• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حياتى بعد أول نيكة (قصتى الحقيقية) الجزء الثانى قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل نسوانجي!!!!!

مودي ابو طياز

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 15, 2025
المشاركات
553
التفاعل
73
النقاط
28
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
حبايبى وأصحابى وحشتونى كتير
كنا إنتهينا من الجزء الأول من قصتى وده الرابط الخاص بالجزء الأول للى لسة مقرأهوش
//**************/mtnakaa/showthread.php?t=233645
وانا سرحانة سمعت صوت رجل جاية ناحية الأوضة ، حسيت برعشة فى جسمى ، خلاص كلها ثوانى ، خلاص هتبتدى فى حياتى مرحلة جديدة ، واتفتح باب الأوضة .
دخل (ط) وانا قاعدة على السرير ومرتبكة جداً ولسة الخوف مقلش ولو بدرجة بسيطة ، بصلى بنظرة مقدرش أنساها ، نظرة كلها شهوة ، وكانت رسالة كافية ليا إن أى محاولة جديدة للنقاش مفيش منها أى فايدة .
كان لابس بيجامة سكرى قلعها وشاورلى علشان أعلقها ، أخدتها بسرعة وعلقتها وقلع الفانلة والبنطلون وانا مذهوله من شكل جسمه ، وعضلاته اللى مش سايبة مكان فى جسمه ، وعضلات رجله اللى كافية إنها تتسبب فى كسر ظهرى لو فكر يدخل زبه جامد ، وبدأت عينى بدون وعى منى تركز على زبه اللى ظاهر بوضوح من تحت البوكسر ، نزل البوكسر وأنا قلبى وقف ، زبه طلع بالحجم ده نايم ، زبه واقف طوله حوالى 24 سم وقطره حوالى 2سم ، مكنتش عارفة اعمل إيه ، أول مرة أقف قدام زب راجل غريب بجد ، كنت ببصله برعب وقولتله أرجوك دى أول مرة خليك براحة عليا وبعد كده أنا تحت أمرك فى أى حاجة ، قالى انتى كده كده تحت أمرى ، شدنى من شعرى نزلنى على ركبى وضربنى بزبه فى وشى ، أنا كنت بدمع لكن بمسك نفسى علشان ميتعصبش عليا ، قالى مصى ، بدأت الحس راس زبه براحة ، إحساس جديد مكنتش فاهماه ، لكن الشعور بالكسرة كان مسيطر عليا ، ساب شعرى وحط ايده فى وسطه وسابنى أمص وانا بمص من تحت لفوق لأنى أقصر منه بكتير وعينى بتلمح وشه ، اتضايق لأنى مش بمص كويس ، أنا كنت خايفة سنانى تخربشه ، مسك شعرى ودخل زبه وبدأ ينيك بقى جامد ، حسيت انى بتخنق وروحى بتطلع ، كنت بشاورله يهدى وهو مش مهتم خالص وبيدخل زبه كله ، كنت بزقه بدون فايدة ، لغاية ما وشى احمر راح سايبنى أقع ع الأرض وأنا بكح وبعيط ، بعدها قالى يلا اطلعى ع السرير ، كنت نايمة ع الأرض ، قولتله أرجوك استنى شوية مش قادرة ، شدنى من شعرى وقالى لما سيدك (ط) يقول كلمة تنفذيها زى الكلبة ، ورمانى ع السرير وقالى ارفعى رجلك ، رفعتها وهو مسك الكريم ودعك زبه ، قولتله وانا بعيط أرجوك براحة ، مردش عليا خالص ، مسك رجلى وقرب منى ، انا من الخوف زقيت فخده ، وكان نصيبى قلم على وشى خلانى هفقد الوعى ، بدأ يدعك زبه فى طيزى ، أول مرة أحس بلحم غريب بيلمس