سوسو بنوتي ❤️
نسوانجي محترف
- إنضم
- Apr 16, 2025
- المشاركات
- 883
- التفاعل
- 106
- النقاط
- 18
اليوم السادس
بعد ما سيدي خالد نزل الشغل دخلت السرير انام شوية فضلت اتقلب في السرير بمتعة وكسل واحس اد ايه موضوع ان الواحد لو كان ست حياته كانت هتبقى احلى بكتير واحد زيي شخصيته ضعيفة من صغري لما ابقى في حماية راجل اخدمه بعنيا واشوف كل طلباته واوامره وهو يصرف عليا كمان يركبني ويمتعني رجعت احس ان حياة الستات حلوة وبقيت بحسدهم عليها افتكرت ركوبة امبارح لما شخرلي بصوت عالي اوي كان هيخرم وداني انا ساعتها كل حتة في جسمي كانت بتترعش من المتعة من صغري بشوف الشباب في الشارع بيشتموا ويشخروا وعمري ما عرفت اعمل الحاجات دي على طول مكسوف وحاسس اني تبع البنات اكتر وبحب شغل البيت وانا بفكر في كل ده فهمت احلى حاجة خالد عملها فيا وهي انه سمح للانثى اللي مستخبية جواي تطلع براحتها كل اللي ركبوني قبل كده كانوا بيطلعوا الست دي بالكتير ساعة ولا ساعتين وحتى اللي بت معاهم كنا بنكمل الليلة عادي عشان كده عمري ما جربت احط مونوكير لانه بيحتاج وقت على بال ما ينشف ويتشال حاجة عذاب عشان تتعمل في ساعتين لكن مع خالد لاول مرة اجرب احساس المونوكير طول الاسبوع واللبس الحريمي اول مرة اجرب انام بيه واصحى بيه فهمت ان الانثى اللي جوا السالب محتاجة وقت عشان تطلع وتنطلق يوم ولا اتنين مش كفاية انما اسبوع اه تقدر تطلع من جواي وتتحرك براحتها حبيت دماغ خالد لانه فاهم كل ده كويs
قولت لنفسي بلاش كسل بقى قمت استحميت ودخلت المطبخ اجهز الغدا وبقية اليوم مشي عادي خالص
على الساعة سبعة بالليل كده كان خالد على الكنبة بيتفرج على التليفزيون وانا قاعدة جنب منه على الارض لابسة لانجيري ازرق طويل وباروكة وحاطة مونوكير انثى كاملة بس مفيش حاجة بتحصل لدرجة اني قولت اكيد خالد نسي هو عايز يعمل معاي ايه أو مالوش مزاج
فجأة جرس باب رن قلبي وقف من الخضة لإنها أول مرة تحصل من وقت ما دخلت البيت حاولت اهدى واقول يمكن حد من الجيران عايز حاجة لقيت خالد بيقولي قومي افتحي الباب يا سعاد اتخضيت اوي قولتله افتحه ازاي وانا لابس كده رجعت اتكلم كولد من كتر الخضة قالي متخافيش انا عارف مين اللي جاي روحي افتحي والجرس كان بيرن ورا بعض مش مديلي فرصة افكر كل الخيالات السودة لقيتها بتضرب دماغي معقولة هيفضحني قدام حد من قرايبي يا ترى مين ورا الباب كانت رجلي مش شيلاني وانا لابس كده لقيته بيزعق من جوا بيقولي ما تفتح والمشكلة ان الدنيا برا ضلمة مش شايف حاجة من العين السحرية فتحت الباب وانا ايدي بتترعش لقيت تلات رجالة من عمر خالد واقفين مبقتش عارف اداري نفسي ازاي واحد منهم قالي سيدك خالد هنا مقدرتش ارد هزي راسي وبعدت عن الباب عشان يدخلوا الغريب انه محدش بصلي ولا لمسني ودخلوا عند خالد سلموا على بعض وقعدوا خالد ندهلي باسم سعاد وقالي شوفي الرجالة تشرب ايه بصلتهم وانا ساكت اللي طلب شاي واللي طلب قهوة هزيت دماغي ودخلت المطبخ وانا خلاص هعيط من الخوف هو هيخليهم يركبوني ولا ايه
