• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الفخ قصص لواط وشواذ!!!!

نهر العطش

نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4,257
التفاعل
263
النقاط
83
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
ذكر
كنت من باب التسليه ادخل فى مواقع الشات باسم مستعار وادعى اننى مثلى سالب واستمتع كثيرا باحساس انى سالب وانا اتحدث مع احدهم واصقف له جسمى واردافى ونعومتى وقدرتى على الامتاع وتحدى اى موجب اذا جربنى واستطاع نسيانى وكنت اتقلب على العشرات فى نفس اليوم واحيانا اطلب من محدثى ان يرينى قضيبه وجسمه وكنت احيانا اريه نفسى من الخلف او اريه صدرى الذان لا يختلفان عما اصفه فانا ناعم جدا وصدرى يظهر فى الكاميرا وكانه صدر انثى وتنتهى رحلتى معهم كل يوم بان اثار وامارس العاده السريه بعد الاقفال ثم انسى من حدثت
لم اكن ادرى ماسر النشوه التى انتشيها وانا اتكلم على انى سالب احب الزبر فى فمى وفى مؤخرتى حتى بدات اتحسس خرمى وانا استحم فى الحمام او احرك الماء فى البانيو نحو فتحتى فاحس بنشوة كبيره واعود للشات فيهيجنى جدا مديح محدثى عن طيزى او منظر قضيبه المنتصب
ولم اكن احاول ان اركز على احدهم فهو شوط من الاثاره تتلوه استمناء بيدى الى ان تحدثت مع على وكان هذا اسمه الذى اختاره لنفسه
كنت احسه رقيقا فى غاية الادب والاحترام رغم كونه يهوى ممارسة الجنس مع الرجال ولا يراه عيبا وكان رايه ان الانسان لم يخلق لشىء الا للمتعه وما الطعام والشراب والمال الا وسائل لجلب المتعه
اجبرتنى ثقافته وادبه الجم ان انتظره حتى اتحدث معه وكان حديثنا احيانا يذهب الى الفلسفة او التاريخ فاجده على درجة عاليه من الثقافه والثقه من انه يفعل ما يمتعه فى هذه الحياة القصيره فالمتعة كما كان يقول هى الحقيقه وما دون ذلك قد يكون احاديث مشكوك فيها بدأت اصابعى تمتد الى خرمى فاجد متعة فى ذلك وعندما احدث على كان كلامه لا يدخل الى عقلى او اذنى اذا تكلمنا عبر المايك قدر ما كنت احس جديثه فى شرجى
كنت اتخيله ليل نهار معى على الشات اوبعيدا عنى ولم تكن اصابعى تصل الى ما اتخيله داخلى فبدات اضع خيارة فى شرجى ازيد حجمها مرة بعد مره وكنت احس بمتعة غريبه اكثر من متعة الجماع مع زوجتى او الاستمناء بعد حديث على
عندما طلب منى على ان نظهر على الكام وجها لوجه رفضت بشده لانى لا انوى ان اسير فى الطريق لمداه ولكنه قال لا باس ساريك وجهى واترك لك حرية اظهار وجهك عندما تريد فوافقت
فتح على الكام فبهرنى جمال وجهه وخفة دمه وتمنيت لو كنت انثى تتزوجه فقد كان جميلا لدرجة انى اظلمه ان وصفته
ورغم اصرارى على عدم السير فى الطريق الى نهايته اعطيته رقم هاتفى ورجوته ان لا يتصل بى فقد ترد عليه زوجتى وانا من سيقوم بالاتصال به
كنت بدل ان اريه وجهى كنت اريه طيزى وصدرى واحيانا اضع اصبعى داخلها او اضع خياره بعد ان اغمسها بالزيت او بالكريم حتى اهيجه وكنت اهتاج من تخيلى له وهو يضع قضيبه بدلا عن الخياره ولم اكن قد طلبت منه ان يرينى قضيبه
بعد مرور شهر اويزيد عرض على ان يرينى قضيبه فاستغربت كيف مر كل هذا ولم ارى قضيبه فوافقت على الفور
فتح على الكام ثم وقف وبدا فى خلع ثيابه من الاعلى للاسفل وكان اخر ما خلعه هو الشورت الذى يلبسه فانتفض قضيبه امامى بروعة وجمال لا تقل عن جمال وجهه احسست حينها كانى كنت طائرا فى السماء فاصابتنى طلقة من صياد فبدات اهوى الى الارض
سالته عن حقيقة اسمه وحقيقة اين يسكن فأقسم ان اسمه على وانه يسكن فى عاصمة المحافظه فقلت له شوف وشى لانى هجيلك لو عندك مكان فاجاب انه يسكن منفردا لانه لم يتزوج ولا ينوى ان يتزوج
