• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

المعتقل ...

سالب لبوة

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 16, 2025
المشاركات
868
التفاعل
82
النقاط
28
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
المعتقل ...
القصة هذه حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الـ20 و صاحبها يقول بلسانه :
سنة 1997 كان عمري20 سنة و دخلت للسجن يتهمة باطلة مجرد شك فقط ، المهم اخذونا للمعتقل السياسي الموجود في الصحراء و هو عبارة عن مستودعات كبيرة فارغة كانت مطارا في السابق ، كل مستودع حوالي ملعب كرة طائرة ، كل معتقل له مكان خاص به مرسوم بالطلاء الأبيض مساحته متر عرض و مترين طول و المربعات جنب بعض ، كالعادة أعطوني مربعا بين معتقلين و تعرفنا على بعض كما هي العادة ، مرت ثلاث ايام عادية و رابع يوم هو يوم الحمام الجماعي لأفراد قاعتنا ، نستحم مع بعض و المياه من فوق تسيل ، المهم كل واحد يستر عورته فقط انا كنت في كيلوت داخلي و كنت بحاجة للحمام ، كنا حوالي 35 واحد في قاعة الحمام ، انتبهت لجاري في المربع يرمقني بنظراته و يكاد يأكلني لعلمكم كان اللواط منتشرا في المعتقل لكن بسرية تامة ، حتى في الحمام كنت ألاحظ نظرات البعض للبعض الآخر كل واحد يتغزل بثاني هههههه جاري سانلي هل لك شفرة لتحلق عانتك ؟ قلت له لا ، فاعطاني شفرة من عنده مع العلم أنه ليس هناك شيء ببلاش في السجن ، اقتربت منه و قلت له في اذنه كيف تستطيعون حلق عاناتكم هنا ؟ قال لي توجه نحو الحائط و احلق كلما كان واحد تجاه الحائط نعرف أنه يحلق . المهم حلقت و تنظفت و هو يرمق جسمي و زبي الذي يكاد يخرج من الكيلوت الضيق و لو انتصب زبي كان خرج راسه من أعلى الكيلوت و هو يبتسم لي في كل مرة . لما جاء وقت النوم الحراس أطفوا الضوء ممكن كل واحد انقض على حبيبه حسب ما شفت في الحمام ههههههههه ، كان زميلي يتعمد يلمسني بيده و يتظاهر بالنوم ، مرة يحطها في زبي ممكن يتحسس فيه و مرة على صدري و أنا كنت اشيلها مرات و مرات اتركها و كنت عارف انه فايق هههه مرة من المرات انقلب واعطاني ظهره لكنه التصق بيا بشدة حتى انه كان نايم في مربعي و طيزه فوق زبي مباشرة حسيتها طرية مربربة و هو يتنهد بشدة و يزيد يلتصق و هنا بدأ زبي يقوم كان بين فلقاته لكن تحت بيجامة النوم ، قامت نفسي عليه كثيرا و خاصة صورته و هو في الحمام و فخاذه البيض ، بعد وقت لما حسني ارتحت له انقلب راسا على عقب و ما حسيت غير رجليه عند راسي في وضعية 69 هههههه و قبل ما أعمل اي شيء حسيت يده تلمس زبي و تدخل تحت السروال تتحسس الزب و تمسكه من كل جهة ، كان يتحسس بيضاتي و زبي بشراهة ثم نزل سروالي للفخذين و هنا حسيت شيء رطب دافئ مبلل يلمس زبي كان لسانه مثل الجمرة و بدأ يلحس زبي أولا ثم يقبله بشراهة ثم مصه و ابتلعه للنصف ، كان زبه عند راسي و ما قدرت اتحرك لكن مررت يدي فوق فخذيه و بدأت أحك له طيزه و ابادل الإحساس و هو بسرعة نزل السروال و الكيلوت للركبة حتى يتمتع ، لمست فلقاته كانت من غير شعر تقريبا كأنه بنت و ملساء ملساء ملساء يا سلام ، مررت اصابعي بين فلقاته و سمعته يتنهد بصوت عالي أأأههههههه هو يمص زبي و انا ألعب بطيزه لكنه من الشهوة زبه انتصب هههههههه ، مررت يدي بين فخذيه اتحسس بيضاته و كنت أعرف ان السوالب يحبوا الواحد يلعب لهم ببيضاتهم و حتى بزبهم لكنهم ما ينيكوا ، كنت أمسك زبه النتصب و أدخله بين فخذيه باتجاه طيزه و أحك زبه على فلقاته و هو يصرخ و يتنهد بصوت خافت ، مررت زبه بين فخذيه و