مطلقة تحب الزب و تفعل كل شيء في اسخن سكس في بيتها و احلى متعة جنسية – الجزء 1

[Karen Fisher]

لا يوجد افضل من النيك مع مطلقة تحب الزب و جميلة و تملك سكن لوحدها حيث يعتبر هذا الامر حلم لاي رجل و انا ايضا كنت احلم و لو بجزء مما حدث لي و لكن تحقق اكثر مما حلمت به و بدات القصة في ذلك اليوم الماطر حين كنت في احد التجمعات التجارية اتسوق و فجاة تغير الطقس . في تلك اللحظات هبت رياح قوية جدا تبعتها امطار طوفانية و كنا ما زلنا في موسم الحرارة و الصيف و حين هممت بالخروج وججدت امام الباب الزجاجي سيدة ترتدي تنورة قصيرة واقفة تنتظر توقف هطول المطر و كانت تحمل لعض الاكياس و انا من حسن حظي اني كنت قد ركنت سيارتي في منطقة قريبة جدا امام الباب و بمجرد ان خرجت حتى فتحتها من بعيد و لما خرجت بخطوة واحدة فقط حتى نادتني تلك السيدة


و التفتت اليها و قلت لها هل من خدمة سيدتي و سالتني ان كنت سامر عبر طريق الملعب القديم و كانت هي تسكن من هناك و رغم انها لم تكن طريقي الا اني قلت لها نعم سامر من هناك هل تريدين ان اوصلك فقالت ان كان الامر لا يزعجك و لم اكن اعرف انها مطلقة تحب الزب و نياكة . ثم طلبت منها ان تقف هناك و احضرت السيارة و حملت كل مشترياتي و مشترياتها و وضعتها في الجهة الخلفية ثم ركبت بجنبي و ارتفعت تنورتها الى منتصف الفخذ حتى اشتعلت شهوتي و كانت تلاحظ اني انظر الى فخذها بكل محنة و كانها كانت تفعل ذلك حتى تثيرني و تهيجني


ثم اوصلتها الى بيتها و لم تخبرني انها تسكن لوحدها و لكن اعطيتها رقم هاتفي و اعطتني رقمها ايضا وذهبت الى المنزل و انا جد ساخن و ممحون و اريد ان انيكها و مازلت لا اعلم انها مطلقة تحب الزب و شهوانية جدا و لم تمضي الا ايام حتى هتفت لي و عزمتني على بيتها . و لما ذهبت كنت اعتقد انني ساجد زوجها و ابناءها هناك و لكن لما وصلت وجدتها لوحدها في البيت بملابس مثيرة جدا تشعل الشهوة و جهة صدرها العلوية مكشوفة و بارزة جدا حتى انتصب زبي عليها من البداية و ادركت اني على موعد مع الجنس و النيك و بانني مع مطلقة تحب الزب و انطلقت في تقبيلها من فمها الجميل و شفتيها بحرارة و قلبي يدق بقوة


و كنت انا اتحسس على جسمها و هي تتحسس على جسمي و كلانا متشوق لتلك النيكة الجميلة التي جاءتني انا عن طريق الصدفة لاني لم اتوقع ان تطلبني الى بيتها لانيكها و انا مع مطلقة تحب الزب و جميلة اكثر و هي بملاس مثيرة في بيتها . ثم شققت على صدرها و فتحت ازرارها و رايت ثدييها ملتصقين تحت الستيان و اخرجت لها احد اثداءها و وضعته في فمي امص و ارضع بحرارة كبيرة و هي مستمتعة و قد اعجبها الامر و سخنت معي و اخرجت لها الثدي الثاني و بدات العب بصدرها و امص و الحس و حرارتي الجنسية كبيرة و شهوتي نارية جدا مع مطلقة تحب الزب و نياكة و سكسية جدا

---