الجزء الثاني من قصتي مع الجنس

[سالب لبوة]

أنا مازن كنت حكيت قصتي قبل كده مع زميله في الشغل بعد كده أنا اتعرفت على شاب في المنتدى وقعدنا فترة طويلة نتكلم مع بعض بس هو كان عاوزنى اروح عنده في الشقه بس أنا كنت خايف قلقان أنا كنت لوحدى في سكن الشغل وكلمته وقلتلو تعالى قلى ماشى وبعد ما جى أنا كنت قاعد في البيت لبس بكسر بس دخل قعد على الكنبة وقلى طيزك حلو اوي أنا حسيت بفرحه من قلبي ضحكت ضحكه مياصا كده قال يلهوى ليله عسل قلى فين الحمام وقام داخل وطلع قلع وقعد بالبكسر وقلى ناخد رحتنا قلت عادى يا قلبي قعد يلعب في زبه وأنا هجت على الاخر راح حاطت قيده على كتفى وراح حضنى قوى وقعد يبوس في شفيفى وبعد كده نزل على رقبتى وقعد ياكل في رقبتى بعد كده نزل على حلمه صدري وبعد كده قعد يمص في زبى شويه وقلى زبك صغير وبعد كده قعد يلحس في خرم طيزى وانا كنت بقول اه اه اه اه قلى قول يلبوا طلع الانوسه إلى جواكى وفضل يلحس في خرم طيزى فطره طولية وأنا كنت في عالم تاني وراح قالع البكسر وزبه كان حلو قوى وكان واقف حديد وراح مدخل زبه في خرم طيزى وقعد يدخل ويطلع براحه وأنا كنت بقول اه اه إف براحه زبك حلو اوي وحده وحده وبد يسرع في الدخول والخروج وبعدين اقعد يرزع جامد وأنا بقول براحه حرام عليك فسختنى براحه لحد ما حسيت بحاجة سخنه نار نزلت في خرم طيزى خلصنا وقام خد دش ولبس وماشى وأنا لسه نايم على بطنى والبن جوايا وبعد شويه لقيته بيرن عليا بحسبه جى تانى قلى أنا جتلك انتى تعالى عندي بقا قلت ماشى امتا قلى انهارده يا قلبي قلت ماشى ورحت بعد المغرب قايم واخد دش ولبس ونازل رحت البيت عنده لقيته قاعد في الصاله وقلى خد رحتك يا قلبي وجابلى قميص نوم احمر وكلوت وقلى عاوزك تلبس دول قلت من عنيا وقمت قالع ملط ورحت لبس الاقميص من غيرك الكلوت قلى يا مكنه ورحت قاعد على حجرة خمس دقائق لقيت تلاته جين علنا من جوا أنا اتخضيت وقلت بس افشخت من شكلهم كنت مع ابراهيم بس بقااربعه احمد وسعد ومحمد راح سعد قلى انتا صاروخ وأنا من الصدمة مش عارف اتكلم قلى سيب نفسك خالص وانتا هتتفشخ انهارده يا لبوا وراح منيمنى على بطنى وهوا قاعد على الكنبة وأنا نمت على لجيله منحنى ورفع الاقميص وجاب حزام وفضلو يضربو على طيزى لحد ما بقت حمرا لون الاقميص وقلى يلا يمتناكه اقلعى قلعت الاقميص ونمت على ضهري ورفع لجلى وراح مدخل زبه في خرم طيزى على الناشف وفضل ينيك فيا اكتر من ساعة لحد ما كان هيغمى عليا كان واخد برشامه مستعد وطلع مالحقتش ارتاح لقيت احمد داخل قعد ينيك فيا ربع ساعة ونزل البن في بقى ودخل محمد فضل يبوس فيا رومنسي قوى احلى واحد فيهم نكنى مره ونزل البن في خرم طيزى وزبه كان حلو اوي وكبير من كتر حلاوه زبه خليته نكنى تانى واخت رقمه على شان نتقابل لوحدنا ابراهيم دخل لقانى تعبان قلى كفاية كده عليك يا لبوا اتفشخت نياكه جماعيه وأنا ما كنتش عارف اقوم من على السرير وطيزى ماليانه لبن وبعد كده فضل ابرهيم يكلمني على شان اروح وأنا ما كنتش راضى وكملت مع محمد كنت اروح المغرب اروح الصبح افضل أرقص شويه وبعد كده نقعد نبوس ونحضن وندعك في بعض وينكنى اكتر من تلات او اربع مرات في اليوم وانام في حضنه لحد الصبح وقوم استحما وخرج واتفقنا ميقولش لحد من إلى كانو معايا وكان بيعملنى زى مراته واكتر منها وقلى المرأة الجيا هكون مع مراته وينكنى فدقدمها وهى حست بيا لما كنا مع بعض في الاوضه وسمعت الاقهات بتعتى وقالت لمحمد أنتى بتنيك مازن صح قلها الأول لقا قلت أنا شوفتكم من خرم الباب قلت أنا عاوزنى اتناك اقدمها وتشوف نيك الرجاله مع بعض هو قلى كده والمره الجايه هكمل مع محمد الحكايه مع مراته وهى بتتفرج علينا يارب تكون عجبتكم قصتى