تفاحه نسوانجى
نسوانجي محترف
- إنضم
- أغسطس 29, 2025
- المشاركات
- 4,483
- التفاعل
- 112
- النقاط
- 63
ده الجزء الثاني من القصة
انا والعائلة المصرية
الجزء الثاني
دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه واول ما دخلت قلي ايه الحكاية بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني .. بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية.
كنت في قمة الهيجان بعد أن أخذت علبة كريم مطري البشرة الذي أعطتني إياه الأم محاسن وغمزها لي بأنه قد ينفعني ، فقلت لمحسن بعد ان جلست على حافة السرير واجلسته في حضني انني لا يمكن ان اتركه، وبدأت في تقبيل وجهه ومص شفتاه، وقمنا بخله ملابسنا بالكامل ، وطلب مني ان اتمدد على السرير ثم قرب شفتيه من اذني وهمس اريد المصاصة بتاعتي ، حتديهالي، كان همسه مثير جدا ، فدفعت راسه باتجاه زبي الذي انتصب بشدة وقلت له عاوزك تدلعه وتمصه جامد، فبدأ بتقبيل رأس زبي ولحسه بطرف لسانه ويداه تلاعبان خصيتي وباقي زبي ، وبدأ بادخال راس زبي داخل فمه ومصه وانا اطلب منه ان يدخله اكثر واكثر واضغط على رأسه لينزلق زبي داخل فمه ، وتزاداد متعتي وجنوني، كنت قد بدأت هذه المرة اتحرر من هواجسي وتخوفاتي وقررت ان اخوض التجربة بكاملها ، كانت متعتي هذه المرة اعظم بكثيرمن الليلة السابقة ، فقد كان الخوف يطغى على المتعة ، اما الان فانني قد تحررت من كل افكاري ومن قيود نفسي واطلقت العنان للحيوان الرابض داخلي ، كان زبي يشق فمه ويصل الى حد بلعومه ليخرجه ويدخله من جديد ، وقال لي وهو في قمة هياجه ، باين عليك انك الليلة في عالم ثاني ونام بجانبي بشكل عكسي اذ اصبحت طيزه قريبة من وجههي وفمه لا زال يقبض على زبي يرضعه كطفل لم يفطم بعد، التفت الي وقال جهز طيزي لزبك ، كانت علبة الكريم قريبة مني فامسكتها وقلت له اتعرف من اين اتيت بها، فقال من اين ، فقلت من *** ، التفت الي وقد بدت علامات التساؤل في وجهه ، فاجبته نعم من *** ، وهي اعطتني اياها لازبطك وامتعك واخذت قليلاً من الكريم على طرف اصبعي وبدأت اداعب خرم طيزه بهدوء من الخارج بشكل دائري واضغط طرف اصبعي لادخل الكريم داخل طيزه ، كانت محنته تزداد اكثر فاكثر فيزيد من امتاع زبي بفمه وشفتيه، حتى كدت ان اقف داخل فمه ، ولكني مسكت نفسي وطلبت منه ان ينام بجانبي، وقد اعطاني ظهره ودفع بطيزه الى الخلف قليلاً فامسكت بزبي وبدأت اداعب خرم طيزه براس زبي ، كان الكريم قد لين طيزه تماماً وجعلها جاهزة لاستقبال زبي ، فوضعت راس زبي على خرمه وطلبت منه ان يضغط معي ، وبدات اضغط بزبي حتى شعرت به ينزلق داخل طيزه وخرجت منه اهة كبيرة مع تنهيدة ، وطلب مني التوقف حتى يعتاد طيزه على زبي بداخله ، وسريعا ما بدأ هو بتحريك طيزه ويطلب مني ان ادفع زبي أكثر فأكثر ، وبدأت ادخل زبي أكثر فأكثر حتى وصل الى منتصفه ، كان يشق خرمه شقاً وقد بدا على طيزه انها تجاهد لاستقبال هذا الزائر الكبير ، حتى أنني أحسست ان زبي هذه الليلة قد بدا اكبر مما عهدته من شدة الاثارة .
في هذه الليلة أفرغت ثلاث مرات في طيز محسن ، ونمت بعدها نوما عميقاً ولم افيق الا على هزة من يد محاسن وهي تقول لي ، نموسيتك كحلي ، باين عليك ثقلت الليلة ، نظرت حولي فلم اجد محسن ، فسالت اين محسن ، فاجابتني ده صحي من بدري وخذ حمام ، ونزل مع الاولاد صحابه ، واضافت ، على فكرة والبنت كمان مش موجودة ، وهمس بدلال وغنج يعني مفيش الا انا وانت في البيت ، ادركت تماماً ان المراة لم تعد تستحمل وانها تهيج بمجرد رؤيتي ، وكانت تركز النظر الى زبي الذي كان منتصباً كعادته عند الاستيقاظ من النوم ، فنظرت اليها ومددت يدي الى وسطها وشددتها الي لترمي بنفسها فوقي وقد اخذت بتقبيل شفاهها ومص لسانها ، فقالت انت باين عليك شقي اوي ، ايه ده دنتا بتبوس حلو اوي ، دنتا تجنن ، طلبت منها ان تجهز الحمام لي فاريد ان اتنظف من نيك ابنها ، وهي تلبس لي قميص النوم اللي احضرتهولها هدية ، وقبل ان تخرج قالت لي ، انا عارف انت عجبك ايه في الواد ، فضحكت وقلتلها اصل طيزه حلوة ، فضحكت بغنج وقالت يبقى يا راجل عندك الاصل وتروح للواد ، ، بص اقلك انا عمري ما عملت من ورا ، بس النهاردة حخليك تعمل اللي نفسك فيه ، عارف ليه ، قللتلها ليه ، قالتلي لاني عاوزة اديلك حاجة تكون انت اول واحد تعملها معايا ، وذهبت الى غرفتها وانا دخلت الحمام وبعد ان خرجت كانت في ابهى صورها وكان قميص النوم الاسود حياكل منها حتة، فاندفعت باتجاهها وحضنتها وقالتلي متستعجلش ، وراحت فتحت الكاسيت وبدأت ترقصلي بشكل زاد من هياجي، فسحبتها الى السرير وبدأت بتقبيلها من شفايفها ومصمصة لسانها والنزول بشفايفي الى رقبتها والى خلف اذنيها ونزلت الى صدرها اقبل بزازها من فوق القميص ، فقامت هي بتنزيل القميص ليظهر بزين نافرين، قد وقفت حلماتهما بشكل مثير فابدت اداعبها بلساني وادغدغهما باسناني بعضات خفيفة ثم بدأت بمصهما لانزل بشتاي الى منتصف بطنها حيث صرتها ، لاداعبها بلساني ، ومن ثم نزولاً الى كسها من فوق السليب ، وبدات بتقليعا السليب ، ليظهر كسها الرائع ، وللحق اقول انه كس نخب اول كان شفريه بارزان ينتصب في اعلاهما بظرها الذي بدا كقضيب صغير جدا فبدأت بلحسه ، بينما هي قد قبضتت على راسي بساقيها، من شدة المحنة وانا اقبل كسها وامصمص بظرها وقد بدأ كسها ينزل عسله اللذيذ ، ارتفعت الى شفتيها مجدداً وبدات بتقبيلها وانا اهمس بين القبل ، " انبسطي" فأجابت انا اول مرة بتبسط زي المرة دي ، ايه ده اللي انت عملته ، فقلت لها ، ايه هو مبيلحسش ليكي فاجابت لا بيلحس ولا بيعمل حاجة من اللي انت بتعمله ، ده ملوش غير انه يحط بتاعه وخلاص فقلت لها ، ايه مش حدلعيلي زبي زي ما دلعت كسك ، فقالت ازاي ، قلتلها ايه مش حتمصيه ، قالت لي انا مبعرفش ، بس حمصه، انا بشوف في الافلام بس ، اقتربت من زبي وطلبت منها ان تقبله، فقبلت راسه ونزلت الى الخصيتين وبدأت تداعب زبي بلسانها وانا اطلب منها ان تمرر لسانها على زبي من راسه الى اسفله وهي تفعل وزبي يزداد انتصاباً ، وطلبت منها ان تدخله بفمها ، قليلاً قليلاً ، كان مصها رائعاً رغم غشوميتها ، وعضها لرأس زبي باسنانها ، وسريعاً ما بدا زبي ينساب داخل فمها وانا اطالبها بادخال المزيد في فمها ، وبعد ان انهككته بمصها ، نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وقالت لي بصوت هائج مش قادرة ، مش قادرة عاوزاه هنا واشارت الى كسها ، فجلست بين ساقيها وامسكت بزبي وبدأت افرش كسها من الخارج وهي تصرخ مش قادرة ، دخله بقى ، دخله ، فضغطت راسه قليلاً لينزلق داخل كسها سريعاً ، فقد كانت في قمة هيجانها ومتعتها ، وبدأت ارهز عليها بشدة ، واهي تطالبني ان ادخله اكثر، ( عوزاه كله جوا يا حبيبي، اه مش قادرة، طفيلي ناري، دخله .. دخله كله) فطلبت منها ان تاتي هي فوقه واستلقيت لتركب هي فوقي وتبدا بتحريك نفسها فوقي ، كانت المتعة قد بلغت بها مبلغها لدرجة انها لم تكن قادرة على تحريك نفسها ، فارتمت على صدري لاقود انا من جديد ، وبدأت بتحريك نفسي تحتها ، وقد امسكت بطيزها وبعصرهما الى ان وصل اصبعي الى خرم طيزها ، وبدأت بمداعبته ، وكنت ابلل اصبعي بماءنا الذي اغرق كسها لارطب فتحة طيزها ، وسريعا ما ادخلت اصبعي في فتحة طيزها فشهقت ، وهمست لي في اذني جميل اوي ، انا حاسة اني في اثنين بينكوني دلوقتي ، دخل صباعك اكثر ، فقلت لها لا ، انا حنيكك فيها دلوقتي ، هو حيوجعك شوية بس حتستحمليه ، فضحكت وقالت لي ، اذا محسن استحملة انا مش حستحمله ، يلا ، واخذت وضعية السجود ، وجئت انا من خلفها وبدات الاعب راس زبي بفتحتها ، واضغط شوية شوية على خرم طيزها لغاية ما حسيت انه بقى جاهز لزبي فدفعته بقوة ليخترق طيزها الجميل ، فصرخت صرخة مكتومة ، مع اه طويلة ، وبقيت ثابتاً قليلاً ثم بدأت بتحريك زبي بداخلها ، كانت تغنج بدلال وتتأوه مع كلمات تزيد من شهوتي ورغبتي ،( اوووووووووه جميل اوي ، بيوجع، اوووووووووووه نكني في طيزي ، اه ايه ده ، ده بيجنن نكني اكثر ) كنت كلما ازيد بضغط زبي تتوجع قليلاً الى ان بدأ زبي يدخل اكثر في طيزها، واخذت انيكها الى ان احسست انني ساقذف ، فسحبته من طيزها ونزلتهم على ظهرها، فارتمت على السرير وانا ارتميت بجانبها ، فرمت بصدرها على صدري وقبلتني قبلة طويلة وقالت لي ، تصدق انه اول مرة في حياتي اتمتع زي كدة ، وقلتلها انا كمان.
ذهبت انا وهي الى الحمام واخذنا حمامنا مع بعض ، وخرجنا ، فذهبت لتجهز لي فنجان قهوة ، واحضرته وجلست بجانبي ، وقالت لي انت دلوقتي بتول بنفسك ايه العيلة دي ، بس و**** محناش زي ما انت مفكر ، و**** انت اول واحد بعد جوي اعمل معاه الحاكية دي ، بس الشعور انه في راجل غريب في البيت معايا ولوحدي كان بيهيجني ، وبعدين الاسطى مش مزبطني اوي ، بيخليني اشوف الافلام بيشعللني ومبيطفيش ***** اللي ولعها ، وبعدين انت متتسابش بصراحة ، اصلاً انا عارفة انه حسن بيتناك ، وانا كنت عارفة انه مش حيسيبك في حالك ، اصله انا عارفه انه في رجالة من الحتة بينيكوه، ومرة جارتنا قفشته مع جوزها .
حضنتها وقبلت راسها وقلت لها محاسن انا فاهمك وحاسس بيك ، ومتخافيش انا مش مفكر حاجة ، ووضعنا حيبقى زي ما هو بس انا مش عاوز يبان عليك أي تغيير سواء قدام العيال او قدام جوزك .