الصقت رجليه حتى بان زبه من الخلف و بدأت ألعب بطيزه و زبه و هما جنب بعض و هو يراعش من العملية هذه ممكن ما جربها من قبل . ظلينا على هذه الحال حتى قذفت منيي في فمه بقوة و عنف و من شهوتي دخلت اصبعي في طيزه من غير شعور و هو ارتعش رعشة شديدة . ظل يمص في زبي و يلحس المني حتى عاود زبي انتصب مرة ثانية و هنا مسكته من كتفيه و قلبته على بطنه على 4 لكن ملتصق بالأرض و هو يطاوعني في كل حركة و من شبقي حكيت زبي على طيزه و بين فلقاته و دخلت راس الزب فانساب بسهولة تامة للداخل و هنا هو صرخ بصوت خافت أحححححح آآهههههههه أمممممممم و ارتعش تحتي و لما دفت زبي للداخل فات بسرعة كان طيزه شفطت زبي و كانت تستناه ، كانت طيزه واسهة قليلا و دافئة جدا كأنها كس بنت نظيفة و طرية و ساخنة جدا جدا ، مرة على مرة اخرج زبي و احكه بين فلقاته و هو ينازع من الشهوة و زبه منتصب و هو يحك فيه بيده ، كنت كل مرة امسكه من زبه أداعبه لأنك لما أمسك زب السالب هذا تعبير عن حبي له فقط و ليس رغبة في أنه ينيكني ، نكته مدة 10 دقائق و مع الأخير دفعت زبي في طيزه بقوة حتى نيمته على بطنه و ارتميت فوقه و زبي في أحشائه و بدأت أصرخ و خفت يسمعني واحد أسسسسس أمممممم أحححححححح و زبي يقذف الحمم و المني الساخن و هو ارتعش تحتي كمان ممكن كان يقذف لأنه كان يحلب زبه و انا أنيك فيه . نمت فوقه للراحة و قبلته من خده و زبي لساته في بطنه ثم سحبته بهدوء و هو مسكه بيده و أنا وضعت يدي في طيزه أتحسس و المني ينساب من طيزه ، كانت نييكه خيال لا توصف ، لما قابلني بوجهه خطفت منه قبله في الفم ليرتاح و يحس بحبي . يده ما فارقت زبي اطلاقا و بعد ما ارتحنا و عاودت نفسي قامت وزبي انتصب في يده تركته على راحته يتصرف مثل ما يحلو له ، نام على ظهرة ورفع رجليه لصدره مثل القحبة تماما و كانت وضعية مغرية جدا تشهي النيك ، طلعت فوقه من غير ما يطلب و بدأت احك زبي في زبه و طيزه و هو يرتعش و يشهق ، نمت فوقه و غمرته بمجموعة من القبلات في الفم و الرقبة و البزاز و قرصته من بزازه بلطف و زبي شغال بين رجليه و كلما وضعت زبي في فتحة طيزه اسمعه ينازع أي اي أح أحح و يرتجف ، شهاني النيك بشدة و هنا مسكت زبي بيدي و حطيته في فتحة طيزه و دفعت زبي بلطف فدخل بسرعة و هو قال أيييييييي أمممم بصوت خافت ، رشفته بقبلة في الفم و مصيت شفايفه و كملت النيك كنت نايم فوقه ثم قمت على ركبتي و جذبته عندي من فخاذة حتى دخل زبي للبيضات و مسكت زبه المنتصب بيدي و انا أنيك فيه منها لكي يساعدني على دخول زبي و منها ليتسلى هو كذلك و زبه كان منتصب بشدة مما ساعدني على المسك و كنت كلما ضرب زبي في طيزه جذبته من زبه عندي ، كان مسك الزب كذلك جميل و مسلي ههههههههه و هو يرتعش تحتي و الشهوة غامراته من الزب و الطيز و هو يتلوى كافعى و يعض يده مرات من الشهوة و اللذة ، ما حسيت إلا و الزبه يقذف في يدي و على بطنه فاغتنمت الفرصة و دفعت زبي للبيضات و هو صرخ آآآآههههه حلو كثير زبك نيكني نيكني نيكني ارجوك افتحني و افشخني أنا مراتك و جاريتك القحبة ، كان كلامه يهيج ، ما طولت حتى قذفت في طيزه للمرة الثانية و كان مجموع ما قذفت 3 مرات لأنه سبق و مص لي زبي ، تعبت الحقيقة و هو ما شبع بعد . لما خلصنا وشوشته في أذنه و قلت له لا تخاف الليالي جاية و ما راح أخليك ترتاح ابدا و هو يضحك و فرحان . تعلقنا ببعض و قضيت مهاه 22 شهر في المعتقل حتى جاءت براءتي و خرجت ، كانت أيام جميلة جدا و كان مثل زوجتي و يعتني بنفسه كثيرا و بجسمة الفتان . نهاية القصة .
 
عودة
أعلى