بونت سخون بزاف في الحتشون مع احلى سوة و قحبة السكوار تراكولي – الجزء 1

[تفاحه نسوانجى]

في هذي النيكة عشت بونت سخون بزاف و حلو و كنت نيك في قحبة في السكوار لقيتها تقحب وكنت انا في هذاك الوقت عسكري في الدزاير و في هذاك اليوم كنت عند واحد صاحبي يخدم في الباركينغ تاع البوستة الكبير مقابل الكازيرنة تاعنا و انا شحال من خطرة شفتها تقحب لتم و تراكولي و كنت حاب نيكها . و كي خبرت صاحبي و قلت لو بلي راهي تراكولي هنا واحدة مليحة قالي بلي موالفة تجي عندهم و هو ناكها خطرة و هي مقودة شوية من راسها و تطيح بصح مليحة و نياكة و تدير كلش غير بخمسين الف و هو زاد يهيجني كي حكالي عليها و ان في العسكر محروم و حتى الترمة ناقصة و على هذاك زدت شحنت باش نيكها و وليت نتبع فيها حتى شفتها واحد الخطرة تراكولي و عيطت لها من القاريطة و قلت لها واش راكي حابة و هي ضحكت و قالت لي ايه راني حابة زب


و انا خرطت زبي بلا ما كانت تشوفني في القاريطة و بديت نحكي معاها و حاب ندير بونت سخون بزاف و هي تحلبت لي و قالت لي علابالي راك تبنيط شريكي و كانت مرحية بزاف و قلت لها استنايني في الباركينغ درك نجي و عيطت لواحد صاحبي حكملي القاريطة و بدلت حوايجي و لبست سورفات و حبطت عندها باش نيكها . و غير وصلت ليها لقيتها تستنى فيا و القحاب يحبو الكاسكيطة و العسكر و علابالهم بلي كي يكونو مكاتفين عسكري البوليسية ما يرفدوهومش و نا لحقت ليها قلت لها زهيني حاجة ما تخصك هنا و هي عجبتها و انا شاب سمر و حطة و عندي زب كبير يزهي السوة و سورتو كي نكون سخون و عندي اكثر من شهر ما نكتش قحبة و حاب ندير بونت سخون معاها


و عيطت لصاحبي و خبرتو بلي راني حاب ندخلها نيكها و قلت لو لازم توجد لي كوانة نيكها فيها و قالي عند شمبرة تاع صاحبو فارغة بصح قالي لازم ما تطولش بزاف و ما تفوتش ساعة باش تحرقنيش معاه و قالي كي تكمل النيك استيكها و ما تخليش ريحة النشك و القحاب فيها على خاطر هو يتحلبنا . و انا كنت هايج و دخلتها و هي حابة تنيك معايا و انا معول على بونت سخون بزاف من السوة تاعها و بديت نتقوعر عليها و خرجت قدامها زبي اللي كان موقف و مطنن بزاف و هي عجبها و قالت عمري عندك زب كبير و شباب و قلت لها واش راكي تستناي يا دين مك ابداي ترضعي راني حاب بيبة سخونة و بدات القحبة ترضع زبه و تلحس لي و انا نذوب في بونت سخون بزاف و حلو


و زاد زبي وقف اكثر و تخشب بقوة كبيرة و هي تمص و ترضع لي و عندها شوارب مقلبين كي البوراك و طريين و منديين و كانت ترضع و تمص زبي و انا كنت واقف و زبي كان الراس تاعو يدخل في فمها و النار تشعل فيه و من بعد قلت لها ايا عمري ما كانش الوقت خليني ندخلو . و هبطت لها الكيلوطة بيديا و شفت السوة المحففة الشابة و كانت حمرة من كثرة الزب اللي داتو بصح كي دخلت زبي حرت فيها لقيتها مزيرة و صغيرة و بنينة و بديت نقلوي فيها و نبومبي بقوة و انا نسخن و نذوب و ندير بونت سخون بزاف و حار في سوة شابة و قحبة نياكة