سمعتهم بيتكلموا في مواضيع عادية وبيتكلموا في الشغل ومحدش جاب سيرتي خالص ولا فيه كلام عن نيك ولا اي حاجة بدات اهدى شوية وكنت خلصت الطلبات طلعت ادتهالهم راح خالد مشاور جنبه على الكنبة وقالي تعالي اقعدي جنبي ودي اول مرة اقعد جنبه كده عادي قولت يا ترى هيحصل ايه لقيتهم بيتكلموا عن المدير بتاعهم في الشغل وحاجات كلها عادية مالهاش دعوة بي ومحدش فيهم بيبصلي اصلا كاني مش موجود
سكتوا فحد منهم قاله ما تشغلنا فيلم ولا حاجة حلوة راح خالد رادد عليه قاله تحب تشوف فيديوهات بيني وبين سعاد قاله وماله يا عم شغل اي حاجة وقتها قلبي رجع يضرب جامد وبقول في سري يا ترى بيفرجهم على البضاعة وبعدها يقرروا هيركبوني ولا لأ ولا هيحصل ايه المهم حط الفلاشة في التليفزيون وشغل الفيديوهات اللي صورناها كلها ورا بعض اول فيديو وانا برقص وبعدها فيديو وهو راكبني حصان وبعدها فيديو وانا بمصله مع الوقت الرعب اللي كنت فيه بدأ يتحول لمتعة وانا شايف عنيهم بتاكل جسمي على الشاشة ومع فيديوهات النيك لقيتهم بيعدلوا ازبارهم اللي وقفت جوا الهدوم وكلهم مركزين على الشاشة محدش بيبصلي خالص وده ادالي فرصة استمتع بعينهم وهي بتاكلني من غير ما حد ياخد باله
لقيت خالد بيهمس في ودني بيقولي اعملي دور شاي تاني للرجالة قمت المطبخ والمرادي رجعت ست وبقيت هايجة كمان وانا سمعاهم بيعلقوا على جسمي وحلاوته فجاة واحد منهم لقيته معدي من جنبي اتخضيت راح ناحية الحمام معرفش ليه حسيت بفضول اني نفسي اشوف زبره شكله عامل ازاي مشيت على طراطيف صوابع رجلي ناحية الحمام لقيته سايب الباب مفتوح وصوت الطرطرة عالي معرفش ليه اتمنيت ياخدني جوا يركبني ركوبة سريعة من غير ما حد ياخد باله لكن لقيته بيشد السيفون وانا رجعت جري على المطبخ وهو عدى جنبي رجع مكانه الصالة من غير ما يكلمني خلصت الشاي ورجعت قعدت معاهم وانا نفسي اقلعلهم ملط ويركبوني كلهم الفيديو على الشاشة كان جايبني على ضهري وخالد بينكني وهو ماسك قدم رجلي الاتنين وبيفشخني جامد حسيت بهيجان رهيب انه تلات رجالة معرفهاش قاعدة تتفرج عليا وانا بتركب وانا قاعدة جنبهم
الفيديوهات قربت تخلص فكرت اقوم البس حاجة عريانة اكتر او اقلع خالص بس خالد كان حاطط ايده على فخدي كاني ممنوع اقوم واخاف اخد خطوة من غير اذنه ليطرني برا الشقة بمنظري ده بعدها كان اخر فيديو خلص خالد قالهم ايه رايكو يا رجالة فضلوا يتكلموا عني وعن حلاوة جسمي ويوصفوا فيه حتة حتة وهما المرادي بيبصلولي بصات كلها شهوة وانا من كتر الاثارة مبقتش قادرة استحمل خلاص واحد فيهم قال انا لو مكنتش متجوز كنت اتجوز سعاد والتاني قعد يوصف خرم طيزي بالتفصيل الممل كأنه بينكني بقاله سنين لانه شافه بوضوح على الشاشة كلامه وصلني لمرحلة اني جبتهم على نفسي وانا قاعدة وبقيت بنهج من كتر الاثارة والهيجان ومش قادرة استحمل بعدها بدقيقتين كده لقيت حد بيقول لخالد بعد ما بص في الساعة طب نستأذن احنا وبتاع وفعلا لقيتهم بيقفوا وانا مكسوفة هدومي مبلولة وبداريها بايدي
