• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصص محارم امهات قصة سكس محارم ام وابنها: الام مع حماه ابنها

تفاحه نسوانجى

نسوانجي محترف
إنضم
أغسطس 29, 2025
المشاركات
5,680
التفاعل
141
النقاط
63
اسمى احمد عندى ( 22 ) سنة أتولدت واتربيت فى شقة متواضعة فى حى شعبى مع والدتى بس. لأن والدى طلق والدتى وهى حامل فيا بس مش عارف سبب الطلاق ايه والمهم أنه بعد الطلاق أختفى تماماً من حياتنا وسافر والدتى أضطريت أنها تشتغل برغم سنها الصغير وكان عندها ( 19 ) سنة لما والدى طلقها وسبنا بيتنا وروحنا منطقة تانية لأن شقتنا كانت كبيرة وأيجارها كبير ولما كبرت وخلصت ثانوية عامة قررت انى اشتغل علشان اريح والدتى من الشغل لأنها بقى سنها ( 38 ) سنة وفعلاً اشتغلت فى مصنع وأمى قعدت من الشغل وفى يوم والدتى قالتلى : ايه رأيك يا واد مش عايز تتجوز ؟؟ أنا : أتجوز !!! جواز أيه يا ماما ده انا يدوب بكفى مصاريف البيت بالعافية وبعدين أجيب مصاريف الجواز منين ؟؟ ماما : مالكش دعوة بمصاريف الجواز أنا قدامى عروسة لُقطة ومش هتكلفك حاجة أنا : يا سلام هو فيه عروسة من غير تكاليف ؟؟ وبعدين هى مين العروسة دى ؟؟ ماما : بنت زى العسل كنت بخدم عندهم ولما قولتلهم أنى هقعد من الشغل وعرفوا أنك مش هتكمل تعليمك علشان تريحنى أبوها انبسط منك قوى وقالى بصراحة أبنك ده راجل ولو طلب يتجوز بنتى أنا هوافق وهفرشله الشقة بتاعتها كمان. أنا : يا سلام !!! بسهولة كده …. ماما : الناس دول مستريحين أوى والراجل عايز يطمن على بنته مع راجل أنا : أه تبقى أكيد معيوبة وعندها مرض نفسى ولا معوقة ولا عانس ماما : لأ و**** دى عندها ( 18 ) سنة وزى الفل ولو مش مصدق تعالى معايا مرة نروحلهم زيارة وتشوفها. وفعلاً روحت وشفت العروسة صحيح هى مش حلوة أوى وسمرة شوية بس كان جسمها حلو وبصراحة أنا عارف أنى مش هاقدر أتجوز فى الظروف اللى انا فيها دى وعيلتهم كانت صغيرة أبوها ( 45 ) سنة وكان راجل أسمر غامق ( زنجى ) وجسمه عريض وطويل شوية وبيشتغل جزار كبير وأمها ( 38 ) سنة وكانت سمرة برضه بس مش غامقة زى جوزها وأبنهم ( 16 ) سنة وكان واخد لون أبوه وجسمه بس على أطول وأعرض وكان لسه طالب يعنى الراجل وأبنه كانوا حاجة تخوف بس الراجل حمايا كان متعاون جداً وأتفقنا على كل حاجة وحددنا ميعاد الجواز وأتجوزنا ويوم الفرح شفت عيلة مراتى كلها ( عمامها وخلانها وولادهم وباقى العيلة ) وأتفاجئت أنهم كلهم زى ابوها سود وجسمهم ضخم وتخيلت ساعتها لو أنا اتخانقت مع بنتهم هيعملوا معايا ايه وكان واضح أن ابوها وأمها قرايب وعيلتهم بتتجوز من بعض !!. عشت مع مراتى حياة عادية وفى الجنس بصراحة أنا كنت بحب وأنا بنيكها أنى اشتمها بأبوها وأمها لأن الكلام ده كان بيهيجنى وهى كانت بتهيج أوى لما تشتمنى بأمى وكان عندها رد لكل كلمة أقولها فى السرير يعنى لما كنت أقولها