- إنضم
- Mar 22, 2025
- المشاركات
- 9,120
- التفاعل
- 507
- النقاط
- 83
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
الجزء الأول ....
أنا اسمي شهاب عندي 17 سنة اسمراني شوية جسمي عادي مش رفيع ومش تخين زبي طوله 17 سم تقريبا انا شخص بارد في مشاعري جدا مابعرفش اضحك أو ازعل حتي لما بابا وماما ماتوا مانزلتش دمعة واحدة من عيني حياتي الجنسية عادية يعني مانكتش غير مرة واحدة وكانت صاحبتي اسماء اللي هيكون ليها دور فيما بعد
قصتي بدأت مع عمي ومراته وبناته
عمي حسام عنده بنتين مي و شيماء مي الكبيرة عندها 18 سنة وهي أكبر مني بسنة وشيماء اصغر مني ب 3 سنين احنا عايشين ف بيت واحد وانا وحيد ولحد ما عمري بقي 17 سنة كنت عايش مع ابويا وامي عادي وكل حاجة تمام لحد ما هما ماتوا في حادثة وبقيت عايش لوحدي ف الشقة وبابا ماكنش ليه غير اخ واحد وهو حسام وماما كنت وحيدة اساسا فمالناش قرايب كتير وساعتها عمي طلب مني اني اطلع اعيش معاهم عشان مابقاش لوحدي بس انا رفضت وقولت انا هعرف امشي اموري ومش هينفع اسيب الشقة قالي ماشي خلاص وكدة كدة مرات عمك هتنزل تنضفلك كل يوم الشقة وكدة كدة هتطلع تاكل معانا فقولت مش مشكلة عادي
**مرات عمي اسمها زينب هي عمرها في أول الأربعينات وقصيرة ومليانة شوية وبزازها كبيرة بس مش اوي وطيزها هي اللي كبيرة اوي
عمري ما فكرت فيها خالص ولا جت في بالي والسكس اصلا ماكنش شاغل دماغي في الفترة دي
مرات عمي فعلا كانت بتنزل كل يوم تنضف وانا ماكنتش بقعد ف المكان اللي هي بتنضف فيه يعني لو بتنضف ف الاوضة اسيبها واقعد ف الصالة والعكس
عدت الأيام بشكل ممل وبطئ ماكنش في أي حاجة بتحصل كنت لسة بدرس وكنت ف تانية ثانوي ف كنت مهتم بدروسي اكتر
لحد ما في يوم وانا بتغدي عند عمي طلبت من مرات عمي انها تصحيني الساعة 6 لإني عندي درس مهم ومراجعة عشان الإمتحانات وكدة ونزلت نمت وبرضوا مفيش اي حاجة ف دماغي
مرات عمي فعلا نزلت تصحيني كنت متعود بنام بالشورت والفانلة حتي لو في الشتا بس ببقي متغطي يعني سواء شتا أو صيف وزي اي راجل أول ما بيصحي بتاعه بيبقي واقف صحيت بس انا متغطي ولقيت مرات عمي لابسة عباية من اللي بيتلبسوا في البيت وكان باين اوي انها مش لابسة حاجة تحتيها استغربت دي اول مرة اشوفها لابسة كدة وبتاعي حلف ما هو نايم فضلت باصص لبزازها من غير ماتكلم بكل بجاحة قالتلي صحيت خلاص ولا هتنام تاني قولتلها لا خلاص صحيت قالت طب خلاص انا هطلع بقي وده كله انا باصص على بزازها وقامت عشان تطلع واتحركت قدامي وطيزها بتترج ف كل خطوة زي ما يكون عايزة تقطع العباية اللي هي لابساها وصحيت روحت الدرس ورجعت وصورة مرات عمي لازقة في دماغي قعدت ذاكرت شوية وفتحت اللاب بتاعي اقلب فيه وهي نزلت عشان تنضف وكانت لابسة نفس العباية وده هيجني اكتر دخلت الحمام روحت قالع البوكسر وفضلت بالبنطلون بس وهي بدأت تنضيف بالصالة والمطبخ وجه دور الاوضة بتاعتي قولت المرة دي انا مش هخرج وهفضل قاعد دخلت الاوضة وقالتلي يلا عشان أنضف الاوضة بتاعتك استني ف الصالة كان في كرسي محطوط قولتلها لا انا هقعد ع الكرسي ده عشان بخلص حاجات مهمة ع اللاب واللاب لازم يفضل بيشحن فضلت بصالي ثواني بصة غريبة كدة وقالتلي ماشي براحتك السرير كان قدام الكرسي بالظبط وهي بدأت تظبط السرير وجسمها عمال يترج قدامي وانا خلاص بتاعي بقي علي آخره قولت ازودها شوية كمان روحت مشغل فيلم سكس وموطي الصوت خالص وانا روحت ف عالم تاني خلاص وهي طيزها متوجهة ليا وبتعدل السرير خرجت زبي من البنطلون وكان اللاب مداريه وبدأت اعلي صوت اللاب واحدة واحدة وصوت البنت اللي بتتناك فى الفيديو عالي اصلا لحد ما الصوت بقي واضح مش عارف عملت ده كله ازاي وهي ساكتة لحد دلوقتي مش بتتكلم وبدأت العب في زبي وسمعت الباب بتاع الشقة بيفتح ولقيتها هي اتخضت اكتر مني وبصتلي عدلت نفسي بسرعة وقفلت الفيديو وطلعت مي بنت عمي
** مي بيضا اوي هي مليانة وبزازها كبيرة اوي وطيزها برضوا نفس الكلام هي الوحيدة اللي كنت نفسي انيكها أو اعمل معاها حاجة بسبب دلعها
نزلت مي كانت لابسة تيشيرت ديق اوي عليها وبنطلون بيتي طيزها هتنفجر منه وسلمت عليا وبدأت تزعق مع امها وعرفت من كلامهم أن عمي ساحب منها الموبايل عشان المذاكرة ( ده كله عيني ماتشالتش من ع امها ) وقالتلي انا عايزاك في حاجة بس لما الست دي تطلع فضحكت وامها قالتلها خلاص يابنت الجذمة خلصت وطلعت امها وقالتلي انا عايزة افتح ايميل الفيس من عندك عشان بابا ساحب مني الموبايل وعايزة اكلم صحباتي قولتلها ماشي ومسحت الهيستوري بتاع المتصفح طبعا وكان في أداة عندي بتحفظ كلمة السر شغلتها واديتها اللاب وقولتلها انا خارج ونزلت قعدت ع القهوة لوحدي عشان معنديش أصحاب شربت حجرين شيشة محدش يعرف اني بشرب شيشة وطلعت لقيت الشقة فاضية وبفتح اللاب عشان اشوف الايميل بتاعها لقيتها طبعا هي قفلته فتحت الأداة وخدت كلمة السر وفتحت بس لقيت مرات عمي بتنده عليا عشان اطلع أفطر طلعت فطرت عمي ماكنش موجود كان في الشغل كلت من غير ما اعمل اي حاجة ونزلت وقولت ابعتولي الشاي تحت بقي فتحت اللاب وانا متوقع اني مش هلاقي حاجة بس فتحت الرسايل لقيت شات ليها مع واحد اسمه عصام فتحت الشات لقيت كلام حب ملزق لحد ما نزلت شوية لقيتهم بيتكلموا سكس شات وصور سكس مبعوتة وهو باعت صورة بتاعه كان صغير بس هي مش باعتة حاجة ليها باعتة صور سكس لوضع الدوجي وبتقول نفسي اجرب الوضع ده اوي ولقيت ريكوردات بصوتها وهي بتتأوه وعمالة تقول نيكني من طيزي افشخلي طيزي انا طبعا انصدمت صدمة عمري بس ماغضبتش إلا عشان عمي حسيت إني لازم اعرفه و انا بفكر لقيت الباب بيتفتح ومي اللي داخلة عليا بالشاي وبتهزر وبتقولي هات اللاب شوية قولتلها لاب ايه يابنت الشرموطة اللي تاخديه لقيتها وقفت مصدومة والشاي وقع منها وبدأت تزعق وبتقولي انت بتشتم مين يابن الوسخة انت قولتلها ما هو انا ابقي ابن وسخة فعلا لو ماوريتش لعمي الشات ده ووريتها اللاب والكلام لقيتها وقفت مصدومة وبدأت عينيها تدمع وبدأت تتحايل عليا ماقولش ليه وتحلفني ماقولش ليه وانا فضلت اشتم فيها واهينها ووطت ع ايدي تبوسها عشان ماقولش ليه ( هما بيخافوا منوا اوي عشان عصبي وبيضربهم ) قولتلها قومي اقفلي باب الشقة ودخلي المفتاح جوا قالتلي ليه قولتلها سمعتي ياشرموطة قالتلي حاضر وقامت قفلت الباب وجت وهي عينيها بتدمع لسة ( أنا قولت خلاص هستغلها اوسخ استغلال ) روحت قايلها اقعدي قدامي هنا ع السرير قعدت علي اول السرير وروحت قالع البنطلون خالص هي بعدت عينيها عني روحت مزعق فيها وقولتلها بصي يا كسمك في عيني بصت في عيني وفضلت عينيها تنزل كل شوية علي زبي وانا بلعب فيه ولسة برضوا بتدمع وبتقولي ماتقولش لعمك وانا مش برد وقولتلها اقلعي التيشيرت قالت مش هينفع يا شهاب كررت نفس الكلمة تاني وهي ردت نفس الرد روحت قايم وواقف قدامها وهي قاعدة وزبي بقي في وشها قولتلها سمعتي انا قولت ايه قالت حرام ماينفعش روحت ضاربها بالقلم جامد وقايلها اخلصي ياكسمك ولا اقطعهولك انا راحت قالعة التيشيرت كانت لابسة تحته حمالة فضلت العب في زبي قدام وشها واخبطه في وشها وأدخله ف من تحت الحمالة وانيك بزازها وهي بدأت تعيط وقلعتها الحمالة وهي كانت عمالة تمسك فيها بس سابتها ف الآخر وبزازها بقت قدامي كسم الجمال كانت قشطة بتنور رجعت نمت مكاني تاني وشاورت تقرب مني جت وبزازها عاملة زي الچيلي وقعدت ع طرف السرير قولتلها اطلعي واقعدي بين رجلي قالتلي ياشهاب مش هينفع قولتلها مش هعيد الكلمة تاني طلعت وهي بتترعش قعدت بين رجلي قولتلها شوفي شغلك يلا فضلت ساكتة قولتلها مصي يلا قالتلي مش هعرف قولتلها كويس جربي بقي عشان تعرفي لقيتها فضلت باصة لزبي زعقت فيها قالت خلاص خلاص راحت مقربة براحة بإيديها ع زبي وبدأت تدعك فيه براحة وهي بتعيط قولتلها ببوقك قالت مش هعرف روحت معدول ضاربها قلم ابن شرموطة وقولتلها عليا الحرام من ديني الكلمة لو عيدتها تاني هطردك من هنا وماتلومينيش لما اقول لابوكي قالت وهي بتعيط خلاص وراحت نازلة بوشها ودخلته ف بوقها وفضلت تمص براحة روحت ماسك راسها وحاشر زبي ف زورها وفضلت سايبه وهي بتعيط واللعاب بتاعها بدأ يخرج من بوقها كتير لحد مابقتش قادرة تتنفس وراحت نايمة ع جنبها وفضلت تكح روحت قايم شادد البنطلون وهي عمالة تمسك فيه روحت ماسك ايديها قولتلها سيبي احسنلك سابت البنطلون روحت مقلعه ليها وكانت لابسة كلوت لونه احمر كدة روحت مقلعه ليها وبقت نايمة ع جنبها قدامي ملط وبتعيط وبتحط ايديها ع كسها روحت ضاربها ع طيزها جامد وباعد ايديها كسها كان في شعر بس مش اوي روحت نايم فوقيها الاول ومقرب من شفايفها وفضلت اكل فيهم وفي لسانها وهي بدأت تهدي شوية ونزلت فضلت أرضع في بزازها وروحت معدول فوقيها وفضلت انيك في بزازها ونزلت لحد كسها بوس لما وصلت لكسها لقيتها حطت ايديها ع كسها وبصتلي قالتلي و.... ماتفتحني قولتلها هو انتي شايفاني عبيط قدامك يابنت الوسخة انتي ابعدي ايديك ووسعت ايديها ونزلت فضلت ابوس ف كسها والحس في زنبورها وهي مابقتش تعيط وبدأت وأنا بلحس كسها ادخل صباعي ف طيزها بس كانت ديقة ومقفولة وهي بدأت تترعش ونزلت عسلها روحت قايم وفضلت احرك زبي ع كسها وافرشها بزبي والصوت كان يهيج اوي بصيت ع وشها لقيتها بصة في عيني اوي وبتتأوة بس براحة روحت تافف في بوقها وضاربها بالقلم براحة ونزلت فضلت ابوس في شفايفها ولقيتها راحت تافة هي كمان في بوقي هجت اوي من الحركة دي وفضلت احرك زبي جامد وهي صوتها بدأ يعلي وعمالة تتأوة أه أه براحة حسيت اني هجيب روحت قايم من عليها للحظات كدة وروحت قايلها لفي واقعدي ع ركبك سمعت الكلام وبقت قاعدة قدامي زي الكلبة روحت مقرب من طيزها كانت نضيفة اوي مفيهاش ولا شعراية فتحت طيزها لقيت خرمها لونه وردي تفيت عليه وبدأت ادخل صباعي كان ديق اوي وبدأت تصوت لا بلاش مش قادرة روحت قايلها وطي صوتك راحت ماسكة المخدة ونزلت وشها فيها وانا قومت جبت زيت كنت جايبه عشان رجلي لما بتبقي شادة بدعكها بيه روحت منزله ع طيزها وع خرم طيزها لقيتها بصتلي بصة بنت متناكة هيجتني قالتلي كفاية قولتها مش هتطلعي إلا ما انيك طيزك وافتحها سكتت وفضلت باصة روحت مدخل صباعي تاني بعد الزيت دخل بسهولة المرادي بس هي غرزت وشها ف المخدة وبدأت تصوت وسيبته شوية وبدأت ادخل الصباع التاني ودخل بصعوبة وفضلت أوسع خرم طيزها وادخل صوابعي وأخرجها وهي صوتها بدأ يعلي ودخلت الصوباع التالت وفضلت مثبت ايدي دقيقة تقريبا بعدين خرجت صوابعي وروحت عادل نفسي وراها وروحت قايلها جاهزة ياشرموطة ماردتش قولتلها هخليكي تردي دلوقتي روحت حاطط زبي ع خرم طيزها وفضلت انزل زيت علي زبي وخرمها وفضلت افرش خرم طيزها وانا شغال بإيدي ف كسها وهي عمالة توحوح روحت زاقق زبي براحة ف خرمها ودخلت الرأس وهي عمالة تقول حرام عليك مش قادرة طلعه روحت زاقه كله مرة واحدة ف طيزها حاولت تقدم وتخرجه روحت نايم عليها وزبي كله بقي ف طيزها وهي بدأت تعيط تاني وانا ثابت عليها وزبي ف طيزها مش بحركه فضلت ابوس ف ضهرها وبعد دقيقتين تقريبا روحت عادلها تاني في وضع الدوجي بدأت احرك زبي براحة وهي بدأت تهدي وتتأوه وزبي داخل خارج وعمال العب ف بزازها من الجنب كدة وبدأت اسرع اكتر وهي صوتها علي اوي وروحت ماسك ايديها الاتنين وزبي ف طيزها وعمال ارزع جامد وصوتنا احنا الاتنين عالي اوي ونسينا أن في ناس معانا ف البيت نمت عليها تاني وزبي كله ف طيزها وقربت من ودنها وقولتلها انتي من النهاردة شرموطتي انا بس وفضلت اعضها ف كتفها وزبي شغال دق في طيزها وخلاص بدأت أترعش وانتفض ونزلت لبني كله في طيزها وزبي فضل جواها لحد مانام وخرج وهي مش بتتحرك ونمت جنبها وفضلنا نايمين احنا الاتنين بناخد نفسنا وقامت لبست هدومها ولبني مغرق طيزها وطلعت من غير ما تنطق حرف وانا نمت زي مانا
وكدة الجزء الأول خلص هنعرف ف الجزء التاني مين نزل وانا نايم كدة
الجزء الثاني......
