تحول أحمد إلى نسوانجي زبير كبير بعد أن خسر علاقته مع رباب و سهى أجمل جميلات جامعة الإسكندرية بلا منافس و ذلك في بداية العام الدراس من الفرقة الرابعة. فقد كانت رباب في المجمع تقف برفقة أحمد و هما يتضاحكان إذ قدمت ناحيتهما سهى و أحبت أن تفسد ما بينهما وقد علمت به فألقت التحية مقبلة على أحمد...
اصبحت مدمن على الكس مع هناء التي عشقت كسها الساخن و لم اعد قادر على الصبر على الابتعاد عن جسمها المثير اللذيذ و كسها الساخن حيث لا تكاد تمر يومين او ثلاثة حتى اطلبها و في المرة السابقة كنت احكي كيف ادخلت زبي في كسها المثير الحار . في تلك اللحظات التي دخل زبي في كس هناء دفعت به كاملا للخصيتين...
حين ادخلت زبي في الكس احسست اني في اجمل لحظات النيك و كانت ريم في الاول مضطربة و لكن لما دخل زبي في فرجها و احست بحرارته بدات ترخي نفسها و اعجبها الامر و انا كنت اقبلها بكل محنة و حرارة في شفتيها واتحسس عليها . و مثلما كسها جميل و لذيذ فهي تملك ايضا بزاز ناعمة و رائعة و متوسطة الحجم و حلماتها...
كنت لحظتها كالمجنون مع جارتي انيكها في العمارة و انا ملتصق بها و لما رفعت فستانها تفاجات بنها عارية وانا كنت اريد ان المس طيزها حتى و لو فوق الكيلوت لاتفاجئ بيدي تتحسس على الطيز مباشرة و اللحم و اشتعلت الشهوة في داخلي اكثر و اصبحت كالمجنون . و لحظتها اخرجت زبي بسرعة و قلبي يدق بقوة وحرارة...
خرجت أنغام من أوضة اللبس وهي مش لابسة حاجة غير قميس نوم ستان أحمر وابتسامةخبيثة. وحطت إيديها على الباب وأشاحت بشعرها الأشقر لورا. ملابسها ما سابتش حاجة للخيال. وكانت حلماتها الوردية الناعمة مختبأة خلف قماشة رفيعة وشفافة. قالت لها ستها السادية “جامدة يا بت.” دينا مصت شفايفها ووقفت على طرف...
أنا دلوقتي قدام بيت الدعارة بحاول استجمع شجاعتي عشان أدخل. عندي 28 سنة ولسة ما نكتش أي واحدة. الموضوع عمره ما شغل بالي لغاية ما صحابي بدأوا يكبروا الموضوع في دماغي. بطلت أمشي معاهم وقعدت في البيت وأتفرجت على مسلسلات التليفزيون ولعبت جيمز بس النهاردة قررت أتغلب على الموضوع. قبضت مرتبي وخدت...
سنري في تلك الحلقة أحمد النسوانجي يعط مع الأرملة اللبنانية المزة جارته الجديدة فيقيم معها علاقة كاملة. فقد أصاب أحمد اليأس من إصلاح علاقته برباب فأخذ يفرج عن نفسه بان زاد من عدد علاقاته النسائية حتي تخطت الجامعة و الفتيات إلي العط مع الجارات في الخارج! فوق مسكنه بالطابق الخامس سكنت تلك الأرملة...
اصبحت مثل المجنون و عشقت كسها الساخن و انا انيك هناء في تلك النيكة الاولى التي جاءت ساخنة جدا و حرارتها ملتهبة جدا و انا ارفع لها رجليها اكثر و ادخل زبي للخصيتين بقوة و اسمع منها انين حار جدا و يجعلني اهيج اكثر و زبي لا يتوقف عن التحرك . و امسكتهام ن الفخذين و انا اتحسس و اضغط و هي توحوح اه اح...
كنت انيك و انا في اجمل لحظات النيك الجميلة داخل الخيمة و كنت اوحوح و ريم توحوح و لكن في الخارج لا احد كان يسمعنا لانهم كانوا مشغولين مع المهرج و صوت الموسيقى المرتفع جدا و انا انيكها و اعضها عض ساخن جدا في حلماتها و زبي في كسها و هي توحوح بقوة . و كنت ادخل لها زبي في الكس و هي تصرخ اه اح اح اه...
حين ادخلت زبي و انا انيكها في العمارة كنت مثل الوحش و حرارتي النسية التهبت بسرعة كبيرة و كان طيزها ساخن جدا من الداخل وانا لم اعد افكر في اي شيء و حتى خوفي من الجيران نسيته و بقيت افكر فقط في تلك اللذة الجميلة و الشهوة الساخنة و انا خلفها ادخل زبي و العب بصدرها الجميل و حلمتها التي وقفت . و حتى...
