• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اناوالجنس والعليه مفاجاءة اخواتى11 | قصص نيك محارم اخوات منتهي اللذة!

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,842
التفاعل
552
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
جدت أحمد و سالى فى وضع رهيب جداً حيث كانا عاريان و يقفان بجوار السرير فى غرفة أحمد و لم ينتبها لوجودى كانا يقبلان بعضهما و كان أحمد يعتصر ثدى سالى المكتنز و يشد بإصبعه على كسها المرمرى الجميل المغطاه ببعض الشعيرات القصيرة و كانا يتأوهان من المتعة و الشهوة معاً و زاد الوضع سخونة حين تعلقت به و دخل زبره بكسها و هى تلف قدميها حول وسطه ليذهب و يأتى فى حركات متناغمة تسفر عن نيكة تشعل الأزبار لهيباً و الأكساس ناراً مما جعلنى أنزع كل قطعة من ملابسى تغطينى و أقف خلفها و ألف يدى حولها لتعتصر بضربات أحمد فإعتدلت لألتقط شفتيها و كان أحمد مع نيكه لها يرضع ثديها فصعدنا بها السرير و نمت على ظهرى لتنام هى أيضاً على ظهرها و أنا أداعب ثدياها بكلتا يدي و كان أحمد ينيك بلا هوادة ولا رحمة و كانت تصرخ فى فمى و تضرب بيديها السرير من المتعة و الألم الممتع فكنت أحاول تثبيت شفتيا على شفتيها حتى لا يسمع أحد بصراخها و بعد فترة جاء أحمد ظهره و نطر لبنه على بطنها و بعض القطرات نزلت على زوبرى فدفعتها و شتمته فلوى ذراعى و قال هنيكك يابن المتناكة بئى عامل راجل و بتنيك أختك أنا هنيكك إنت و إخواتك فنهضت منه و قلت عادى مانت كمان بتنيك أختك من سنين تحب أضمها لينا فإستغرب معرفتى بالموضوع و تشاجرنا و تركته يكمل معها و ذهبت لأجهز الشنط و تانى يوم كنا فى طريقنا للقاهرة و وصلنا بالليل و عند دخولنا فوجئت أمى بنا و فرحت كثيراً لأنها أخيراً ستطفئ نار كسها الممتلئ بالخيرات و دخلت نمت و تانى يوم كانت هناك يد ناعمة تداعب زوبرى فأدركت أنها إما أمى أو نادية لكنى وجدتها نجوى من تقوم بذلك فقمت و قبلتها قبلة ساخنة و حملتها عن الأرض و خرجت بها إلى الصالة لأجد أمى حضرت الفطار و بعد الفطار دخلت نمت شوية و لما قمت من النوم لم أجد سوى أمى تنام بغرفتها عارية تماماً فنمت بكل جسمى فوقها و أنا أدلك ظهرها بجسمى فسمعتها تقول عاصم حبيبى أنا مشتاقة ليك أوى دخله يا حبيبى و طفى نارى ففتحت طيزها و بدأت أدخله و هى تتأوه ببعض الألم حتى دخل بالكامل و عند دخوله أغلقت فتحتها على زوبرى و قالت حبيبى خليه شوية مشتاقة ليه أوى و بدأت أقبلها من شفايفها و رقبتها و مع شهوتها و تأوهاتها خف ضغطها على زوبرى مما أعطانى المساحة لأنيكها نيكة جامدة فى طيزها بعدما جبتهم فى طيزها إتعدلت و أخدتنى فى حضنها بإشتياق و قالتلى وحشتنى يا عصومتى و كان زبرى مازال واقف فمسكته و بدأت تدلكه و هى تقبلنى و بعد كدة مصته كتير و فجأة نيمتنى على ظهرى و و جلست بكل حملها على زوبرى ليدخل ببيضانه فى كسها فتألمت و هى بدأت الجرى بالخيل لتصعد و تهبط عليه و كل همها أكبر قدر من المتعة لكن فجأة صرخت صرخة رعب و خوف و هى تتناك منى فنظرت وجدت نجوى تقف خخلفها و هى ترتدى الزوبر الصناعى و تنيك أمها به و كانت نورا تصرخ بشدة لكن ما منعها عن النهوض هو متعتها التى حصلت عليها من زوبرين فى نفس الوقت و بعد أن جئت ظهرى و نهضت لأجد نورا تغرقنى بشهدا بكثافة و كانت تنام على بطنها و هى تلهث من كتر المتعة و هنا هجمت نجوى على بطنى لتلحسها فخلعت عنها الحزام و أعطيته لنورا لترتديه فنظرت نورا لتجد الزوبر البلاستيك فى يدها و نجوى إبنتها الكبرى تلحس شهوة أمها فنظرت لى و كأنها تلوم نفسها فأخبرناها كل شئ و بدأت نجوى تمص لى زوبرى فهاجت نجوى أكثر و بدأت تغيب عن الوعى مما يحدث لها من متعة و بدأت أنيك نجوى من طيزها أمام ناظر نورا أمها فقالت لى إنت وصلت طيب و نهضت عننا و تركتنا و دخلت الحمام
تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن ربنا ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا
 
عودة
أعلى