كسمك كانت تقولى ابويا بينيك أمك ولما اقولها يا بنت المتناكة تقولى المتناكة دى تبقى امك وبصراحة الكلام ده كان بيهيجنا أحنا الأتنين وكان فيه ايام كتير أروح من الشغل ألاقى امى موجودة عندنا وكنت أسلم عليها وبعدين أدخل لمراتى المطبخ أمسك بزها أو ابعبصها فى طيزها علشان كانت بتوحشنى قوى وهى كانت دايماً بتهزر وتقولى ( بص على أمك وهى قاعدة هتلاقيها قاعدة وفاتحة رجليها علشان ابويا فشخها النهاردة وخلاها مش عارفة تقفل رجليها من كتر النيك ) وكنت دايماً أرد عليها ( اصبرى بس أمى تمشى وأنا هاوريكى مين اللى هتتفشخ ) وكان هزارنا كله من النوع ده لغاية لما فى مرة حصلت مشكلة بينى وبين مراتى ولما اتنرفزت عليها شتمتها بأمها وقولتلها أنا : انا هربيكى يا بنت المتناكة مراتى : المتناكة دى تبقى امك يا ابن اللبوة يا عرص أوعى تجيب سيرة أمى على لسانك أنا أتجننت وقومت علشان اضربها راحت ماسكة أيدى وقالتلى : أضربنى علشان أجيبلك أهلى يقطعوك أنا : أنا هاكلم ابوكى دلوقتى وأشوف أذا كان يرضيه الكلام ده ولا لأ ( بينى وبينكم أنا قلقت فعلاً خصوصاً من أخوها لأنه كان شرانى شويتين ومتدلع من ابوه وأمه لأنه وحيد ) مراتى : ابويا لو عرف انك بتقولى يا بنت المتناكة هيفشخك ويعرفك مين هى المتناكة يا ابن القحبة بصلتها جامد وكنت بفكر أقوم أضربها بس برضه كنت قلقان من رد فعل أخوها وقرايبها مراتى : أوعى تكون فاكر أنك راجل وأبويا استجدعك علشان كده جوزنى ليك !! أنا : أمال خلانى اتجوزك ليه ؟؟ وفجاءة نبرة صوتها هديت وهى بتقول مراتى : عايز تعرف ليه بجد ؟؟ أنا : طبعاً مراتى : خد أجازة من الشغل بكرة وأعمل اللى هقولك عليه وانت تعرف ليه ابويا خلانى اتجوزك. انا : ليه ده كله ما تقولى دلوقتى ونخلص مراتى : أسمع كلامى علشان تستريح ( وغمزت بعينها ) وتتمتع !! فكرت شوية لقيت انى مش هاخسر حاجة لو قعدت بكرة من الشغل وأشوف أخرتها مع اللبوة دى أنا : ماشى هاقعد بكرة من الشغل لما اشوف مراتى : بس هتنام فى الأوضة التانية ومش هتلمسنى لغاية بكرة وبعدين نشوف أنا : كمان !!! ماشى لما نشوف أخرتها معاكى صحيت الصبح الساعة 9 لاقيت مراتى بتعمل أكل فى المطبخ أنا : بتعملى الغدا من دلوقتى ليه ؟؟ مراتى : عندنا ضيوف النهاردة أنا : ضيوف مين ؟؟ مراتى : ماتسألش على حاجة وهتشوف بنفسك وبعدين مسكتنى من أيدى وقعدتنى على كرسى وقالتلى كمان شوية تقوم تدخل أوضة النوم وتفتح الدولاب وتقعد جواه وأنا مش هقفل باب الدولاب للأخر علشان تشوف اللى هيحصل وأوعى اسمع صوتك أو تخرج من الدولاب مهما حصل. بصراحة الفار لعب فى عبى وقولتلها أنتى بتجيبى رجالة فى بيتى ؟؟ مراتى : ماتخافش أوى يا اخويا بس اسمع الكلام بدل ما أكلم اخويا دلوقتى وأقوله على اللى انت عملته أنا : ماشى وبعدين ؟؟ مراتى : ماتخرجش من الدولاب غير لما أجى أنا وأخرجك . أتفقنا ؟؟ أنا : أتفقنا وفعلاً دخلت الدولاب وقفلت باب الدولاب شوية