خلصنا الجزء اللي فات إني نكت مي ونمت وانا عريان من التعب وانا نايم حسيت بحد بيخبط ع باب الأوضة وبينده عليا وكان صوت زينب مرات عمي بس ماتحركتش قولت اشوف هتعمل ايه وبدأت تعلي صوتها وبتاعي كان واقف وانا نايم ع ضهري وفارد جسمي وعملت نفسي مش سامع لحد ما حسيت انها بدأت تتحرك وتدخل الاوضة وخطواتها بتقرب بس براحة ومسكت البطانية وحطتها عليا وبدأت تنده يا شهاب يلا عشان نتغدي روحت مفتح عيني براحة كأني لسة صاحي لقيتها غيرت العباية اللي كانت لبساها ولابسة واحدة تانية بيضا ومش لابسة برضوا حاجة تحتيها قولتلها في ايه قالتلي انت نايم كدة ليه قولتلها حران عادي قالتلي طب يلا عشان نتغدي وفضلت واقفة تشوفني هصحي ولا لسة نايم روحت قايم مرة واحدة والبطانية وقعت من عليا وبقيت واقف ملط قدامها وبتاعي واقف قالتلي ما تتغطي يابني غلط كدة وانا ماردتش عليها واتحركت بمنتهي البرود ودخلت الحمام استحميت بسرعة و خرجت لقيتها مش موجودة طلعت عشان اتغدي كان عمي موجود وكله إلا مي ما سألتش عليها ودخلت قعدت في مكاني ع السفرة من غير ما اتكلم وعمي بدأ يتكلم إيه يابني ساعة مستنيينك بصيت عليه ومارديتش لاحظت مرات عمي عمالة تبصلي بصات غريبة بس مش شهوة ممكن خوف بس مش عارف ليه كلت وعمي قالي عايزك ف كلمتين ودخلنا البلكونة جه ف بالي هي قالتله حاجة ولا ايه بس ماكنتش خايف دخلنا وفضل يتكلم اني مزعلش ولازم ابدأ اتعامل مع الناس وأخرج وابدأ اتكلم عادي قولتله انا مش متضايق ومفيش حاجة وفعلا انا مش متضايق دي طبيعتي من صغري عادي وخلصنا كلام ونزلت ذاكرت شوية و نمت كان بكرة اجازة من كل الدروس صحيت بدري وقولت انزل اتمشي شوية وفضلت ماشي وانا مش بفكر ف اي حاجة حرفيا لقيت دكة قعدت عليها مرة واحدة حسيت حد جه بسرعة قعد جنبي بصيت لقيتها بنت من نفس سني تقريبا شكلها كان حلو اوي لبسها محترم جدا لدرجة اني مش عارف اشوف جسمها عامل ازاي جت قعدت جنبي وبتنهج جامد لقيتها بتقولي و.... ساعدني العيال دي ماشية ورايا من ساعة ما خرجت من البيت وعمالين يقولوا كلام مش كويس بصيت لقيتهم شابين أكبر مني في السن قولتلها خليكي قاعدة ماتخافيش مش هيعملوا حاجة العيال لما لاقوها جت قعدت جنبي وبنتكلم مشيوا شكرتني وقامت مشيت شوية بعدين رجعت قالت معلش ممكن تمشي معايا شوية عشان ممكن اقابلهم قومت مشيت جنبها مابتكلمش خالص قالتلي انت اسمك ايه قولتلها شهاب وانتي قالت أنا اسمي نسمة فضلت تتكلم كتير اوي انها نازلة عشان رايحة الدرس وأخوها مارضيش ينزل معاها كلام كتير مالوش لازمة وانا بلعن اللحظة اللي نزلت فيها من البيت وبعد ما وصلتها المكان اللي رايحاه قالتلي اسمك شهاب ايه قولتلها شهاب مسعد قالتلي شكرا وهي بتبتسم ابتسامة بريئة خلتني ابتسمت ليها تلقائي ومشيت رجعت البيت دخلت فتحت اللاب فضلت اتفرج ع سكس وانا قاعد سمعت صوت الباب بيتفتح ومرات عمي بتنده ودخلت قالتلي صباح الخير رديت عليها بس لاحظت المرادي أنها لابسة سنتيانة واندر عشان كان باين من تحت العباية عشان بيضا ودخلت بدأت تنضيف في المطبخ ودخلت استحمي وماخدتش هدوم معايا قاصد خلصت وخرجت من غير ما الف فوطة حتي كانت هي بتنضف الاوضة بتاعتي ودخلت الاوضة كانت بتنضف واول ما دخلت شافتني واتخضت وفضلت واقفة شوية مصدومة بعد كدة بصت في الارض وقالتلي ايه يا زفت ده قولتلها ببرود وبإبتسامة سمجة مانتي شوفتيني كدة كدة امبارح قالتلي البس حاجة يابني عشان محدش ينزل فضلت ساكت وروحت قاعد ع الكرسي قالتلي لو حد نزل هتبقي مصيبة البس حاجة وانا باصص ليها مش بتكلم راحت باصة ف عيني وقالتلي انت قليل الادب وزبالة ومشيت وانا فضلت مكاني قومت زي مانا مالبستش حاجة وقولت لنفسي هفضل طول مانا ف الشقة مش هلبس حاجة خالص ودي شقتي واللي مش عاجبه ماينزلش عدا الوقت مسكت اللاب لقيت نسمة باعتة ادد قبلته بس مابعتش ليها حاجة لقيتها بتشكرني وانا اتكلمت معاها بس ع اد الكلام وكلامها كله كان عادي وممل قفلت ولقيت مرات عمي بتتصل عشان اطلع أفطر رديت قولتلها مش طالع مش جعان قالتلي براحتك وقفلت السكة فضلت قاعد مبعملش حاجة باصص للسقف بس مافوقتش غير علي عمي بيرن عشان اطلع للغدا قولتله مش جعان قالي لو ماطلعتش هننزل ناكل عندك قولتله خلاص طالع لبست وطلعت دخلت اتغديت ولما خلصنا خدني ودخلنا البلكونة وبدأ يتكلم عن شغله والمشاكل اللي فيه ويسألني عن دراستي وان بناته مش بيذاكروا وكلام كله ممل كدة ومش بتكلم بعدين راح قايل ماينفعش تبقي مرات عمك بتنضف وانت تكون لابس الفانلة والشورت بس بصيت وسكت وسألت نفسي هي ماقلتش الحقيقة ليه قالي ده مايصحش انا عارف انك ابنها بس انت كبرت دلوقتي حتي لو امك عايشة المفروض تنحرج تلبس قدامها كدة بعد كدة هي جت عشان تدخل الشاي واول كلمة اقولها من ساعة ما قعدنا كانت انا حر انا ماطلبتش منها تنزل تنضف الشقة وانا قاعد في شقتي البس اللي عايزه أو مالبسش حتي براحتي الاتنين بصوا ليا وهما مش مصدومين عشان عارفيني وعارفين شخصيتي وسكتوا الاتنين قولتلهم انا مش عايزها تنزل تنضف تاني اصلا انا هعرف أنضف لنفسي وبرضوا هعرف اعمل اكل لنفسي انا مش محتاج من حد حاجة عمي بصلي وقالي وانت فاكر اللي انت بتقوله ده هيحصل انت هتطلع كل يوم تاكل معانا وهي هتنزل تنضفلك الشقة برضوا وهي زي امك اكيد بصتله وراحت قايمة ودخلت بعديها شيماء شيماء عندها 14 سنة تقريباً وبيضا اوي زي اختها وامها بزازها صغيرة خالص وطيزها برضوا مش كبيرة بس فيها كيرف حلو قالتلي ازيك ينفع كدة ماشوفكش غير وقت الاكل بس ابقي اطلع اقعد معايا قولتلها مانتي عارفة عشان المذاكرة قالتلي خلاص انا اللي هبقي ارخم عليك وانزل قولتلها احسن برضوا وضحكت ضحكة مجاملة كدة وسلمت عليهم ونزلت ماشوفتش مي برضوا خالص حتي وقت الاكل بس ماشغلتش بالي فتحت لقيت نسمة اونلاين بعت انا ليها واتكلمنا كلام روتيني وعرفت حالتي تقريبا واني عايش لوحدي في الشقة وعمي معايا ف البيت وعرفت منها أنها ليها اخ اصغر منها وأبوها ميت وامها بتشتغل وبتصرف عليهم بس معرفتش بتشتغل ايه وقفلت معاها ونمت حلمت اني في مكان ضلمة وواحد عمال يصرخ ويقول مجنون مجنوون وفجأة ظهر قدامي ابويا وخبطني بسكينة ف صدري قومت مفزوع كانت الساعة 2 بليل فضلت افكر في كل حاجة عدت ومعاملة ابويا ليا قبل ما يموت كإني ابن حرام مش ابنه وان ماما وعمي كانوا بيدافعوا عني دايما منه لما بيضربني أو يحبسني ويفضل رابطني لحد ما روحت ف النوم تاني صحيت الصبح ع صوت مي عمالة تنده عليا وبتعيط وانا كنت نايم من غير هدوم طبعا قومت مفزوع بصتلها لقيتها بتقولي انت قولتله صح قولتلها لا ماقولتش ليه حاجة قالتلي اومال هو مش بيكلمني من ساعتها ليه قولتلها لا هو مش بيكلمك من قبلها اصلا عشان المذاكرة بدأت تعيط اكتر وتقول أنا خايفة وجت اترمت في حضني وهي بتعيط وبتاعي طبعا واقف من ساعة ما صحيت حضنتها وقولتلها ماتخافيش انا مش هقول ليه حاجة بس انتي ماتعمليش اللي كنتي بتعمليه ده وانا مش عايز منك حاجة لو خايفة من كدة لقيتها اتعدلت وبصت في عيني وبدأت تهدي ومسحت دموعها بصيت في عينيها وقربت منها وهي قربت وقفشنا في شفايف بعض في بوسة فضلت تقريبا 3 دقايق وانا بدأت اقفش في بزازها من فوق الهدوم روحت جاي زاققها ومنيمها ع ضهرها وكملت بوس وعض في شفايفها ونزلت علي بزازها قلعتها التيشيرت ماكنتش لابسة حاجة تحته فضلت ابوس في بزازها وكنت بتعامل بهدوء عكس المرة الأولي وهي ماسكة في شعري لقيتها راحت قايمة وفكت شعرها وقالتلي نام نمت ولقيتها مسكت زبي فضلت تلعب فيه بإيديها وتبوسه وفضلت تمص في الرأس بس شوية لحد ما كنت هجيب مسكتها من راسها وخرجته من بوقها لحد ما هديت قولتلها كملي راحت واخدة بتاعي كله في بوقها وفضلت تمص فيه وفي بضاني وراحت قايمة قالعة البنطلون ماكنتش لابسة حاجة تحتيه برضوا اتعدلت انا ونيمتها ع ضهرها ونزلت من بزازها لحد كسها بوس وفضلت الحسه وهي صوتها بدأ يعلي اكتر وجابت عسلها علي وشي راحت بصالي وقالت اسفة و.... روحت ماسحه بإيدي ومقرب ايدي من بوقها وهي فهمت فضلت تلحس في صوابعي وروحت عادل زبي وفضلت افرش بيه كسها وادخل الرأس ع خرم كسها وهي عمالة تنهج وتتأوة قولتلها ادخله فضلت ساكتة فضلت امشي زبي علي كسها لحد ما قالت دخله مش قادرة مالكش دعوة روحت قالبها ع بطنها ف وضع الدوجي مارضيتش ادخله ف كسها حسيت أنه مش وقته وروحت مدخله كله ف طيزها من غير تمهيد دخل بصعوبة وفضلت ارزع في طيزها وصوت خبط جسمي ف طيزها عالي فشخ وبضاني عمالة تخبط ف كسها وصوتها عالي ونزلت وانا بنيكها وانا بدأت اتأوة بصوت عالي انا كمان روحت منيمها ع جنبها وزبي ف طيزها لسة وكملت نيك في طيزها بس عينيها كانت في عيني المرادي وشها حلو اوي وقالت بصوت واطي يهيج بحبك روحت موطي وقربت من وشها وفضلت اعض في شفايفها قالتلي بحبك اوي بس بصوت عالي سكت وماردتش عليها حسيت اني هجيب روحت مخرج زبي قالتلي هاتهم علي وشي روحت جايب ع وشها لحسته كله ونمت ع ضهري وهي نامت جنبي وراحت جاية في حضني من غير ماتتكلم ولقيتها بتقول انا مش خايفة خلاص لقيت نفسي بنام زي مانا صحيت مالقيتهاش جنبي ولقيت فيه صوت حركة في الصالة عرفت انها مرات عمي نزلت تنضف فضلت زي مانا دخلت الاوضة كانت لابسة جلابية لونها احمر بيتي شفافة ومش لابسة حاجة تحتيها وشافتني وانا من غير هدوم قالتلي برضوا مش هتلبس حاجة سكت قالتلي طب قوم عشان اعمل الاوضة قولتلها اعملي الاوضة انا قاعد هنا قالتلي اعمل السرير ازاي وانت نايم كدة قومت وبتاعي واقف روحت قعدت ع الكرسي قالتلي انت وراك حاجة ع اللاب ولا ايه قولتلها لا قالتلي طب ما تقعد ف الصالة قولتلها لا برضوا بدأت تعمل السرير وترتبه وانا مسكت زبري فضلت العب فيه بمنتهي البجاحة وشافتني فضلت باصة علي اساس انا اتكسف أو اتحرج روحت تافف علي ايدي وهي باصالي وفضلت ادلك زبي غمضت عينيها للحظة وقالتلي مايصحش كدة قولتلها نضفي بدأت تعمل السرير وقعدت ع ركبها ع السرير وطيزها كانت تحيتي وبتعدل السرير بس كانت تايهة قولتلها ناوليني التليفون من عندك قالتلي هو فين قولتلها تحت المخدة رفعت المخدة قالتلي مفيش حاجة ( انا كنت عارف أنه مش موجود ) قولتلها دوري كويس قالتلي مفيش حاجة روحت قايم وطالع ع السرير وقعدت ع ركبي وراها بس مالمستهاش قولتلها مش لاقياه هي اتخضت واتفجأت إني وراها بصتلي وقالت لا مش هنا روحت مقرب منها زبي لزق في كسها من فوق الهدوم وعملت نفسي بدور معاها بقولها ازاي انا كنت سايبه هنا وانا عمال احرك وسطي وزبي ع كسها وهي سكتت وعينيها غمضت روحت نايم كلي ع جسمها من ورا وماسك ايديها وقولتلها التليفون مش هنا فعلا وهي قالتلي بصوت واطي ابعد قولتلها مش سامعك بتقولي ايه قالت مابقولش حاجة ده كله وانا بنيك كسها من فوق العباية وحسيت بعسلها قولتيلها بصيلي ماردتش ومالفتش وشها روحت ماسكها من شعرها ولافف رقبتها لقيتها سايحة خالص ومفيش اي رد فعل سيبتها ورفعت الجلابية لقيت كسها غرقان نزلت فضلت الحس في كسها واعض فيه براحة وهي بدأ صوتها يطلع وبتقول كفاية روحت فارش كسها بزبي من غير ما ادخله وهي بدأت تتغنج وتتأوة براحة وسمعتها بتقول دخله قولتلها مش سامع علت صوتها وقالت دخله قولتلها بصيلي لفت وشها كان احمر اوي قولتلها عايزة ايه قالتلي دخله مش قادرة روحت رازعه كله ف كسها مرة واحدة وهي صوتت روحت منيمها ع بطنها وقعدت فوق فخادها وعمال ارزع زبي في كسها كأني اول مرة انيك وهي عمالة تقول اسرع دخله اوي روحت مطلع بتاعي مرة واحدة وهي بصوت عالي قالتلي طلعته ليه وايديها نزلت تلعب علي كسها ( كنت عايز اطلع الشرموطة اللي جواها من اول مرة ) قولتلها مصي مكان كسك ياشرموطة راحت لافة وماسكة زبي كانت بتاكله حرفيا حسيت اني هجيب قولتلها خلاص وروحت مقلعها الجلابية و ماسكها منيمها ع ضهرها ورافع رجلهاا الاتنين فوق كتافي وممشي زبي علي فتحة كسها دخلت الرأس ووقفت قالتلي اخلص ياخول قولتلها اخلص ايه قالتلي دخله قولتلها هو ايه صوتت بصوت عالي دخل زبك في كسي مش قادرة .... عليك روحت زاقق زبي ودخلته كله وهي عمالة تتأوه بصوت عالي وسيبت رجليها وفضلت ارضع في بزازها وهي عمالة تقول كلام مش مفهوم وانا كمان صوتي بدأ يعلي كأني اول مرة انيك وهي اول مرة تتناك قربت من ودنها وقولتلها انتي اجمد من بنتك بكتير بصتلي وهي مش فاهمة قولتلها كانت لسة قبلك مكانك كدة راحت مصوتة بعلو صوتها افشخني بزبك ياخول روحت مزود اكتر لدرجة زبي بقي بيخرج من كسها وبيدخل تاني وجابت عسلها قالتلي هي مين قولتلها مش هقولك سالتني فتحتها قولتلها لسة بس هفتحها حسيت اني هجيب خرجته من كسها وقولتلها مصي فضلت تمص وجبت في بوقها لقيتها عايزة تخرجه روحت زاقق زبي ف بوقها وماسك دماغها وجبت لبني كلها ف بوقها وبقي يخرج من بوقها روحت ضاربها بالقلم قولتلها ابلعي بلعته كله وروحت نايم علي ضهري لقيتها قامت نامت جنبي وفضلت ساكتة قالتلي هي مين ماردتش عليها قالتلي انت مش وراك دروس قولتلها عندي بليل قامت دخلت الحمام عشان تغسل جسمها مشيتها قدامي هيجتني تاني وبتاعي وقف دخلت وراها كانت فاتحة الباب وواقف تحت الدش روحت داخل ماسكها من ضهرها وقافش بزازها قالت كفاية بقي مش قادرة زقيتها ع الحيطة ولافف وشها ناحيتي قولتلها ماشبعتش منك روحت رافع رجليها اليمين ومدخل بتاعي ف كسها وعملنا واحد كمان ع السريع واستحمينا وخرجنا هي طلعت وانا قعدت ودخلت كلمت نسمة.....
كدة الجزء التاني خلص لو عجبكوا هكمل
الجزء الثالث ...