عقبال ما خالد راح يوصلهم للباب طلعت اجري على اودة النوم البس اندر تاني قبل ما خالد ما يشوف اللي حصلي لسه بوطي البس الاندر النضيف لقيت خالد كان وراي عند باب الاودة وبيقولي تخيل تلاتة بس شافوا فيديوهاتك وبقوا عاملين كده امال لو عرضتها على النت من غير باسوورد هيحصل ايه الناس هتاكلك في الشارع لولا انهم في بيتي كانوا موتوك من النيك اتاري خالد بيهددني وانا قولتله بلساني شكرا انك مش هتعمل فيا كده وانا تحت امرك قالي جدع يا ابن المرة الشرموطة يلا حضرنا العشا قولتله حاضر وانا بقول في سري يا سيدي كنت سبتهم عليا ده انا كنت هموت ويركبوني كلهم
قالي بكرا جايلنا ضيوف تانيين في نفس الميعاد اول ما قالي كده قلبي فضل يدق من السعادة وقولت المرادي مش هفوت المتعة لازم اتركب بكرا وهلبس اكتر طقم سكسي عندي بحيث ان اللي يشوفني ميمسكش نفسه ويركبني على طول
اليوم السابع
في نفس الميعاد بالظبط لقيت جرس الباب بيضرب وانا رايحة افتح الباب وانا لابسة لبس اصلا ستات تتكسف تلبسه قدام اجوازها كنت بفكر اد ايه خالد ده بيعاملني صح الصح بيعاملني زي ما يكون بيدرب كلبة على الطاعة بدل ما يؤمرني اتناك من رجالة لا خلاني انا اللي اتمنى انه ده يحصل فتحت الباب بسرعة وعلى اخره وانا بتخيل شكل الدكورة اللي هيركبوني النهارده لكن حصلتلي صدمة خلتني واقف متنح من كتر الكسوف والتوتر لقيت على باب الشقة واحدة ست زي القمر شعرها كيرلي وهي شقرا ولبسها حلو وشيك وسكسي وانا واقف قدامها لابس باروكة وقميص نوم شفاف كاشف جسمي كله وحاطط مكياج لقيتها بتقولي ازيك يا حلوة خالد هنا هزيت راسي ووسعتلها السكة وانا في قمة الاحراج ازاي بنت تشوفني بالمنظر ده انا خلاص زهقت هقول لخالد عايز هدومي عشان امشي
دخلت وراهم الصالة لقيتها بتبوس خالد من بوقه وبيعرفنا على بعض بيقولها دي يا ستي سعاد صحبتي وكانت بتنام معاي وتسليني الايام اللي فاتت واخر يوم ليها النهارده ولقيته بيقولي ودي يا سعاد تبقى نرمين الجيرل فريند بتاعتي وبما انكم بنات زي بعض هسيبكم تتعرفوا على بعض عقبال ما الماتش يخلص وقفت بلمت في مكاني لقيت نرمين خدتني من ايدي على اودة النوم وقعدت اكتر من نص ساعة تتكلم معاي باعتباري بنت عادية وتسألني عن السكس مع خالد وتحكيلي بيعمل معاها ايه في الاول كنت قاطم وساكت ومحرج بس معرفش ليه وازاي مع الوقت بدات ألين واهزر معاها واتكلم فعلا كأني بنت وبقيت أنا كمان اقولها خالد بينكني في انهي اوضاع واللي بحب يعمله فيا وبعدها حكينا في حوارات بناتي اوي انواع البرفانات اللي بتحبها وبتشتري اندراتها منين
