رانداا
شرموطة نسوانجي
هذه قصتي وقصه واقعيه وليست من بنات افكاري وهذا حال اكثر فتيات السعوديه ولكن لايتحدثو بالصراحه انا هنا نك نيم وسوف اقول كل شي
في ايام دراستي بالجامعه وكانت اول الايام بعد التحاقي بها كنت انطوائيه وهادئه ومحافظه التحقت بالجامعه ولم يكن لي صديقات ابدا كنت فتاه نحيفه جدا وبيضاء وشعري قصير ووزتي لم يتخطى الخمسين كيلو هادئه انطوائيه وفي صباح يوم جميل بارد في فصل الشتاءو في الجامعه هنالك بعد انتهاء محاضره في الركن البعيد عن مكان قاعه المحاضرات كانت هناك فتاه شعرها بوي جميله ولكن غريبه الاطوار عمرها
19 وانا عمري 18 كانت تتابعني منذ البدايه والتفت ورايتها قادمه نحوي قالت صباح الخير ياقمر
رديت صباح الورد قالت انا عبير وانتي انا نهاء اهلين نهاء هلا عبير
بدينا في الحديث وبعدها قالت غدا اريدك هنا ضروري ثما انصرفت قلت اذن غدا وفي اليوم التالي قابلتها في نفس المكان وقالت لي اسمعي يانهاء انا فتاه معيده هنا ولي وجودي وقوتي اريدك ان تكوني فتاتي الاولى ولابد ان تقومي باي عمل اريده منكي قلت لها سلامات ليش العنف ذا كله قالت ترى يانهاء مو حلو تعانديني وانا ابيكي الان ضروري ورايت في ملاحها فتاه متلهفه لشي مأ وقالت لي واول هذه الاعمال هو الذهاب الى الحمام اندهشت انا وقلت ماذا قالت اتبعيني ولا سوف اخرج هذه السقاره واقول للمسؤلين هنا انتي من جلبتيها وفي الاخير علمت انها زقاره حشيش اندهش وخفت وانا مرتبكه ذهبنا الى الحمام وانا مرتعبه ذهبنا الى اخر الحمامات البعيده عن الباب دخلنا معا لم اعرف ماذا تريد حتى الان وقالت انا اريد منكي الان ان تقومي بانزال بنطلوني وكلوتي و بلحس فرجي الان ورفضت فقالت لي وبتهكم اذا رفضتي سوف اقوم كل يوم بمضايقتك حتى تكرهي هذه الجامعه فانا فتاه لي قوتي هنا لااخفيكم كانت فتاه جميله وبنفس الوقت فتاه بويه ومتمرده ولوحدنا والسكوت يعم الحمامات الاخرى فامرتني بان ابعد كلوتها الخاص رغم عني وكان يتملكني شعور غريب فامرتني ثم ابعدت كلوتها الاحمر اللطيف انا مرتبكه ومتلهفه لهذا الشعور الغريب ثم قالت لي الحسي فرجي اقتربت منها ولحست لها احسست بطعم جميل نشوه جميله فرجها كان رائع صغير بلوني خطي هذا وانا العق وهي تتنهد بلا تصرخ صراخ الشهوه المكبوته لحست لها مرارا وتكرارا ولمده خمس دقايق ثم قالت لي يا ,,,, الحسي الان موخرتي ثم توجهت الى موخرتها وبدات وانا العق وكان هذا الشعور افضل من الشعور الاول احسست باني الان ممزوجه
بالنشوه ومن ثما اخرجت شي من الجاكيت كانت اوقات برد هناك كان اول مره اره في حياتي كان اصطناعي وقالت لي ضعيه اولا في فرجي وحركيه ارجوكي ارجوكي ضحكت انا واندهشت قلت لها الوقت تاخر علي ان اذهب الى محضرتي قالت لي دقايق فقط حتى انزل ارجوكي حبيتي قلت لها حسننا واادخلته بفرجها ولمده دقيقتين حتى احسست بان شي يخرج من فرجها وانا لم اعلم ان ذالك الشي هو تنزيلتها او شهوتها وقالت لي اشربيها وقلت ماذا قالت اشربيها وشربتها وكان طعمها جميل ولكن مرر بعض الشي وقالت حان دورك وقلت ماذا قالت بسرعه مافي وقت انا في البدايه كنت منحرجه قلت لها غدا ارجوكي الوقت تاخر قالت وعد غدا قلت وعد واعطيتها بوسه في فمها كانت غير اراديه وكانني فرحت لهذا العمل ومن ثما خرجنا وانا منحرجه ومرتكبه ولواقول في نفسي وانا من عائله محافظه جدا جدا لماذا فعلت هذا هل هو رغم عني او لأني احسست بالمتعه انتهت المحاضره وانا عقلي يفكر في تلك الفتاه طالما حلمت بان يكون لي صديق خاص ولكن الان لم اعد افكر في الاولاد اصبحت افكر في الفتيات تتبع,,,