44419486_013_1575-682x1024.jpg

علشان أبقى كاشف الأوضة كلها وبعد شوية جرس الباب رن ومراتى راحت فتحت الباب وسمعت صوت أمى بتسلم عليها وبعدين لقيت أمى دخلت أوضة النوم وهى بتكلم مراتى أمى : هو فين اللى واحشنى ؟؟ مراتى : لسه ماجاش أمى : هو أتأخر ليه ؟ ده واحشنى أوى مراتى : أهدى شوية يا شرموطة أنتى على طول هايجة عليه كده أمى : أعمل ايه يا بت ما هو اللى بيبرد نارى مراتى : زمانه جاى يا لبوة جهزى نفسك انتى بس طبعاً انا كنت سامع الكلام ومش قادر اسكت وعايز اطلع لأمى أدبحها بس قولت الأول أعرف مين هو اللى مراتى بتدخله بيتى وبينيك امى على سريرى وأشوفه يمكن يكون بينيك مراتى هى كمان وبعدين لاقيت أمى بدأت تقلع العباية وكانت لابسة قميص نوم طويل راحت قلعاه هو كمان وسألت مراتى ( هو هيجى أمتى ) مراتى قلتلها ( على وصول يا لبوة ) راحت امى قالعة الكلوت والسنتيان وهنا أتفاجئت أن زبرى وقف جامد لأنها كانت أول مرة أشوف امى عريانة أدامى وكان جسمها نار وبزازها طرية وأد كف الأيد وطيزها مدورة وناشفة وطبعاً جسمها ابيض زى الحليب وكسها كان نضيف جداً مفيهوش شعراية وراحت فاتحة شنطتها وطلعت قميص نوم شكله لوحده يهيج كان قصير يدوب مغطى نص طيزها وبزازها طالع نصهم بره القميص وهو أصلاً شبك فكانت حلمات بزها طالعة من الخروم الموجودة فى القميص وطلعت أزازة برفان ورشت منها على جسمها وبعدين جرس الباب رن ومراتى فتحت الباب وسمعت صوت حمايا بره وأول امى ما سمعت صوته طلعت بسرعة على باب الشقة وهى بتقوله : انت جيت يا أسد حمايا : أه جيت يا لبوة وهبردك أهدى بقى أمى : مش قادرة هولع على زبرك واحشنى موت مراتى : واحشك أيه يا شرموطة انتى مش كنتى هنا من يومين لحقتى يوحشك أمى : ده بيوحشنى بعد ما بيمشى على طول مش بقدر استغنى عنه ابداً مراتى : طب خلصى علشان يلحق يتغدى ويمشى قبل ابنك ما ييجى من الشغل أمى : طب اعمليلنا جمبرى وأستاكوزا علشان ابوكى لازم يعوض اللى هيعمله دلوقتى مراتى : يا لبوة عايزانى اعمل جمبرى واستاكوزا من فلوس جوزى ؟ هو هيصرف على ابويا ياشرموطة !! أمى : وهما هيروحوا بعيد ما هينزلوا فى كس ام جوزك برضه الحوار ده كان شغال وأمى بتقلع حمايا هدومه وبتبوس جسمه حتة حتة وكان شكلها هايجة أوى ومولعة والغريب أن انا كمان كنت هايج أوى على المنظر وبعدين امى نزلت عند زبره وفضلت تدعك فيه من على الشورت لغاية ما الشورت بدأ يتبل راحت منزله الشورت وهنا كانت الصدمة كبيرة عليا لاقيت أكبر زبر شفته فى حياتى
44419486_020_e35a-682x1024.jpg