لقيت خالد دخل علينا الاودة اكتشفت ان الماتش خلص واني محستش بالوقت وبيقولنا ايه يا بنات اتعودتوا على بعض فنرمين قالتله سعاد دي لذيذة اوي كانها صحبتي من زمان فخالد سألني قالي وانتي يا سعاد قولتله بجد حبتها اوي دي بقت الانتيم بتاعتي خلاص قالي يعني مش مكسوفة منها خالص قولتله لا طبعا قالي طب كويس عشان هنيكك قدامها قلبي وقف من الخضة وملحقتش استوعب اللي قاله لقيته بيطلع زبره من الهدوم وبيحطه قدام وشي انا بصلتها باحراج راحت نرمين ماسكة زبر خالد وبتحركه على شفايفي وبتقولي متتكسفيش مني يا حبيبتي ماهو خالد راجلنا احنا الاتنين الحركة دي ودتني في داهية ولقيتي بمصله زبره بنهم راح مقلعني ملط وحاططني دوجي ستايل وخلى وشي ناحية نرمين وبدأ ينكني جامد وانا نرمين بنبص لبعض وهي فجأة اتحولت من الصديقة اللذيذة لقيتها بتبصلي وتضحك بتريقة بصوت عالي وبتقولي عاجبك زبره يا شرموطة انتي بتتاكي منه زي الحريم انتي واحدة ست ولقيتها بتشخر وتمسك بزازي وتضحك وتقولي ده انتي طرية خالص يا بت مقدرتش استحمل اللي بيحصل ده وحسيت اني بتجرد من اخر ذرة رجولة جواي ولقيتني بجبهم جامد اوي من غير ما المسه زي النسوان وقدام واحدة ست بتتفرج عليا وانا بتركب هي شافتني جبتهم قامت راقعة ضحكة شراميطي جامدة اوي خلتني خلاص هيغمى عليا
قام خالد مقومني من السرير حطني على الارض وقلع نرمين هدومها ملط ودي كانت اول مرة في حياتي اشوف بنت على الطبيعة من غير هدوم كانت بتبصلي بصات كلها احتقار وتريقة وكانت شوية تغيب في المتعة وتعمل اصوات رهيبة ورجليهم هما الاتنين قريبة اوي من وشي لقيت نفسي من غير ما احس ببوس رجليهم هو شوية وهي شوية رحت حاطط صباعها الكبير في بوقي وبمصه قالتلي جدعة يا كسمك لفي وفنسي قمت لفيت وفنست راحت حاطة صباعها ده في خرمي وهي بتنناك من خالد وبتضحك بشرمطة رجعت قعدت على الارض كانت هي نسيتني خالص ومستمتعة بالنيكة ولقيت زبر خالد بيلمع من عسل كسها لحد ما لقيتهم خلصوا
خالد مسك معلقة كانت جنب السرير وخد منها لبنه اللي بيسيل من كس نرمين قالي قدامها هتعملي بيه ايه قمت فاتح بوقي اشرب لبنه اللي كان لسه في كسها هي شافت كده وضحكت اوي اوي اوي وقالت ده مرة خالص راح خالد قالي يلا روح استحمى وهتلاقي هدومك في كيس الزالة الاسود جنب باب الشقة زي ما جيت قمت روحت الحمام لقيت نرمين وخالد جم وخالد امرني انام على الارض على ضهري في الحمام قامت نرمين واقفة فوق دماغي بصيت على رجليها والمونوكير اللي حطاه قالي بصيلي هنا يا سعاد بصيت لقيت ساكتة شوية كده وراحت مطرطرة بولها على وشي وهي ميتة من الضحك بعدها حطت رجلها على وشي وهي بتقولي انا عمري ما شوفت واحدة شرموطة اكتر منك بجد
سابوني وطلعوا وانا شيلت المكياج والمونوكير واستحميت وفعلا لقيت هدومي في الكيس الاسود عند الباب ولقيت خالد ونرمين لابسين هدومهم وبيتفرجوا عليا وانا ملط ونرمين ماسكة تليفوني بتقلب فيه ومحفظتي وحاجتي راحت مطلعة البطاقة وقرت بصوت عالي النوع ذكر وضحكت جامد اوي وهي بتشخر
قولتلها ذكر ايه بقى ما خلاص خالد مخلاش فيا ولا حاجة من ريحة الذكورة
