من العصايه الخشب للزبر الطبيعي

[سالب لبوة]

مرة كنت هايج اوي وقاعد لوحدي في البيت اتفرجت على سكس في اودتي عشان اضرب عشرة وانا بتخيل اني بتركب بس من كتر الهيجان حسيت اني عايز احس بحاجة في طيزي قولت ادخل الحمام اثبت عصاية المساحة في طيزي وازنقها في البانيو واقف على الحوض اضرب عشرة كأن حد بينكني على الواقف وبيدخل زبره جواي وانا كنت عملت الحركة دي قبل كده كذا مرة وكنت بتمتع بيها اوي خصوصا اني اول ما اقرب اجبهم ارجع بطيزي لورا عشان ازنق العصاية جواي اوي كان اللي بينكني بيدخل زبره جامد فيا المصيبة بقى اني المرادي وانا بعمل كده ومن كتر هيجاني نسيت خالص اقفل شباك الحمام اخدت بالي وانا بضرب العشرة بصوت نفس حد تاني كان فيه حد غيري بيضرب عشرة استغربت اوي بصيت من الشباك عشان احنا اخر دور لقيت جارنا شاب اصغر مني بسنتين واقف على السطح بيتفرج علي وبيضرب عشرة وهو اللي كان عامل الصوت ده انا من كتر الخضة وقفت اتعدل بسرعة وانا بقفل الشباك بس العصاية دخلت طيزي جامد خلتني صرخت من الالم لاني مطلعتهاش الاول لقيت نفسي بتنفس جامد وهيغمى علي من الرعب والفضيحة والالم في طيزي قمت مفنس جامد وطلعت العصاية من طيزي

بصيت لقيت جرس الباب بيرن قولت يانهار اسود اخر حاجة المفروض تحصل دلوقتي انه يجلنا ضيوف لاني عارف ان اهلي مش هيرجعو بدري كده لبست هدومي بسرعة وانا خلاص من كتر اللخبطه والخوف حاسس اني هموت فتحت الباب لقيته جارنا واقف بيقولي عايزك في كلمه برقتله وقولتله لا قالي يعني امشي لو مشيت انت حر طريقه كلامه خوفتني وقولت اكيد حيدويني في داهيه فدخلته البيت قولتله عايز ايه قالي انا مش حفتح بوقي خالص ولا اجيب سيرة بس سيبلي نفسك حبه طبعا لو قولت اني ساعتها حسيت بهيجان محدش حيصدق بس انا كنت شوفت زبره وهو مطلعه على السطح وعجبني والواد شكله نضيف وحيموت علي بس طبعا رفضت وقولتله لا انت فاهم غلط انا مليش في الحوار ده انا بس كنت بلعب لقيته بيلعب بزبره من فوق الهدوم وقالي طب ما تخليني العب معاك حسيت بهيجان اوي وقولتله باستهبال انت بتلعب في ايه قال يعني انا مش عارف لقيته شخرلي وانا استاهل الشخرة بصراحه وطلعلي زبره وقالي بلعب في ده يا كسمك

زبره طلع اكبر بكتيييير مما كنت فاكر واتاري حجمه من على السطح مكنش باين زبر عريض وجميل وراسه مدببه انا شوفت المنظر قولت مبدهاش بقى نزلت على الارض على ركبي قصاد زبره امصهوله اول ما دخل كله جوا بوقي شخرلي جامد اوي وقالي ما كان من الاول يا بن المتناكة حبيت الشتيمة اوي من بوقه وحسيت اني قلبت نتايه تحت زبره قلع الشبشب بتاعه اللي بصباع وقلع هدومه ملط وانا كمان قلعت ودخل بجراة على الانتريه قعد على الكنبة وفتح رجله وقالي انزل كمل نزلت قصاده على الارض امصله وانا حاسس انه راجل علي في بيتي الاحساس ده ريحني وطمني ولقيتني هديت وقاعد بمصله بمزاج بقيت اتفنن في المص واللحس وهو عينه في عيني وهو بقى مسترخي ومبسوط وقالي ده انت ممتع اوي يابن الشرموطه مع ان ميبنش عليك كلامه شجعني اتفنن في المص اكتر لقيته شدني وقعدني جنبه على الكنبه

