kamkim
نسوانجي جديد
- إنضم
- أكتوبر 14, 2025
- المشاركات
- 2
- التفاعل
- 1
- النقاط
- 3
- الإقامة
- world
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا بحب الرجالة والستات
تنويه: القصة من وحي خيال الكاتب و الاسماء المستخدمة غير حقيقية
......................................................................................................
الجزء الاول: في بيتنا خول
تبدأ احداث قصتنا في القاهرة سنة 98 انا كنت صغير لسه و عمري 11 سنة لسه بادئين ندخل اعدادي ايامها كانت لسه المجلات السكس هي المصدر ولو انت غني يعني فهتكون عندك شرايط فيديو متهربة. ابتدينا نعمل شلل صحاب والميول والاهتمامات بتجمعنا سواء سكس او كورة او لعب او دراسة. محدش فينا كان ليه تجارب مع بنات لكن كان اخرنا بنسمع قصص الناس ونسخن ومكناش عارفين لما نسخن هنعمل ايه.
........................................................................................
انا كمال طفل مش قادر احدد ساعتها انا كنت بحب ايه لكن فكرة التعري نفسها لراجل او ست كانت بتخليني احس بالهياج ومش هقول هياج الفحل لكن كان هياج مطلق. كنت احب اوي اتفرج على اي ست او اي راجل بيستحموا واشوف جسمهم و انا كنت لسه صغير.
و انا صغير كنت طفل مدلل احلى اكل و لبس و حلويات وفسح. كنت تختوخ شوية و ابيضاني شعري اسود ناعم طفل مفخد مطيز مبزز بالمعني السهل.
......................................................................................
ابتدا حبي للجنس مع المجلات اللي كنت اشوفها مع صحابي و كنا بنجبها بالغالي وكان ليا صاحب اسمه شلبي كان اكبر مننا ب 5 سنين وساقط سنتين كان بيحب يصاحب العيال اللي زينا و يصيعهم ويوريهم ويعرفهم مصادر السكس و يعلمهم النجاسة كان دايما ضحاياه العيال اللي زينا تربية ماما و بابا. والاجمل انه كان ساكن في نفس المربع السكني بتاعنا اللي كان عبارة عن كم عمارة يجي 15 عمارة قريبين من بعض.
لما اتصاحبت عليه اوي اختارني من دون كل العيال و قرر يفضل ملازمني و اتطورت علاقتي بيه جدا و كانت تقضية الوقت معاه من اجمل احداث اليوم وفي مرة ....
شلبي: كيمو بقلك ايه عايزين نطلع سطح المدرسة في الفسحة هوريك حاجة جامدة
انا: وماله ماشي
وطلعنا فعلا في الفسحة وطلع مجلة من مجلاته ويطلع فقرة في المجلة مليانة صور واحد بينيك وحدة و قاللي
شلبي: بقلك ايه امسكلي المجلة و انا بلعب في زبري هوريك حاجة في الاخر اول مرة تشوفها حقيقي
انا: ماشي
وقعد يلعب في زبره و يقوللي: شايفني و انا بنيكها شايفني وانا مدخل زبري في كسها انا عايز خرم ادخل فيه بدل ايدي وهو بيفرك زبره لحد ما جابهم
ده كانت اول مرة في حياتي اشوف لبن راجل في الحقيقة دايما اشوفه في مجلة او حكاوي
قام طبعا وهو مبسوط وانا مندهش ومبسوط برضه
ولما روحت كان جسمي بياكلني ومولع ونفسي اعمل زي شلبي وافرك وانزل لبن زيه بس مش عارف مفيش حاجة جاية زي ما اللبن جه عنده و من كتر البص في الصور كنت شفت في المجلة الراجل وهو بيلحس كس الست اللي معاه مدخل صباعه في طيزها وهنا حاولت اعمل زيه وساعتها جسمي اتكهرب من الاحساس ونزلت فعلا بس كان حاجة كدة متجيش اد التفة.
في نهاية الاسبوع كلنا كننا بننزل نلعب كورة واي حاجة تانية ممكن تتلعب وقابلت شلبي تاني.