بعد ما سيدي خالد نزل الشغل دخلت السرير انام شوية فضلت اتقلب في السرير بمتعة وكسل واحس اد ايه موضوع ان الواحد لو كان ست حياته كانت هتبقى احلى بكتير واحد زيي شخصيته ضعيفة من صغري لما ابقى في حماية راجل اخدمه بعنيا واشوف كل طلباته واوامره وهو يصرف عليا كمان يركبني ويمتعني رجعت احس ان حياة الستات حلوة وبقيت بحسدهم عليها افتكرت ركوبة امبارح لما شخرلي بصوت عالي اوي كان هيخرم وداني انا ساعتها كل حتة في جسمي كانت بتترعش من المتعة من صغري بشوف الشباب في الشارع بيشتموا ويشخروا وعمري ما عرفت اعمل الحاجات دي على طول مكسوف وحاسس اني تبع البنات اكتر وبحب شغل البيت وانا بفكر في كل ده فهمت احلى حاجة خالد عملها فيا وهي انه سمح للانثى اللي مستخبية جواي تطلع براحتها كل اللي ركبوني قبل كده كانوا بيطلعوا الست دي بالكتير ساعة ولا ساعتين وحتى اللي بت معاهم كنا بنكمل الليلة عادي عشان كده عمري ما جربت احط مونوكير لانه بيحتاج وقت على بال ما ينشف ويتشال حاجة عذاب عشان تتعمل في ساعتين لكن مع خالد لاول مرة اجرب احساس المونوكير طول الاسبوع واللبس الحريمي اول مرة اجرب انام بيه واصحى بيه فهمت ان الانثى اللي جوا السالب محتاجة وقت عشان تطلع وتنطلق يوم ولا اتنين مش كفاية انما اسبوع اه تقدر تطلع من جواي وتتحرك براحتها حبيت دماغ خالد لانه فاهم كل ده كويs
قولت لنفسي بلاش كسل بقى قمت استحميت ودخلت المطبخ اجهز الغدا وبقية اليوم مشي عادي خالص
على الساعة سبعة بالليل كده كان خالد على الكنبة بيتفرج على التليفزيون وانا قاعدة جنب منه على الارض لابسة لانجيري ازرق طويل وباروكة وحاطة مونوكير انثى كاملة بس مفيش حاجة بتحصل لدرجة اني قولت اكيد خالد نسي هو عايز يعمل معاي ايه أو مالوش مزاج
فجأة جرس باب رن قلبي وقف من الخضة لإنها أول مرة تحصل من وقت ما دخلت البيت حاولت اهدى واقول يمكن حد من الجيران عايز حاجة لقيت خالد بيقولي قومي افتحي الباب يا سعاد اتخضيت اوي قولتله افتحه ازاي وانا لابس كده رجعت اتكلم كولد من كتر الخضة قالي متخافيش انا عارف مين اللي جاي روحي افتحي والجرس كان بيرن ورا بعض مش مديلي فرصة افكر كل الخيالات السودة لقيتها بتضرب دماغي معقولة هيفضحني قدام حد من قرايبي يا ترى مين ورا الباب كانت رجلي مش شيلاني وانا لابس كده لقيته بيزعق من جوا بيقولي ما تفتح والمشكلة ان الدنيا برا ضلمة مش شايف حاجة من العين السحرية فتحت الباب وانا ايدي بتترعش لقيت تلات رجالة من عمر خالد واقفين مبقتش عارف اداري نفسي ازاي واحد منهم قالي سيدك خالد هنا مقدرتش ارد هزي راسي وبعدت عن الباب عشان يدخلوا الغريب انه محدش بصلي ولا لمسني ودخلوا عند خالد سلموا على بعض وقعدوا خالد ندهلي باسم سعاد وقالي شوفي الرجالة تشرب ايه بصلتهم وانا ساكت اللي طلب شاي واللي طلب قهوة هزيت دماغي ودخلت المطبخ وانا خلاص هعيط من الخوف هو هيخليهم يركبوني ولا ايه