انا والعائلة المصرية
الجزء الثاني
دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه واول ما دخلت قلي ايه الحكاية بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني .. بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية.
كنت في قمة الهيجان بعد أن أخذت علبة كريم مطري البشرة الذي أعطتني إياه الأم محاسن وغمزها لي بأنه قد ينفعني ، فقلت لمحسن بعد ان جلست على حافة السرير واجلسته في حضني انني لا يمكن ان اتركه، وبدأت في تقبيل وجهه ومص شفتاه، وقمنا بخله ملابسنا بالكامل ، وطلب مني ان اتمدد على السرير ثم قرب شفتيه من اذني وهمس اريد المصاصة بتاعتي ، حتديهالي، كان همسه مثير جدا ، فدفعت راسه باتجاه زبي الذي انتصب بشدة وقلت له عاوزك تدلعه وتمصه جامد، فبدأ بتقبيل رأس زبي ولحسه بطرف لسانه ويداه تلاعبان خصيتي وباقي زبي ، وبدأ بادخال راس زبي داخل فمه ومصه وانا اطلب منه ان يدخله اكثر واكثر واضغط على رأسه لينزلق زبي داخل فمه ، وتزاداد متعتي وجنوني، كنت قد بدأت هذه المرة اتحرر من هواجسي وتخوفاتي وقررت ان اخوض التجربة بكاملها ، كانت متعتي هذه المرة اعظم بكثيرمن الليلة السابقة ، فقد كان الخوف يطغى على المتعة ، اما الان فانني قد تحررت من كل افكاري ومن قيود نفسي واطلقت العنان للحيوان الرابض داخلي ، كان زبي يشق فمه ويصل الى حد بلعومه ليخرجه ويدخله من جديد ، وقال لي وهو في قمة هياجه ، باين عليك انك الليلة في عالم ثاني ونام بجانبي بشكل عكسي اذ اصبحت طيزه قريبة من وجههي وفمه لا زال يقبض على زبي يرضعه كطفل لم يفطم بعد، التفت الي وقال جهز طيزي لزبك ، كانت علبة الكريم قريبة مني فامسكتها وقلت له اتعرف من اين اتيت بها، فقال من اين ، فقلت من *** ، التفت الي وقد بدت علامات التساؤل في وجهه ، فاجبته نعم من *** ، وهي اعطتني اياها لازبطك وامتعك واخذت قليلاً من الكريم على طرف اصبعي وبدأت اداعب خرم طيزه بهدوء من الخارج بشكل دائري واضغط طرف اصبعي لادخل الكريم داخل طيزه ، كانت محنته تزداد اكثر فاكثر فيزيد من امتاع زبي بفمه وشفتيه، حتى كدت ان اقف داخل فمه ، ولكني مسكت نفسي وطلبت منه ان ينام بجانبي، وقد اعطاني ظهره ودفع بطيزه الى الخلف قليلاً فامسكت بزبي وبدأت اداعب خرم طيزه براس زبي ، كان الكريم قد لين طيزه تماماً وجعلها جاهزة لاستقبال زبي ، فوضعت راس زبي على خرمه وطلبت منه ان يضغط معي ، وبدات اضغط بزبي حتى شعرت به ينزلق داخل طيزه وخرجت منه اهة كبيرة مع تنهيدة ، وطلب مني التوقف حتى يعتاد طيزه على زبي بداخله ، وسريعا ما بدأ هو بتحريك طيزه ويطلب مني ان ادفع زبي أكثر فأكثر ، وبدأت ادخل زبي أكثر فأكثر حتى وصل الى منتصفه ، كان يشق خرمه شقاً وقد بدا على طيزه انها تجاهد لاستقبال هذا الزائر الكبير ، حتى أنني أحسست ان زبي هذه الليلة قد بدا اكبر مما عهدته من شدة الاثارة .
