نضرب الزك و الترمة في الغابة و نيك الحنونة ملور و نشبعها زب

[Yasmin El Sawy]

انا نموت على الترمة و نحب نضرب الزك و نحب ثاني السوة بصح نخاف المشاكل تاع الحمل و التكسار وراكم عارفين السيرة و اليوم نحكي على واحدة من احلى الفتيات اللي ذاقو زبي واسمها وهيبة و كانت تقرا معانا في الجامعة و جات من بلاد قبايل . و كانت وهيبة مليحة بزاف الى درجة واحد ما يتخيل و عندها الترمة مدورة و كبيرة من النوع الي نحبو و رافدة مليح حتى الزيزة و ما تعرف مليح عربية بصح حنونة و حلوة بزاف و بيضة وانا ثاني قبايلي ونهدر مليح قبايلية و كنت نبلعط فيها و نقول لها انتي شابة يعجبها الحال و انا البلاصة اللي نحب نيك فيها هي الغابة تاع البارك تاع بن عنكنون


و كي رحنا انا و وهيبة للبارك ديتها لعبت شوية و من بعد شفنا الحيوانات و كانت الحالة فارغة بزاف و من بعد رحنا للخرش و قعدنا في الحشيش و كانت الحالة هايلة في الربيع و وهيبة كانت تضحك معايا و من بعد بديت نفلورتي معاها و هي عجبها و كنت حاب نضرب الزك تاعها . و كي كنت نبوس فيها زبي سخن و خشبت مليح عليها و رميت روحي فوقها نبوس و مسيت لها الترمة و بديت نخلط لها و عجبها الحال و سخنت بلخف و عرفت بلي هي سخونة و حامية و مسيت لها السوة تاعها و خلطت فيها باش نزدي نسخنها و كي شافت زبي عجبها و مساتو و قالت لي عندك واحد شباب و ضحكت و انا كنت حاب نضرب الزك و نيكها ملور


و كي بقيت نفلورتي معاها سخنت بصح كي قلت لها ايا نحي حوايجك نيكك قالت لي انت مهبول و انا قلت لها ما تعريش ابوار نحي برك السروال شوية و خبرتها بلي راني حاب نضرب الزك و نيك ملور و كي ما حبتش انا كنت سخون بديت نعيط عليها و قلت لها يا تخليني نيك يا نعيرك هنا . و هي فهمتني بلي نحبها بصح الشهوة رجعتنيكي المهبول و هبطت شوية سورالها و انا شفت الترمة البيضة الكبيرة وحطيت زبي بين براجها الكبار و اه على هذيك الحلاوة كي بديت نطبع زبي و نضرب الزك و الترمة و هي توحوح ايا بلعقل عمري خاطي ماشي هكذا لالا حبس اه و انا ندخل فيه و نبزق و زبي يسخن ويدخل


بقيت نطبع حتى دخلتو كامل و حكمت لها البراج نضرب فيهم و هوما يحمراو من الضرب و انا نيك الترمة و ندخل زبي و نبومبي و المتعة كانت كبيرة بزاف كي كان زبي يدخل في الترمة حتى جاتني بصح ما فرغتش على ترامها . و حطيت زبي في الحشيش وبديت نطير و نزنن و نخرج الشهوة تاعي اليكانت حلوة و حارة و هي تلبس الكيلوطة قدامي و انا خرجت المحنة و زننت و شبعت و كنت حاب نزيد نضرب الزك بصح خفت يشوفوني الحراس و لا الدرك بصح كانت نيكة حلوة بزاف و بنينة