سمعتهم بيتكلموا في مواضيع عادية وبيتكلموا في الشغل ومحدش جاب سيرتي خالص ولا فيه كلام عن نيك ولا اي حاجة بدات اهدى شوية وكنت خلصت الطلبات طلعت ادتهالهم راح خالد مشاور جنبه على الكنبة وقالي تعالي اقعدي جنبي ودي اول مرة اقعد جنبه كده عادي قولت يا ترى هيحصل ايه لقيتهم بيتكلموا عن المدير بتاعهم في الشغل وحاجات كلها عادية مالهاش دعوة بي ومحدش فيهم بيبصلي اصلا كاني مش موجود
سكتوا فحد منهم قاله ما تشغلنا فيلم ولا حاجة حلوة راح خالد رادد عليه قاله تحب تشوف فيديوهات بيني وبين سعاد قاله وماله يا عم شغل اي حاجة وقتها قلبي رجع يضرب جامد وبقول في سري يا ترى بيفرجهم على البضاعة وبعدها يقرروا هيركبوني ولا لأ ولا هيحصل ايه المهم حط الفلاشة في التليفزيون وشغل الفيديوهات اللي صورناها كلها ورا بعض اول فيديو وانا برقص وبعدها فيديو وهو راكبني حصان وبعدها فيديو وانا بمصله مع الوقت الرعب اللي كنت فيه بدأ يتحول لمتعة وانا شايف عنيهم بتاكل جسمي على الشاشة ومع فيديوهات النيك لقيتهم بيعدلوا ازبارهم اللي وقفت جوا الهدوم وكلهم مركزين على الشاشة محدش بيبصلي خالص وده ادالي فرصة استمتع بعينهم وهي بتاكلني من غير ما حد ياخد باله
لقيت خالد بيهمس في ودني بيقولي اعملي دور شاي تاني للرجالة قمت المطبخ والمرادي رجعت ست وبقيت هايجة كمان وانا سمعاهم بيعلقوا على جسمي وحلاوته فجاة واحد منهم لقيته معدي من جنبي اتخضيت راح ناحية الحمام معرفش ليه حسيت بفضول اني نفسي اشوف زبره شكله عامل ازاي مشيت على طراطيف صوابع رجلي ناحية الحمام لقيته سايب الباب مفتوح وصوت الطرطرة عالي معرفش ليه اتمنيت ياخدني جوا يركبني ركوبة سريعة من غير ما حد ياخد باله لكن لقيته بيشد السيفون وانا رجعت جري على المطبخ وهو عدى جنبي رجع مكانه الصالة من غير ما يكلمني خلصت الشاي ورجعت قعدت معاهم وانا نفسي اقلعلهم ملط ويركبوني كلهم الفيديو على الشاشة كان جايبني على ضهري وخالد بينكني وهو ماسك قدم رجلي الاتنين وبيفشخني جامد حسيت بهيجان رهيب انه تلات رجالة معرفهاش قاعدة تتفرج عليا وانا بتركب وانا قاعدة جنبهم
الفيديوهات قربت تخلص فكرت اقوم البس حاجة عريانة اكتر او اقلع خالص بس خالد كان حاطط ايده على فخدي كاني ممنوع اقوم واخاف اخد خطوة من غير اذنه ليطرني برا الشقة بمنظري ده بعدها كان اخر فيديو خلص خالد قالهم ايه رايكو يا رجالة فضلوا يتكلموا عني وعن حلاوة جسمي ويوصفوا فيه حتة حتة وهما المرادي بيبصلولي بصات كلها شهوة وانا من كتر الاثارة مبقتش قادرة استحمل خلاص واحد فيهم قال انا لو مكنتش متجوز كنت اتجوز سعاد والتاني قعد يوصف خرم طيزي بالتفصيل الممل كأنه بينكني بقاله سنين لانه شافه بوضوح على الشاشة كلامه وصلني لمرحلة اني جبتهم على نفسي وانا قاعدة وبقيت بنهج من كتر الاثارة والهيجان ومش قادرة استحمل بعدها بدقيقتين كده لقيت حد بيقول لخالد بعد ما بص في الساعة طب نستأذن احنا وبتاع وفعلا لقيتهم بيقفوا وانا مكسوفة هدومي مبلولة وبداريها بايدي