وعدته بالحضور فترجانى ان ازوره باكر فى السابعة مساءا واعطانى عنوانه بالتفصيل
قبل الموعد بساعات دخلت الى الحمام ثم قمت بحلاقة الشعر القليل حول شرجى وعانتى ثم قمت بدهان خرمى بالفازلين ثم ادخلت خيارة صغرى ثم تدرجت الى خيارة متوسطه ثم خيارة ظننتها بحجم قضيبه حتى اكون مستعدا له ولا تضيع هذه الليله فى الم شديد او محاولات فاشله بعد ان كشفت له كل اوراقى ونويت ان اسلم له نفسى ليفعل بى ما تخيلته فى احلامى ثم استحممت ولبست افضل ثيلبى
اتصلت به وانا فى الطريق فتهلل وفرح وطمأننى انه ينتظرنى على احر من الجمر
لم اكد اطرق الباب حتى فتح وكانه كان يقف خلف الباب فى انتظارى وما ان راّنى حتى عانقنى عناقا شديدا وقبلنى ثم حملنى على ذراعيه وكانى فراشة صغيره رغم انى لم اكن خفيف الوزن
اطبقت يدى على عنقه ورفعت فمى ليطبق على فمه وكان وجهه يشع نورا لم اكن ادرى مصدره ولكنى تخدرت من جماله واشعاعه
وضعنى برفق على كنبة فى الصاله وقالى كنت خايف متجيش حبيبى لم ارد وتسمرت انظر اليه ثم مددت يدى افتح سوستة بنطاله وعينى لا تفارق وجهه
مان انزلت بنطاله حتى قفز منه مارد جبار وكانه مدفع يستعد لاصابة الهدف فرجعت جزعا من حجمه ومن جمال تكوينه امتدت يده تخلع عنى ثيابى وانا اقلب بصرى على وجهه تارة وعلى قضيبه تارة وعندما انظر لقضيبه احس بمزيج من الرهبة والانبهار حتى صرت عارى تماما قطع على الصمت حين قال ايه مش هتقلعنى باقى هدومى ففعلت وانا على حالى انظر لوجهه تارة والى قضيبه تارة ولا ادرى ماهو الاجمل فيه
حين اصبح عاريا كاد ان يغشى على من جمال تكوين جسمه فقلت له انا ملكك افعل بى ما تشاء ولكنى اخاف هذا المارد فمسح على شعرى برفق وقال لا تخف مش ممكن اتعبك لانى لا يمكننى الاستغناء عنك بعد ان وجدتك
جثوت على ركبتى وامسكت قضيبه لثوان ولم اجد امتع من ان اضعه فى فمى امتصه والعقه كالمجنون حتى رفعنى وادخلنى غرفة نوم رقيقه وكانه اعدها لعروس ليلة الدخله ثم ووضعنى على ظهرى وجثا على الارض حتى اصبح وجهه امام خرمى ووضع لسانه يمتص خرمى ويخترقه وانا اكاد ان اصيح من البهجه
بلل اصبعه بكريم كان بجانبه وادخل اصبعه فى خرمى وبدأ شوطا من تدليكى من الداخل وانا اتلوى ثم اصبعين وصار يحرك اصابعه بحركة دائرية لدقاءق كانها الدهر كله ثم ثلاثة اصابع الى ان اعتدت عليها وانا اتلوى من المتعه وظل على ذلك لمدة اطول وانا فى خيال لم اكن احلم به ثم وجدت قضيبه ينزل الى داخلى وكانه خمر اشربنى اياه فبدات بالغنج بلا اراده وانا استحثه ان لا يتوقف وعلا صوتى رغما عنى وانا اردد زبرك حلو زبرك حلو سحر سحر اااااااااااااه اااااااااااه نيك كمان نيك حبيبى نيك كمان حبلنى عايز اطلع من هنا وانا حامل منك نيك حبيبى نيك مد يديه القويتين خلف ظهرى ورفعنى ومازال قضيبه يفعل فعله داخلى وانا منتشى وكانى اعلو بروحى فوق السحاب واطلب منه المزيد الى ان ارتعش وانقبضت يداه على ظهرى بعنف وانزلنى برفق وهدوء ونام فوق صدرى وانا احس انقباضات قضيبه تدغدغنى من الداخل وسخونة ماءه تتدفق داخلى الى ان ارتخى قضيبه فهجمت عليه اقبله من كل جزء فيه وانا اشكره على تلك المتعة التى لو كنت اتخيلها ما ضيعت من عمرى الذى مر ساعة من غير ان اعيشها
بادلنى القبلات ثم ابتسم وقال ياريت اكون قدرت انى ابسطك فرت من عينى دمعة لكنها دمعة الغبطة والسرور وقلت له ****ما يحرمنى منك
ابتسم وقال قبل ما ناكل لقمه ونشرب انا وانت كاس عندى لك مفاجأة ثم صفق بيده تصفيقة واحده واذا بزوجتى تدخل من الباب عارية تماما
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى