انا سالب

[سالب لبوة]

انا يوسف ٢٤ سنة
بدات قصتى مع الشذوذ من ٨ سنين. مع قريبى اللى كان اصغر منى بسنة. كنا كل اما ننزل سواه الاقيه بيخبط فى طيزه و كنت ببقى مبسوط و كان كل مره بيزود عن المره اللى قبليها. بدات بخبط و بعدين لمس و بعدين تحسيس. و انا كنت ببقى مبسوط اوى. لاقيته فى مره دخل ايده جوه البنطلون و حسس على طيزى من جوه. بس انا رغم انى كنت مبسوط بس زقيته و قلتله متعملش كده تانى. لاقيته بيقولى انا عايز انيك طيزك الكبيره المربرة دى ( انا طخين و طيزى كبيره و زبى صغير ). و علشان انا كنت بحبه اوى و مكنتش بحب ازعله. قلتله ماشى. كان احلى يوم فى حياتى. دخلنا شقته. و اهله مكانوش فى البيت. و لقيته فضل يبوس في بقى و فى خدىدى و فى رقبتى. و فى النفس الوقت لقيته بيقلع التيشرت و جسمه كان حلو. و بعد اما قلع التيشرت فراح مقلعنى التيشرت بتاعى و بطل بوس و نزل فضل يمص فى بزازى. و راح مقلعنى البنطلون و البوكسر و فضل يضربنى على طيزى و يحسس و يقفش فيها. و راح قالع البنطلون بتاعه كان حلو اوى. و رغم انى كنت خايف الا انى نزلت على ركبى وفضلت امص فى زبه اللى كان واقف على اخره و امص فى بضانه لحد اما جابهم فى بقى و كنت هموت و ادوق طعم المنى ده و طلع طعمه حلو. و راح منيمنى على باطنى و فضل ينيك فيا و بعد اما خلص دخلنا استحمنا مع بعض و انا ماكونتش سايب زبه و هو مكانش سايب طيزى. و خرجنا عملنا واحد تانى. و مشيت من عنده و فضلنا نعمل كده سنه كامله مرتين او تلاتة فى الاسبوع. لحد اما جه فى مره و قالى احنا مش هنعمل كده تانى. انا كنت متضايق اوى. بس مكلمتوش فى الحوار ده تانى. و بطلت اعمل اى حاجة و كنت مقضيها ضرب عشرة. لحد من ٣ سنين. اتعرفت على واحد ١٧ سنه عن طريق برنامج للشواذ. و فضلنا نتكلم كتير و نبعت صور لبعض و كان بيحب الطخان اوى. و كان كل شويه يقولى تعلالى و انا كنت برفض. لحد اما فى مره وافقت و روحتيله البيت. كنت خايف اوى. و لما دخلتله قعدنا نتكلم شويه و بعدين لقيته بيقربلى و فضل يبوس و يعض فى شفايفى. المهم قلعنى و هو لف و قلع البنطلون و البوكسر و لما لفلى انا فضلت واقف باصص لزبه و مصدوم. انا مشفتش زب زى زبه فى افلام البورن. زبه كان طويل و عريض اوى. نزلت امصه و كان داخل بقى بالعافيه. المهم نايمنى و ابتدى ينيك فيا. بس زبه من كتر مهو عريض مكانش رادى يخش جوه طيزى. و فضل يحاول لحد اما قلتله كفايه كده و مشيت و روحت وفضل خرم طيزى واجعنى اسبوع. و فضلت مكلموش سنه. و رجعت اكلمه تانى بعد السنه و روحتله تانى و حصل نفس الموقف و مرديش يخش برده. و من ساعنها مرحتلوش تانى ومقضيها ضرب عشره. مين هنا بيحب الطخان ؟
و لو كده ممكن تبعتولى صور لى زباركوا