عقبال ما خالد راح يوصلهم للباب طلعت اجري على اودة النوم البس اندر تاني قبل ما خالد ما يشوف اللي حصلي لسه بوطي البس الاندر النضيف لقيت خالد كان وراي عند باب الاودة وبيقولي تخيل تلاتة بس شافوا فيديوهاتك وبقوا عاملين كده امال لو عرضتها على النت من غير باسوورد هيحصل ايه الناس هتاكلك في الشارع لولا انهم في بيتي كانوا موتوك من النيك اتاري خالد بيهددني وانا قولتله بلساني شكرا انك مش هتعمل فيا كده وانا تحت امرك قالي جدع يا ابن المرة الشرموطة يلا حضرنا العشا قولتله حاضر وانا بقول في سري يا سيدي كنت سبتهم عليا ده انا كنت هموت ويركبوني كلهم
قالي بكرا جايلنا ضيوف تانيين في نفس الميعاد اول ما قالي كده قلبي فضل يدق من السعادة وقولت المرادي مش هفوت المتعة لازم اتركب بكرا وهلبس اكتر طقم سكسي عندي بحيث ان اللي يشوفني ميمسكش نفسه ويركبني على طول
اليوم السابع
في نفس الميعاد بالظبط لقيت جرس الباب بيضرب وانا رايحة افتح الباب وانا لابسة لبس اصلا ستات تتكسف تلبسه قدام اجوازها كنت بفكر اد ايه خالد ده بيعاملني صح الصح بيعاملني زي ما يكون بيدرب كلبة على الطاعة بدل ما يؤمرني اتناك من رجالة لا خلاني انا اللي اتمنى انه ده يحصل فتحت الباب بسرعة وعلى اخره وانا بتخيل شكل الدكورة اللي هيركبوني النهارده لكن حصلتلي صدمة خلتني واقف متنح من كتر الكسوف والتوتر لقيت على باب الشقة واحدة ست زي القمر شعرها كيرلي وهي شقرا ولبسها حلو وشيك وسكسي وانا واقف قدامها لابس باروكة وقميص نوم شفاف كاشف جسمي كله وحاطط مكياج لقيتها بتقولي ازيك يا حلوة خالد هنا هزيت راسي ووسعتلها السكة وانا في قمة الاحراج ازاي بنت تشوفني بالمنظر ده انا خلاص زهقت هقول لخالد عايز هدومي عشان امشي
دخلت وراهم الصالة لقيتها بتبوس خالد من بوقه وبيعرفنا على بعض بيقولها دي يا ستي سعاد صحبتي وكانت بتنام معاي وتسليني الايام اللي فاتت واخر يوم ليها النهارده ولقيته بيقولي ودي يا سعاد تبقى نرمين الجيرل فريند بتاعتي وبما انكم بنات زي بعض هسيبكم تتعرفوا على بعض عقبال ما الماتش يخلص وقفت بلمت في مكاني لقيت نرمين خدتني من ايدي على اودة النوم وقعدت اكتر من نص ساعة تتكلم معاي باعتباري بنت عادية وتسألني عن السكس مع خالد وتحكيلي بيعمل معاها ايه في الاول كنت قاطم وساكت ومحرج بس معرفش ليه وازاي مع الوقت بدات ألين واهزر معاها واتكلم فعلا كأني بنت وبقيت أنا كمان اقولها خالد بينكني في انهي اوضاع واللي بحب يعمله فيا وبعدها حكينا في حوارات بناتي اوي انواع البرفانات اللي بتحبها وبتشتري اندراتها منين
