• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عمارة السعادة – الحلقة السابعة عشر: إبراهيم و ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
505
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
أسخن ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة في عمارة السعادة نشوفهم بيدلعوا وبيهتموا بإبراهيم و خاصة بعد أما ودع في المطار مراته ولاء للكويت للعمل بعقد هناك و كان زعلان لأنها كانت بالنسبة ليه فرسة نياكة من الدرجة الأولى و من نوع الجسم اللي بيحبه. قبل ما ولاء تسافر شددت عليه أنه ياخد باله من حريمه فابتسم وقرب منها: حبيبتي ..حتي و انتي مسافرة خايفة عليا…ابتسمت ولاء و عيونها رشقت بين فخاده: يا حبيبي خايفة عليه يعط بره…أوعى تلعب بديلك من ورايا يا هيما..أجي ألاقيك نايك كل نسوان العمارة…إبراهيم أنفجر م الضحك: ما تخافيش يا حبيبتي..إبراهيم يعط مع نسوانه و ينيك فيهم واحدة ورا التاني و بس…ضحكت ولاء و باسها و ركبت الطيارة ورجع إبراهيم البيت…
رجع إبراهيم تعبان بس أيه مشتاق ينيك و زبره كان هينفجر من كتر اللبن و لأن ميرنا أخت مراته كانت حامل و مرهقة فمكنش ينفع أنه ينيكها خالص اليومين دول . كانت قدامه البت ريهام اللي كانت أمتحاناتها ع الأبواب ! لاقها قلعت هدومها خالص و فنست و فتحت طيزها و قعدت على زبره و قعدت تحك طيزها العريانة فيه و تحطه في خرمها !! كمان رانيا أخت مراته قامت و قلعته الهدوم و طلعت زبره و دسته ما بين طياز بنتها ريهام!! زبر إبراهيم هاج أوي وسط حريم شراميط و بنات مزز هايجة زي محارمه فكبر أوي و هو بين لحم طيز ريهام الكبيرة! لحم طيازها كان يهبل حوالين زبره الشامخ لدرجة إن زبره جاب اللبن في دقيقة واحدة و غرق طيز البت ريهام فقامت و إديه بوسه دلوعة و قالت برقة كبيرة تودعه إلى حين: أنا بقا هاروح أكلم مذاكرة يا عمو … معلش ..إبراهيم ابتسم وراح باسه من خدها: حبيبة عمو..روحي يا روحي…ضحكت بشرمطة وهمست: بس أنت لو ليك شوق تنيكنى في أى وقت هجيلك على طول …إبراهيم: تسلميلي يا روحي, انتي عملتي اللي عليكي و زيادة .إبراهيم قضى ليلة حمراء ويا رانيا و رحمة و متعوه أوي و بسطوه ع لآخر و بالأخص المزة الأرملة رانيا اللي خلته ينيكها فى كسها مرتين و كمان في طيزها مرة و كمان البت رحمة ضربتله عشرة جامده بطيازها و وراكها المصبوبة!
إبراهيم قضى أسخن ليلة حمراء بين أسخن حريم شراميط و بنات مزز هايجة لحد اما شبع و وشبعوا منه فقال يشكرهم: متشكر أوي يا رحمة … متشكر يا رانيا …. إنتو نسيتونى فراق ولاء…رحمة : متقولش كده يا عمو ابراهيم …أنا تحت أمرك في أى وقت .… و قريب هاحضرلك مفاجأة…ابراهيم عيونه وسعت و ابتسم: طيب أيه هي…! رحمة بدلع: لأ م هقول…أبراهيم باصرار: لأ لازم أعرف دلوقتي…رحمة بدلع: ووووه يا عمو..مش قلتلك مفاجأة…أبراهيم: أصلي مش هناك غير لما أعرف المزة محضرالي أيه…!! رحمة بغنج: طب بوسة عالخد ده..و ودورتله خدها اليمين فباسه وراح مطرق كمان بوسة من عنده كادوه على خدها الشمال وهمس: قولي بقا…رحمة بدلع كبير: أنا رايحة كمان أوسعلك خرم طيزى عشان تنيكه…إبراهيم شهق: روحي …:كل ده علشاني…رحمة قامت وقالت وهي بتدور و تديله طيزها الفاجرة: أيوة يا عمو..انت تستاهل أكتر من نكدة..باي هاروح انام عشان الجامعة الصبح..رانيا ببسمة: لأ شاطرة يا لبوة..هتروقي عمو إبراهيم…ههههه.. عموماً تصبحي على خير…ابراهيم كمان حياها : تصبحي على خير يا أجمل مزة في العالم كله… مشيت رحمة تهز جوز طيازها الكبيرة شبه طياز أمها و أتعلقت انظار إبراهيم بيها فلففته رانيا ليها: بصلي هنا..هههه..ابراهيم بسمة: صحيح …ممكن أطلب منك طلب ؟! رانيا بحماسة وفهمت قصده : عيونى يا هيما … أيه عايز تنيك تانى؟! تحت أمرك يا حبيبى … كسى و لا طيزى و لا أقلك أيه رأيك في نيك البزاز..او حتى لو حابب أمصلك أنا جاهزة يا هيما …ابراهيم بامتنان كبير: : يااااه يا روني…أنا في عمري ما هكون سعيد أكتر من كدة!! حبكم ليا مالوش مثيل أبدآ …. أنا عايزك تنامى جنبي انتي أو ميرنا كل يوم . حاكم انا بحب اللحم الحريمي يكون جنبي عالسرير و انت عارفة ان ولاء غايبة….و حشتني أوي ولاء…رانيا : يا حبيبى يا هيما … أنا و ميرنا مش هنسيبك خالص و إن كنا مش هنعوض ولاء حبيبتك…بس تأكد أننا هنكون في خدمتك..ابراهيم هز دماغه امتنان و رانيا بدأ تعرض لحمها الشهي عليه: أنا معاك أهو…أي حته تعجبك في جسمي قفشه أمسكه حسس عليه زي ما تحب…أبراهيم رفع كف ولاء وراح طابع بوسة فوق منها وشدها فقامت وهمس: طيب يلا بينا ننام و كمان عاوز أكلمك في حاجة خطيرة…رانيا قلقت وقالت: لأ دا أنا يا هما اللي عاوزة أكلمك في موضوع خطير…إبراهيم قلق عاوز يعرف أيه الموضوع ده و سحبها على سريره و قلع هدومه حاكم انه متعود يكون ملط و زبره الكبير ياخد راحته. كمان طلب من رانيا تكون زيه عريانه ملط عشان يلمس لحمها بجسمه و بزبره …
 
عودة
أعلى