أكبر من الأزبار الموجودة فى افلام السكس كان اسود زى الفحم وطوله حوالى 25 سنتى وهو نايم وتخين جداً لدرجة أنى كنت خايف على أمى منه بس افتكرت أنها مش أول مرة وأكيد متعودة عليه المهم امى اول ما شافت زبره راحت مسكتوه وبدأت تمص فيه كأنها بتمص عسلية بس من كبر حجمه كانت بتدخل راس زبره بس فى بوقها لغاية ما زبره وقف وبقى أكبر من الأول بكتير حتى راسه كانت كبيرة على بوقها راح موقفها قدامه ومقطع القميص وشالها ونيمها على ضهرها وراح نازل بلسانه على كسها ياكل فيه ويمصه ويدخل لسانه فى كسها وهو بيفرك حلمة بزها بأيده وأمى بتتلوى تحت لسانه وتصرخ وتقوله مش قادرة دخله عايزاه يقطع كسى دلوقتى دخلللللله. راح حمايا قاعد على ركبه قدام كسها ورفع رجليها على كتفه ودعك راس زبره فى خرم كسها مرتين وبدء يدخله واحدة واحدة وأول راسه مادخلت فى كس امى لقيت زبرى بيعلن الثورة عليا واللبن بينزل منه بالكيلو وغرق الشورت بتاعى وغرق البنطلون كمان من كتر اللبن بس برضه فضل زبرى واقف وانا بتفرج على حمايا وهو بيغوص فى الكس اللى انا نزلت منه بزبره العملاق اللى دخل جزء كبير منه دلوقتى فى عمق رحم أمى وكان حمايا مستمر فى أدخال الباقى منه لدرجة أنى حسيت أنى هلاقى زبره طالع من بوق أمى لغاية لما بيوضه لزقت على خرم طيزها وأصبح زبر حمايا بالكامل مرتكز داخل رحم امى وموجود فى نفس المكان اللى انا كنت فيه من ( 22 ) سنة ولاقيت زبرى بينزل تانى من شدة المنظر اللى انا شايفه وبعد أما حمايا دخل زبره كله بداء فى عملية أدخال وأخراج العملاق ده فى كس امى بشكل منتظم وبدأت امى صوتها يعلى نتيجة عملية التوسيع اللى زبر حمايا بيعملها فى كسها ولاقيت مراتى جاية من المطبخ جرى وبتقول لأمى : وطى صوتك شوية يا لبوة الجيران هيسمعوكى انتى لازم كل مرة تعملى الفضيحة دى. أمى ردت عليها وقالت : مش قااااااادرة … زبر ابوكى بيعضنى فى كسى من جوه. راحت مراتى قربت منهم وبعبصت امى فى طيزها وقالتلها : ما هو كل مرة بيفشخك يا لبوة وبرضه بتجيله تانى أستحملى بقى. أمى : انتى بتبعصينى فى طيزى يا لبوة !! مش كفاية زبر ابوكى اللى بيقطع كسى. مراتى : ولسه زبر اخويا جايلك كمان شوية وهيفلق كسك ويوسعه اكتر أمى : حرام عليكوا الراجل وابنه فى يوم واحد !!! مش هاقدر يا ناس مراتى : خليكى فى زبر ابويا اللى بيحشى فى كسك دلوقتى وبعدين فكرى فى زبر اخويا لما ييجى. وأستمر حمايا أكتر من (50 ) دقيقة فى عملية دك حصون كس أمى بمدفعية زبره التقيلة وبكافة الأوضاع وفى النهاية أنفجر بركان لبن من زبره داخل أعماق رحم أمى معلناً القضاء على اللى باقى من عرض أمى وشرفها بشكل كامل وفضل ينزل لبنه فى كسها لمدة خمس دقايق كاملة نزل فيهم أكتر من نصف كيلو من اللبن الصافى ملى بيه رحم أمى بالكامل وكنت حاسس أن بطن أمى كانت بتكبر كل ما ينزل لبن حتى أنه بعد خروج زبره من كسها فضل كس أمى يخرج اللبن الزيادة لمدة ربع ساعة تقريباً طبعاً انا جبتهم أربع مرات خلال الفرجة على النيكة العظيمة دى وبعد ما شوفت كمية اللبن اللى نزلت من زبر حمايا وفى كل العمق ده قولت أن أكيد أمى حبلت دلوقتى من حمايا.