خلصت الجزء اللي فات إني نكت زينب مرات عمي ودخلت عشان اكلم نسمة واتفقت معاها نتقابل النهاردة بليل بعد الدرس ونمت ماقدرتش اطلع أفطر معاهم وصحيت وقت الغدا وطلعت من غير ما حد يبعتلي لقيت كلهم قاعدين بيهزروا إلا مرات عمي زينب قاعدة خايفة قعدت معاهم بس كنت ببتسم واضحك بس على هزارهم
لقيت شيماء قامت مرة واحدة
شيماء : في حاجات عايزاك تشرحهالي عشان مي مش عارفة خالص
أنا : يعني مي معرفتش انا هعرف
مي وهي بتحضني وبزازها الاتنين في كتافي : أصيل يابن عمي
الموضوع بالنسبة لعمي عادي يعني لانه عارف أننا زي الأخوات تقريبا
شيماء : تصدق انك بايخ زيها مش عايزة منك حاجة
زينب : معلش عشان خاطري شوفها عايزة ايه
أنا : عشان خاطرك ده انتي متعشمة اوي
عمي حسام: خلاص يا شهاب عشان خاطري أنا
*بصيت علي زينب لقيتها بصت ف الارض واتحرجت من ردي وكان باين عليها الزعل *
أنا : ايه اللي مش فاهماه يا شيماء
شيماء : في مسائل في الرياضيات مش عارفة احلها وصعبة
أنا : طب هي فين
عمي : طب ادخلوا جوا ذاكرلها عقبال ما الاكل يجهز وعشان الدوشة
*دخلت انا وشيماء اوضتها هي ومي *
كانت لابسة تيشيرت واسع اوي اوڤر سايز وبنطلون كان ماسك جامد علي جسمها
بدأت اشرحلها بس هي غبية اوي فضلت اعيد في طريقة الحل وهي مش بتفهم
أنا : علي فكرا مش مي اللي مش بتعرف تشرح انتي اللي غبية
شيماء: لا انتوا اللي مش بتعرفوا تشرحوا انا مش فاهمة منك حاجة عمال تقول الكلام اللي في الكتاب ومش بتشرح
أنا : تصدقي انا اللي غلطان انا خارج
شيماء : خلاص .. خلاص اسفة عشان خاطري
أنا : اخر مرة هشرح فيها المسألة دي لو ما فهمتيش هضربك وهقل منك مش بهزر
شيماء: ماشي اتفقنا انا كدة هركز
شرحتلها المسألة واديتها عشان تحل بس مفيش فايدة
أنا : أنا خارج يخربيت دماغك
شيماء : خلاص خلاص و.... لو خرجت وقولت لبابا اني مش فاهمة هيطين عيشتي
أنا : هاتي ايديكي
شيماء برفعة حاجب : نعم
أنا : سمعتي اخلصي
شيماء : ليه
أنا : عشان العقاب
شيماء: طب اخر مرة خلاص
أنا : اخلصي
شيماء مدت ايديها وكانت صغيرة اوي عن ايدي وناعمة ورفعت الكم بتاع التيشيرت وروحت لاسعها بإيدي ع كتفها بقي احمر اوي
شيماء بصوت عالي فيه شرمطة : أي يخربيتك ايدك جامدة
لقيت عمي دخل بسرعة : في ايه
أنا : مش عايزة تركز
عمي : أنا افتكرت في حاجة
وخرج عمي وقفل الباب تاني
شيماء : عاجبك كدة
أنا: انتي اللي غبية ولو غلطتي تاني هعاقبك برضوا
شيماء: أراهنك مش هغلط
أنا : ياريت ده انا نفسي ماتغلطيش
شرحت المسألة وحلتها المرادي
أنا: شوفتي العقاب بيجيب نتيجة ازاي
شيماء وهي مبسوطة : مش مصدقة اخيرا ده انت تعاقبني علي طول .. يلا المسألة التانية
أنا : بتهزري ده انا قعدت سنة عشان تفهمي دي
شيماء : دي بس وبكرة نكمل الباقي أو بليل
أنا : ماشي
شرحتها وغلطت فيها
أنا : يلا مدي ايدك
شيماء : لا مش هتعاقب انت ايدك جامدة يلا نخرج عشان ناكل
وقامت وقفت وبتلف عشان تمشي روحت خابطها بإيدي علي طيازها يس براحة مش جامد حسيت اني خبطت في مايه من كتر ما هي طريه
شيماء بصوت واطي مثير : اااه وبصتلي وضحكت قالت العقاب ده مش بيوجع زي التاني
وخرجنا عشان ناكل كلت ونزلت روحت الدرس خلصت وقعدت ف نفس المكان اللي قابلت نسمة فيه اول مرة وهي خلصت درسها وجت ( هي كانت في نفس عمر مي )
نسمة : ازيك ليك شوقة
أنا : انا كويس انتي عاملة ايه
نسمة : مخنوقة اوي
أنا : ليه في ايه
نسمة : مش عارفة مخنوقة وخلاص من كل حاجة
أنا : أسف اني قولتلك نتقابل مش عارف انك مخنوقة مني
نسمة : مايبقاش دمك تقيل مش مخنوقة منك اكيد بس اللي أقصده مفيش حاجة بتتغير كل حاجة زي ما هي من ساعة ما بابا مات كل حاجة زفت مش بتحس الاحساس ده ان انت تبقي ساند علي حد وهو اللي بيفرحك ومهتم بيكي وفجأة يموت اكيد كل حاجة بتبقي سودا
أنا : يابختك كان نفسي احس الاحساس ده
نسمة بإستغراب : احساس الخنقة ؟
أنا : لا أكيد اقصد إحساس انك تبقي ساند علي حد ويكون ضهرك ويفرحك لما تبقي زعلان ويسندك حتي لو غلطان ويفرحك
نسمة : بعني انت مش بتزعل إن باباك مات يعني ماتجننيش
أنا : وأزعل ليه يعني عمل ايه يخليني ازعل عليه لما يموت انا عارف انك ممكن تشوفيني شخص وحش وزبالة بعد الكلمتين دول بس انا مفرحتش في حياتي زي اليوم اللي سمعت فيه أنه مات
نسمة سكتت وبعدين قالت : بص في عيني كدة
بصيت في عينيها وحسيت أن انا باصص في بحر هادي من كتر ما كانت جميلة
نسمة : انا مش عايزة اعرف ليه بتقول كدة عشان أكيد ليك أسبابك اللي انا مش هضغط عليك عشان تقولها بس انا مش شايفاك وحش وابتسمت
حسيت احساس اول مرة أحسه احساس أن الدنيا تبقي حواليك ابيض واسود وفجأة تقلب الوان اول مرة قلبي يدق بالسرعة دي من فترة كبيرة اوي لدرجة اني خوفت
ايديها كانت محطوطة علي الدكة قربت منها وحطيت ايدي علي ايديها وهي ماخافتش مني حسيت لأول مرة بهدوء و براحة وانا باصص في عينيها وحاطط ايدي علي ايديها
سحبت ايديها وقالت وهي متوترة : أنا لازم امشي عشان ماتأخرش اكتر من كدة لما اروح هكلمك
أنا: هستني تطمنيني عليكي
وودعنا بعض وروحت طلعت كانت الساعة ٩ تقريبا دخلت نمت بس المرادي بهدومي عادي صحيت مفزوع الساعة ١ علي صوت شيماء بتعيط جنبي وبتنطق بكلام مش مفهوم هديتها
شيماء : بابا بيضرب ماما ومي فوق وكان عايز يضربني بس جربت
طلعت اشوف في ايه وقولتلها استني هنا
طلعت لقيت عمي عمال يضرب في مراته بالأقلام وبرجله حوشته عنها بالعافية ولقيت مي مرمية علي الارض
أنا : بس اهدي في ايه ليه ده كله حرام عليك وسيبته وروحت فوقت مي
عمي : ولاد ...... الكلب فاكرني مدير بنك مابيشموش فين بنت الشرموطة التانية
أنا : مالكش دعوة بيها وقولي بس في ايه
عمي : كل يوم تقولي هات هات وولاد الكلب التانيين بدفعلهم فلوس دروس اد كدة وبهايم مش بيفهموا حاجة
أنا : طب اهدي بس دلوقتي اللي انت عامله ده كله غلط
وبعد كلام كتير عشان ماطولش عليكم هديته وقالي مايباتوش هنا واخدتهم ونزلت عشان هيباتوا عندي نزلت لقيت شيماء نامت في سريري
دخلت زينب وبنتها اوضة النوم وهديتهم ودخلت عشان انام كانت شيماء نايمة ع السرير لابسة نفس اللي كانت لابساه الصبح
فردت جسمي ع السرير كنت لابس الشورت والفانلة بس كنت بعيد عنها يعني مش لازق فيها وكانت مدياني ضهرها سمعتها بتعيط
أنا : ماتخافيش خلاص كلهم ناموا مفيش حاجة
شيماء : انا عايزاه يموت بقي حرام عليه كدة
عدلت نفسها وبقت في وشي وراحت جاية دافنة نفسها في حضني
أنا في بالي : عليا الطلاق ما وقته خالص
شيماء : احضني
ضمتها عليا جامد وراسها كانت علي صدري وبتاعي طبعا ماستناش مني إذن
أنا بهزار : خلاص بقي انتوا قرفتوني
شيماء : هتستحمل غصب عنك وهي بتضحك والدموع ف عينيها
أنا : مش كفاية نايم بهدومي عشان خاطرك انتي وامك
شيماء: مانا نايمة انا كمان بهدومي عشان خاطرك انت وعمك
أنا بضحك : هي بقت كدة تصدقي انا غلطان قومي يابت اطلعي عشان انام براحتي وروحت زاققها من حضني
شيماء: لا خلاص خلاص وهي ماسكة ف حضني اوي
أنا : طب اتخمدي نامي مفيش حاجة خلاص
استني شوية نامت بس انا معرفتش انام ولا بتاعي
قومت دخلت الاوضة اطمن علي مرات عمي ومي لقيت مرات عمي لابسة قميص نوم احمر لحد ركبتها ومفتوح من الجنب ونايمة ع جنبها ومي نايمة جنبها علي بطنها لابسة تيشيرت وبنطلون عادي بس كان باين انها مش لابسة حاجة تحتيه ندهت مرة بس محدش رد
قربت من مرات عمي من الناحية التانية للسرير ضهرها كان ليا حطيت ايدي ع شعرها لقيتها اتخضت وبتقول كفاية ببص ع وشها شفايفها كانت متعورة ووشها احمر من الضرب
أنا : ماتخافيش ده انا
زينب: في ايه
قربت وشي من وشها وقفشت ف شفايفها فضلت امص في شفايفها ولسانها لدرجة شفايفها طلعت ددمم تاني بس موقفناش وشفايفنا احنا الاتنين بقت مليانة ددمم سيبت شفايفها وبصيت في عينيها
زينب : مش هينفع دلوقتي عشان مي
أنا : مالكيش دعوة خليكي زي مانتي
روحت قالع الشورت ورافع قميص النوم كانت لابسة كلوت رفيع اوي وكانت غرقانة من تحت سحبت الكلوت علي جنب وبليت بتاعي بعسلها وروحت مدخله براحة في كسها هي حطت ايديها ع بوقها وبقت بتطلع صوت واطي خالص وانا عمال ادخله بس براحة بس ماقدرتش امسك نفسي وبدأت ارزع جامد وبزازها عمالة تترج خرجتها ووطيت فضلت أرضع فيهم وزبي شغال دق في كسها صوتها بدأ يعلي واحدة واحدة
زينب بصوت واطي : اااه نيكني اوي انا شرموطتك ااه اووي
أنا : هفشخك يا كسمك
زينب : ااه مش هتقولي مين
روحت مشاور برقبتي ع مي
زينب : اااح افشخني ومسكت فخادي من ورا وبقت بتزقني علي كسها
هاجت اكتر واتجرأت لما عرفت اني نكت مي بنتها اللي نايمة جنبها روحت مخرج زبي وهي كملت بإيديها
زينب : بتخرجه ليه يابن الوسخة انت
لفيت الناحية التانية لمي كانت نايمة علي بطنها وفاتحة رجليها وطلعت ع السرير بصيت ع زينب لقيتها بتبص عليا بترقب وبتلعب في كسها وايدها التانية بتلعب في بزازها
سحبت البنطلون ومي كانت نايمة خالص ماكنتش لابسة حاجة تحتيه
زينب : هتعمل ايه ؟
أنا : هفشخلك بنتك يا شرموطة
زودت حركة ايديها ع كسها
شاروتلها علي زبي قامت بسرعة وجت فضلت تمص زبي وايديها التانية بتلعب ع كسها
أنا : يلا دخليه
مسكت بتاعي ووجهته ع خرمها وبدأت ادخله براحة و قولتلها افتحي طيزها مسكت طيزها وفتحتها وفضلت انيك براحة ف طيزها ونمت بجسمي كله علي مي وزبي ف طيزها وفضلت انيك فيها وزينب نامت ع ضهرها وفضلت تلعب ف كسها وانا بدأت ازود واسرع في النيك بس مي مافاقتش ولا كأنها موجودة
روحت علي زينب كانت قاعدة علي ضهرها وفاتحة كسها ودخلت بتاعي فيها مرة واحدة طلعت منها شهقة وفضلت انيكها بسرعة وصوت بضاني وهو بيخبط فيها كان عالي وهي عمالة تعض ف كتفي عشان صوتها
أنا : هجيب مش قادر
زينب : هات في كسي افشخه
وضمت رجليها علي ضهري ودخلت زبي لابعد نقطة وجبت جواها في نفس الوقت اللي نزلت فيه عسلها وسيبت زبي ووطيت عليها وروحت انا وهي في بوسة طويلة
زينب : أنا بعشقك عايزاك معايا علي طول
بوستها بوسة سريعة وقومت
ودخلت زي مانا من غير هدومي نمت جنب شيماء بس اتغطيت وماكنتش قادر اعمل حاجة نمت علي طول
صحيت الصبح اول ما فتحت عيني لقيت لسة شيماء نايمة جنبي بس صاحية وبصالي
شيماء : صباح الخير
أنا : صباح النور ماقومتيش ليه
شيماء : انا خايفة اطلع هفضل هنا
أنا : لا اطلعي زمان عمي مشي اصلا راح الشغل ماتخافيش
شيماء : لا مش طالعة انت مالك ووسع كدة خدني في حضنك
شدت البطانية من عليا وانا مش لابس حاجة بتاعي كان واقف نص وقفة تقريباً لقيتها برقت في عيني
شيماء : انت نايم من غير هدوم !
كدة الجزء الثالث اكيد هكمل
أرجو الدمج
الجزء الرابع
أولاً بعتذر جداً عن التأخير ومفيش اي حاجة أقولها هتبرر ده بس كان في مواضيع كتير متسوح فيها وكنت بكتفي بس بمتابعة المحتوي اللي بينزل واتمني يعجبكوا الجزء ده وهنزل الجزء اللي بعده ف اسرع وقت وضيفت صور برضوا بناء ع طلب بعض الناس
يلا بينا ....
شيماء : انت نايم من غير هدوم !