شلبي: كمال بقلك ايه انا جبت معايا حاجة جديدة اوي اوي وعايزين نتفرح عليها لوحدنا
انا: بجد طيب يلا بينا دلوقتي
شلبي: العيال هياخدوا بالهم
انا: تعالا نروح اي مكان
طلعنا فوق سطح عمارتهم كانت عمارة 6 ادوار واول ما تدخل السطح مليان كراكيب او ايريال تلفزيونات والدار امان
وطلع المجلة وقعدنا نتفرج تاني و سخن وقلع بنطلونه وطلع زبره وانا ماسكله المجلة و هو يلعب في زبره علشان يجيبهم وانا سخنت اوي وكان نفسي اعمل زيه لحد ما جبهم على المجلة وعلى ايدي
انا: شلبي انا عايز اعمل انا كمان
شلبي: انت لسه صغير مش هتقدر وان قدرت هيجوا قليلين اوي وهتضر نفسك
انا: فعلا انا حاولت وجم بالعافية
شلبي: لسه بدري عليك يا قطة
انا: ما انا سخنت نفسي من غير مجلة وجبتهم دلوقتي في مجلة يعني هتكون اسهل
شلبي: سخنت نفسك ازاي
انا: قعدت العب في زبي ودخلت صباعي في طيزي واترعشت وجبتهم
شلبي: يا ابن القحبة ده جات في بالك ازاي
انا: من المجلات يعني هيكون منين
شلبي: طب تعالا انا هساعدك
وفعلا مسكلي المجلة وقلعت البنطلون و قعدت على الارض وسندت ضهري في الحيطة وفتحت رجلي وقعدت العب في زبي بايدي اليمين و ايدي الشمال بتفرك خرم طيزي ومستمتع اوي
وفجاة
ايد شلبي بتزق ايدي الشمال وبيفرك خرم طيزي و انا اول مرة اتأوه من الاحساس في حياتي ولما لاقاني كدة دخل صباعه في طيزي و اتكهربت زي المجنون وجبتهم وكانوا اكتر من المرة اللي فاتت لكن مش كتير
شلبي: ده انت سايح اوي يلا
انا: اففف انا اتكهربت من صباعك
شلبي: بتحب تتبعبص وانت بتجيبهم
انا: احساس جامد
شلبي: كل مرة هعملك كدة ده احنا ممكن منحتجش مجلات كمان المرة الجاية
انا: اومال هتجيبهم ازاي
شلبي: ما انت هتساعدني
رجعت البيت وانا متلخبط مش عارف مالي كان فيه عندنا في البيت مجلات عن الموضة و الهدوم والعطور فتحتها اتفرج عليها و الموديلز طبعا ما يتوصوش وكانت اول مرة احس بنفسي وانا بشوفهم وعدت الايام لحد يوم الاثنين في المدرسة وجه شلبي
شلبي: كيمو هنطلع انهاردة
انا: في المدرسة قلق
شلبي: تعالا بعد المدرسة المجلة اللي معانا طلع فيها حاجات من اللي انت بتحبها
انا: بحد ماشي نروح بسرعة ونشوف
بعد المدرسة طلعنا وعلى غير العادة ان شلبي يبدأ و انا ماسكله المجلة خلاني انا اللي ابدأ بس المرة ده فتحلي المجلة على ولد وبنت ة البنت منيمة الولد على كرسي وعمالة تمصله وتبعبصه
شلبي: شايف الواد عامل ازاي هعملك زيه
انا: هتمصلي
شلبي: لا مش للدرجة ده اقلع بس وانا هقلك هعملك ايه
نزلت البنطلون و لسه هاخد وضعيتي
شلبي: انت بتعمل ايه
انا: ايه
شلبي: اقلع ملط محدش شايفنا ولا حاسس بينا اقلع يلا
انا: ماشي
وقلعت ملط وساعتها شلبي لاقيته واقف مبلم ومزهول
شلبي: اي الجمال والحلاوة ده
طبعا انا كنت فاكره شايفني واد جامد
انا: ايه رأيك
شلبي: احلا من شراميط المجلة بس بحمامة
انا: انت بتقول ايه
شلبي: يلا بس بسرعة قبل ما حد يحس بينا
اخدت وضعيتي و مسكلي المجلة واول ما ابتديت اسخن ووشي يحمر وانا بفرك زبي و هو بيقلب في المجلة ابتدا يفرك في خرم طيزي من غير بعبصة في الاول بعدها بدا يدخل صباعه وحدة وحدة بايد والايد التانية ماسكلي المجلة
شلبي: طيزك حلوة وبيضة و مهلبية