44419486_037_e6d6-682x1024.jpg

الجزء الثاني بس الغريب إنى لاقيت نفسى مستمتع جداً من اللى شوفته ده خصوصاً أنى كنت دايماً بحب أتفرج على أفلام الفحول السوده مع النسوان البيضة بس عمرى ما كنت أتخيل أنى اشوف امى بجسمها الأبيض اللى زى القشطة بتتفشخ من زبر حمايا الفحل الأسود ده وهيجنى أكتر منظر اللبن وهو خارج من كس أمى ونازل على طيزها. وبعدين مراتى دخلت الأوضة وكانت أمى نايمة وفاتحه رجليها زى الفرخة اللى دخل فيه زبر حصان وكسها كان أحمر أوى وغرقان لبن وحمايا نايم جنبها وزبره الكبير نايم فوق بطنه وشوية لبن متجمعين عند راس زبره. مراتى : خلاص يالبوة بردتى ؟؟ وراحت قاعدة على السرير وحطت أيديها على كس أمى وبدأت تشيل لبن ابوها اللى خارج من كس امى وتدخله تانى جواه بصوابعها وبتبص ناحيتى جوه الدولاب وتقول : يسلم زبرك يا بابا دى كسها ورم وأتنفخ خالص. ردت أمى بصوت واضح عليه التعب الشديد : لما انتى شايفة كسى ورم واتنفخ بتدخلى اللبن جواه ليه ؟؟ خلاص مبقاش فيه مكان يستحمل لبن تانى. مراتى : لأ يا شرموطة … قومى كده ظبطى نفسك علشان ( جابر ) أخويا لسه مكلمنى دلوقتى وبيقول أنه هايج أوى النهاردة وناوى يقطعك وزمانه طالع على السلم.. قومى أمى : يالهوووووى ده انا مش قادرة أقوم أنضف كسى يبقى هستحمل زبر أخوكى كمان ازاى ؟؟ مراتى : مش انتى اللى شرموطة وبتحبى ازبارهم أستحملى بقى. ورن جرس الباب راحت مراتى قامت وضربت أمى على كسها وقالتلها : أهو جابر أخويا جه أستلقى وعدك منه بقى يا متناكة. وقامت تفتح الباب لأخوها اللى دخل على أوضة النوم على طول ولما شاف أمى نايمة ولبن ابوه مغرق كسها بدء يقلع هدومه على طول وعينه مركزة على كس امى اللى كان واضح أنها خايفة منه وعايزة تقوم من أدامه بس ماكنتش قادرة حتى تقفل رجليها. راحت مراتى جت وقفت أدام ضلفة الدولاب اللى انا قاعد فيها علشان تسمعنى الكلام وقالت لأخوها : أنا عايزاك تخلى المتناكة دى تحبل النهاردة يا ( جابر ) علشان بقالى نص ساعة بقولها تقوم تغسل كسها
44419486_056_17a0-682x1024.jpg

وتنضفه علشان انت جاى وهى عاملة تعبانة ومش راضية تقوم. جابر : ده انا هحبلها فى توأم دلوقتى بس كويس انها فضلت قاعدة بلبن ابويا علشان ادخل عليه لأنى هايج أوى النهاردة ومش عايز اضيع وقت فى لحس كسها وتسييحه وبعدين بص لأمى وقالها : انت بتاخدى برشام منع الحمل يا متناكة ؟؟ أمى : أمال عايزنى اتفشخ كده وماخدش برشام منع الحمل !! ده انا كان زمانى جبت عشرين عيل !! انا كل يوم باخد الحباية وعمرى ما نسيتها جابر : عارفة يا متناكة لو بتاخدى كل يوم شريط برشام منع الحمل .. برضه هحبلك النهاردة وهتنزلى من هنا حامل فى الشهر الخامس ده انا بقالى اسبوعين ما نزلتش نقطة لبن. وراح قالع الشورت بتاعه وظهر زبره واضح أدام عينى من مخبئى بس أنا ما اتفاجئتش منه خالص لأنى بعد ماشفت زبر ابوه كنت متوقع أن زبره يكون أكبر لأن الواد كان أطول وأعرض من ابوه برغم سنه الصغير. وفعلاً زبره كان طوله أكتر من 30 سنتى وهو واقف وتخين زى زبر ابوه أو يمكن أتخن كمان وراح طالع على السرير ومسك رجل امى ورفعهم لفوق وحط زبره على كسها وبدء يمشيه عليه من برة وبعدين بص لأبوه اللى نايم جنب امى وقاله : يسلم زبرك يا بابا كسها