في ايام دراستي بالجامعه وكانت اول الايام بعد التحاقي بها كنت انطوائيه وهادئه ومحافظه التحقت بالجامعه ولم يكن لي صديقات ابدا كنت فتاه نحيفه جدا وبيضاء وشعري قصير ووزتي لم يتخطى الخمسين كيلو هادئه انطوائيه وفي صباح يوم جميل بارد في فصل الشتاءو في الجامعه هنالك بعد انتهاء محاضره في الركن البعيد عن مكان قاعه المحاضرات كانت هناك فتاه شعرها بوي جميله ولكن غريبه الاطوار عمرها
19 وانا عمري 18 كانت تتابعني منذ البدايه والتفت ورايتها قادمه نحوي قالت صباح الخير ياقمر
رديت صباح الورد قالت انا عبير وانتي انا نهاء اهلين نهاء هلا عبير
بدينا في الحديث وبعدها قالت غدا اريدك هنا ضروري ثما انصرفت قلت اذن غدا وفي اليوم التالي قابلتها في نفس المكان وقالت لي اسمعي يانهاء انا فتاه معيده هنا ولي وجودي وقوتي اريدك ان تكوني فتاتي الاولى ولابد ان تقومي باي عمل اريده منكي قلت لها سلامات ليش العنف ذا كله قالت ترى يانهاء مو حلو تعانديني وانا ابيكي الان ضروري ورايت في ملاحها فتاه متلهفه لشي مأ وقالت لي واول هذه الاعمال هو الذهاب الى الحمام اندهشت انا وقلت ماذا قالت اتبعيني ولا سوف اخرج هذه السقاره واقول للمسؤلين هنا انتي من جلبتيها وفي الاخير علمت انها زقاره حشيش اندهش وخفت وانا مرتبكه ذهبنا الى الحمام وانا مرتعبه ذهبنا الى اخر الحمامات البعيده عن الباب دخلنا معا لم اعرف ماذا تريد حتى الان وقالت انا اريد منكي الان ان تقومي بانزال بنطلوني وكلوتي و بلحس فرجي الان ورفضت فقالت لي وبتهكم اذا رفضتي سوف اقوم كل يوم بمضايقتك حتى تكرهي هذه الجامعه فانا فتاه لي قوتي هنا لااخفيكم كانت فتاه جميله وبنفس الوقت فتاه بويه ومتمرده ولوحدنا والسكوت يعم الحمامات الاخرى فامرتني بان ابعد كلوتها الخاص رغم عني وكان يتملكني شعور غريب فامرتني ثم ابعدت كلوتها الاحمر اللطيف انا مرتبكه ومتلهفه لهذا الشعور الغريب ثم قالت لي الحسي فرجي اقتربت منها ولحست لها احسست بطعم جميل نشوه جميله فرجها كان رائع صغير بلوني خطي هذا وانا العق وهي تتنهد بلا تصرخ صراخ الشهوه المكبوته لحست لها مرارا وتكرارا ولمده خمس دقايق ثم قالت لي يا ,,,, الحسي الان موخرتي ثم توجهت الى موخرتها وبدات وانا العق وكان هذا الشعور افضل من الشعور الاول احسست باني الان ممزوجه
بالنشوه ومن ثما اخرجت شي من الجاكيت كانت اوقات برد هناك كان اول مره اره في حياتي كان اصطناعي وقالت لي ضعيه اولا في فرجي وحركيه ارجوكي ارجوكي ضحكت انا واندهشت قلت لها الوقت تاخر علي ان اذهب الى محضرتي قالت لي دقايق فقط حتى انزل ارجوكي حبيتي قلت لها حسننا واادخلته بفرجها ولمده دقيقتين حتى احسست بان شي يخرج من فرجها وانا لم اعلم ان ذالك الشي هو تنزيلتها او شهوتها وقالت لي اشربيها وقلت ماذا قالت اشربيها وشربتها وكان طعمها جميل ولكن مرر بعض الشي وقالت حان دورك وقلت ماذا قالت بسرعه مافي وقت انا في البدايه كنت منحرجه قلت لها غدا ارجوكي الوقت تاخر قالت وعد غدا قلت وعد واعطيتها بوسه في فمها كانت غير اراديه وكانني فرحت لهذا العمل ومن ثما خرجنا وانا منحرجه ومرتكبه ولواقول في نفسي وانا من عائله محافظه جدا جدا لماذا فعلت هذا هل هو رغم عني او لأني احسست بالمتعه انتهت المحاضره وانا عقلي يفكر في تلك الفتاه طالما حلمت بان يكون لي صديق خاص ولكن الان لم اعد افكر في الاولاد اصبحت افكر في الفتيات تتبع,,,
اسم الموضوع : كيف اصبحت فتاه سحاقيه قصتي الحقيقيه
|
المصدر : قصص سكس سحاق