• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة بدايتي باللواط الجزء الثاني

سالب لبوة

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 16, 2025
المشاركات
868
التفاعل
79
النقاط
28
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
في الجزئ الأول كنت أخبرتكم كيف محمد و رامي ناكوني و تركوني عريان بغرفة العمال و رجعوا على عملهم بالحديقة، تركوني عالتخت متل شي لعبة ملّوا منها، خرمي بنزّل حليب ضهرين انكبّوا جواتي، قمت لبست تيابي طلعت عالبيت جبت ضهري و اتحممت و نمت و انا الفرحة غامرتني.
مرّت إيّام الأسبوع و أنا ناطر نهار الأحد، يوم بيجي محمد للعمل بالحديقة، بس هاد الأحد كانوا أهلي مخططين نروح نمضي النهار عند أحد أصحاب أبي و عيلته بمنطقة جبليّة. ما اقدرت ابقى بالبيت كرمال كون مع محمد مرّة تانية و انجبرت أطلع مع العيلة. كان صديق والدي عندو ٣ ولاد و بنتين و هني جبليين و كانوا الشباب أبر مني بالسن بس كنا دايما منمبسط نقضي الوقت مع بعض، صديق والدي كان رجل وسيم بكل معنى الكلمة طول مش تحت ال ١٩٥ و كان جسمو ملان بس مش سمين و ولاده الشباب تقريبا كلهم بيشبهو أبوهم بالطول و الجسم و كانو كلهم بيلعبوا حديد. وصلنا بوقت الظهر و قضينا وقت ممتع معاهم و بوقت بعد الضهر قال صديق والدي لأبناءه الشباب: ليش ما بتطلعوا انتو الشباب على الغرفة يلي عمرتوها بالغابة جنب البيت و تمضوا وقت هناك. قاموا الشباب رحبوا بالفكرة و قالولي لأطلع معهم. بلشنا نمشي بالغابة حد البيت كان الجو حلو منمزح و نحكي مع بعض، شي ٢٠ دقيقة منوصل قدام غرفة بسيطة باين عليها صغيرة، بقلّي مازن و هو الأخ الكبير: "هادي أرضنا عمّرنا غرفة تنجي نحنا و شلة الشباب نلعب ورق و نشيّش و نمضي وقت، لازم تصير تطلع على جلساتنا" دخلنا و كانت غرفة بسيطة، طاولة مع كراسي بلاستك، مع كنباية من النوع يلي بيفتح بصير تخت، تلفزيون، مجلى صغير، حمّام، و مدفأة حطب. جلسنا عالكنباية نلعب بالورق قام وسام الأخ الوسطاني قعد عن يساري و مازن عن يميني و دور التلفاز. "أنا سأخرج شوف حطب يابس للموقدة" قال ليث الأخ الصغير هوي و ضاهر.
بقلّي مازن هوي و عم يضحك: بتعرف أكتر شي منعمله بهالغرفة هوي انو منحضر أفلام سكس و منجلخ عليهم" ضحكنا انا و أسامة و قلتلّو:" أول ما وصلنا قلت أكيد بتجيبو بنات للسكس بهالغرفة" و مسكنا نضحك كلنا! قام مازن شغل التلفزيون و حط فيلم قال: "هيدا أجدد فيلم سكس جبناه" انا تلبّكت قلّي: شو مالك؟ احنا شباب بين بعض ما في شي يخجّل، بس لفرجيك البنت الجديدة شو حلو جسمها يا ريت في وحدة معنا تبسطنا" ضحكنا و بلّش الفيلم و كانت بنت فعلًا جميلة جدًا بتشيل ملابسها و بتلعب ببزازها قدام مراية و بتتفرج على جمال جسدها و الشباب مازن و أسامة متّاخدين بيها مش قادرين يشيلو عيونهم عن الشاشة، و انا انتبهت على زبارهم عم تنتفخ تحت تيابهن، قلت :"اذا بدنا نكمّل نحضر منرجع عالبيت واقفة زبارنا كلنا، حننفضح!" و مسكوا الشباب ضحك، كمّلوا مشاهدة بينتبه مازن اني براقب زبرو المنتفخ تحت البنطال، قال: "تعو نشيل زبارنا و نشوف مين عندو أكبر واحد" بدون مقدمات فكّو و طلّعوا زبارهم، انا تلبّكت ما عرفت شو أعمل و هني زبارهم حلوين و كبار ما اقدرت شيل نظري عنهم، التنين تقريباً نفس الطول بس مازن كان ايره واقف متل الحربة نفس الطخن من الكعب لفوق