انا: احححححححححححح سخني عايز اجبهم
اتغير ساعتها مبقاش اللي انا اعرفه وصباعه اللي كان بيدخل وحدة وحدة بقا اسرع مع كلام يهيج ويولع ويقلب العنتيل مرة
شلبي: خسارة الطيز ده في البعبصة مع حمامتك الصغيرة ده
كا ده انا معتبر نفسي بسخن علشان اجيبهم لحد ما قلب المجلة على ولد بيلعب في زبر ولد وبيبعبصه
شلبي: شوف صاحبه بيعمله ايه
انا: احححححححححححح مش قادر هجيبهم
شلبي: لا استنى
رمى المجلة من ايده وشال ايدي من على زبي ومسكه هو وبقا يلعب في طيزي و زبي في نفس الوقت من السخونة كنت مولع
شلبي: مبسوطة يا روحي
انا اتصدمت اللي هو ايه انت عاملني وحدة ست لا طبعا انا مش وحدة ست
شلبي: قبل ما تجيبيهم قوليلي يا قلبي
انا من الهيجان و السخونة والصدمة لا انا قادر ارفض ولا قادر ارد
وفجأة قام وسابني مولع ووقف مكانه و انا منسدح على ضهري في الارض عريان وغرقان في محنتي
انا: فيه ايه سبتني دلوقتي استنى اجيبهم
شلبي: اصلك زعلان ومش عايز ترد عليا اما بكلمك
انا: خلاص عايز اجيبهم و هرد عليك حاضر
شلبي: شاطرة يا حبيبتي
وقلع هدومه ملط زيي ورجع صباعه في طيزي و ايده تفرك زبي وفي وسط الوضع ده زبره كان بيحك فردة طيزي
شلبي: حاسة بايه يا حبيبتي
انا: مولع عايز اجيبهم خلصني
شلبي: قصدك مولعة يا حبيبتي
انا: اه مولعة
شلبي: شاطرة يا روحي
الفرك زاد في زبي وطيزي وزبره واقف زي الحديد عمال يحك في طيزي او فخادي لحد ما جبتهم زي النافورة في اول مرة في حياتي اشوف شهوتي كدة
شلبي: اتبسطتي يا روحي
انا: اه اوي
شلبي: يلا العبيلي في زبري عشان اجيبهم انا كمان
انا بلعب في زبره وخدتي كرامتي اوي وقات اقلبه مرة زي ما قلبني وقبل ما اقول اي كلمة لاقيت كف ايده على طيزي عمال يفرك فيها ويقفش فيها ويضربها
شلبي: كسم جمال طيزك يا حبيبتي
انا: تحب العبلك في طيزك يا قلبي - قلتها بصيغة اني بكلم انثى
شلبي: لو عدتها هروحك ملط
انا: يعني انا بس اللي بنت يعني
شلبي: طالما انت ماسك زبري تعمل اللي اقلك عليه يا كسمك
مردتش عليه لاقيته طرقع قلم على طيزي و عاد كلامه و انا رديت عليه
انا: حاضر يا حبيبي
شلبي: عايز اجبهم عليكي يا كسمك
انا مفهمتش قصده بس قبل ما ينزل ويجيب فجأة قام وقف وشدني من شعري وجابهم على وشي ولعب زبره على بقي زي ما بنشوف في المجلة
مكنش فيه حاجة امسح بيها كنا متعودين بنجيبهم عالارض و نمشي لكن المرة دي وشي وصدري كله لبن حتي ايده اللي اتعاصت بلنه قعد يمسحها في فردتين طيازي و يقوللي
شلبي: طيزك جميلة بيضة ومحمرة من كتر الضرب هههههههههههه
انا كنت بعيط من الخوف منه ومن لما ارجع البيت لو حد خد باله او عرف
انا كنت كبير كفايا اني اعرف اني اخدت اول طريق الخولنة وانه لو دخل زبره في طيزي فانا مش هنفع اكون راجل تاني
شلبي: كيمو ده سرنا و اما مش هبيعك متقلقش استنى هنا ثواني هنزل اجيبك حاجة من البيت تمسح فيها ده كله و بعدين نشوف
طاوعته على اللي قاله و نزل جابلي فوطة من بيتهم ونشفت نفسي ونزلنا سوى ووصلني بيتي اللي مكنش بعيد عن بيته كتير وطلعنا لحد البيت وخبط عالباب مستني ماما تفتحلي وهو كان واقف جنبي باسني في خدي و قفش طيزي وقالي سلام اشوفك بكرة
..............................