في هذه الليلة أفرغت ثلاث مرات في طيز محسن ، ونمت بعدها نوما عميقاً ولم افيق الا على هزة من يد محاسن وهي تقول لي ، نموسيتك كحلي ، باين عليك ثقلت الليلة ، نظرت حولي فلم اجد محسن ، فسالت اين محسن ، فاجابتني ده صحي من بدري وخذ حمام ، ونزل مع الاولاد صحابه ، واضافت ، على فكرة والبنت كمان مش موجودة ، وهمس بدلال وغنج يعني مفيش الا انا وانت في البيت ، ادركت تماماً ان المراة لم تعد تستحمل وانها تهيج بمجرد رؤيتي ، وكانت تركز النظر الى زبي الذي كان منتصباً كعادته عند الاستيقاظ من النوم ، فنظرت اليها ومددت يدي الى وسطها وشددتها الي لترمي بنفسها فوقي وقد اخذت بتقبيل شفاهها ومص لسانها ، فقالت انت باين عليك شقي اوي ، ايه ده دنتا بتبوس حلو اوي ، دنتا تجنن ، طلبت منها ان تجهز الحمام لي فاريد ان اتنظف من نيك ابنها ، وهي تلبس لي قميص النوم اللي احضرتهولها هدية ، وقبل ان تخرج قالت لي ، انا عارف انت عجبك ايه في الواد ، فضحكت وقلتلها اصل طيزه حلوة ، فضحكت بغنج وقالت يبقى يا راجل عندك الاصل وتروح للواد ، ، بص اقلك انا عمري ما عملت من ورا ، بس النهاردة حخليك تعمل اللي نفسك فيه ، عارف ليه ، قللتلها ليه ، قالتلي لاني عاوزة اديلك حاجة تكون انت اول واحد تعملها معايا ، وذهبت الى غرفتها وانا دخلت الحمام وبعد ان خرجت كانت في ابهى صورها وكان قميص النوم الاسود حياكل منها حتة، فاندفعت باتجاهها وحضنتها وقالتلي متستعجلش ، وراحت فتحت الكاسيت وبدأت ترقصلي بشكل زاد من هياجي، فسحبتها الى السرير وبدأت بتقبيلها من شفايفها ومصمصة لسانها والنزول بشفايفي الى رقبتها والى خلف اذنيها ونزلت الى صدرها اقبل بزازها من فوق القميص ، فقامت هي بتنزيل القميص ليظهر بزين نافرين، قد وقفت حلماتهما بشكل مثير فابدت اداعبها بلساني وادغدغهما باسناني بعضات خفيفة ثم بدأت بمصهما لانزل بشتاي الى منتصف بطنها حيث صرتها ، لاداعبها بلساني ، ومن ثم نزولاً الى كسها من فوق السليب ، وبدات بتقليعا السليب ، ليظهر كسها الرائع ، وللحق اقول انه كس نخب اول كان شفريه بارزان ينتصب في اعلاهما بظرها الذي بدا كقضيب صغير جدا فبدأت بلحسه ، بينما هي قد قبضتت على راسي بساقيها، من شدة المحنة وانا اقبل كسها وامصمص بظرها وقد بدأ كسها ينزل عسله اللذيذ ، ارتفعت الى شفتيها مجدداً وبدات بتقبيلها وانا اهمس بين القبل ، " انبسطي" فأجابت انا اول مرة بتبسط زي المرة دي ، ايه ده اللي انت عملته ، فقلت لها ، ايه هو مبيلحسش ليكي فاجابت لا بيلحس ولا بيعمل حاجة من اللي انت بتعمله ، ده ملوش غير انه يحط بتاعه وخلاص فقلت لها ، ايه مش حدلعيلي زبي زي ما دلعت كسك ، فقالت ازاي ، قلتلها ايه مش حتمصيه ، قالت لي انا مبعرفش ، بس حمصه، انا بشوف في الافلام بس ، اقتربت من زبي وطلبت منها ان تقبله، فقبلت راسه ونزلت الى الخصيتين وبدأت تداعب زبي بلسانها وانا اطلب منها ان تمرر لسانها على زبي من راسه الى اسفله وهي تفعل وزبي يزداد انتصاباً ، وطلبت منها ان تدخله بفمها ، قليلاً قليلاً ، كان مصها رائعاً رغم غشوميتها ، وعضها لرأس زبي باسنانها ، وسريعاً ما بدا زبي ينساب داخل فمها