أنا : أيوة هو أنا هفضل مكتف نفسي ف الحر عشان خاطر أبوكي ( بضحك )
شيماء : طيب أنا هقوم بقي أطلع طالما هو خرج
أنا : أيوة كدة شاطرة ولو فوق ماتخافيش مش هيعمل حاجة
طلعت شيماء فوق
وأنا قومت فضلت ألف ف الشقة شوية كان كله إستغل إن عمي خرج وطلع وأنا إتصلت علي عمي
عمي : خير يا شهاب في إيه
أنا : خير يا عمي بس كنت عايز نتكلم شوية لما تيجي يعني قبل ما تطلع
عمي: ماشي يا حبيبي أنا أول ما اوصل هكلمك
أنا : تمام
أول ما خلصت المكالمة مع عمي لقيت نسمة بترن عليا
نسمة : صباح الخير
أنا : صباح النور خير في حاجة ولا ايه
نسمة : إيه يا عسكري الرد ده
أنا : لا بس مستغرب إنك بترني بدري
نسمة : عايز اقولك حاجة حلوة
أنا : قولي
نسمة : أنا كلمت ماما عنك
أنا : نعم !! كلمتيها عني ازاي و ليه مش فاهم
نسمة : قولتلها اني بحب واحد وسألتني عنك عادي يعني
أنا : أيوة وهي قالتلك ايه
نسمة : عايزة تشوفك
أنا : انتي جاية معاكي بهزار انتي وامك صح
نسمة : بتكلم بجد و...... مش بهزر عايزاك تيجي النهاردة الساعة ٥ كدة تكون جت م الشغل عايزة تشوفك وتطمن عليا عشان ماتقلقش مني ومنك
أنا : ماشي طلباتك اوامر .... بحبك
نسمة بكسوف : وأنا كمان .... سلام بقي دلوقتي
وقفلت السكة
طلعت ابص عليهم فوق ونزلت روحت الدروس وروحت البيت مفيش اي جديد لقيت عمي بيتصل عليا بيعرفني أنه طالع فتحت ليه الباب ودخل
عمي : خير يابني عايزني ف ايه
أنا : لأ خير مفيش حاجة بس عايز اعرف بس ايه اللي حصل امبارح ده وليه يعني
عمي : مانا قولتلك أنا اتخنقت منهم ومن قرفهم وطلباتهم
أنا : طب هتعمل ايه يعني ما هما ولادك ومراتك هترميهم يعني ولا ايه ولو ماطلبوش منك هيطلبوا مني يعني ولا من حد ف الشارع ولا من اخوالهم
عمي : يابني العيال اصلا مش بتذاكر دول بهايم واحدة فاشلة ف المدرسة والتانية معرفش في ايه والتانية خلاص قولت هقعدها م التعليم وبرضوا مش مبطلة طلبات هدوم ولبس وكوتشيات هو انا بنك
أنا : لا يا عم انت مش بنك إنت ابوهم ولو ماتعشموش وطلبوا منك هيطلبوا من غيرك وبعدين ماتبقاش زيه انا طول عمري بقول انك غيره بس امبارح انا شوفتك هو حسيت أن هو اللي واقف مش انت لدرجة أن انا كنت همسك ف خناقك
عمي : ماتزعلش يا شهاب حقك عليا انا ف كل اللي عديت بيه اني ماعرفتش امنع حاجات كتير عنك وعن امك بس انت عارفه كان عامل ازاي
أنا : ياعم ولا حق ولا حاجة بس صدقني انت ف الاول والاخر شغال عشان عيالك مش عشان حد تاني يعني ولا انت متجوز عليها يا حوس ولا ايه
عمي بضحك : يابني هو اللي يجرب مرة بتجنن ويعملها تاني و ع العموم أنا هطلع دلوقتي اصالحهم عشان خاطرك
أنا : ماشي ياعم بس مش عشان خاطري عشان ولادك
عمي : ماشي يا حبيبي تعالي طيب نطلع نتغدا
أنا : لا غدا ايه دلوقتي لسة بدري انا هخرج مشوار كدة عقبال ما الغدا يتحضر
عمي طلع واستنيت مكالمة نسمة عشان أقابل امها
الموبايل رن
نسمة : ايه انت فين
أنا : انا ف البيت اهو
نسمة : بتهزر ماجيتش ليه
أنا : جاي يابنتي بلبس وجاي وبعدين قابليني مش هاجي اخش زي العبيط كدة
لبست ونزلت قابلت نسمة واول ما قابلتها لقيتها مسكت ايدي ومشينا استغربت انها مش خايفة أو قلقانة
دخلنا البيت كان بيت شكله قديم وبسيط اوي ودخلت الشقة اول واحد قابلته كان اخوها الصغير سلمنا ع بعض وهو خرج الشارع يلعب وبعد كدة لقيت امها جت كانت لابسة جلابية سودا وواسعة وجسمها يعتبر مش قادر احدد عامل ازاي بس تفاصيل وشها كانت حلوة اوي كان باين عليها صغر السن ودخلتني قعدتني ف الصالون المتهالك بتاعهم وقعدنا نتكلم
فوزية : ازيك يا شهاب انت أمور اهو زي ما نسمة بتقول
أنا : شكرا لا خالص حضرتك اللي جميلة جداً انا كدة عرفت نسمة طالعة لمين
فوزية : تسلملي يا ..... قولي بقي انتوا ناويين ع ايه ف حياتكم
أنا : كل خير حضرتك اكيد عارفة اني لسة قدامي دراسة بس انا جاهز حتي دلوقتي يعني والدي سايبلي قرشين كويسين بس م الافضل استني بعد الدراسة
واحنا بنتكلم سمعت صوت خرفشة ف الأوضة التانية
نسمة بتوتر : يا يا ماما انتي لسة ما موتيش الفار ده
فوزية : مش عارفة اموته ابن الجذمة بيهرب
فوزية : أنا هقوم اجيبلك حاجة تشربها
وقامت دخلت على الأوضة وسمعت صوت همس بس كان واطي اوي معرفتش احدد وخرجت دخلت المطبخ بس قلقت وحسيت أن في حاجة غلط لقيت نسمة مسكت ايدي وقربت مني
نسمة : ايه مالك كدة
أنا : لا مفيش بس مامتك طيبة اوي وحلوة كمان
نسمة بنبرة سخرية : حلوة كمان
أنا : أيوة بس انتي غير ... ماتيجي نقوم نموت الفار
نسمة : لا فار ايه اللي نموته انا بخاف
حطيت ايدي ع ضهرها
أنا : تخافي وانا جنبك وده معقول
نسمة : نزل ايدك عشان ماما وماينفعش كدة
قربت منها اكتر ومسكت بإيدي التانية وشها لفيته ناحيتي وقولتلها : يابت تعالي بس نشوف الفار ده
قربت وشها مني اوي وخلاص لسة هبوسها سمعت امها جاية عدلت نفسي وهي اتعدلت وحطت عصير وبدأت اشرب منه
فوزية : منورنا يا شهاب
أنا : بنورك الظاهر اني متقل عليكم
فوزية : لا خالص ما تقولش كدة
وسكتنا شوية حسيت دماغي تقلت وبدأت عيني تزغلل وزي ما يكون في هوا شديد ف جسمي كله وبدأت اشوف ضوء شديد أوي ف عيني وأخر حاجة سمعتها صوت رزعة الكوباية ع الأرض وماحسيتش بأي حاجة تاني الدنيا ضلمت
شوفت نفس الكابوس اللي بشوفه ع طول شوفت ابويا واقف ف اوضة ضلمة رايح جاي وانا قاعد ع الأرض مربوط وجري مرة واحدة عليا مسك رقبتي وفضل يخنقني ويقولي انت مش ابني انت ابن حرام ولازم تموت .... لازم تموت
مش هعرف انساه ولا انسي كل لحظة كان موجود فيها أو كلمة قالها أو عقابه ليا ع اتفه حاجة ممكن تتعمل
بدأت أفوق فتحت عيني بالعافية ببص حواليا لقيتني ف اوضة ضلمة متكتف من ايدي ورجلي ع سرير مش لابس اي حاجة ونايم ع ضهري وبوقي مكتوم بحاجة ومش عارف أتكلم فضلت ازوم بصوتي عشان حد يسمع أو حد يلحقني والباب اتفتح ودخلت فوزية شغلت النور وبدأت تتكلم
فوزية : ايه مالك عامل دوشة ليه .... انت بتبصلي كدة ليه ... أنا هفهمك
دخلت نسمة بعد كدة وراها بتضحك بطريقة غريبة وانا عقلي مش عارف يستوعب هو في ايه او انا هنا ليه
نسمة : دلوقتي ممكن نكلم عمه بقي هو فاق اهو
فوزية : استني نفهم الواد بدل ما هو عمال يبصلنا زي الاهبل كدة
وكملت كلامها : كل حاجة حصلت من اول ما قابلت نسمة مترتبة حتي بص كدة ... ادخلوا يا رجالة
دخل اتنين واحد كبير ف السن شوية والتاني شاب فضلت أشبه عليهم
فوزية : من غير ما تشبه أيوة دول اللي كانوا بيعاكسوا نسمة يومها ده ايمن جوزي وده كريم خطيب بنتي وعشان أوضحلك اكتر انت مخطوف وهنكلم عمك حالا وانت زي الشاطر تقوله ينفذ اللي هيطلب عشان محدش يزعل اتفقنا
أنا فضلت ساكت عمال افكر ف كل لحظة عدت وبحسبها وفجأة بدون مقدمات لاقيت بونية نازلة ع وشي من أيمن
فوزية : بس يا ايمن خلاص هو فاهم
أيمن : اسمع يلا كل كلمة هقولها كويس عليا الطلاق بالتلاتة من اللي واقفة قدامك انت لو ما سمعت الكلام لهتشوف ايام تخليك تتمني اللي كان بيعملوا ابوك فيك
نسمة : خلاص يا بابا انا بتصل بعمه اهو شيل القماشة من علي بوقه
عمي : ألو مين معايا
أيمن : انت لو عايز تسمع صوت ابن اخوك تاني تحضر ٢ مليون جنيه واحنا هنكلمك وخد اسمع صوت ابن اخوك
عمي : ألو ... ألو ... أيوة شهاااب
أنا فضلت ساكت مش بتكلم وباصص ف عين أيمن وبدأت اضحك بشكل هستيري مش مفهوم وكلهم بدأوا يبصوا لبعض وقفل أيمن في وش عمي وأنا عمال اضحك لدرجة اني بدأت ادمع م الضحك وانا نفسي مش عارف بضحك ع ايه جايز بضحك ع اللي وصلني لكدة أو إني صدقتها أو إني موعود باللي ابويا كان بيعملوا ... مش عارف
الصمت عم علي الأوضة ومرة واحدة كسر الصمت ده القلم اللي نزل ع وشي من فوزية
فوزية : انت فاكرنا بنلعب يا كسمك طب انا هخليك تكمل ضحك
أنا : عليا الحرام أنا ما هرحم حد فيكم هقتلكم واحد واحد واحسنلكم تقتلوني دلوقتي عشان انا مش هفتح بوقي مع عمي ولا هخليه يجيب فلوس عشان انا لوحدي اللي شايل فلوس ابويا ومش في بنك ولو طلعت من هنا حي هقتلكم
كريم : ومين قالك أن احنا هنقتلك هو احنا اغبية انت منورنا اهو بس هتتمني نقتلك يا شهاب
فضلت ساكت مش بتكلم بصيت ف عين نسمة حاولت الاقي مبرر ف عيونها زي انها مجبرة تعمل كدة مثلا بس لقيت عيون باردة ومرة واحدة قربت مني وراحت تافة علي وشي وقالت احسنلك تنفذ اللي هيطلب منك
اتنفضت من مكاني وفضلت أشد بإيدي وفكيت ايدي اليمين وروحت نازل بإيدي ع وشها اترمت ع الأرض كلهم هجموا عليا مرة واحدة ونزلوا فوقي ضرب وكتفوني تاني
أيمن : تمام أنا هديك لحد الصبح تفكر ف اختيارك اللي صدقني هيترتب عليه كتير
وخرجوا كلهم من الأوضة الدنيا كانت برد كنت بتنفض ماكنتش عارف الساعة كام ولا عارف انا بليل ولا الصبح
إتفتح الباب ودخل كريم وجاب كرسي وقعد جنب السرير
كريم : هما اغبياء اوي انا عارف .... انت واحد شاف كل انواع التعذيب لدرجة أنه بقي بيستلذ بيه هما مش فاهمين ده .... بس إيه رأيك في نسمة تنفع ممثلة صح حبيتها يا شهاب صح انا عارف ... حبيتها لدرجة أنك حكيت ليها ع كل حاجة ده ايه الثقة دي انا كنت فاكر الموضوع هيكون اصعب من كدة .... بس عارف هي ماحبتكش ( ضحك بهيستيريا ) تحب تشوف
ونده عليها بصوت عالي جت بسرعة
كريم : اقفلي الباب وادخلي
عيني ف عينيها من اول ما دخلت هو ماكدبش فعلاً انا حبيتها وحبيت وجودها
كريم : انا عايز احييكي ع تمثيلك وانك أد ايه موهوبة
نسمة ضحكت ودخلت قعدت جنب رجله ع الأرض حط أيده ع رأسها وشدها من شعرها جامد وراح تافف ف بوقها لقيتها راحت بالعة التفة وفضلت تمص في شفايفها
كريم : خدتلك حقك اهو ايه رأيك
وراح شايل القماشة من ع بوقي
انت جربت كل انواع التعذيب بس جربت قبل كدة احساس إن اللي حبيتها وكنت جاي تتفق مع امها ع جواز وتكون ليك لوحدك تتناك قدامك .... جديدة دي عليك صح
لقيته قلع البنطلون وبتاعه كان كبير مع أنه نايم وشاورلها جريت ع بتاعه فضلت تبوس فيه وتمصله وهي بتبصله
كريم : لا ماتبصيش ليا انا بصي ليه هو وطلعت لسانها فضلت طالعة بلسانها ع بتاعه من فوق لتحت وتاخد بضانه في بوقها
بصتلي وحسيت أن فعلاً الموت احسن والتعذيب الجسدي اهون .... لفيت وشي الناحية التانية وغمضت عيني لقيته راح رازعني بالقلم
كريم : مش عايز عينك تتشال من علينا يابن الحرام ... مش كان بيقولك كدة برضوا مافكرتش مش ممكن كلامه كان صح وانك ابن حرام فعلا أصل هيعاملك ليه كدة
كان بيكلمني وبتاعه وقف وهو باصص للسقف وعمال يتأوا وراح ماسك رأسها وزاقق زبه كله في بوقها لحد ما اتخنقت وبدأت تنزل ماية من بوقها
راح مقومها من ع الأرض وقالها مش عايز اشوف حتة قماشة ع جسمك
وبدأت فعلا تقلع الجلابية اللي كانت لبساها وكان أول مرة اعرف احدد جسمها عامل ازاي كان شبه الصورة دي

بس مش شكل ابيلا دانجر يعني
أنا سرحت في الكلام اللي هو قاله إني ممكن اكون ابن حرام فعلا هو انا صحيح كان ساعات التفكير ده بييجي ف بالي بس ماكنتش بتأثر بيه بقول اكيد لأ بس حسيت اني اقتنعت بكلامه
وأنا سرحان لقيته مرة واحدة راح شايلها وحاططها بوضع الدوجي
وكسها فوق وشي بس من غير ما تلمسني وراح واقف وراها وتافف ع كسها مرتين منهم مرة التفة نزلت ع وشي وفضل يلعب في كسها وراح مدخل زبه ف كسها براحة وبدأ يدخله ويطلعه وفضل ينزل ع وشي سوائل من كسها ومن التفافة وبدأ يسرع أكتر ف النيك ويرزع وهي راحة لافة وشها وبصالي وقالتله : نيكني اكتر ... اوي حرام عليك شقني وهو عمال يسرع لدرجة أنها وقعت ع وشي وهو مكمل نيك فيها وبضانه عمالة تخبط ف وشي وراح مخرج زبه من كسها وعدلها وبدل ع طيزها وهي نزلت كسها ع وشي وعمالة تحكه فيه
كريم : إيه رأيك يا خول بذمتك مش كدة احسن من التعذيب واطفي سجاير ف طيزك والشغل ده .... إيه ده بتاعك مش واقف ليه انت خول بجد يلا ولا ايه
أنا فعلا قرفت ماكنتش هيجان اللي بيحصل ده عذاب بالنسبالي
بعد كدة خرج بتاعه من طيزها وخبط ف وشي بالغلط وراح قايلها لفي وبدأ يلعب في بتاعه وجابهم ع وشها
وبدأت تحطه ف بوقها وراحت تفاه عليا
فجأة جسمي اتشنج وحرفيا كانت اعصابي كلها هتنفجر
كريم : بس اهدي كدة ماتعملش دكر هيطق ليك عرق ... اسمعني انا نيكتها قدامك النهاردة وبكرة هنيكك معاها لو ماسمعتش الكلام ... الصبح انا هدخلك وهنكلم عمك واعمل الصح عشان تفضل دكر زي مانت كدة
ونسمة راحت موطية ع وشي وفضلت تلحس اللي تفته وقامت خرجت زي ماهي ملط وفتحت الباب لاقيت امها وأيمن واقفين ورا الباب
كريم بهمس : اسمع مني يابن الحلال ... أنا محترمك لحد دلوقتي وانا مش زي ولاد المتناكة اللي واقفين دول فخليك راجل عشان تمشي من هنا
خرج وطفي النور .....
ومن غير ما افكر انا فعلا لازم اقول لعمي يجيب الفلوس واقوله ع مكانها أنا مش هينفع استحمل اللي حصل ده تاني
وعدا الوقت .... معرفش عدا أد ايه بس لاقيت الباب بيتفتح ودخل كريم
كريم : جاهز
أنا بصوت واطي : جاهز
طلع موبايل واتصل على عمي
عمي : ألو
أنا : أيوة يا عمي
عمي : شهاب انت عامل ايه ياحبيبي وفين الفلوس انا قالب الدنيا مش لاقي حاجة
أنا : الفلوس مدفونة ف المنور يا عمي هات الفلوس
عمي : تمام ماشي ماتخافش يا شهاب طب هقابلهم فين
كريم خد الموبايل ووصفله مكان هيرمي فيه الشنطة وحذره من أنه يكلم البوليس أو يعمل قلق
وخرج كريم م الأوضة ودخلت بعده فوزية وبدأت تلبسني هدومي وانا متكتف وبدون مقدمات لقيتها مسكت بتاعي وتفت عليه وفضلت تلعب فيه لحد ما وقف
أنا : انتي مالك ياشرموطة في ايه
فوزية : اخرس يا خول
أنا : صدقيني مش هتشوفي يوم عدل ف حياتك يابنت المرة المتناكة أنتي والمعرصين اللي برا
بصتلي وراحت رافعة الجلابية ماكنتش لابسة حاجة تحتها وقعدت ع بتاعي وفضلت تمشيه ع كسها وقعدت عليه براحة وفضلت طالعة نازلة براحة وقلعت الجلابية كلها
أنا : مش هرحمك يابنت الشرموطة لما أخرج من هنا هخليكي لعبتي يابنت الوسخة .. مش هسيب خرم ف جسمك غير لما افشخهولك
وعمال اتأوه وهي هاجت م الكلام فضلت تسرع وتصوت بلبونة
ودخل أيمن مرة واحدة واحنا ف الوضع ده
أيمن : يعني يا مرا يابنت الشرموطة اقولك ادخلي لبسيه تقلعي معاه وراح قافل الباب وداخل وقلع البنطلون وفضل واقف يلعب في بتاعه كان حجمه صغير بس مش اوي
أنا : مش عارف تكيفها يا عرص يابن الخول .... تعالي يابن المتناكة قرب تف ع بتاعي
فوزية : اسمع كلامك سيدك يا عرص يابن الخول
راح مقرب من بتاعي وهو عمال يرزع ف كس مراته وفضل يتف عليه ويلحس كس مراته وهو عمال طالع نازل ع زبي
فوزية : إلحس عدل ياخول كس مراتك وإلحس زب اللي بينيكها خليه بيلمع اوووف احااا مش قادرة وفضلت تتنطط اكتر ع جسمي وصوت رزع جسمها بجسمي عالي اوي ...
وصلت لأعلي درجة من الهيجان وخلاص كنت هجيب وعرفتها قالتلي هاتهم ف كسي وبدأت تتأوة اكتر وجوزها لسة قاعد عمال يلحس ف كسها وبيلعب في بتاعه
جبتهم ف كسها وهي ف نفس الوقت جابت عسلها وجوزها بقي عمال يلحس اللي نازل من كسها وهي كمان قامت فضلت ترضع في بتاعي وتنضفه وجوزها ماسكها من رقبتها وبيعدل شعرها ولما خلصت لبست هدومها وفكوني ولبست هدومي وبدأت اجهز عشان هيمشوني
.....................