مسك بزازي يفعص ويمص فيها ويلحس حلماتي وانا خلاص بقيت في دنيا تانيه خالص بدات اغنج وصوت الشرمطه طلع مني خلاص عايز اتركب راح حاطط صباعه الوسطاني في بوقي امصهوله بعدها قالي لف وفنس عملت وضع الدوجي وحط صباعه اللي كان في بوقي حطه في خرمي يسلكه لقاه واسع من العصايه راح شاخر بصوت عالي قالي ده انت جاهز على النيكه يا بن اللبوه مسك زبره وقعد يلعب بيه عى خرمي من برا عشان يشوقني يعمل نفسه بيدخله يروح ساحبه تاني ويفرش خرمي بزبره طالع نازل ويمين وشمال لحد ما لقيتني بقوله دخله بقى بس معرفش ليه صوتي طلع رفيع اوي مع اني مكنتش قاصد كده زي ما يكون البنت اللي جواي هي اللي بتتكلم مش انا هو سمع صوتي كده قالي ده انت طلعت مره زي امك

دخل زبره جواي بالتدرج لحد ما دخل كله وخلى خرمي يتعود عليه وبعدين بدا ينيك بشويش وانا مستمتع اوي ومش مصدق ان ده بيحصل وبعدين بدا يبقى اسرع واقوى لدرجة ان صوت خبطة جسمه في جسمي بقى صوتها عالي ومسمعة جامد في الشقة وانا مش مصدق اني بتناك بجد منه مش حاجة بتخيلها وانا بضرب عشره في سريري وسرحت مع نفسي معقول ده لقيته ضربني على فردة طيزي اليمين جامد كانه بيفوقي قالي وطي صوتك هتفضحنا اتاري صوتي الرفيع علي وبقى مسموع جامد لقيت نفسي خلاص هموت واجبهم لسه همد ايدي ناحيه بتاعي لقيته زقني على الكنبه وهو جواي ونام فوقي جامد وهو بيشخر جامد اوي وحسيت بلبه وصل جواي لحد بطني قام من فوقي انا مستحملتش نمت على ضهري ورفعت رجلي وفركت زبري بسرعة وانا شايفه واقف قدامي وزبره واقف وبيلمع من خرمي فركت بتاعي بايدي اليمين وبزي بايدي الشمال لقتني جبتهم شلال ولبني وصل لحد وشي وصدري وغرقني قالي ده انتي شرموطة بجد يا بنت المعرصة راح مسك زبره ومسحه على بطني مطرح اللبن بتاعي لحد ما راس زبره بقت كلها لبني استغربت الحركة بس لقيته قرب من وشي قالي خد دوق لبنك من على زبري في الاول كنت رافض لقيته مصمم ففتحت بوقي ومصيت زبري وهو غرقان بلبنه ولبني

بعدها مسك بنطلونه الجينز افتكرته هيلبس هدومه ويمشي راح مطلع منه الموبايل وقعد يصورني وانا في الوضع ده ومش قادر حتى اقوله انت بتعمل ايه كنت مستسلم خالص وهو صور كتير اوي ومنها صور وزبره جوا بوقي وعلى وشي وانا بطيعه ومعنديش اي احساس اني قادر اعمل حاجه قالي انت طبعا عارف لو طلبت انيكك تاني وانت رفضت حيحصل ايه هزيت راسي اني فاهم قصده سابني وراح الحمام يطرطر ومشدش السيفون بعدها سمعته بيتشطف وبعدين لقيته بكل جراه بيلف في الشقة يتفرج عليها دخلها اوده اوده وهو ملط ودخل المطبخ جاب تفاحه لنفسه وقعد ياكلها قدامي وحط بقيتها على الترابيز وقام يلبس هدومه وانا لسه نايم مكاني واللبن مغرقني من برا وجوا وحيلي مهدود كانه بيقولي انه مش انا بس اللي بقيت مستباح له لا والبيت كمان بقى مستباح له خلص لبس وراح حاطط رجله على وشي وصورني كده بعدها لبس شبشبه ومشي قمت بعد ساعه قمت من مكاني انضف وراه رحت اشد السيفون وامسح الترابيزة وارمي بقيه التفاحه في الزباله وبعدها اخد دش ولقيت لبنه جوا طيزي كتير اوي وريحه عرقه ماسكه في جسمي مش عايزه تروح حسيت برجولته اوي علي مع انه بقاله ساعتين سايب البيت وقولت لنفسي بعد كده مش هنسى ابدا اقفل شباك الحمام هو السبب في كل اللي حصل