• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حلاوة مص الزب و وضعه في فمي و احلى متعة حين ارضع و يقذف في لساني

الروائي

ملك القصص الإباحية الراقية
إنضم
May 17, 2025
المشاركات
3,988
التفاعل
143
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
انا اعشق حلاوة مص الزب و وضعه في فمي و طبعا احب الزب الكبير و لهذا ساحكي لكم عن قصتي مع السائق الذي رضعت زبه في الشاحنة و قد توقف لي في الطريق حتى يوصلني و انا اعجبني فقد كان رجل يبدو عليه ملامح الرجولة و القوة و انا فكرت في الركوب معه و رضع الزب . و فعلا صعدت و كانت الطريق ما زالت طويلة نوعا ما و شيئا فشيئا وجدنا انفسنا نحكي بكل حرية و نضحك و اخبرني انه يريد ان يستمع معي و انا ضحكت و قلت له انا مستعدة لامتاعك و لكن بالمص فقط فانا عذراء و لن اسلم نفسي لاي رجل و هو كاد يطير من الفرحة و فتح سحاب بنطلونه و هو ما زال يسير و رايت زبه الكبير الجميل جدا


و كنت سعيدة جدا لاني ساذوق حلاوة مص الزب في الشاحنة و طبعا لا احد سيراني لانها مرتفعة جدا و واسعة من الداخل و قبل ان يتوقف بدات انا افرك على زبه الجميل الضخم و هو ينظر في كل الاتجاهات و يبحث عم ماكن منعزل يتوقف فيه . و توقف امام محطة الوقود عند المدخل ببعض الامتار و امسك هاتفه النقال و بدا يتحدث فيه حتى يوهم الجميع انه يتكلم في الهاتف و لا يثير الشكوك بنما انا رحت اميل على الزب و امسكته بيدي و انا انطلقت امص و ارضع و اذوق حلاوة مص الزب اللذيذ و الساخن جدا و كان راسه كبير و وردي اللون و مالح قليلا و لكن اللذة في ذلك الزب كانت حارة جدا وانا ارضع و احكه على فمي و وجهي


و كان الزب ايضا دافئ جدا و عروقه كثيرة و متشعبة على ظهر الزب و طعم الراس كان مميز جدا و كنت انظر احيانا اليه فاراه يغمض عينيه من كثرة اللذة التي كان يحس بها اثناء المص و انا اواصل الرضع و المص بقوة كبيرة و اسمع انين جميل جدا اه اح اه اه اه اه و هو يتظاهر انه يتكلم في الهاتف . و اعجبتني ايضا خصيتيه المحلوقتين و لونهما كان اسمر و جد مرنتين كانهما كرتي بيسبول و لعبت بهما و انا امص و اذوق حلاوة مص الزب الكبير و اريد ان اخرج له الحليب في وقت قصير و تمنيت لو كنا في فندق او شقة حتى امص على مهلي و بكل متعتي الجنسية و لم اترك اي شي اعرفه من فنون المص و الرضع الا قمت به


و فعلا بسرعة كبيرة اخرجت له الحليب و تركته يقذف بشهوة نارية جدا داخل فمي و بين الشفتين وهو جالس و ينازع بحرارة كبيرة اه اه اح اه اه اه اه و منيه ساخن و مالح و حار جدا و كنت انا الحس و مستمتعة جدا فمنظر الزب و الراس و هو يقذف لا مثيل له . و بعدما قذف المني مسحت له زبه ولم اترك فيه اي قطرة على الفتحة و رحت الحسه كاملا ثم اخفيته له بيدي تحت البوكسر و اغلقت السحاب و الزب ارتخى و انكمش و صاحبه منتشي و مستمتع جدا و هو يبتسم و انا عشت المتعة و ذقت حلاوة مص الزب و رضعه حتى اخرجت منه لبنه و لحسته و حققت في ذلك اليوم حلم من احلامي
 
عودة
أعلى