ولحد هنا يكون خلص الجزء وبعتذر تاني عن التأخير واتمني يكون الجزء عجبكوا وهحاول انزل الجزء الجديد ف اسرع وقت
أنا اسمي شهاب عندي 17 سنة اسمراني شوية جسمي عادي مش رفيع ومش تخين زبي طوله 17 سم تقريبا انا شخص بارد في مشاعري جدا مابعرفش اضحك أو ازعل حتي لما بابا وماما ماتوا مانزلتش دمعة واحدة من عيني حياتي الجنسية عادية يعني مانكتش غير مرة واحدة وكانت صاحبتي اسماء اللي هيكون ليها دور فيما بعد
قصتي بدأت مع عمي ومراته وبناته
عمي حسام عنده بنتين مي و شيماء مي الكبيرة عندها 18 سنة وهي أكبر مني بسنة وشيماء اصغر مني ب 3 سنين احنا عايشين ف بيت واحد وانا وحيد ولحد ما عمري بقي 17 سنة كنت عايش مع ابويا وامي عادي وكل حاجة تمام لحد ما هما ماتوا في حادثة وبقيت عايش لوحدي ف الشقة وبابا ماكنش ليه غير اخ واحد وهو حسام وماما كنت وحيدة اساسا فمالناش قرايب كتير وساعتها عمي طلب مني اني اطلع اعيش معاهم عشان مابقاش لوحدي بس انا رفضت وقولت انا هعرف امشي اموري ومش هينفع اسيب الشقة قالي ماشي خلاص وكدة كدة مرات عمك هتنزل تنضفلك كل يوم الشقة وكدة كدة هتطلع تاكل معانا فقولت مش مشكلة عادي
**مرات عمي اسمها زينب هي عمرها في أول الأربعينات وقصيرة ومليانة شوية وبزازها كبيرة بس مش اوي وطيزها هي اللي كبيرة اوي
عمري ما فكرت فيها خالص ولا جت في بالي والسكس اصلا ماكنش شاغل دماغي في الفترة دي
مرات عمي فعلا كانت بتنزل كل يوم تنضف وانا ماكنتش بقعد ف المكان اللي هي بتنضف فيه يعني لو بتنضف ف الاوضة اسيبها واقعد ف الصالة والعكس
عدت الأيام بشكل ممل وبطئ ماكنش في أي حاجة بتحصل كنت لسة بدرس وكنت ف تانية ثانوي ف كنت مهتم بدروسي اكتر
لحد ما في يوم وانا بتغدي عند عمي طلبت من مرات عمي انها تصحيني الساعة 6 لإني عندي درس مهم ومراجعة عشان الإمتحانات وكدة ونزلت نمت وبرضوا مفيش اي حاجة ف دماغي
مرات عمي فعلا نزلت تصحيني كنت متعود بنام بالشورت والفانلة حتي لو في الشتا بس ببقي متغطي يعني سواء شتا أو صيف وزي اي راجل أول ما بيصحي بتاعه بيبقي واقف صحيت بس انا متغطي ولقيت مرات عمي لابسة عباية من اللي بيتلبسوا في البيت وكان باين اوي انها مش لابسة حاجة تحتيها استغربت دي اول مرة اشوفها لابسة كدة وبتاعي حلف ما هو نايم فضلت باصص لبزازها من غير ماتكلم بكل بجاحة قالتلي صحيت خلاص ولا هتنام تاني قولتلها لا خلاص صحيت قالت طب خلاص انا هطلع بقي وده كله انا باصص على بزازها وقامت عشان تطلع واتحركت قدامي وطيزها بتترج ف كل خطوة زي ما يكون عايزة تقطع العباية اللي هي لابساها وصحيت روحت الدرس ورجعت وصورة مرات عمي لازقة في دماغي قعدت ذاكرت شوية وفتحت اللاب بتاعي اقلب فيه وهي نزلت عشان تنضف وكانت لابسة نفس العباية وده هيجني اكتر دخلت الحمام روحت قالع البوكسر وفضلت بالبنطلون بس وهي بدأت تنضيف بالصالة والمطبخ وجه دور الاوضة بتاعتي قولت المرة دي انا مش هخرج وهفضل قاعد دخلت الاوضة وقالتلي يلا عشان أنضف الاوضة بتاعتك استني ف الصالة كان في كرسي محطوط قولتلها لا انا هقعد ع الكرسي ده عشان بخلص حاجات مهمة ع اللاب واللاب لازم يفضل بيشحن فضلت بصالي ثواني بصة غريبة كدة وقالتلي ماشي براحتك السرير كان قدام الكرسي بالظبط وهي بدأت تظبط السرير وجسمها عمال يترج قدامي وانا خلاص بتاعي بقي علي آخره قولت ازودها شوية كمان روحت مشغل فيلم سكس وموطي الصوت خالص وانا روحت ف عالم تاني خلاص وهي طيزها متوجهة ليا وبتعدل السرير خرجت زبي من البنطلون وكان اللاب مداريه وبدأت اعلي صوت اللاب واحدة واحدة وصوت البنت اللي بتتناك فى الفيديو عالي اصلا لحد ما الصوت بقي واضح مش عارف عملت ده كله ازاي وهي ساكتة لحد دلوقتي مش بتتكلم وبدأت العب في زبي وسمعت الباب بتاع الشقة بيفتح ولقيتها هي اتخضت اكتر مني وبصتلي عدلت نفسي بسرعة وقفلت الفيديو وطلعت مي بنت عمي
** مي بيضا اوي هي مليانة وبزازها كبيرة اوي وطيزها برضوا نفس الكلام هي الوحيدة اللي كنت نفسي انيكها أو اعمل معاها حاجة بسبب دلعها
نزلت مي كانت لابسة تيشيرت ديق اوي عليها وبنطلون بيتي طيزها هتنفجر منه وسلمت عليا وبدأت تزعق مع امها وعرفت من كلامهم أن عمي ساحب منها الموبايل عشان المذاكرة ( ده كله عيني ماتشالتش من ع امها ) وقالتلي انا عايزاك في حاجة بس لما الست دي تطلع فضحكت وامها قالتلها خلاص يابنت الجذمة خلصت وطلعت امها وقالتلي انا عايزة افتح ايميل الفيس من عندك عشان بابا ساحب مني الموبايل وعايزة اكلم صحباتي قولتلها ماشي ومسحت الهيستوري بتاع المتصفح طبعا وكان في أداة عندي بتحفظ كلمة السر شغلتها واديتها اللاب وقولتلها انا خارج ونزلت قعدت ع القهوة لوحدي عشان معنديش أصحاب شربت حجرين شيشة محدش يعرف اني بشرب شيشة وطلعت لقيت الشقة فاضية وبفتح اللاب عشان اشوف الايميل بتاعها لقيتها طبعا هي قفلته فتحت الأداة وخدت كلمة السر وفتحت بس لقيت مرات عمي بتنده عليا عشان اطلع أفطر طلعت فطرت عمي ماكنش موجود كان في الشغل كلت من غير ما اعمل اي حاجة ونزلت وقولت ابعتولي الشاي تحت بقي فتحت اللاب وانا متوقع اني مش هلاقي حاجة بس فتحت الرسايل لقيت شات ليها مع واحد اسمه عصام فتحت الشات لقيت كلام حب ملزق لحد ما نزلت شوية لقيتهم بيتكلموا سكس شات وصور سكس مبعوتة وهو باعت صورة بتاعه كان صغير بس هي مش باعتة حاجة ليها باعتة صور سكس لوضع الدوجي وبتقول نفسي اجرب الوضع ده اوي ولقيت ريكوردات بصوتها وهي بتتأوه وعمالة تقول نيكني من طيزي افشخلي طيزي انا طبعا انصدمت صدمة عمري بس ماغضبتش إلا عشان عمي حسيت إني لازم اعرفه و انا بفكر لقيت الباب بيتفتح ومي اللي داخلة عليا بالشاي وبتهزر وبتقولي هات اللاب شوية قولتلها لاب ايه يابنت الشرموطة اللي تاخديه لقيتها وقفت مصدومة والشاي وقع منها وبدأت تزعق وبتقولي انت بتشتم مين يابن الوسخة انت قولتلها ما هو انا ابقي ابن وسخة فعلا لو ماوريتش لعمي الشات ده ووريتها اللاب والكلام لقيتها وقفت مصدومة وبدأت عينيها تدمع وبدأت تتحايل عليا ماقولش ليه وتحلفني ماقولش ليه وانا فضلت اشتم فيها واهينها ووطت ع ايدي تبوسها عشان ماقولش ليه ( هما بيخافوا منوا اوي عشان عصبي وبيضربهم ) قولتلها قومي اقفلي باب الشقة ودخلي المفتاح جوا قالتلي ليه قولتلها سمعتي ياشرموطة قالتلي حاضر وقامت قفلت الباب وجت وهي عينيها بتدمع لسة ( أنا قولت خلاص هستغلها اوسخ استغلال ) روحت قايلها اقعدي قدامي هنا ع السرير قعدت علي اول السرير وروحت قالع البنطلون خالص هي بعدت عينيها عني روحت مزعق فيها وقولتلها بصي يا كسمك في عيني بصت في عيني وفضلت عينيها تنزل كل شوية علي زبي وانا بلعب فيه ولسة برضوا بتدمع وبتقولي ماتقولش لعمك وانا مش برد وقولتلها اقلعي التيشيرت قالت مش هينفع يا شهاب كررت نفس الكلمة تاني وهي ردت نفس الرد روحت قايم وواقف قدامها وهي قاعدة وزبي بقي في وشها قولتلها سمعتي انا قولت ايه قالت حرام ماينفعش روحت ضاربها بالقلم جامد وقايلها اخلصي ياكسمك ولا اقطعهولك انا راحت قالعة التيشيرت كانت لابسة تحته حمالة فضلت العب في زبي قدام وشها واخبطه في وشها وأدخله ف من تحت الحمالة وانيك بزازها وهي بدأت تعيط وقلعتها الحمالة وهي كانت عمالة تمسك فيها بس سابتها ف الآخر وبزازها بقت قدامي كسم الجمال كانت قشطة بتنور رجعت نمت مكاني تاني وشاورت تقرب مني جت وبزازها عاملة زي الچيلي وقعدت ع طرف السرير قولتلها اطلعي واقعدي بين رجلي قالتلي ياشهاب مش هينفع قولتلها مش هعيد الكلمة تاني طلعت وهي بتترعش قعدت بين رجلي قولتلها شوفي شغلك يلا فضلت ساكتة قولتلها مصي يلا قالتلي مش هعرف قولتلها كويس جربي بقي عشان تعرفي لقيتها فضلت باصة لزبي زعقت فيها قالت خلاص خلاص راحت مقربة براحة بإيديها ع زبي وبدأت تدعك فيه براحة وهي بتعيط قولتلها ببوقك قالت مش هعرف روحت معدول ضاربها قلم ابن شرموطة وقولتلها عليا الحرام من ديني الكلمة لو عيدتها تاني هطردك من هنا وماتلومينيش لما اقول لابوكي قالت وهي بتعيط خلاص وراحت نازلة بوشها ودخلته ف بوقها وفضلت تمص براحة روحت ماسك راسها وحاشر زبي ف زورها وفضلت سايبه وهي بتعيط واللعاب بتاعها بدأ يخرج من بوقها كتير لحد مابقتش قادرة تتنفس وراحت نايمة ع جنبها وفضلت تكح روحت قايم شادد البنطلون وهي عمالة تمسك فيه روحت ماسك ايديها قولتلها سيبي احسنلك سابت البنطلون روحت مقلعه ليها وكانت لابسة كلوت لونه احمر كدة روحت مقلعه ليها وبقت نايمة ع جنبها قدامي ملط وبتعيط وبتحط ايديها ع كسها روحت ضاربها ع طيزها جامد وباعد ايديها كسها كان في شعر بس مش اوي روحت نايم فوقيها الاول ومقرب من شفايفها وفضلت اكل فيهم وفي لسانها وهي بدأت تهدي شوية ونزلت فضلت أرضع في بزازها وروحت معدول فوقيها وفضلت انيك في بزازها ونزلت لحد كسها بوس لما وصلت لكسها لقيتها حطت ايديها ع كسها وبصتلي قالتلي و.... ماتفتحني قولتلها هو انتي شايفاني عبيط قدامك يابنت الوسخة انتي ابعدي ايديك ووسعت ايديها ونزلت فضلت ابوس ف كسها والحس في زنبورها وهي مابقتش تعيط وبدأت وأنا بلحس كسها ادخل صباعي ف طيزها بس كانت ديقة ومقفولة وهي بدأت تترعش ونزلت عسلها روحت قايم وفضلت احرك زبي ع كسها وافرشها بزبي والصوت كان يهيج اوي بصيت ع وشها لقيتها بصة في عيني اوي وبتتأوة بس براحة روحت تافف في بوقها وضاربها بالقلم براحة ونزلت فضلت ابوس في شفايفها ولقيتها راحت تافة هي كمان في بوقي هجت اوي من الحركة دي وفضلت احرك زبي جامد وهي صوتها بدأ يعلي وعمالة تتأوة أه أه براحة حسيت اني هجيب روحت قايم من عليها للحظات كدة وروحت قايلها لفي واقعدي ع ركبك سمعت الكلام وبقت قاعدة قدامي زي الكلبة روحت مقرب من طيزها كانت نضيفة اوي مفيهاش ولا شعراية فتحت طيزها لقيت خرمها لونه وردي تفيت عليه وبدأت ادخل صباعي كان ديق اوي وبدأت تصوت لا بلاش مش قادرة روحت قايلها وطي صوتك راحت ماسكة المخدة ونزلت وشها فيها وانا قومت جبت زيت كنت جايبه عشان رجلي لما بتبقي شادة بدعكها بيه روحت منزله ع طيزها وع خرم طيزها لقيتها بصتلي بصة بنت متناكة هيجتني قالتلي كفاية قولتها مش هتطلعي إلا ما انيك طيزك وافتحها سكتت وفضلت باصة روحت مدخل صباعي تاني بعد الزيت دخل بسهولة المرادي بس هي غرزت وشها ف المخدة وبدأت تصوت وسيبته شوية وبدأت ادخل الصباع التاني ودخل بصعوبة وفضلت أوسع خرم طيزها وادخل صوابعي وأخرجها وهي صوتها بدأ يعلي ودخلت الصوباع التالت وفضلت مثبت ايدي دقيقة تقريبا بعدين خرجت صوابعي وروحت عادل نفسي وراها وروحت قايلها جاهزة ياشرموطة ماردتش قولتلها هخليكي تردي دلوقتي روحت حاطط زبي ع خرم طيزها وفضلت انزل زيت علي زبي وخرمها وفضلت افرش خرم طيزها وانا شغال بإيدي ف كسها وهي عمالة توحوح روحت زاقق زبي براحة ف خرمها ودخلت الرأس وهي عمالة تقول حرام عليك مش قادرة طلعه روحت زاقه كله مرة واحدة ف طيزها حاولت تقدم وتخرجه روحت نايم عليها وزبي كله بقي ف طيزها وهي بدأت تعيط تاني وانا ثابت عليها وزبي ف طيزها مش بحركه فضلت ابوس ف ضهرها وبعد دقيقتين تقريبا روحت عادلها تاني في وضع الدوجي بدأت احرك زبي براحة وهي بدأت تهدي وتتأوه وزبي داخل خارج وعمال العب ف بزازها من الجنب كدة وبدأت اسرع اكتر وهي صوتها علي اوي وروحت ماسك ايديها الاتنين وزبي ف طيزها وعمال ارزع جامد وصوتنا احنا الاتنين عالي اوي ونسينا أن في ناس معانا ف البيت نمت عليها تاني وزبي كله ف طيزها وقربت من ودنها وقولتلها انتي من النهاردة شرموطتي انا بس وفضلت اعضها ف كتفها وزبي شغال دق في طيزها وخلاص بدأت أترعش وانتفض ونزلت لبني كله في طيزها وزبي فضل جواها لحد مانام وخرج وهي مش بتتحرك ونمت جنبها وفضلنا نايمين احنا الاتنين بناخد نفسنا وقامت لبست هدومها ولبني مغرق طيزها وطلعت من غير ما تنطق حرف وانا نمت زي مانا
وكدة الجزء الأول خلص هنعرف ف الجزء التاني مين نزل وانا نايم كدة
الجزء الثاني......