الجزء الاول .............. انتهى
......................................................................................................
الجزء الاول: في بيتنا خول
تبدأ احداث قصتنا في القاهرة سنة 98 انا كنت صغير لسه و عمري 11 سنة لسه بادئين ندخل اعدادي ايامها كانت لسه المجلات السكس هي المصدر ولو انت غني يعني فهتكون عندك شرايط فيديو متهربة. ابتدينا نعمل شلل صحاب والميول والاهتمامات بتجمعنا سواء سكس او كورة او لعب او دراسة. محدش فينا كان ليه تجارب مع بنات لكن كان اخرنا بنسمع قصص الناس ونسخن ومكناش عارفين لما نسخن هنعمل ايه.
........................................................................................
انا كمال طفل مش قادر احدد ساعتها انا كنت بحب ايه لكن فكرة التعري نفسها لراجل او ست كانت بتخليني احس بالهياج ومش هقول هياج الفحل لكن كان هياج مطلق. كنت احب اوي اتفرج على اي ست او اي راجل بيستحموا واشوف جسمهم و انا كنت لسه صغير.
و انا صغير كنت طفل مدلل احلى اكل و لبس و حلويات وفسح. كنت تختوخ شوية و ابيضاني شعري اسود ناعم طفل مفخد مطيز مبزز بالمعني السهل.
......................................................................................
ابتدا حبي للجنس مع المجلات اللي كنت اشوفها مع صحابي و كنا بنجبها بالغالي وكان ليا صاحب اسمه شلبي كان اكبر مننا ب 5 سنين وساقط سنتين كان بيحب يصاحب العيال اللي زينا و يصيعهم ويوريهم ويعرفهم مصادر السكس و يعلمهم النجاسة كان دايما ضحاياه العيال اللي زينا تربية ماما و بابا. والاجمل انه كان ساكن في نفس المربع السكني بتاعنا اللي كان عبارة عن كم عمارة يجي 15 عمارة قريبين من بعض.
لما اتصاحبت عليه اوي اختارني من دون كل العيال و قرر يفضل ملازمني و اتطورت علاقتي بيه جدا و كانت تقضية الوقت معاه من اجمل احداث اليوم وفي مرة ....
شلبي: كيمو بقلك ايه عايزين نطلع سطح المدرسة في الفسحة هوريك حاجة جامدة
انا: وماله ماشي
وطلعنا فعلا في الفسحة وطلع مجلة من مجلاته ويطلع فقرة في المجلة مليانة صور واحد بينيك وحدة و قاللي
شلبي: بقلك ايه امسكلي المجلة و انا بلعب في زبري هوريك حاجة في الاخر اول مرة تشوفها حقيقي
انا: ماشي
وقعد يلعب في زبره و يقوللي: شايفني و انا بنيكها شايفني وانا مدخل زبري في كسها انا عايز خرم ادخل فيه بدل ايدي وهو بيفرك زبره لحد ما جابهم
ده كانت اول مرة في حياتي اشوف لبن راجل في الحقيقة دايما اشوفه في مجلة او حكاوي
قام طبعا وهو مبسوط وانا مندهش ومبسوط برضه
ولما روحت كان جسمي بياكلني ومولع ونفسي اعمل زي شلبي وافرك وانزل لبن زيه بس مش عارف مفيش حاجة جاية زي ما اللبن جه عنده و من كتر البص في الصور كنت شفت في المجلة الراجل وهو بيلحس كس الست اللي معاه مدخل صباعه في طيزها وهنا حاولت اعمل زيه وساعتها جسمي اتكهرب من الاحساس ونزلت فعلا بس كان حاجة كدة متجيش اد التفة.
في نهاية الاسبوع كلنا كننا بننزل نلعب كورة واي حاجة تانية ممكن تتلعب وقابلت شلبي تاني.