جاهز ومستوى على الأخر. حمايا : ماتقعدش تهيجنى عليها علشان امك كان عندها الدورة بقالها كام يوم ولسه ماشية النهاردة وعايزانى أعوضها الكام يوم اللى فاتوا جابر : لأ طبعاً أمى أهم من المتناكة دى علشان امى مابتتناكش من غيرك أنما الشرموطة دى ألف مين ينيكها. وبحركة مفاجئة دخل زبره بالكامل فى كس امى اللى طلع منها صوت شخرة جامدة من شدة الألم والهيجان وقعدت تصرخ بصوت عالى وتقوله : ااااااااااااااااااااه طلعه بسرعة طلعه بسرعة احسن ده وصل لزورى ,, طلعه طلعه مش قادرة مراتى جت بسرعة على صوت أمى العالى وقالت : جرى ايه يا متناكة هتفضحينى يا لبوة الجيران لو سمعوا صوتك هيفتكرونى جايبة حد ينيكنى وهيقولوا لأبنك ؛ يعنى يبقى هو ابن متناكة ويفتكرنى انا اللى بتناك. وراحت ضاربة أمى بالقلم على بوقها علشان تسكت ؛ أمى حاولت تزق ( جابر ) من فوقها بأديها بس هو طبعاً زى ما قولت كان جسمه جامد راح مكتف ايديها بأديه الأتنين وأمى فضلت تحاول تفلفص من تحته راح باصص لمراتى وقالها : امسكى رجليها. قامت مراتى طالعة واقفة فوق السرير ومسكت رجلين امى الأتنين ورفعتهم لأخوها اللى كان قاعد مقرفص وبدء يهيج أوى وبيدخل زبره ويخرجه بسرعة كبيرة وأمى بتصرخ تحتيه وصوتها كان عالى قوى راحت مراتى حاطة رجليها على بوق امى علشان تكتم صوتها وطبعاً كان واضح أن مراتى متعودة تعمل كده لأنها فهمت أخوها من نظرته وساعتها قام حمايا وقعد يبعبص امى بصوابعه فى طيزها وانا كنت حاسس ان امى هتموت فى ايديهم وقررت انى اخرج وأنقذ أمى من العيلة النياكة اللى هتموتها دى بس أخو مراتى كان اسرع منى وفجر صاروخ براس نووية أو بمعنى أصح ( راس لبنـ ية ) داخل رحم امى وكان واضح أن لبنه كتير جداً لأن زبره قعد حوالى عشر دقايق جوه كسها بعد ما نزلهم فى نفس الوقت اللى زبرى كان بينزلهم فى البنطلون للمرة السابعة فى اليوم ده وبعدها بدء ( جابر ) يسحب الوحش الأسود من رحم امى وقال لمراتى : خليكى رافعة رجليها فوق علشان
44419486_084_b8ae-682x1024.jpg

اللبن ما يخرجش منها و تحبل. مراتى طبعاً سمعت الكلام وفضلت رافعة رجلين امى بأيديها وشالت رجلها من على بق أمى وحطيتها على كسها وبصت ناحيتى فى الدولاب وقالت : علشان اللبن ما يخرجش وتحبل الشرموطة دى. طبعاً مش هقولكم أنى كنت زعلان أو حاسس بالمهانة علشان شرفى وشرف أمى اللى تم هتكهم بأزبار عيلة مراتى…. أطلاقاً أنا كنت حاسس بمتعة كبيرة جداً من اللى شوفته وكأنى كنت بتفرج على فيلم سكس جامد. وبعد شوية أمى كانت بتحاول تقوم من على السرير لكن ماقدرتش تقوم خصوصاً أنها لسه خارجة من معركتين مش متكافئين خالص تم فيهم توسيع واقتحام كسها مرتين وتم قصفه بكمية رهيبة من اللبن وأنتهت بأن بطنها اتنفخت وكبرت شوية من كتر اللبن اللى فيها وكمان أحتمال أنها تكون حملت منهم. مراتى سألتها : رايحة فين يا شرموطة ؟؟ أمى بصوت واهن وضعيف : هقوم أتشطف وأمشى رد عليها جابر أخو مراتى : تمشى فين يا لبوة انا لسه ماخلصتش نيك وعندى لسه لبن كتير مراتى : وبعدين استنى شوية علشان محضرالك مفاجأة حلوة أنا سمعت مراتى بتقول كده وفكرت أيه هى المفاجئة اللى ممكن تعملها تانى وخطر فى بالى أنها هتجيب حد تانى ينيكها

وساعتها لاقيت زبرى وقف تانى على الفكرة.
