• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نهى بنت العشرين وسامح (قصص سكس عربى اغرب من الخيال )

الولد الشقي

نسوانجي محترف
إنضم
May 25, 2025
المشاركات
3,551
التفاعل
273
النقاط
83
نهى فتاه فى 20 من عمرها كفيفه تعانى من فقدان البصر



لا تراى اى شيئ حولها ولا تحب سوى رفيق حيتها وعشقها فى نفس الوقت الذى كان يصور لها كل ماحولها


وكان سامح الذى يبلغ من العمر 27 عاما يعشق نهى عشق الجنون ويقول كنت اتمنى ان لاتشعر ابدا بان هناك شيئ نقصها كنت ادخل معها السيما


واجعلها ترى الفيلم بعيناى انا كنت امتعها واللبى رغباته الجنسيه كانت تعشق المص وكانت لها شهوه خاصه جدا فهى انثى مختلفه عن كل فتايات جيلها كانت حينما


تضع زبى بفمها اشعر وكانها طفل رضيع يرضع من ثدى امه ياااااااااااااااااااااااااالها من متعه وووووووااااوووو رائعه كنت اضربهاعلى مؤخرتها فتفهم ماريد فترفع الجيب او تقلع البنطلون


واخلع لها انا الكيلوت وابدء معها رحله النيك فى خرم الظيز الضيق جدا وسط متعتها وصرختها وااااااااااااااااااااااااااااااااه منهااااااا عندما ارضع حلاماتها يالهووووووووووووى وذات يوم قررت


ان الحس كسها وارتشف من عسله الكثيرررررر وكانت دوما ترفض ان المس كسها ولكن هذا اليوم جلست وتركتنى افعل مابدلى ولكن بالسانى فقط وتعدنا انا كنت احبها واعشقها ولا اقدر ان

ازعلهاابدا قالت لى يسلام ياسامح لو كنت اراك الان وانت تلحس لى هكذا وتمتعنى وكأنى ارى الدنيا كلها بين فخذى و**** لو كان هذا لتزوجتك فى وقتها 00000 ومن هنا كانت البدايه ذهبت الى الطبيب واتفقت معه واحضرتها

وتم العمليه وبعد رفع الضمادات عن عين حبيبتى سمعتها تصرخ **** انى ارى الدنيا ارى الدنيا سامح فاتيت اليها اتحسس المكان فقلت حمد**** علل سلامتك ها هل ستنفزين وعدك وتتزوجينى كما قلتى

ولم اسمع منها سوى الصمت وكانها تتامل جفون عيناى الكفيفتان وهى تصرخ من داخلها وتأبى ان ترطبت بانسان اعمى بقيت عمرها وخرجت دون ان تجيب أو اشعربها فمكست وحيد انعى الامى

ولعنت اليوم الذى عشقت فيه كس الانثى ورائحته وكرهت كل نساء العالم وحمدت **** على اننى اصبحت كفيفا حتى لاارى وجه أمرآه ابدا وماكان منى الا اننى ارسلت لها رساله قلت لها فيه الاتى




[/size]حبيبتى نهى / ارجو منك ان تحافظى على عيناى لانى كنت ذات يوم اراكى بهما فهما كان اغلى شيئ عدى


من احبك وضحى بنور عيناه حتى يحقق امنيتك

ولم ترررررد حتى الان عليه
 
عودة
أعلى