خلصنا الجزء اللي فات إني نكت مي ونمت وانا عريان من التعب وانا نايم حسيت بحد بيخبط ع باب الأوضة وبينده عليا وكان صوت زينب مرات عمي بس ماتحركتش قولت اشوف هتعمل ايه وبدأت تعلي صوتها وبتاعي كان واقف وانا نايم ع ضهري وفارد جسمي وعملت نفسي مش سامع لحد ما حسيت انها بدأت تتحرك وتدخل الاوضة وخطواتها بتقرب بس براحة ومسكت البطانية وحطتها عليا وبدأت تنده يا شهاب يلا عشان نتغدي روحت مفتح عيني براحة كأني لسة صاحي لقيتها غيرت العباية اللي كانت لبساها ولابسة واحدة تانية بيضا ومش لابسة برضوا حاجة تحتيها قولتلها في ايه قالتلي انت نايم كدة ليه قولتلها حران عادي قالتلي طب يلا عشان نتغدي وفضلت واقفة تشوفني هصحي ولا لسة نايم روحت قايم مرة واحدة والبطانية وقعت من عليا وبقيت واقف ملط قدامها وبتاعي واقف قالتلي ما تتغطي يابني غلط كدة وانا ماردتش عليها واتحركت بمنتهي البرود ودخلت الحمام استحميت بسرعة و خرجت لقيتها مش موجودة طلعت عشان اتغدي كان عمي موجود وكله إلا مي ما سألتش عليها ودخلت قعدت في مكاني ع السفرة من غير ما اتكلم وعمي بدأ يتكلم إيه يابني ساعة مستنيينك بصيت عليه ومارديتش لاحظت مرات عمي عمالة تبصلي بصات غريبة بس مش شهوة ممكن خوف بس مش عارف ليه كلت وعمي قالي عايزك ف كلمتين ودخلنا البلكونة جه ف بالي هي قالتله حاجة ولا ايه بس ماكنتش خايف دخلنا وفضل يتكلم اني مزعلش ولازم ابدأ اتعامل مع الناس وأخرج وابدأ اتكلم عادي قولتله انا مش متضايق ومفيش حاجة وفعلا انا مش متضايق دي طبيعتي من صغري عادي وخلصنا كلام ونزلت ذاكرت شوية و نمت كان بكرة اجازة من كل الدروس صحيت بدري وقولت انزل اتمشي شوية وفضلت ماشي وانا مش بفكر ف اي حاجة حرفيا لقيت دكة قعدت عليها مرة واحدة حسيت حد جه بسرعة قعد جنبي بصيت لقيتها بنت من نفس سني تقريبا شكلها كان حلو اوي لبسها محترم جدا لدرجة اني مش عارف اشوف جسمها عامل ازاي جت قعدت جنبي وبتنهج جامد لقيتها بتقولي و.... ساعدني العيال دي ماشية ورايا من ساعة ما خرجت من البيت وعمالين يقولوا كلام مش كويس بصيت لقيتهم شابين أكبر مني في السن قولتلها خليكي قاعدة ماتخافيش مش هيعملوا حاجة العيال لما لاقوها جت قعدت جنبي وبنتكلم مشيوا شكرتني وقامت مشيت شوية بعدين رجعت قالت معلش ممكن تمشي معايا شوية عشان ممكن اقابلهم قومت مشيت جنبها مابتكلمش خالص قالتلي انت اسمك ايه قولتلها شهاب وانتي قالت أنا اسمي نسمة فضلت تتكلم كتير اوي انها نازلة عشان رايحة الدرس وأخوها مارضيش ينزل معاها كلام كتير مالوش لازمة وانا بلعن اللحظة اللي نزلت فيها من البيت وبعد ما وصلتها المكان اللي رايحاه قالتلي اسمك شهاب ايه قولتلها شهاب مسعد قالتلي شكرا وهي بتبتسم ابتسامة بريئة خلتني ابتسمت ليها تلقائي ومشيت رجعت البيت دخلت فتحت اللاب فضلت اتفرج ع سكس وانا قاعد سمعت صوت الباب بيتفتح ومرات عمي بتنده ودخلت قالتلي صباح الخير رديت عليها بس لاحظت المرادي أنها لابسة سنتيانة واندر عشان كان باين من تحت العباية عشان بيضا ودخلت بدأت تنضيف في المطبخ ودخلت استحمي وماخدتش هدوم معايا قاصد خلصت وخرجت من غير ما الف فوطة حتي كانت هي بتنضف الاوضة بتاعتي ودخلت الاوضة كانت بتنضف واول ما دخلت شافتني واتخضت وفضلت واقفة شوية مصدومة بعد كدة بصت في الارض وقالتلي ايه يا زفت ده قولتلها ببرود وبإبتسامة سمجة مانتي شوفتيني كدة كدة امبارح قالتلي البس حاجة يابني عشان محدش ينزل فضلت ساكت وروحت قاعد ع الكرسي قالتلي لو حد نزل هتبقي مصيبة البس حاجة وانا باصص ليها مش بتكلم راحت باصة ف عيني وقالتلي انت قليل الادب وزبالة ومشيت وانا فضلت مكاني قومت زي مانا مالبستش حاجة وقولت لنفسي هفضل طول مانا ف الشقة مش هلبس حاجة خالص ودي شقتي واللي مش عاجبه ماينزلش عدا الوقت مسكت اللاب لقيت نسمة باعتة ادد قبلته بس مابعتش ليها حاجة لقيتها بتشكرني وانا اتكلمت معاها بس ع اد الكلام وكلامها كله كان عادي وممل قفلت ولقيت مرات عمي بتتصل عشان اطلع أفطر رديت قولتلها مش طالع مش جعان قالتلي براحتك وقفلت السكة فضلت قاعد مبعملش حاجة باصص للسقف بس مافوقتش غير علي عمي بيرن عشان اطلع للغدا قولتله مش جعان قالي لو ماطلعتش هننزل ناكل عندك قولتله خلاص طالع لبست وطلعت دخلت اتغديت ولما خلصنا خدني ودخلنا البلكونة وبدأ يتكلم عن شغله والمشاكل اللي فيه ويسألني عن دراستي وان بناته مش بيذاكروا وكلام كله ممل كدة ومش بتكلم بعدين راح قايل ماينفعش تبقي مرات عمك بتنضف وانت تكون لابس الفانلة والشورت بس بصيت وسكت وسألت نفسي هي ماقلتش الحقيقة ليه قالي ده مايصحش انا عارف انك ابنها بس انت كبرت دلوقتي حتي لو امك عايشة المفروض تنحرج تلبس قدامها كدة بعد كدة هي جت عشان تدخل الشاي واول كلمة اقولها من ساعة ما قعدنا كانت انا حر انا ماطلبتش منها تنزل تنضف الشقة وانا قاعد في شقتي البس اللي عايزه أو مالبسش حتي براحتي الاتنين بصوا ليا وهما مش مصدومين عشان عارفيني وعارفين شخصيتي وسكتوا الاتنين قولتلهم انا مش عايزها تنزل تنضف تاني اصلا انا هعرف أنضف لنفسي وبرضوا هعرف اعمل اكل لنفسي انا مش محتاج من حد حاجة عمي بصلي وقالي وانت فاكر اللي انت بتقوله ده هيحصل انت هتطلع كل يوم تاكل معانا وهي هتنزل تنضفلك الشقة برضوا وهي زي امك اكيد بصتله وراحت قايمة ودخلت بعديها شيماء شيماء عندها 14 سنة تقريباً وبيضا اوي زي اختها وامها بزازها صغيرة خالص وطيزها برضوا مش كبيرة بس فيها كيرف حلو قالتلي ازيك ينفع كدة ماشوفكش غير وقت الاكل بس ابقي اطلع اقعد معايا قولتلها مانتي عارفة عشان المذاكرة قالتلي خلاص انا اللي هبقي ارخم عليك وانزل قولتلها احسن برضوا وضحكت ضحكة مجاملة كدة وسلمت عليهم ونزلت ماشوفتش مي برضوا خالص حتي وقت الاكل بس ماشغلتش بالي فتحت لقيت نسمة اونلاين بعت انا ليها واتكلمنا كلام روتيني وعرفت حالتي تقريبا واني عايش لوحدي في الشقة وعمي معايا ف البيت وعرفت منها أنها ليها اخ اصغر منها وأبوها ميت وامها بتشتغل وبتصرف عليهم بس معرفتش بتشتغل ايه وقفلت معاها ونمت حلمت اني في مكان ضلمة وواحد عمال يصرخ ويقول مجنون مجنوون وفجأة ظهر قدامي ابويا وخبطني بسكينة ف صدري قومت مفزوع كانت الساعة 2 بليل فضلت افكر في كل حاجة عدت ومعاملة ابويا ليا قبل ما يموت كإني ابن حرام مش ابنه وان ماما وعمي كانوا بيدافعوا عني دايما منه لما بيضربني أو يحبسني ويفضل رابطني لحد ما روحت ف النوم تاني صحيت الصبح ع صوت مي عمالة تنده عليا وبتعيط وانا كنت نايم من غير هدوم طبعا قومت مفزوع بصتلها لقيتها بتقولي انت قولتله صح قولتلها لا ماقولتش ليه حاجة قالتلي اومال هو مش بيكلمني من ساعتها ليه قولتلها لا هو مش بيكلمك من قبلها اصلا عشان المذاكرة بدأت تعيط اكتر وتقول أنا خايفة وجت اترمت في حضني وهي بتعيط وبتاعي طبعا واقف من ساعة ما صحيت حضنتها وقولتلها ماتخافيش انا مش هقول ليه حاجة بس انتي ماتعمليش اللي كنتي بتعمليه ده وانا مش عايز منك حاجة لو خايفة من كدة لقيتها اتعدلت وبصت في عيني وبدأت تهدي ومسحت دموعها بصيت في عينيها وقربت منها وهي قربت وقفشنا في شفايف بعض في بوسة فضلت تقريبا 3 دقايق وانا بدأت اقفش في بزازها من فوق الهدوم روحت جاي زاققها ومنيمها ع ضهرها وكملت بوس وعض في شفايفها ونزلت علي بزازها قلعتها التيشيرت ماكنتش لابسة حاجة تحته فضلت ابوس في بزازها وكنت بتعامل بهدوء عكس المرة الأولي وهي ماسكة في شعري لقيتها راحت قايمة وفكت شعرها وقالتلي نام نمت ولقيتها مسكت زبي فضلت تلعب فيه بإيديها وتبوسه وفضلت تمص في الرأس بس شوية لحد ما كنت هجيب مسكتها من راسها وخرجته من بوقها لحد ما هديت قولتلها كملي راحت واخدة بتاعي كله في بوقها وفضلت تمص فيه وفي بضاني وراحت قايمة قالعة البنطلون ماكنتش لابسة حاجة تحتيه برضوا اتعدلت انا ونيمتها ع ضهرها ونزلت من بزازها لحد كسها بوس وفضلت الحسه وهي صوتها بدأ يعلي اكتر وجابت عسلها علي وشي راحت بصالي وقالت اسفة و.... روحت ماسحه بإيدي ومقرب ايدي من بوقها وهي فهمت فضلت تلحس في صوابعي وروحت عادل زبي وفضلت افرش بيه كسها وادخل الرأس ع خرم كسها وهي عمالة تنهج وتتأوة قولتلها ادخله فضلت ساكتة فضلت امشي زبي علي كسها لحد ما قالت دخله مش قادرة مالكش دعوة روحت قالبها ع بطنها ف وضع الدوجي مارضيتش ادخله ف كسها حسيت أنه مش وقته وروحت مدخله كله ف طيزها من غير تمهيد دخل بصعوبة وفضلت ارزع في طيزها وصوت خبط جسمي ف طيزها عالي فشخ وبضاني عمالة تخبط ف كسها وصوتها عالي ونزلت وانا بنيكها وانا بدأت اتأوة بصوت عالي انا كمان روحت منيمها ع جنبها وزبي ف طيزها لسة وكملت نيك في طيزها بس عينيها كانت في عيني المرادي وشها حلو اوي وقالت بصوت واطي يهيج بحبك روحت موطي وقربت من وشها وفضلت اعض في شفايفها قالتلي بحبك اوي بس بصوت عالي سكت وماردتش عليها حسيت اني هجيب روحت مخرج زبي قالتلي هاتهم علي وشي روحت جايب ع وشها لحسته كله ونمت ع ضهري وهي نامت جنبي وراحت جاية في حضني من غير ماتتكلم ولقيتها بتقول انا مش خايفة خلاص لقيت نفسي بنام زي مانا صحيت مالقيتهاش جنبي ولقيت فيه صوت حركة في الصالة عرفت انها مرات عمي نزلت تنضف فضلت زي مانا دخلت الاوضة كانت لابسة جلابية لونها احمر بيتي شفافة ومش لابسة حاجة تحتيها وشافتني وانا من غير هدوم قالتلي برضوا مش هتلبس حاجة سكت قالتلي طب قوم عشان اعمل الاوضة قولتلها اعملي الاوضة انا قاعد هنا قالتلي اعمل السرير ازاي وانت نايم كدة قومت وبتاعي واقف روحت قعدت ع الكرسي قالتلي انت وراك حاجة ع اللاب ولا ايه قولتلها لا قالتلي طب ما تقعد ف الصالة قولتلها لا برضوا بدأت تعمل السرير وترتبه وانا مسكت زبري فضلت العب فيه بمنتهي البجاحة وشافتني فضلت باصة علي اساس انا اتكسف أو اتحرج روحت تافف علي ايدي وهي باصالي وفضلت ادلك زبي غمضت عينيها للحظة وقالتلي مايصحش كدة قولتلها نضفي بدأت تعمل السرير وقعدت ع ركبها ع السرير وطيزها كانت تحيتي وبتعدل السرير بس كانت تايهة قولتلها ناوليني التليفون من عندك قالتلي هو فين قولتلها تحت المخدة رفعت المخدة قالتلي مفيش حاجة ( انا كنت عارف أنه مش موجود ) قولتلها دوري كويس قالتلي مفيش حاجة روحت قايم وطالع ع السرير وقعدت ع ركبي وراها بس مالمستهاش قولتلها مش لاقياه هي اتخضت واتفجأت إني وراها بصتلي وقالت لا مش هنا روحت مقرب منها زبي لزق في كسها من فوق الهدوم وعملت نفسي بدور معاها بقولها ازاي انا كنت سايبه هنا وانا عمال احرك وسطي وزبي ع كسها وهي سكتت وعينيها غمضت روحت نايم كلي ع جسمها من ورا وماسك ايديها وقولتلها التليفون مش هنا فعلا وهي قالتلي بصوت واطي ابعد قولتلها مش سامعك بتقولي ايه قالت مابقولش حاجة ده كله وانا بنيك كسها من فوق العباية وحسيت بعسلها قولتيلها بصيلي ماردتش ومالفتش وشها روحت ماسكها من شعرها ولافف رقبتها لقيتها سايحة خالص ومفيش اي رد فعل سيبتها ورفعت الجلابية لقيت كسها غرقان نزلت فضلت الحس في كسها واعض فيه براحة وهي بدأ صوتها يطلع وبتقول كفاية روحت فارش كسها بزبي من غير ما ادخله وهي بدأت تتغنج وتتأوة براحة وسمعتها بتقول دخله قولتلها مش سامع علت صوتها وقالت دخله قولتلها بصيلي لفت وشها كان احمر اوي قولتلها عايزة ايه قالتلي دخله مش قادرة روحت رازعه كله ف كسها مرة واحدة وهي صوتت روحت منيمها ع بطنها وقعدت فوق فخادها وعمال ارزع زبي في كسها كأني اول مرة انيك وهي عمالة تقول اسرع دخله اوي روحت مطلع بتاعي مرة واحدة وهي بصوت عالي قالتلي طلعته ليه وايديها نزلت تلعب علي كسها ( كنت عايز اطلع الشرموطة اللي جواها من اول مرة ) قولتلها مصي مكان كسك ياشرموطة راحت لافة وماسكة زبي كانت بتاكله حرفيا حسيت اني هجيب قولتلها خلاص وروحت مقلعها الجلابية و ماسكها منيمها ع ضهرها ورافع رجلهاا الاتنين فوق كتافي وممشي زبي علي فتحة كسها دخلت الرأس ووقفت قالتلي اخلص ياخول قولتلها اخلص ايه قالتلي دخله قولتلها هو ايه صوتت بصوت عالي دخل زبك في كسي مش قادرة .... عليك روحت زاقق زبي ودخلته كله وهي عمالة تتأوه بصوت عالي وسيبت رجليها وفضلت ارضع في بزازها وهي عمالة تقول كلام مش مفهوم وانا كمان صوتي بدأ يعلي كأني اول مرة انيك وهي اول مرة تتناك قربت من ودنها وقولتلها انتي اجمد من بنتك بكتير بصتلي وهي مش فاهمة قولتلها كانت لسة قبلك مكانك كدة راحت مصوتة بعلو صوتها افشخني بزبك ياخول روحت مزود اكتر لدرجة زبي بقي بيخرج من كسها وبيدخل تاني وجابت عسلها قالتلي هي مين قولتلها مش هقولك سالتني فتحتها قولتلها لسة بس هفتحها حسيت اني هجيب خرجته من كسها وقولتلها مصي فضلت تمص وجبت في بوقها لقيتها عايزة تخرجه روحت زاقق زبي ف بوقها وماسك دماغها وجبت لبني كلها ف بوقها وبقي يخرج من بوقها روحت ضاربها بالقلم قولتلها ابلعي بلعته كله وروحت نايم علي ضهري لقيتها قامت نامت جنبي وفضلت ساكتة قالتلي هي مين ماردتش عليها قالتلي انت مش وراك دروس قولتلها عندي بليل قامت دخلت الحمام عشان تغسل جسمها مشيتها قدامي هيجتني تاني وبتاعي وقف دخلت وراها كانت فاتحة الباب وواقف تحت الدش روحت داخل ماسكها من ضهرها وقافش بزازها قالت كفاية بقي مش قادرة زقيتها ع الحيطة ولافف وشها ناحيتي قولتلها ماشبعتش منك روحت رافع رجليها اليمين ومدخل بتاعي ف كسها وعملنا واحد كمان ع السريع واستحمينا وخرجنا هي طلعت وانا قعدت ودخلت كلمت نسمة.....
كدة الجزء التاني خلص لو عجبكوا هكمل
الجزء الثالث ...