شلبي: كمال بقلك ايه انا جبت معايا حاجة جديدة اوي اوي وعايزين نتفرح عليها لوحدنا
انا: بجد طيب يلا بينا دلوقتي
شلبي: العيال هياخدوا بالهم
انا: تعالا نروح اي مكان
طلعنا فوق سطح عمارتهم كانت عمارة 6 ادوار واول ما تدخل السطح مليان كراكيب او ايريال تلفزيونات والدار امان
وطلع المجلة وقعدنا نتفرج تاني و سخن وقلع بنطلونه وطلع زبره وانا ماسكله المجلة و هو يلعب في زبره علشان يجيبهم وانا سخنت اوي وكان نفسي اعمل زيه لحد ما جبهم على المجلة وعلى ايدي
انا: شلبي انا عايز اعمل انا كمان
شلبي: انت لسه صغير مش هتقدر وان قدرت هيجوا قليلين اوي وهتضر نفسك
انا: فعلا انا حاولت وجم بالعافية
شلبي: لسه بدري عليك يا قطة
انا: ما انا سخنت نفسي من غير مجلة وجبتهم دلوقتي في مجلة يعني هتكون اسهل
شلبي: سخنت نفسك ازاي
انا: قعدت العب في زبي ودخلت صباعي في طيزي واترعشت وجبتهم
شلبي: يا ابن القحبة ده جات في بالك ازاي
انا: من المجلات يعني هيكون منين
شلبي: طب تعالا انا هساعدك
وفعلا مسكلي المجلة وقلعت البنطلون و قعدت على الارض وسندت ضهري في الحيطة وفتحت رجلي وقعدت العب في زبي بايدي اليمين و ايدي الشمال بتفرك خرم طيزي ومستمتع اوي
وفجاة
ايد شلبي بتزق ايدي الشمال وبيفرك خرم طيزي و انا اول مرة اتأوه من الاحساس في حياتي ولما لاقاني كدة دخل صباعه في طيزي و اتكهربت زي المجنون وجبتهم وكانوا اكتر من المرة اللي فاتت لكن مش كتير
شلبي: ده انت سايح اوي يلا
انا: اففف انا اتكهربت من صباعك
شلبي: بتحب تتبعبص وانت بتجيبهم
انا: احساس جامد
شلبي: كل مرة هعملك كدة ده احنا ممكن منحتجش مجلات كمان المرة الجاية
انا: اومال هتجيبهم ازاي
شلبي: ما انت هتساعدني
رجعت البيت وانا متلخبط مش عارف مالي كان فيه عندنا في البيت مجلات عن الموضة و الهدوم والعطور فتحتها اتفرج عليها و الموديلز طبعا ما يتوصوش وكانت اول مرة احس بنفسي وانا بشوفهم وعدت الايام لحد يوم الاثنين في المدرسة وجه شلبي
شلبي: كيمو هنطلع انهاردة
انا: في المدرسة قلق
شلبي: تعالا بعد المدرسة المجلة اللي معانا طلع فيها حاجات من اللي انت بتحبها
انا: بحد ماشي نروح بسرعة ونشوف
بعد المدرسة طلعنا وعلى غير العادة ان شلبي يبدأ و انا ماسكله المجلة خلاني انا اللي ابدأ بس المرة ده فتحلي المجلة على ولد وبنت ة البنت منيمة الولد على كرسي وعمالة تمصله وتبعبصه
شلبي: شايف الواد عامل ازاي هعملك زيه
انا: هتمصلي
شلبي: لا مش للدرجة ده اقلع بس وانا هقلك هعملك ايه
نزلت البنطلون و لسه هاخد وضعيتي
شلبي: انت بتعمل ايه
انا: ايه
شلبي: اقلع ملط محدش شايفنا ولا حاسس بينا اقلع يلا
انا: ماشي
وقلعت ملط وساعتها شلبي لاقيته واقف مبلم ومزهول
شلبي: اي الجمال والحلاوة ده
طبعا انا كنت فاكره شايفني واد جامد
انا: ايه رأيك
شلبي: احلا من شراميط المجلة بس بحمامة
انا: انت بتقول ايه
شلبي: يلا بس بسرعة قبل ما حد يحس بينا
اخدت وضعيتي و مسكلي المجلة واول ما ابتديت اسخن ووشي يحمر وانا بفرك زبي و هو بيقلب في المجلة ابتدا يفرك في خرم طيزي من غير بعبصة في الاول بعدها بدا يدخل صباعه وحدة وحدة بايد والايد التانية ماسكلي المجلة
شلبي: طيزك حلوة وبيضة و مهلبية
انا: احححححححححححح سخني عايز اجبهم