أهلاً يا شباب. أنا اسمي دينا وهأحكيلكم عن أحلى وقت قضيته في الديسكو لما شاب غريب بعبصني وحلى كسي يجيب ماية. كنت في الكلية وكانت سنة مضغوطة أوي. وما كنتش بخرج كتير بسبب كل المواد اللي كانت عليا. وما كنتش في علاقة مع حد في الوقت ده. عشان كده كان مر وقت طويل من ساعة آخر مرة استمتعت. أكيد أنته...
دي كانت أحلى ليلة من شهور لما ضربت سبعة ونص على آهات الجيران. كانت ليلة التلات لما رجعت البيت تعبانة من المشغل ومرهقة. مديري رمى مشورع صعب عليا في آخر لحظة من غير عينيه ترمش. كنت شغالة الشهور اللي فاتت على أمل إني أخد الترقية فلو أشتكيت من التكليف المفاجيء يبقى خلاص هتروح عليا. كنت عارفة إني...
تطورت علاقة أحمد مع جارته الجديدة فنراه في تلك الحلقة و قد شغل بها عن رباب وراح يشقط الجارة اللبنانية المراهقة مراهقة متأخرة في مقدمات سكس مثيرة شيقة جداً! فبعد أن اعترفت له مريم بنفثة صدرها أنها تحسده سألها أحمد مستغرباً قليلاً: عل أيه يا حبيبتي… مريم : لأني قاعدة لوحدي و مو لاقية حدا احكي...
ما رانيش مصدق بلي كنت مع ديوث يجيب مرتو لعندي باش نيكها و انا ما نكذبش عليكم تعرفت بيه في موقع دردشة و كي ما لقيتش المدامات قلت نشوف واحد نقش نيكو و خلاص و درت في بالي بلي ما ساهلة المهمة و علابالي كاين بزاف شباب سراقين يصيدو في المواقع . و جاتني رسالة فيها واحد يخبرني بلي راهو حاب يذوق زبي و...
انا كنت نيك جارتي و حتشونها سخون و حلو و بنين و هي ماشي قحبة بصح نياكة و تحب الزب و انا نعرفه مليح و كنت حاب نيك معاها و جات الفرصة كي كانت وحدها في الدار و عيطت لي و قالت لي دارنا راحو كامل للعرس ارواح تنيكني . و انا رحت عندها و كنت هايج و زبي يغلي و كي لحقت للدار لقيتها تقريبا ابوار كانت لابسة...
كانت اول مرة ارى زبي امام الكس و الشريكة التي كانت معي امراة حسناء و قد تعتقدون ان هذه القصة حدثت لي و عمري عشرين او اقل ولكن الحقيقة اني كنت فوق الاربعين والسبب انني رجل خجول جدا اذ و رغم عمري المتقدم و حالتي المداية المستقرة الا انني لم اتزوج من قبل . و لم يقتصر الامر عند الحد بل لم يسبق لي...
جزمة رشا اللي بكعب كانت بتطرقع في الطرقة الفاضية وبتعمل صدرى صوت في الجدران اللي حواليها. والهواء كان بارد والرياح كانت بتهز الجيبة اللي كانت لفة حوالين رجلها في مداعبة رقيقة بتخليها تحس برعشة خفيفة على بشرتها. ما كنش عندها فكرة إنها هتمارس السكس الجامد في اليوم ده. أرتعشت وضغطت على زرار...
الجواز ممكن مع الوقت يبقى ممل. مرت سنة بالظبط من ساعة آخر مرة مارست الجنس مع مراتي بثينة. ما كنتش أعرف إن آخر مرة مارسنا الجنس كانت في عيد ميلادي. بطريقة ما فقدنا نار الشهوة اللي كانت بتشتعل داخلنا. بينما معظم الناس هيلوموا الشغل والأطفال وأي سبب تاني. أنا لا. أنا بألوم نفسي ومراتي. بطلنا الجنس...
أنا في الثامنة عشر من عمري … سالب بنوتي كما أحب أن يناديني أصحابي. أحب الدلع وأنا أرتدي ملابس النساء وأعيش بمفردي في القاهرة بسبب سفر والدي إلى أحد دول الخليج. كنت بمفردي يوم الجمعة وأشعر بالوحدة. كنت قد دخنت الكثير من السجائر المحشوة بالحشيش وتأنقت في ملابسي. ساقي كانتا ناعمتين مثل الحرير...
انا قحبة جزائرية من العاصمة عندي سكن و مكان للنيك ندير كلش مترمة و مبزلة .. و النيكة معايا ابتداءا من 5000 دج و كلما كان الزب كبير و خشين طبعا السومة تزيد. علابالي اي واحد ينيكني يرجع ابوني و ما يصبرش على السوة و الترمة تاعي . انا مطلقة مفتوحة ندير كلش نرضع نلحس نيك ملقدام و ملور .. و انا قحبة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.