بس الراس كان شوي أصغر و أسامة كان راس ايره أكبر من باقي الأير يلي كان كلّه عروق بارزة، قال مازن: "زوزو فرجينا شو مخبّى بتيابك، لا تستحي ما نحنا شباب بين بعض." انا تشجعت و فتحت زراري و شلت زبري يلي كان واقف على شوفة زبارهن، مقارنة مع زبارهن كان أيري أصغر منهم بالطول و بالعرض، شافني مازن مش قادر شيل عيزني عن زبارهم قام حط ايدو ورا ضهري و صار يعمل مسّاج و ينزّلها لوصل لطيزي فوّت ايدو تحتها و صار ماسكها بإيدو الكبيرة و اصبعوا بفتّش عالخرم، قام أسامة يشوف وين صار أخوهم ليث. أول ما ترك البيت رزعني مازن بعبوص بخرمي و انا صرخت أه زي البنت بالفيلم، مسك راسي بإيدو التانية و صار يبوسني عشفافي و يدخل لسانو جوات تمي و انا لقطت زبرو و صرت العب في، و هوّي صار يشيل عني تيابي و انا شيل تيابو. قلّي: "نزال مص متل الشرموطة بالفيلم" نمت على بطني و أخدت زبه بتمي و صرت بوس و الحس و مصّ و أعمل كل الحركات يلي عم تعملها البنت بالفيلم. أمرني ارفع طيزي و صار يفرك الخرم بصوابعه الكبار و يسفّق عليه، قلتلّو اني منظفها من الصبح و في ياخد راحتو بالتفويت. انا و عم مص صار يقول كلام بهيّج كتير "خدي كلّو يا شرموطة، انت قحبة لازم تاكل الزبر منيح، لحاس بيضاتي يا خول..." و انا اتهيّج أكتر مع كل كلمة و فجأة بقلّي خود هاد و بفوّت اصبعو كلّه جواتي، انا اتنهّدت بس ما انوجعت لأني كل الجمعة بمرّن خرمي بأصابعي و الخيار عشان محمد و رامي. قلّي :"مفتوحة منيح يا منتاكة مش أول مرّة" و سفق طيازي. بيدخلو أسامة و ليث علينا بهالوضع انا قمت و تلبّكت و صرت محروج و بدي روح مسكني مازن قال لي: "لا تخاف تلاتتنا محرومين من فترة و عبالنا نفضّي ضهر معك، رجعي عالمصّ" صارو يضحكو الشباب قال مازن: "تعو شوفو طيزو كيف مفتوحة آكل زبار من قبل طلع شرموطة"
شالوا الشباب تيابن، أسامة اجا فتح طيزي بيديه تفّ عالخرم و نزل ياكل في و يعض طيزي و ليث رفع راسي أمرني مصّلّه انا و عم بلعب بأير مازن. بعدين بحط أسامة واقي و ببلّش يضغط براس زبّو عخرمي و بفوت راس ايرو جواتي انا انوجعت لأنو ما كان البخش مرطّب ولا استعمل زيت، صرخت قام ليث ضربني كف و أمرني اسكت و اتحمّل. شال زبرو أسامة فات عالحمام جاب قنينة زيت و اجا دهن طيزي و خرمي و زبره و رجع يكبسه جواتي لفات كلّو و انا بوضع الدوجي قدام تمي زبرين ببدلو ادوار بتمّي. ضل ينيك أسامة لكب ضهرو و قعد جنبنا يتفرّج و يدخّن سيجارة، بعدين قعد مازن و أمرني اجلس على زبره و اتنطنط و نيك نفسي عليه و انا بارم ضهري إله و ليث حط زبرو بتمّي و ضليت انتاك لحسّيت بزبره بينفض و صار مازن يزئر كأنو شي أسد و يكبس أيرو عالآخر و يقول خود يا منتاك خود الحليب و انا بقمّة السعادة، نيمني ليث عضهري لبس كوندوم رفع اجراي و قلّي صار دوري أمتعك يا خول رفع اجراي عكتافو و فوّت زبرو كلو مرة واحدة، مسك حلماتي يقرصهم و يشتمني و انا تحته بتلوّى و بتأوه متل البنت يلي عم تنتاك بالفيلم و ضل ينيك لحسيت حالي انفشخت و صار يتنهّد و نام بكل تقلو عليي.شال الكوندوم و أمرني افتح تمّي و فضّى كل الحليب و أمرني ابلعه و مازن و أسامة عم يتفرجوا. قمنا لبسنا ثيابنا ارتحنا شوي و تركنا الغرفة و ارجعنا عالبيت و كل الطريق الشباب بيتغزّلوا بجمال جسمي و طيزي الكبيرة و خرمي الضيّق و قالولي انو لازم نشوف بعض مرّة تانية.
 
عودة
أعلى