• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أحمد ورباب – الحلقة الثامنة و الثلاثون: أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,842
التفاعل
586
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
سنواصل حكاية أحمد وهو يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوس رانيا البطة البلدي صاحة الجسم المليان الملفوف و الشفايف اللي تتأكل أكل و الوجه المدور ولا القمر ولا الأرداف المقببة العريضة فردة طالعة و التانية نازلة مفيش أسخن منها في العبايات البلدي! المهم أن أحمد أحضر الغسالة لرانيا و حملها حتي باب شقتها و أدخلها فشكرته بشدة فخرج ليعود مرة أخري بالليل وقد تأخرت ساعته!
فتحت رانيا لأحمد و أدخلته فراح يلمح و يقرب منها و يحاول أن يمسك يدها او يتحرش بها و كانت هي تحاول أن تمنعه و تتمنع عنه و لكنها في الحقيقة يصدق عليها المثل القائل: يتمنعن وهن الراغبات! ضعفت أمامه و وجدت نفسها بين زراعيه في حضنه يبوسها في كرز شفايفها بوسة طويلة جامدة جداً و متدت يده لتعلب في بزازها من فوق الملابس فاستتسلمت فكانت فرصة أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك و ياخد فلوسها فارتمت طواعية في أحضانه وكان أحمد قد ابتلع يومها حبة ترامادول فكان أشبه بالحصان العربي القوي فرفعها بين زراعيه رغم ثقلها و دخل بها غرفة نومها و أنامها علي ظهرها فوق السرير و رم نفسه فوق منها وأخذ يبوس كل حتة فيها م خدودها الحلوين لرقبتها لصدرها و بزازها و رانيا عشيقته الأرملة مستسلمة له تماما ومستمتعة بقوة ومتلذذه بما يفعل فرفع طرف عباءتها البلدي حت فوق بطنها ذات العكن وراحت كفاه تدعكان وراكها المليانة المدورة كجذعي شجرة البلوط و كذلك تندس بين فخذيها ثم تتحسس كسها الساخن و شفتيه الحارتين و شفتاه تلثمان و تقبلان كل ما تقابل من وجهها و جسدها الشهي الطري فأذابها من بوس و شفافها و مص لسانها و لحس خديها حتي أسخنها و استحضر شهوتها و شهوتها لأن تتناك و تذوق حلاوة النيك من جديد!ثم أفعدها ورفع عباءتها و خلعها من فوقها لتبقي بالكيلوت والستيان فنزل بشفتيه يبوس بطنها و سوتها و فخذيها و يمص كسها و شفراتها لتتأوه رانيا عشيقته الأرملة ثم صعد مرة أخري يمص ويرضع حلماتها فدخل زبره بين وركيها وانتصب كما الحديد وقد خلع ثيابه إلا التي شيرت و راح يخبط برأسه فوق شفرات كسها و زنبورها فأحسته رانيا أنه النار فنادته رانيا: يلا يخربيت اهلك…نااااار..مش قادرة ..نيكني بقا…
ضحك أحمد من لهجة رانيا عشيقته الأرملة و دفع زبره بقوة بين شفرات كسها المشتعل بالشهوة فراحت تطلق تأوهات و تنهدات بصوت مكتوم مطبقة جفنيهاتعيش حلاوة النيك و الزبر الساخن الحامي يولع كسها فيذيقها المتعة الجنسية عل أصولها فاجتاحت الشهوة العنيفة كل حتة في جسمها المربرب المكتنز فدب فيه الخدر اللذيذ و كأنها في نصف في وعيها فتركت جسدها له يفعل به ما يحلو له وتاهت في عالم آخر فراحزبره يغوص في أعماق كسها راح يسرع في النيك و أخذ أحمد يولع كس عشيقته الأرملة و يثبتها من حلاوة النيك وهي تستمتع برهزه فوقها و تطلق أنات نشوتها: مممممممممم امممممممممم…..كذلك أحمد لم يكن و لا هي ينطق بغير الآهات و الشهقات كلما ازدادت ضربات زبره في كسها فراح يهبده و يرزعه في كسها جامد أوي و ذلك بفعل الترامادول فكان مثل الثور الهائج حتي أن عشيقته الأرملة رانيا راحت تصرخ من نشوتها و ترتعش أول ارتعاشاتها تحت احمد! كذلك هو راحت أنفاسه تتعالي و يشخر وقد اقترب من نشوته و أتي كل هره في كس رانيا الأرملة و جاب كمية حليب رهيبة فيها فاستمعت هي بارتعاشة أخر من حلاوة النيك و حلاوة لبنه الساخن فاستمتع منه بنيكة قوية جداً حتي أذا وصل و وصلت إلي قمة النشوة والشهوة والرعشة ارتاح فوق منها و راح في سبات عميق مطبق العينين أنفاسهما متلاحقة لاهثة فلم تشعر رانيا عشيقته الأرملة كم من الوقت مضي وهما في سبات من خدر النشوة الكبري وجسده ملتصق بجسدها و زبره المرتخي في كسها تستمتع به و هي لا تريده ان يخرج منها فبقيا في أحضان بعضهما! ثم افاق بعد قليل وراح يبوسها في سائر وجهها و يداعبها فضلا لساعة لا يبرحا السرير وهما في نوبة من المداعبة و الضحك و اللعب و الدلع و المتعة فأمسكت عشيقته الأرملة زبره وأسمعته غنج و أحلي كلام و شرمطة و صياعة مزة بدي أرملة تسكن الحضرة بالإسكندرية فتذكر له قوة وحلاوة و سخونة زبره اللي فشخها وهو أيضاً يبادلها أفحش الألفاظ و أبذئ الكلمات حتي سألها إن كانت بالفعل قد استمتعت معه فأجابته برقة و صدق: طبعا ولدرجة مش هقدر استغنى عنك ابداً …ثم أردفت رانيا: عارف يا حمادة أنا عاوزه اتناك منك كل يوم و إياك تحرمنى من حبك ونيكك …قال احمد: خلاص انا عشقتك يا رورو و هامتعك وأعوضك عن اي حرمان…بس أنا مزنوق اليومين دول في ألفين جنيه مش عارف أدبرهم….دعكت رانيا صدره بكفها قائلة في حب: مفيش بينا فرق يا حمادة…قوم الكوميدينو قدامك خد منها اللي عوزة…انت من دلوقتي حبيبي و جوزي و عشيقي و كل حاجة… أخذ أحمد الفلوس و هنا دق هاتفه فقبلها و همس: هسيبك يا مزة و راجع ليكي تاني…ثم ارتدي ملابسه سريعاً و خرج ولم يعد!
 
عودة
أعلى