خلصت الجزء اللي فات إني نكت زينب مرات عمي ودخلت عشان اكلم نسمة واتفقت معاها نتقابل النهاردة بليل بعد الدرس ونمت ماقدرتش اطلع أفطر معاهم وصحيت وقت الغدا وطلعت من غير ما حد يبعتلي لقيت كلهم قاعدين بيهزروا إلا مرات عمي زينب قاعدة خايفة قعدت معاهم بس كنت ببتسم واضحك بس على هزارهم
لقيت شيماء قامت مرة واحدة
شيماء : في حاجات عايزاك تشرحهالي عشان مي مش عارفة خالص
أنا : يعني مي معرفتش انا هعرف
مي وهي بتحضني وبزازها الاتنين في كتافي : أصيل يابن عمي
الموضوع بالنسبة لعمي عادي يعني لانه عارف أننا زي الأخوات تقريبا
شيماء : تصدق انك بايخ زيها مش عايزة منك حاجة
زينب : معلش عشان خاطري شوفها عايزة ايه
أنا : عشان خاطرك ده انتي متعشمة اوي
عمي حسام: خلاص يا شهاب عشان خاطري أنا
*بصيت علي زينب لقيتها بصت ف الارض واتحرجت من ردي وكان باين عليها الزعل *
أنا : ايه اللي مش فاهماه يا شيماء
شيماء : في مسائل في الرياضيات مش عارفة احلها وصعبة
أنا : طب هي فين
عمي : طب ادخلوا جوا ذاكرلها عقبال ما الاكل يجهز وعشان الدوشة
*دخلت انا وشيماء اوضتها هي ومي *
كانت لابسة تيشيرت واسع اوي اوڤر سايز وبنطلون كان ماسك جامد علي جسمها
بدأت اشرحلها بس هي غبية اوي فضلت اعيد في طريقة الحل وهي مش بتفهم
أنا : علي فكرا مش مي اللي مش بتعرف تشرح انتي اللي غبية
شيماء: لا انتوا اللي مش بتعرفوا تشرحوا انا مش فاهمة منك حاجة عمال تقول الكلام اللي في الكتاب ومش بتشرح
أنا : تصدقي انا اللي غلطان انا خارج
شيماء : خلاص .. خلاص اسفة عشان خاطري
أنا : اخر مرة هشرح فيها المسألة دي لو ما فهمتيش هضربك وهقل منك مش بهزر
شيماء: ماشي اتفقنا انا كدة هركز
شرحتلها المسألة واديتها عشان تحل بس مفيش فايدة
أنا : أنا خارج يخربيت دماغك
شيماء : خلاص خلاص و.... لو خرجت وقولت لبابا اني مش فاهمة هيطين عيشتي
أنا : هاتي ايديكي
شيماء برفعة حاجب : نعم
أنا : سمعتي اخلصي
شيماء : ليه
أنا : عشان العقاب
شيماء: طب اخر مرة خلاص
أنا : اخلصي
شيماء مدت ايديها وكانت صغيرة اوي عن ايدي وناعمة ورفعت الكم بتاع التيشيرت وروحت لاسعها بإيدي ع كتفها بقي احمر اوي
شيماء بصوت عالي فيه شرمطة : أي يخربيتك ايدك جامدة
لقيت عمي دخل بسرعة : في ايه
أنا : مش عايزة تركز
عمي : أنا افتكرت في حاجة
وخرج عمي وقفل الباب تاني
شيماء : عاجبك كدة
أنا: انتي اللي غبية ولو غلطتي تاني هعاقبك برضوا
شيماء: أراهنك مش هغلط
أنا : ياريت ده انا نفسي ماتغلطيش
شرحت المسألة وحلتها المرادي
أنا: شوفتي العقاب بيجيب نتيجة ازاي
شيماء وهي مبسوطة : مش مصدقة اخيرا ده انت تعاقبني علي طول .. يلا المسألة التانية
أنا : بتهزري ده انا قعدت سنة عشان تفهمي دي
شيماء : دي بس وبكرة نكمل الباقي أو بليل
أنا : ماشي
شرحتها وغلطت فيها
أنا : يلا مدي ايدك
شيماء : لا مش هتعاقب انت ايدك جامدة يلا نخرج عشان ناكل
وقامت وقفت وبتلف عشان تمشي روحت خابطها بإيدي علي طيازها يس براحة مش جامد حسيت اني خبطت في مايه من كتر ما هي طريه
شيماء بصوت واطي مثير : اااه وبصتلي وضحكت قالت العقاب ده مش بيوجع زي التاني
وخرجنا عشان ناكل كلت ونزلت روحت الدرس خلصت وقعدت ف نفس المكان اللي قابلت نسمة فيه اول مرة وهي خلصت درسها وجت ( هي كانت في نفس عمر مي )
نسمة : ازيك ليك شوقة
أنا : انا كويس انتي عاملة ايه
نسمة : مخنوقة اوي
أنا : ليه في ايه
نسمة : مش عارفة مخنوقة وخلاص من كل حاجة
أنا : أسف اني قولتلك نتقابل مش عارف انك مخنوقة مني
نسمة : مايبقاش دمك تقيل مش مخنوقة منك اكيد بس اللي أقصده مفيش حاجة بتتغير كل حاجة زي ما هي من ساعة ما بابا مات كل حاجة زفت مش بتحس الاحساس ده ان انت تبقي ساند علي حد وهو اللي بيفرحك ومهتم بيكي وفجأة يموت اكيد كل حاجة بتبقي سودا
أنا : يابختك كان نفسي احس الاحساس ده
نسمة بإستغراب : احساس الخنقة ؟
أنا : لا أكيد اقصد إحساس انك تبقي ساند علي حد ويكون ضهرك ويفرحك لما تبقي زعلان ويسندك حتي لو غلطان ويفرحك
نسمة : بعني انت مش بتزعل إن باباك مات يعني ماتجننيش
أنا : وأزعل ليه يعني عمل ايه يخليني ازعل عليه لما يموت انا عارف انك ممكن تشوفيني شخص وحش وزبالة بعد الكلمتين دول بس انا مفرحتش في حياتي زي اليوم اللي سمعت فيه أنه مات
نسمة سكتت وبعدين قالت : بص في عيني كدة
بصيت في عينيها وحسيت أن انا باصص في بحر هادي من كتر ما كانت جميلة
نسمة : انا مش عايزة اعرف ليه بتقول كدة عشان أكيد ليك أسبابك اللي انا مش هضغط عليك عشان تقولها بس انا مش شايفاك وحش وابتسمت
حسيت احساس اول مرة أحسه احساس أن الدنيا تبقي حواليك ابيض واسود وفجأة تقلب الوان اول مرة قلبي يدق بالسرعة دي من فترة كبيرة اوي لدرجة اني خوفت
ايديها كانت محطوطة علي الدكة قربت منها وحطيت ايدي علي ايديها وهي ماخافتش مني حسيت لأول مرة بهدوء و براحة وانا باصص في عينيها وحاطط ايدي علي ايديها
سحبت ايديها وقالت وهي متوترة : أنا لازم امشي عشان ماتأخرش اكتر من كدة لما اروح هكلمك
أنا: هستني تطمنيني عليكي
وودعنا بعض وروحت طلعت كانت الساعة ٩ تقريبا دخلت نمت بس المرادي بهدومي عادي صحيت مفزوع الساعة ١ علي صوت شيماء بتعيط جنبي وبتنطق بكلام مش مفهوم هديتها
شيماء : بابا بيضرب ماما ومي فوق وكان عايز يضربني بس جربت
طلعت اشوف في ايه وقولتلها استني هنا
طلعت لقيت عمي عمال يضرب في مراته بالأقلام وبرجله حوشته عنها بالعافية ولقيت مي مرمية علي الارض
أنا : بس اهدي في ايه ليه ده كله حرام عليك وسيبته وروحت فوقت مي
عمي : ولاد ...... الكلب فاكرني مدير بنك مابيشموش فين بنت الشرموطة التانية
أنا : مالكش دعوة بيها وقولي بس في ايه
عمي : كل يوم تقولي هات هات وولاد الكلب التانيين بدفعلهم فلوس دروس اد كدة وبهايم مش بيفهموا حاجة
أنا : طب اهدي بس دلوقتي اللي انت عامله ده كله غلط
وبعد كلام كتير عشان ماطولش عليكم هديته وقالي مايباتوش هنا واخدتهم ونزلت عشان هيباتوا عندي نزلت لقيت شيماء نامت في سريري
دخلت زينب وبنتها اوضة النوم وهديتهم ودخلت عشان انام كانت شيماء نايمة ع السرير لابسة نفس اللي كانت لابساه الصبح
فردت جسمي ع السرير كنت لابس الشورت والفانلة بس كنت بعيد عنها يعني مش لازق فيها وكانت مدياني ضهرها سمعتها بتعيط
أنا : ماتخافيش خلاص كلهم ناموا مفيش حاجة
شيماء : انا عايزاه يموت بقي حرام عليه كدة
عدلت نفسها وبقت في وشي وراحت جاية دافنة نفسها في حضني
أنا في بالي : عليا الطلاق ما وقته خالص
شيماء : احضني
ضمتها عليا جامد وراسها كانت علي صدري وبتاعي طبعا ماستناش مني إذن
أنا بهزار : خلاص بقي انتوا قرفتوني
شيماء : هتستحمل غصب عنك وهي بتضحك والدموع ف عينيها
أنا : مش كفاية نايم بهدومي عشان خاطرك انتي وامك
شيماء: مانا نايمة انا كمان بهدومي عشان خاطرك انت وعمك
أنا بضحك : هي بقت كدة تصدقي انا غلطان قومي يابت اطلعي عشان انام براحتي وروحت زاققها من حضني
شيماء: لا خلاص خلاص وهي ماسكة ف حضني اوي
أنا : طب اتخمدي نامي مفيش حاجة خلاص
استني شوية نامت بس انا معرفتش انام ولا بتاعي
قومت دخلت الاوضة اطمن علي مرات عمي ومي لقيت مرات عمي لابسة قميص نوم احمر لحد ركبتها ومفتوح من الجنب ونايمة ع جنبها ومي نايمة جنبها علي بطنها لابسة تيشيرت وبنطلون عادي بس كان باين انها مش لابسة حاجة تحتيه ندهت مرة بس محدش رد
قربت من مرات عمي من الناحية التانية للسرير ضهرها كان ليا حطيت ايدي ع شعرها لقيتها اتخضت وبتقول كفاية ببص ع وشها شفايفها كانت متعورة ووشها احمر من الضرب
أنا : ماتخافيش ده انا
زينب: في ايه
قربت وشي من وشها وقفشت ف شفايفها فضلت امص في شفايفها ولسانها لدرجة شفايفها طلعت ددمم تاني بس موقفناش وشفايفنا احنا الاتنين بقت مليانة ددمم سيبت شفايفها وبصيت في عينيها
زينب : مش هينفع دلوقتي عشان مي
أنا : مالكيش دعوة خليكي زي مانتي
روحت قالع الشورت ورافع قميص النوم كانت لابسة كلوت رفيع اوي وكانت غرقانة من تحت سحبت الكلوت علي جنب وبليت بتاعي بعسلها وروحت مدخله براحة في كسها هي حطت ايديها ع بوقها وبقت بتطلع صوت واطي خالص وانا عمال ادخله بس براحة بس ماقدرتش امسك نفسي وبدأت ارزع جامد وبزازها عمالة تترج خرجتها ووطيت فضلت أرضع فيهم وزبي شغال دق في كسها صوتها بدأ يعلي واحدة واحدة
زينب بصوت واطي : اااه نيكني اوي انا شرموطتك ااه اووي
أنا : هفشخك يا كسمك
زينب : ااه مش هتقولي مين
روحت مشاور برقبتي ع مي
زينب : اااح افشخني ومسكت فخادي من ورا وبقت بتزقني علي كسها
هاجت اكتر واتجرأت لما عرفت اني نكت مي بنتها اللي نايمة جنبها روحت مخرج زبي وهي كملت بإيديها
زينب : بتخرجه ليه يابن الوسخة انت
لفيت الناحية التانية لمي كانت نايمة علي بطنها وفاتحة رجليها وطلعت ع السرير بصيت ع زينب لقيتها بتبص عليا بترقب وبتلعب في كسها وايدها التانية بتلعب في بزازها
سحبت البنطلون ومي كانت نايمة خالص ماكنتش لابسة حاجة تحتيه
زينب : هتعمل ايه ؟
أنا : هفشخلك بنتك يا شرموطة
زودت حركة ايديها ع كسها
شاروتلها علي زبي قامت بسرعة وجت فضلت تمص زبي وايديها التانية بتلعب ع كسها
أنا : يلا دخليه
مسكت بتاعي ووجهته ع خرمها وبدأت ادخله براحة و قولتلها افتحي طيزها مسكت طيزها وفتحتها وفضلت انيك براحة ف طيزها ونمت بجسمي كله علي مي وزبي ف طيزها وفضلت انيك فيها وزينب نامت ع ضهرها وفضلت تلعب ف كسها وانا بدأت ازود واسرع في النيك بس مي مافاقتش ولا كأنها موجودة
روحت علي زينب كانت قاعدة علي ضهرها وفاتحة كسها ودخلت بتاعي فيها مرة واحدة طلعت منها شهقة وفضلت انيكها بسرعة وصوت بضاني وهو بيخبط فيها كان عالي وهي عمالة تعض ف كتفي عشان صوتها
أنا : هجيب مش قادر
زينب : هات في كسي افشخه
وضمت رجليها علي ضهري ودخلت زبي لابعد نقطة وجبت جواها في نفس الوقت اللي نزلت فيه عسلها وسيبت زبي ووطيت عليها وروحت انا وهي في بوسة طويلة
زينب : أنا بعشقك عايزاك معايا علي طول
بوستها بوسة سريعة وقومت
ودخلت زي مانا من غير هدومي نمت جنب شيماء بس اتغطيت وماكنتش قادر اعمل حاجة نمت علي طول
صحيت الصبح اول ما فتحت عيني لقيت لسة شيماء نايمة جنبي بس صاحية وبصالي
شيماء : صباح الخير
أنا : صباح النور ماقومتيش ليه
شيماء : انا خايفة اطلع هفضل هنا
أنا : لا اطلعي زمان عمي مشي اصلا راح الشغل ماتخافيش
شيماء : لا مش طالعة انت مالك ووسع كدة خدني في حضنك
شدت البطانية من عليا وانا مش لابس حاجة بتاعي كان واقف نص وقفة تقريباً لقيتها برقت في عيني
شيماء : انت نايم من غير هدوم !
كدة الجزء الثالث اكيد هكمل
أرجو الدمج
الجزء الرابع
أولاً بعتذر جداً عن التأخير ومفيش اي حاجة أقولها هتبرر ده بس كان في مواضيع كتير متسوح فيها وكنت بكتفي بس بمتابعة المحتوي اللي بينزل واتمني يعجبكوا الجزء ده وهنزل الجزء اللي بعده ف اسرع وقت وضيفت صور برضوا بناء ع طلب بعض الناس
يلا بينا ....
شيماء : انت نايم من غير هدوم !