وانا اطالبها بادخال المزيد في فمها ، وبعد ان انهككته بمصها ، نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وقالت لي بصوت هائج مش قادرة ، مش قادرة عاوزاه هنا واشارت الى كسها ، فجلست بين ساقيها وامسكت بزبي وبدأت افرش كسها من الخارج وهي تصرخ مش قادرة ، دخله بقى ، دخله ، فضغطت راسه قليلاً لينزلق داخل كسها سريعاً ، فقد كانت في قمة هيجانها ومتعتها ، وبدأت ارهز عليها بشدة ، واهي تطالبني ان ادخله اكثر، ( عوزاه كله جوا يا حبيبي، اه مش قادرة، طفيلي ناري، دخله .. دخله كله) فطلبت منها ان تاتي هي فوقه واستلقيت لتركب هي فوقي وتبدا بتحريك نفسها فوقي ، كانت المتعة قد بلغت بها مبلغها لدرجة انها لم تكن قادرة على تحريك نفسها ، فارتمت على صدري لاقود انا من جديد ، وبدأت بتحريك نفسي تحتها ، وقد امسكت بطيزها وبعصرهما الى ان وصل اصبعي الى خرم طيزها ، وبدأت بمداعبته ، وكنت ابلل اصبعي بماءنا الذي اغرق كسها لارطب فتحة طيزها ، وسريعا ما ادخلت اصبعي في فتحة طيزها فشهقت ، وهمست لي في اذني جميل اوي ، انا حاسة اني في اثنين بينكوني دلوقتي ، دخل صباعك اكثر ، فقلت لها لا ، انا حنيكك فيها دلوقتي ، هو حيوجعك شوية بس حتستحمليه ، فضحكت وقالت لي ، اذا محسن استحملة انا مش حستحمله ، يلا ، واخذت وضعية السجود ، وجئت انا من خلفها وبدات الاعب راس زبي بفتحتها ، واضغط شوية شوية على خرم طيزها لغاية ما حسيت انه بقى جاهز لزبي فدفعته بقوة ليخترق طيزها الجميل ، فصرخت صرخة مكتومة ، مع اه طويلة ، وبقيت ثابتاً قليلاً ثم بدأت بتحريك زبي بداخلها ، كانت تغنج بدلال وتتأوه مع كلمات تزيد من شهوتي ورغبتي ،( اوووووووووه جميل اوي ، بيوجع، اوووووووووووه نكني في طيزي ، اه ايه ده ، ده بيجنن نكني اكثر ) كنت كلما ازيد بضغط زبي تتوجع قليلاً الى ان بدأ زبي يدخل اكثر في طيزها، واخذت انيكها الى ان احسست انني ساقذف ، فسحبته من طيزها ونزلتهم على ظهرها، فارتمت على السرير وانا ارتميت بجانبها ، فرمت بصدرها على صدري وقبلتني قبلة طويلة وقالت لي ، تصدق انه اول مرة في حياتي اتمتع زي كدة ، وقلتلها انا كمان.
ذهبت انا وهي الى الحمام واخذنا حمامنا مع بعض ، وخرجنا ، فذهبت لتجهز لي فنجان قهوة ، واحضرته وجلست بجانبي ، وقالت لي انت دلوقتي بتول بنفسك ايه العيلة دي ، بس و**** محناش زي ما انت مفكر ، و**** انت اول واحد بعد جوي اعمل معاه الحاكية دي ، بس الشعور انه في راجل غريب في البيت معايا ولوحدي كان بيهيجني ، وبعدين الاسطى مش مزبطني اوي ، بيخليني اشوف الافلام بيشعللني ومبيطفيش ***** اللي ولعها ، وبعدين انت متتسابش بصراحة ، اصلاً انا عارفة انه حسن بيتناك ، وانا كنت عارفة انه مش حيسيبك في حالك ، اصله انا عارفه انه في رجالة من الحتة بينيكوه، ومرة جارتنا قفشته مع جوزها .
حضنتها وقبلت راسها وقلت لها محاسن انا فاهمك وحاسس بيك ، ومتخافيش انا مش مفكر حاجة ، ووضعنا حيبقى زي ما هو بس انا مش عاوز يبان عليك أي تغيير سواء قدام العيال او قدام جوزك .
اسم الموضوع : انا والعائلة المصرية | قصص سكس لواط ودياثه!
|
المصدر : قصص مثليين و لواط وشذوذ وشيميل