احب رضع الحلمات والمص اثناء النيك و حبيبتي راكبة على زبي

[الروائي]

اكثر شيء احبه في الجنس هو الصدر و احب رضع الحلمات اثناء النيك و حبيبتي تملك صدر جميل و لذلك اموت في وضعية الفارسة لما تركب لي على زبي و تعطيني صدرها امص و ارضع و الحس و هي تتحرك على زبي . و طبعا قبل ان ادخل زبي احب المص و الرضع و و لحس الحلمة جيدا وانا احركه و الوكها بين لسانس و اسناني و جدار فمي الداخلي و هي تسخن و توحوح بكل حرارة وانا اعاقنها حتى يقع ثديها و حلمتها على فمي وابدا في المص و اللحس بكل حرارة و امسكها حتى اتنعم بجنانها و حرارة جسمها و زبي يدخل في الكس و ينزلق بين شرفتيه بحرارة كبيرة و جمال مثير جدا


كان النيك ساخن و حار في ذلك اليوم و رائحة حبيبتي كانت جميلة و تركتني اقبلها بكل حرارة و التصق بها و انا معها في الفراش و لكن لما اخرجت لها الثديين احسست بحرارة جنسية قوية جدا تتحرك في داخلي و انا احب رضع الحلمات و هي تعرف ذلك الامر . و اعطتني صدرها الحس و ارضع فيه وزبي يقوم و ينتصب و يشتد مثل الحديد ثم ادخلته في فرجها و بدات اضخ و انكح و لكن سخنت و بدات ادخل و انيك و هي تحب الركوب و لما ركبت على زبي تركته يدخل كله في كسها و مالت اليه و قربت لي صدرها حتى وقع فمي على فمها و لكن انا احب رضع الحلمات و احب المص


و ادخلت حلمتها في فمي و كانت تقريبا واقفة و صلبة و بدات احركها و اتلاعب بها كانها علكة و الحرارة الجنسية التي كنت فيها كبيرة و حبيبتي فوق زبي تصعد و تنزل بكل متعة و حرارة وتوحوح و انا انيك و ادخل زبي و احب رضع الحلمات الجميلة . ثم امسكتها من الطيز و زبي ما زال داخل الكس و هي كانت تصعد و تنزل بلا توقف و اناانيك واسمع انين و اهات جميلة تهيجني اكثر و تسخنني تسخين جنسي قوي و حار جدا و اواصل النيك و اللعب بصدرها الكبير الجميل المهيج و انا احب رضع الحلمات الساخنة الجميلة و احب الصدور الكبيرة و طعمها المهيج


ثم ركبت جبيبتي عى زبي و هو في كسها حتى التصقت عانتي و عانتها و بدات ترتعش و انا في تلك اللحظة تملكتني رعشة حارة وساخنة جدا و لم اعد قادر على تحريك زبي اكثر و احسست ان زبي سيكب و انا اواصل النيك و مص الحلمة و رضعها بكل حرارة و زبي داخل الكس للخصيتين . و حتى اثناء القذف و لما كان زبي يكب شهوته و حليبه كنت انا امص لها صدرها و ارضع بشهوة عجيبة جدا فانا احب رضع الحلمات والمص واحب الاثداء واموت فيها و احب اخراج الشهوة و انا اواصل اللحس و المص في حلماتها