جارتي الجديدة قحبة و دخلت عليها و هي عارية و مارست معها اسخن نيك

[الروائي]

لما عرفت ان جارتي الجديدة قحبة كنت سعيد جدا و كدت اطير بالفرح و انا في قمة المحنة بعدما تطلقت مع زوجتي و صرت اعيش لوحدي و حتى احضار الفتيات الى البيت كان امرا صعبا فانا اسكن في حي شعبي و افضل حل بالنسبة الي هو النيك مع احدى الجارات . و كانت الجارة الجديدة شرموطة و تعرفت بها بسرعة و اصبحت اعشقها و اريد ان انيك معها و هي كذلك و كان امر ادخالها الى البيت لا يحتاج الا لبعض المراقبة حتى لا نفلت نتباه الجيران و فعلا ما هي الا ايام حتى كانت في بيتي و انا في حضنها انيكها و استمتع بها احلى متعة جنسية و باحلى طريقة ممكنة و قبلاتنا كانت ساخنة كاننا نعرف بعضنا منذ مدة طويلة

بدات اقبلها بكل محنة و انا انظر في عيونها الجميلة و جارتي الجديدة قحبة و مثيرة و لها جسد لا يقاوم و انا اشتقت الى النيك و الى السرير و احضانها الدافئة كانت تشعلني و تهيجني و انا الحس في وجهها و رقبتها باستمرار و اعطتني حلمتها لامص . و كان مص الحلمة يشهيني و يهيجني و اعود مرة اخرى بحرارة الى لحس الكس الجميل و انا افرش لساني على كسها الحس و امص بظها و المحنة كانت في داخلها ايضا كبيرة فهي شرموطة تحب الزب و جارتي الجديدة قحبة و لكن ليس من النوع الذي يمارس الدعارة بل تحب فقط الزب و النيك و المتعة و لذلك كانت تمارس الجنس معي

و وضعت جسمي فوق جسمها و جارتي الجديدة قجبة و خبيرة وفتحت لي رجليها حتى وقع راس الزب بين الشفرتين و احسست بحرارة جنسية جميلة و عالية جدا و انطلق زبي ينحشر في ذلك الكس الساخن و انا اوحوح بكل قوة . و انزلق زبي بسرعة داخل كسها و ادخلته ببطئ حتى اكملت ادخاله و ايلاجه للخصيتين وانا فوقها انيك و و استمتع و غنجاتها تعجبني و تسخنني و تهيج حرارتي الجنسية بقوة و انا انوع بين النيك والتحسيس الساخن على كل جسمها و خاصة في الفخذين وبين اللحس على الحلمات و جارتي الجديدة قحبة و تعرف كيف تهيجني اكثر بالغنجات الساخنة الحارة

و التهبت باحلى التهاب جنسي في ذلك النيك الجميل الساخن و زبي بدات احس انه سيكب و يصل بحلاوة مدهشة الى ذروة التلذذ و هو في الكس و انا اضخ بقوة و بسرعة كبيرة قوية جدا و جارتي ما زالت توحوح وكسها ياكل زبي للخصيتين بكل حرارة . و حتى لما احست بي اقذف لم تتركني اخرج زبي فهي لم تشبع من زبي و انا احاول النهوض من فوقه و هي تمسكني و تلتصق بي و جارتي الجديدة قحبة و نياكة و تحب الزب و لا تتعب و لم تتركني حتى اكل كسها كل حليب زبي و احست به يذبل و ييكاد ينعدم طوله في كسها