لقيت خالد دخل علينا الاودة اكتشفت ان الماتش خلص واني محستش بالوقت وبيقولنا ايه يا بنات اتعودتوا على بعض فنرمين قالتله سعاد دي لذيذة اوي كانها صحبتي من زمان فخالد سألني قالي وانتي يا سعاد قولتله بجد حبتها اوي دي بقت الانتيم بتاعتي خلاص قالي يعني مش مكسوفة منها خالص قولتله لا طبعا قالي طب كويس عشان هنيكك قدامها قلبي وقف من الخضة وملحقتش استوعب اللي قاله لقيته بيطلع زبره من الهدوم وبيحطه قدام وشي انا بصلتها باحراج راحت نرمين ماسكة زبر خالد وبتحركه على شفايفي وبتقولي متتكسفيش مني يا حبيبتي ماهو خالد راجلنا احنا الاتنين الحركة دي ودتني في داهية ولقيتي بمصله زبره بنهم راح مقلعني ملط وحاططني دوجي ستايل وخلى وشي ناحية نرمين وبدأ ينكني جامد وانا نرمين بنبص لبعض وهي فجأة اتحولت من الصديقة اللذيذة لقيتها بتبصلي وتضحك بتريقة بصوت عالي وبتقولي عاجبك زبره يا شرموطة انتي بتتاكي منه زي الحريم انتي واحدة ست ولقيتها بتشخر وتمسك بزازي وتضحك وتقولي ده انتي طرية خالص يا بت مقدرتش استحمل اللي بيحصل ده وحسيت اني بتجرد من اخر ذرة رجولة جواي ولقيتني بجبهم جامد اوي من غير ما المسه زي النسوان وقدام واحدة ست بتتفرج عليا وانا بتركب هي شافتني جبتهم قامت راقعة ضحكة شراميطي جامدة اوي خلتني خلاص هيغمى عليا
قام خالد مقومني من السرير حطني على الارض وقلع نرمين هدومها ملط ودي كانت اول مرة في حياتي اشوف بنت على الطبيعة من غير هدوم كانت بتبصلي بصات كلها احتقار وتريقة وكانت شوية تغيب في المتعة وتعمل اصوات رهيبة ورجليهم هما الاتنين قريبة اوي من وشي لقيت نفسي من غير ما احس ببوس رجليهم هو شوية وهي شوية رحت حاطط صباعها الكبير في بوقي وبمصه قالتلي جدعة يا كسمك لفي وفنسي قمت لفيت وفنست راحت حاطة صباعها ده في خرمي وهي بتنناك من خالد وبتضحك بشرمطة رجعت قعدت على الارض كانت هي نسيتني خالص ومستمتعة بالنيكة ولقيت زبر خالد بيلمع من عسل كسها لحد ما لقيتهم خلصوا
خالد مسك معلقة كانت جنب السرير وخد منها لبنه اللي بيسيل من كس نرمين قالي قدامها هتعملي بيه ايه قمت فاتح بوقي اشرب لبنه اللي كان لسه في كسها هي شافت كده وضحكت اوي اوي اوي وقالت ده مرة خالص راح خالد قالي يلا روح استحمى وهتلاقي هدومك في كيس الزالة الاسود جنب باب الشقة زي ما جيت قمت روحت الحمام لقيت نرمين وخالد جم وخالد امرني انام على الارض على ضهري في الحمام قامت نرمين واقفة فوق دماغي بصيت على رجليها والمونوكير اللي حطاه قالي بصيلي هنا يا سعاد بصيت لقيت ساكتة شوية كده وراحت مطرطرة بولها على وشي وهي ميتة من الضحك بعدها حطت رجلها على وشي وهي بتقولي انا عمري ما شوفت واحدة شرموطة اكتر منك بجد
سابوني وطلعوا وانا شيلت المكياج والمونوكير واستحميت وفعلا لقيت هدومي في الكيس الاسود عند الباب ولقيت خالد ونرمين لابسين هدومهم وبيتفرجوا عليا وانا ملط ونرمين ماسكة تليفوني بتقلب فيه ومحفظتي وحاجتي راحت مطلعة البطاقة وقرت بصوت عالي النوع ذكر وضحكت جامد اوي وهي بتشخر
قولتلها ذكر ايه بقى ما خلاص خالد مخلاش فيا ولا حاجة من ريحة الذكورة
اسم الموضوع : جردني من آخر ذرة رجولة (كاملة) - الجزء الثالث والأخير
|
المصدر : قصص مثليين و لواط وشذوذ وشيميل