اتغير ساعتها مبقاش اللي انا اعرفه وصباعه اللي كان بيدخل وحدة وحدة بقا اسرع مع كلام يهيج ويولع ويقلب العنتيل مرة
شلبي: خسارة الطيز ده في البعبصة مع حمامتك الصغيرة ده
كا ده انا معتبر نفسي بسخن علشان اجيبهم لحد ما قلب المجلة على ولد بيلعب في زبر ولد وبيبعبصه
شلبي: شوف صاحبه بيعمله ايه
انا: احححححححححححح مش قادر هجيبهم
شلبي: لا استنى
رمى المجلة من ايده وشال ايدي من على زبي ومسكه هو وبقا يلعب في طيزي و زبي في نفس الوقت من السخونة كنت مولع
شلبي: مبسوطة يا روحي
انا اتصدمت اللي هو ايه انت عاملني وحدة ست لا طبعا انا مش وحدة ست
شلبي: قبل ما تجيبيهم قوليلي يا قلبي
انا من الهيجان و السخونة والصدمة لا انا قادر ارفض ولا قادر ارد
وفجأة قام وسابني مولع ووقف مكانه و انا منسدح على ضهري في الارض عريان وغرقان في محنتي
انا: فيه ايه سبتني دلوقتي استنى اجيبهم
شلبي: اصلك زعلان ومش عايز ترد عليا اما بكلمك
انا: خلاص عايز اجيبهم و هرد عليك حاضر
شلبي: شاطرة يا حبيبتي
وقلع هدومه ملط زيي ورجع صباعه في طيزي و ايده تفرك زبي وفي وسط الوضع ده زبره كان بيحك فردة طيزي
شلبي: حاسة بايه يا حبيبتي
انا: مولع عايز اجيبهم خلصني
شلبي: قصدك مولعة يا حبيبتي
انا: اه مولعة
شلبي: شاطرة يا روحي
الفرك زاد في زبي وطيزي وزبره واقف زي الحديد عمال يحك في طيزي او فخادي لحد ما جبتهم زي النافورة في اول مرة في حياتي اشوف شهوتي كدة
شلبي: اتبسطتي يا روحي
انا: اه اوي
شلبي: يلا العبيلي في زبري عشان اجيبهم انا كمان
انا بلعب في زبره وخدتي كرامتي اوي وقات اقلبه مرة زي ما قلبني وقبل ما اقول اي كلمة لاقيت كف ايده على طيزي عمال يفرك فيها ويقفش فيها ويضربها
شلبي: كسم جمال طيزك يا حبيبتي
انا: تحب العبلك في طيزك يا قلبي - قلتها بصيغة اني بكلم انثى
شلبي: لو عدتها هروحك ملط
انا: يعني انا بس اللي بنت يعني
شلبي: طالما انت ماسك زبري تعمل اللي اقلك عليه يا كسمك
مردتش عليه لاقيته طرقع قلم على طيزي و عاد كلامه و انا رديت عليه
انا: حاضر يا حبيبي
شلبي: عايز اجبهم عليكي يا كسمك
انا مفهمتش قصده بس قبل ما ينزل ويجيب فجأة قام وقف وشدني من شعري وجابهم على وشي ولعب زبره على بقي زي ما بنشوف في المجلة
مكنش فيه حاجة امسح بيها كنا متعودين بنجيبهم عالارض و نمشي لكن المرة دي وشي وصدري كله لبن حتي ايده اللي اتعاصت بلنه قعد يمسحها في فردتين طيازي و يقوللي
شلبي: طيزك جميلة بيضة ومحمرة من كتر الضرب هههههههههههه
انا كنت بعيط من الخوف منه ومن لما ارجع البيت لو حد خد باله او عرف
انا كنت كبير كفايا اني اعرف اني اخدت اول طريق الخولنة وانه لو دخل زبره في طيزي فانا مش هنفع اكون راجل تاني
شلبي: كيمو ده سرنا و اما مش هبيعك متقلقش استنى هنا ثواني هنزل اجيبك حاجة من البيت تمسح فيها ده كله و بعدين نشوف
طاوعته على اللي قاله و نزل جابلي فوطة من بيتهم ونشفت نفسي ونزلنا سوى ووصلني بيتي اللي مكنش بعيد عن بيته كتير وطلعنا لحد البيت وخبط عالباب مستني ماما تفتحلي وهو كان واقف جنبي باسني في خدي و قفش طيزي وقالي سلام اشوفك بكرة
..............................
الجزء الاول .............. انتهى
اسم الموضوع : من صغري - الجزء الاول
|
المصدر : قصص سكس عربي