• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انيك زوجة جاري المحرومة و نمارس اسخن متعة و نيك بدون علم زوجها – الجزء 1

نهر العطش

نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4,256
التفاعل
255
النقاط
63
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
ذكر
اول مرة بدات فيها انيك زوجة جاري الجميلة الحسناء كنت شاب و هي ايضا شابة و زوجها عقد عليها القران بعدما ماتت زوجته و كان كبير في السن وسكير و يوميا يدخل الى بيتها يضربها و يشتمها و كانت هي في الاول انسانة عاقلة و رزينة و كنت انا اخل الى البيت حتى انقذها من هجومه . و كم من مرة كانت تختفي خلفي و هو يضربها و تبكي في حضني و الامور كانت تسخن في كل مرة الى ان صرت اجد لذة في الالتصاق بها رغم انها كانت تتصرف لا اراذيا حين يهجم عليها زوجها السكير و في احدى المرات ضربها و هي في حضني مغشي عليها و انا زبي كان على طيزها و في ذلك اليوم رغبت بشدة في الاحتكاك عليها حتى كدت اقذف


و عوض ان اتمنى ان يتعقل زوجها صرت انتظر فقط متى يدخل سكران حتى يضربها و انا اغتنم الامر و تخيلو احدى المرات احسست اني انيك زوجة داري فهي كانت بملابس فاضحة جدا و زوجها دخل سكران بقوة و بدا يضرب و هجمت انا و امسكته لكنه كان يندفع اليها بقوة . ثم هربت و جاءت تختفي خلفي و انا امنعه ثم جاء هو خلفي و هي جاءت في حضني و رايت بزازها الجميلة و زبي منتصب و التصقت بها جيدا و انا اسمع انفاسها و لما هدا زوجها ابتسمت لي ابتسامة خفيفة كانها علمت اني كنت اتلذذ بالالتصاق بها و عدت الى البيت و اخرجت زبي و هو يغلي و لمستين فقط كانتا كافيتين له حتى يخرج حليبه


و لم ابقى انتظر فقط تلك الاحتكاكات التي كانت تمحنني و تعطيني اللذة بل كنت اريد ان انيك زوجة جاري الحسناء حتى اكمل متعتي معها بالقذف الصحيح الكامل و اللذيذ و ذات يوم دعتني الى بيتها و وجدت زوجها نائم لانه كان سكران اكثر من اللزوم و لا يقوى حتى على الكلام . و انا قلت لها من حسن حظك انه هكذا و هي ضحكت وقالت لكن حظك سيئ و انا قلت لماذا ثم قالت لانك لن تلتصق بجسمي و انا لما سمعت هذا الكلام جذبتها نحوي بقوة وبدات اقبلها من الفم بكل حرارة و هي ترد القبلات الساخنة بلهفة كبيرة و بدات انيك زوجة جاري و المتعة الاكبر هي اني كنت انيكها امام زوجها السكران الذي كان فاقد للوعي


و تركتني اقبلها بمحنة كبيرة و عريتها و رايت تلك الاثداء الجميلة التي رايتها في ذلك اليوم لكن هذه المرة رايتها بالكامل و لحست و لعبت بالحلمة في فمي و انا امضغ فيها مثل العلكة ثم بدات جارتي تفتح ملابسي و تبحث عن زبي لاخرج لها زبي و لما راته كادت تاكله من الفرحة . و دفعت زبي في فمها و الراس يمر بين اسنانها البيضاء و بدات تمص في الزب و البيضتين بقوة و انا واقف امامها بكل فحولة و اراقب زوجها لكنه لم يصحى و اخبرتني انه عادة حين يكون على تلك الحال لا يصحى الا بعد ساعات و انا بقيت انيك زوجة جاري الحسناء و استمتع
 
عودة
أعلى