أنا : أيوة هو أنا هفضل مكتف نفسي ف الحر عشان خاطر أبوكي ( بضحك )
شيماء : طيب أنا هقوم بقي أطلع طالما هو خرج
أنا : أيوة كدة شاطرة ولو فوق ماتخافيش مش هيعمل حاجة
طلعت شيماء فوق
وأنا قومت فضلت ألف ف الشقة شوية كان كله إستغل إن عمي خرج وطلع وأنا إتصلت علي عمي
عمي : خير يا شهاب في إيه
أنا : خير يا عمي بس كنت عايز نتكلم شوية لما تيجي يعني قبل ما تطلع
عمي: ماشي يا حبيبي أنا أول ما اوصل هكلمك
أنا : تمام
أول ما خلصت المكالمة مع عمي لقيت نسمة بترن عليا
نسمة : صباح الخير
أنا : صباح النور خير في حاجة ولا ايه
نسمة : إيه يا عسكري الرد ده
أنا : لا بس مستغرب إنك بترني بدري
نسمة : عايز اقولك حاجة حلوة
أنا : قولي
نسمة : أنا كلمت ماما عنك
أنا : نعم !! كلمتيها عني ازاي و ليه مش فاهم
نسمة : قولتلها اني بحب واحد وسألتني عنك عادي يعني
أنا : أيوة وهي قالتلك ايه
نسمة : عايزة تشوفك
أنا : انتي جاية معاكي بهزار انتي وامك صح
نسمة : بتكلم بجد و...... مش بهزر عايزاك تيجي النهاردة الساعة ٥ كدة تكون جت م الشغل عايزة تشوفك وتطمن عليا عشان ماتقلقش مني ومنك
أنا : ماشي طلباتك اوامر .... بحبك
نسمة بكسوف : وأنا كمان .... سلام بقي دلوقتي
وقفلت السكة
طلعت ابص عليهم فوق ونزلت روحت الدروس وروحت البيت مفيش اي جديد لقيت عمي بيتصل عليا بيعرفني أنه طالع فتحت ليه الباب ودخل
عمي : خير يابني عايزني ف ايه
أنا : لأ خير مفيش حاجة بس عايز اعرف بس ايه اللي حصل امبارح ده وليه يعني
عمي : مانا قولتلك أنا اتخنقت منهم ومن قرفهم وطلباتهم
أنا : طب هتعمل ايه يعني ما هما ولادك ومراتك هترميهم يعني ولا ايه ولو ماطلبوش منك هيطلبوا مني يعني ولا من حد ف الشارع ولا من اخوالهم
عمي : يابني العيال اصلا مش بتذاكر دول بهايم واحدة فاشلة ف المدرسة والتانية معرفش في ايه والتانية خلاص قولت هقعدها م التعليم وبرضوا مش مبطلة طلبات هدوم ولبس وكوتشيات هو انا بنك
أنا : لا يا عم انت مش بنك إنت ابوهم ولو ماتعشموش وطلبوا منك هيطلبوا من غيرك وبعدين ماتبقاش زيه انا طول عمري بقول انك غيره بس امبارح انا شوفتك هو حسيت أن هو اللي واقف مش انت لدرجة أن انا كنت همسك ف خناقك
عمي : ماتزعلش يا شهاب حقك عليا انا ف كل اللي عديت بيه اني ماعرفتش امنع حاجات كتير عنك وعن امك بس انت عارفه كان عامل ازاي
أنا : ياعم ولا حق ولا حاجة بس صدقني انت ف الاول والاخر شغال عشان عيالك مش عشان حد تاني يعني ولا انت متجوز عليها يا حوس ولا ايه
عمي بضحك : يابني هو اللي يجرب مرة بتجنن ويعملها تاني و ع العموم أنا هطلع دلوقتي اصالحهم عشان خاطرك
أنا : ماشي ياعم بس مش عشان خاطري عشان ولادك
عمي : ماشي يا حبيبي تعالي طيب نطلع نتغدا
أنا : لا غدا ايه دلوقتي لسة بدري انا هخرج مشوار كدة عقبال ما الغدا يتحضر
عمي طلع واستنيت مكالمة نسمة عشان أقابل امها
الموبايل رن
نسمة : ايه انت فين
أنا : انا ف البيت اهو
نسمة : بتهزر ماجيتش ليه
أنا : جاي يابنتي بلبس وجاي وبعدين قابليني مش هاجي اخش زي العبيط كدة
لبست ونزلت قابلت نسمة واول ما قابلتها لقيتها مسكت ايدي ومشينا استغربت انها مش خايفة أو قلقانة
دخلنا البيت كان بيت شكله قديم وبسيط اوي ودخلت الشقة اول واحد قابلته كان اخوها الصغير سلمنا ع بعض وهو خرج الشارع يلعب وبعد كدة لقيت امها جت كانت لابسة جلابية سودا وواسعة وجسمها يعتبر مش قادر احدد عامل ازاي بس تفاصيل وشها كانت حلوة اوي كان باين عليها صغر السن ودخلتني قعدتني ف الصالون المتهالك بتاعهم وقعدنا نتكلم
فوزية : ازيك يا شهاب انت أمور اهو زي ما نسمة بتقول
أنا : شكرا لا خالص حضرتك اللي جميلة جداً انا كدة عرفت نسمة طالعة لمين
فوزية : تسلملي يا ..... قولي بقي انتوا ناويين ع ايه ف حياتكم
أنا : كل خير حضرتك اكيد عارفة اني لسة قدامي دراسة بس انا جاهز حتي دلوقتي يعني والدي سايبلي قرشين كويسين بس م الافضل استني بعد الدراسة
واحنا بنتكلم سمعت صوت خرفشة ف الأوضة التانية
نسمة بتوتر : يا يا ماما انتي لسة ما موتيش الفار ده
فوزية : مش عارفة اموته ابن الجذمة بيهرب
فوزية : أنا هقوم اجيبلك حاجة تشربها
وقامت دخلت على الأوضة وسمعت صوت همس بس كان واطي اوي معرفتش احدد وخرجت دخلت المطبخ بس قلقت وحسيت أن في حاجة غلط لقيت نسمة مسكت ايدي وقربت مني
نسمة : ايه مالك كدة
أنا : لا مفيش بس مامتك طيبة اوي وحلوة كمان
نسمة بنبرة سخرية : حلوة كمان
أنا : أيوة بس انتي غير ... ماتيجي نقوم نموت الفار
نسمة : لا فار ايه اللي نموته انا بخاف
حطيت ايدي ع ضهرها
أنا : تخافي وانا جنبك وده معقول
نسمة : نزل ايدك عشان ماما وماينفعش كدة
قربت منها اكتر ومسكت بإيدي التانية وشها لفيته ناحيتي وقولتلها : يابت تعالي بس نشوف الفار ده
قربت وشها مني اوي وخلاص لسة هبوسها سمعت امها جاية عدلت نفسي وهي اتعدلت وحطت عصير وبدأت اشرب منه
فوزية : منورنا يا شهاب
أنا : بنورك الظاهر اني متقل عليكم
فوزية : لا خالص ما تقولش كدة
وسكتنا شوية حسيت دماغي تقلت وبدأت عيني تزغلل وزي ما يكون في هوا شديد ف جسمي كله وبدأت اشوف ضوء شديد أوي ف عيني وأخر حاجة سمعتها صوت رزعة الكوباية ع الأرض وماحسيتش بأي حاجة تاني الدنيا ضلمت
شوفت نفس الكابوس اللي بشوفه ع طول شوفت ابويا واقف ف اوضة ضلمة رايح جاي وانا قاعد ع الأرض مربوط وجري مرة واحدة عليا مسك رقبتي وفضل يخنقني ويقولي انت مش ابني انت ابن حرام ولازم تموت .... لازم تموت
مش هعرف انساه ولا انسي كل لحظة كان موجود فيها أو كلمة قالها أو عقابه ليا ع اتفه حاجة ممكن تتعمل
بدأت أفوق فتحت عيني بالعافية ببص حواليا لقيتني ف اوضة ضلمة متكتف من ايدي ورجلي ع سرير مش لابس اي حاجة ونايم ع ضهري وبوقي مكتوم بحاجة ومش عارف أتكلم فضلت ازوم بصوتي عشان حد يسمع أو حد يلحقني والباب اتفتح ودخلت فوزية شغلت النور وبدأت تتكلم
فوزية : ايه مالك عامل دوشة ليه .... انت بتبصلي كدة ليه ... أنا هفهمك
دخلت نسمة بعد كدة وراها بتضحك بطريقة غريبة وانا عقلي مش عارف يستوعب هو في ايه او انا هنا ليه
نسمة : دلوقتي ممكن نكلم عمه بقي هو فاق اهو
فوزية : استني نفهم الواد بدل ما هو عمال يبصلنا زي الاهبل كدة
وكملت كلامها : كل حاجة حصلت من اول ما قابلت نسمة مترتبة حتي بص كدة ... ادخلوا يا رجالة
دخل اتنين واحد كبير ف السن شوية والتاني شاب فضلت أشبه عليهم
فوزية : من غير ما تشبه أيوة دول اللي كانوا بيعاكسوا نسمة يومها ده ايمن جوزي وده كريم خطيب بنتي وعشان أوضحلك اكتر انت مخطوف وهنكلم عمك حالا وانت زي الشاطر تقوله ينفذ اللي هيطلب عشان محدش يزعل اتفقنا
أنا فضلت ساكت عمال افكر ف كل لحظة عدت وبحسبها وفجأة بدون مقدمات لاقيت بونية نازلة ع وشي من أيمن
فوزية : بس يا ايمن خلاص هو فاهم
أيمن : اسمع يلا كل كلمة هقولها كويس عليا الطلاق بالتلاتة من اللي واقفة قدامك انت لو ما سمعت الكلام لهتشوف ايام تخليك تتمني اللي كان بيعملوا ابوك فيك
نسمة : خلاص يا بابا انا بتصل بعمه اهو شيل القماشة من علي بوقه
عمي : ألو مين معايا
أيمن : انت لو عايز تسمع صوت ابن اخوك تاني تحضر ٢ مليون جنيه واحنا هنكلمك وخد اسمع صوت ابن اخوك
عمي : ألو ... ألو ... أيوة شهاااب
أنا فضلت ساكت مش بتكلم وباصص ف عين أيمن وبدأت اضحك بشكل هستيري مش مفهوم وكلهم بدأوا يبصوا لبعض وقفل أيمن في وش عمي وأنا عمال اضحك لدرجة اني بدأت ادمع م الضحك وانا نفسي مش عارف بضحك ع ايه جايز بضحك ع اللي وصلني لكدة أو إني صدقتها أو إني موعود باللي ابويا كان بيعملوا ... مش عارف
الصمت عم علي الأوضة ومرة واحدة كسر الصمت ده القلم اللي نزل ع وشي من فوزية
فوزية : انت فاكرنا بنلعب يا كسمك طب انا هخليك تكمل ضحك
أنا : عليا الحرام أنا ما هرحم حد فيكم هقتلكم واحد واحد واحسنلكم تقتلوني دلوقتي عشان انا مش هفتح بوقي مع عمي ولا هخليه يجيب فلوس عشان انا لوحدي اللي شايل فلوس ابويا ومش في بنك ولو طلعت من هنا حي هقتلكم
كريم : ومين قالك أن احنا هنقتلك هو احنا اغبية انت منورنا اهو بس هتتمني نقتلك يا شهاب
فضلت ساكت مش بتكلم بصيت ف عين نسمة حاولت الاقي مبرر ف عيونها زي انها مجبرة تعمل كدة مثلا بس لقيت عيون باردة ومرة واحدة قربت مني وراحت تافة علي وشي وقالت احسنلك تنفذ اللي هيطلب منك
اتنفضت من مكاني وفضلت أشد بإيدي وفكيت ايدي اليمين وروحت نازل بإيدي ع وشها اترمت ع الأرض كلهم هجموا عليا مرة واحدة ونزلوا فوقي ضرب وكتفوني تاني
أيمن : تمام أنا هديك لحد الصبح تفكر ف اختيارك اللي صدقني هيترتب عليه كتير
وخرجوا كلهم من الأوضة الدنيا كانت برد كنت بتنفض ماكنتش عارف الساعة كام ولا عارف انا بليل ولا الصبح
إتفتح الباب ودخل كريم وجاب كرسي وقعد جنب السرير
كريم : هما اغبياء اوي انا عارف .... انت واحد شاف كل انواع التعذيب لدرجة أنه بقي بيستلذ بيه هما مش فاهمين ده .... بس إيه رأيك في نسمة تنفع ممثلة صح حبيتها يا شهاب صح انا عارف ... حبيتها لدرجة أنك حكيت ليها ع كل حاجة ده ايه الثقة دي انا كنت فاكر الموضوع هيكون اصعب من كدة .... بس عارف هي ماحبتكش ( ضحك بهيستيريا ) تحب تشوف
ونده عليها بصوت عالي جت بسرعة
كريم : اقفلي الباب وادخلي
عيني ف عينيها من اول ما دخلت هو ماكدبش فعلاً انا حبيتها وحبيت وجودها
كريم : انا عايز احييكي ع تمثيلك وانك أد ايه موهوبة
نسمة ضحكت ودخلت قعدت جنب رجله ع الأرض حط أيده ع رأسها وشدها من شعرها جامد وراح تافف ف بوقها لقيتها راحت بالعة التفة وفضلت تمص في شفايفها
كريم : خدتلك حقك اهو ايه رأيك
وراح شايل القماشة من ع بوقي
انت جربت كل انواع التعذيب بس جربت قبل كدة احساس إن اللي حبيتها وكنت جاي تتفق مع امها ع جواز وتكون ليك لوحدك تتناك قدامك .... جديدة دي عليك صح
لقيته قلع البنطلون وبتاعه كان كبير مع أنه نايم وشاورلها جريت ع بتاعه فضلت تبوس فيه وتمصله وهي بتبصله
كريم : لا ماتبصيش ليا انا بصي ليه هو وطلعت لسانها فضلت طالعة بلسانها ع بتاعه من فوق لتحت وتاخد بضانه في بوقها
بصتلي وحسيت أن فعلاً الموت احسن والتعذيب الجسدي اهون .... لفيت وشي الناحية التانية وغمضت عيني لقيته راح رازعني بالقلم
كريم : مش عايز عينك تتشال من علينا يابن الحرام ... مش كان بيقولك كدة برضوا مافكرتش مش ممكن كلامه كان صح وانك ابن حرام فعلا أصل هيعاملك ليه كدة
كان بيكلمني وبتاعه وقف وهو باصص للسقف وعمال يتأوا وراح ماسك رأسها وزاقق زبه كله في بوقها لحد ما اتخنقت وبدأت تنزل ماية من بوقها
راح مقومها من ع الأرض وقالها مش عايز اشوف حتة قماشة ع جسمك
وبدأت فعلا تقلع الجلابية اللي كانت لبساها وكان أول مرة اعرف احدد جسمها عامل ازاي كان شبه الصورة دي

بس مش شكل ابيلا دانجر يعني

أنا سرحت في الكلام اللي هو قاله إني ممكن اكون ابن حرام فعلا هو انا صحيح كان ساعات التفكير ده بييجي ف بالي بس ماكنتش بتأثر بيه بقول اكيد لأ بس حسيت اني اقتنعت بكلامه
وأنا سرحان لقيته مرة واحدة راح شايلها وحاططها بوضع الدوجي

وكسها فوق وشي بس من غير ما تلمسني وراح واقف وراها وتافف ع كسها مرتين منهم مرة التفة نزلت ع وشي وفضل يلعب في كسها وراح مدخل زبه ف كسها براحة وبدأ يدخله ويطلعه وفضل ينزل ع وشي سوائل من كسها ومن التفافة وبدأ يسرع أكتر ف النيك ويرزع وهي راحة لافة وشها وبصالي وقالتله : نيكني اكتر ... اوي حرام عليك شقني وهو عمال يسرع لدرجة أنها وقعت ع وشي وهو مكمل نيك فيها وبضانه عمالة تخبط ف وشي وراح مخرج زبه من كسها وعدلها وبدل ع طيزها وهي نزلت كسها ع وشي وعمالة تحكه فيه
كريم : إيه رأيك يا خول بذمتك مش كدة احسن من التعذيب واطفي سجاير ف طيزك والشغل ده .... إيه ده بتاعك مش واقف ليه انت خول بجد يلا ولا ايه
أنا فعلا قرفت ماكنتش هيجان اللي بيحصل ده عذاب بالنسبالي
بعد كدة خرج بتاعه من طيزها وخبط ف وشي بالغلط وراح قايلها لفي وبدأ يلعب في بتاعه وجابهم ع وشها

وبدأت تحطه ف بوقها وراحت تفاه عليا
فجأة جسمي اتشنج وحرفيا كانت اعصابي كلها هتنفجر
كريم : بس اهدي كدة ماتعملش دكر هيطق ليك عرق ... اسمعني انا نيكتها قدامك النهاردة وبكرة هنيكك معاها لو ماسمعتش الكلام ... الصبح انا هدخلك وهنكلم عمك واعمل الصح عشان تفضل دكر زي مانت كدة
ونسمة راحت موطية ع وشي وفضلت تلحس اللي تفته وقامت خرجت زي ماهي ملط وفتحت الباب لاقيت امها وأيمن واقفين ورا الباب
كريم بهمس : اسمع مني يابن الحلال ... أنا محترمك لحد دلوقتي وانا مش زي ولاد المتناكة اللي واقفين دول فخليك راجل عشان تمشي من هنا
خرج وطفي النور .....
ومن غير ما افكر انا فعلا لازم اقول لعمي يجيب الفلوس واقوله ع مكانها أنا مش هينفع استحمل اللي حصل ده تاني
وعدا الوقت .... معرفش عدا أد ايه بس لاقيت الباب بيتفتح ودخل كريم
كريم : جاهز
أنا بصوت واطي : جاهز
طلع موبايل واتصل على عمي
عمي : ألو
أنا : أيوة يا عمي
عمي : شهاب انت عامل ايه ياحبيبي وفين الفلوس انا قالب الدنيا مش لاقي حاجة
أنا : الفلوس مدفونة ف المنور يا عمي هات الفلوس
عمي : تمام ماشي ماتخافش يا شهاب طب هقابلهم فين
كريم خد الموبايل ووصفله مكان هيرمي فيه الشنطة وحذره من أنه يكلم البوليس أو يعمل قلق
وخرج كريم م الأوضة ودخلت بعده فوزية وبدأت تلبسني هدومي وانا متكتف وبدون مقدمات لقيتها مسكت بتاعي وتفت عليه وفضلت تلعب فيه لحد ما وقف

أنا : انتي مالك ياشرموطة في ايه
فوزية : اخرس يا خول
أنا : صدقيني مش هتشوفي يوم عدل ف حياتك يابنت المرة المتناكة أنتي والمعرصين اللي برا
بصتلي وراحت رافعة الجلابية ماكنتش لابسة حاجة تحتها وقعدت ع بتاعي وفضلت تمشيه ع كسها وقعدت عليه براحة وفضلت طالعة نازلة براحة وقلعت الجلابية كلها

أنا : مش هرحمك يابنت الشرموطة لما أخرج من هنا هخليكي لعبتي يابنت الوسخة .. مش هسيب خرم ف جسمك غير لما افشخهولك
وعمال اتأوه وهي هاجت م الكلام فضلت تسرع وتصوت بلبونة
ودخل أيمن مرة واحدة واحنا ف الوضع ده
أيمن : يعني يا مرا يابنت الشرموطة اقولك ادخلي لبسيه تقلعي معاه وراح قافل الباب وداخل وقلع البنطلون وفضل واقف يلعب في بتاعه كان حجمه صغير بس مش اوي

أنا : مش عارف تكيفها يا عرص يابن الخول .... تعالي يابن المتناكة قرب تف ع بتاعي
فوزية : اسمع كلامك سيدك يا عرص يابن الخول
راح مقرب من بتاعي وهو عمال يرزع ف كس مراته وفضل يتف عليه ويلحس كس مراته وهو عمال طالع نازل ع زبي
فوزية : إلحس عدل ياخول كس مراتك وإلحس زب اللي بينيكها خليه بيلمع اوووف احااا مش قادرة وفضلت تتنطط اكتر ع جسمي وصوت رزع جسمها بجسمي عالي اوي ...
وصلت لأعلي درجة من الهيجان وخلاص كنت هجيب وعرفتها قالتلي هاتهم ف كسي وبدأت تتأوة اكتر وجوزها لسة قاعد عمال يلحس ف كسها وبيلعب في بتاعه

جبتهم ف كسها وهي ف نفس الوقت جابت عسلها وجوزها بقي عمال يلحس اللي نازل من كسها وهي كمان قامت فضلت ترضع في بتاعي وتنضفه وجوزها ماسكها من رقبتها وبيعدل شعرها ولما خلصت لبست هدومها وفكوني ولبست هدومي وبدأت اجهز عشان هيمشوني
.....................
ولحد هنا يكون خلص الجزء وبعتذر تاني عن التأخير واتمني يكون الجزء عجبكوا وهحاول انزل الجزء الجديد ف اسرع وقت
اسم الموضوع : مرات عمي وبناتها ـ حتي الجزء الرابع
|
المصدر : قصص سكس محارم