لحمى ، وبدأ يدخله ، وبدأت صرختى تملى الأوضة ، ولولا ان الشباك عازل للصوت كان الحى كله سمعنى ، ولكن زبه مش بيدخل ، طيزى فتحتها ضيقة جداااا ، كمان أنا مش ثابتة خالص ، قام من عليا وانا مش عارفة رايح فين ، رجع ومعاه حبل جامد ، قولتله خلاص انا هنفذ كلامك ، مسكنى ورجع رجلى على صدرى وربطها فى صدرى جامد ، ومبقاش ليا أى سيطرة على جسمى ، وبقت طيزى مفتوحة قدامه ، رجع مسك زبه وتف على طيزى وبدأ يدخل زبه تانى بشكل أعنف ، بدأت أصرخ بهيستيريا وهو بيدخله ، لحظات أقل ما توصف بيه إنها جحيم ، لكن بدأت أركز إنه بينيك ، زبه دخل وبينيك ، أنا اتفتحت ، وفى زب بينيكنى ، بدأت أفتح طيزى بإيدى علشان أسهل دخوله وأخفف من الوجع ، وبدأ (ط) ينيك بشهوانية رهيبة ، وانا بصرخ اااااااااه ، وهو مش مدينى فرصة أرتاح ، بعدها قلبنى على وشى وانا مربوطة وبقيت أشبه بوضع الكلبة ، وطلع عليا ، وعرفت ساعتها قيمة عضلات رجله ، بدأ يرزع بجنون رهيب ، وانا وشى ع المرتبة وطيزى مفتوحة على آخرها ، بتناك من راجل لسة شايفاه من ساعة ، وكمان هعيش معاه غصب عنى وهكمل فى الحياة دى ، دموعى نزلت وهو مستمر ، لغاية ما بدأت أسمع تنهيدات عالية وأحس بتشنجات فى زبه ، عرفت اللى بيحصل لما حسيت بسائل دافى بينزل فى طيزى ، انا شايلة لبنه ، انا اتناكت ، طلع زبه ورمانى على جنبى وانا مربوطة من غير ما يفكنى ، ونام ع السرير وسحبنى من شعرى لغاية زبه قالى حسك عينك نقطة تنزل من طيزك ، وانا فضلت امص فى زبه وهو سابنى ونام ، فضلت ابص لنفسى واعيط وهو راح فى سابع نومة ، واستمريت فى المص .
حسيت بحاجة بتلمسنى ، اتخضيت ، بتحرك لقيت نفسى مربوطة ، أنا نمت من غير ما أحس ، الساعة 3 ونص الصبح وهو صحى وبيحسس على طيزى ، عرفت انه لسة مشبعش ، وواضح انى صحيت متأخرة لأنه دهن طيزى بالكريم ، فضلت ساكتة وسايبة نفسى ونايمة على جنبى ، رفع طيزى بمخدة تحت جنبى وبدأ يدخل زبه فيا من جديد ، عضيت الملاية وجسمى كله بيتهز من نيكه ، وبيضربنى على طيزى جامد ، وانا عمالة أقوله براحة براحة ، طيزى وجعتنى قوووووى ، طيزى فيها نار ، إرحمنى ، وزى ما أكون بقوله نيك أكتر ، شدنى من كتفى ورزع أسرع وأسرع وبدأ زبه ينزل الدفعة التانية من لبنه فى طيزى ، طلع زبه وأول مرة ينطق ، قالى انتى طيزك بنت متناكة ، أنا هفشخك ، سكتت وبعدها طلبت منه يفكنى عشان عايزة أشرب ، فكنى وضربنى على طيزى وانا مشيت وطيزى هتموتنى من الألم وفى نقطتين لبن نازلين على فخدى وانا ماشية ، قعدت ابص للشقة وكأنى بتعرف على بيتى الجديد ، لكن رجعت دموعى تنزل تانى لما افتكرت ان مصيرى بقى مرتبط بشخص زبه مبيرحمش وإنى خلاص مبقتش أمتلك جسمى ، وإن العذاب اللى عيشته الليلة دى هعيش زيه كل يوم ، ده لو معيشتش أصعب منه .
إنتهى الجزء الثانى
قولولى رأيكم وقولولى أكمل ولا لأ
 
عودة
أعلى