تعالي نتخيل المفاجاه
انا عندي ليكي مفاجأه خليكي ذي مانتي يالبوه اوعي تقومي وانتي قومي هاتي حاجه نشربها انا وابوك اللي قال ايه في ايه اوعي تكون عملت اللي انت قولت عليه قاله يابا ده المتناكه هتنبسط لما الرجاله تيجي انا عاوزك تسخن معها بس شويه عشان ملتبردش مننا فقوم نيكها من طيزها وانا من كسها على مابنتك تعملنا العصير والمعلمين اللي جايين دول عاوزين ينيكوه لما شافو الفيديو وانت بتنكها وهم كلموني وقدامهم نص ساعه وهتلاقي هم جايين وراح حاطط ايده على زبه وقالها تعالي ياكسمك ارضعي شويه لي وابويا راحت نازله علي ركبها بين رجليهم وهم قاعدين الكنبه ترضع في زب الواد وتلعب في بايدها في زب ابوه وجابت البت العصير وحطته على التربيزه وراحت نازله حطه ايدها على رأسها وهي بترضع زب ابوها قالتلها متعي الكبير يابنت المتناكه ابوها قالها يابنتي دي ملعونه بنت القحبه الا قوليلي صخيح هو أبنها بيعرف ينيك يابت ولا ايه ظروفه راحت باصه ناحيه الدولاب وقالت له ينيك ايه ده خول لازم اشتم امه المتناكه والعن نسوان عيلته كلهم عشان زبه يقف العرص اللي شكله تصدقي ياحماتي ان ابنك شكله عاوز ينيكك هو كمان راح ابوها قالها مش عاوز دوشه تعالي ياموممس انتي في حضني وحطيه في كسك وانت ياواد شبطهولها في طيزها على مانسخن شويه طالما المعلمين جايين وانتي ابقي اتصلي بجوزك العرص قوليله يروح اي داهيه وميحيش الا بعد العصر على الرجاله تتمتع بكسمه شويه والمره قامت راحت في حضر الكبير اللي خدها في حضنه وفضل يبوس في بزازها وجه الواد من ورا وكانت المره عماله تتحرك الواد معرفش يحشر زبره في خرم طيزها مظبوط راحت اخته نازله ايه ياجابر مالك قالها المتناكه راحت ماسكه زب حاير اخوها وهي بتبص الدولاب اللي مستخبي جوزها فيه وراحت مصت زي جابر قالت له هبلهولك عشان تدخله وراحت حطت زبه في بوقها وفضلت تلعب في طيز حماتها وتحسس على زب ابوها اللي كان مستمتع وهو بيرضع بزاز المتناكه وبنته اللي عماله تلعب له في زبه وهو في كس حماتها واخوها قالها تمام كده كفايه رضاعه بقي راحت ماسكه زب جاير وحطتها حشر في طيز حماتها وقالت لابوها اصبر علي مالواد زبه ياخد وضعه في طيز الشرموطه اللي كانت هتموت من زب جابر لما دخل في خرم طيزها وشويه الجرس رن فاخوها قالها قومي افتحي هتلاقيهم المعلمين وفتحت فعلا مانو اربعه رجاله بحلبيات بلدي انما ايه تجار بهايم دخلوا وسلموا على أسماء، ( خلونه نسميها اسماء) وطبعا المعلمين في منهم اللي يعرفها ازيك بأسماء اخبارك ايه ده المعلم مصطفي قالتله ازيك يامعلم فينك من زمان قالها هو انتي يعني بتسالي اتفضل ا المعلم مصطفي قالها عمك الحاج ابو الخير وعمك الحاج أدهم وده بقي راح الرجل الرابع ده ماسكها حاضنها قالها انا بقي ابو ايمن وكل ده وهم سامعين صوت من جوه اللبوه وهي بتان من اللي بيحصل فيها المعلمين بصوا لبعض وهم الصاله وراحوا قالعين الجلابيات ملط وأسماء شافت أحجام ازبار كانت هتموت من منظرها اه مصطفي ناكها قبل كده كام مره بعد ماتجوزت وكان بييجي ينيكها أو هي كانت تروحله انما ابو الخير وادهم وابو ايمن بقي ده اللي حكايه وهي وقالتلهم تحبوا تسخنوا هنا علشان تدخلوا علطول فضحكوا مصطفي قالهم انا من ساعه مادخلت وانا ذي مانت ا شايفين وراح مشاور على زبه اللي كان زي الحديده انتوا يا جاله تسخنوا وعلى فكره هتتمتعوا قبل ماتدخل ا وراح هابط اسماء على طيزها وهنا اسماء راحت قالعه الجبليه اللي كانت لبسها ومصطفى شاف طيزها راح بعبصها ودخل على جابر وابوه اللي كانوا غيروا وجابر اللي بينيك في كسها وابوه اللي في طيزها وراح مصطفي داخل مسا مسا على الرجاله النيييكه وراح ضارب المتناكه بالقلم على وشها وش وشها وحط زبه في بوقها وقالها ارصعي يابنت اللبوه وراح مكلم جابر وابوه وقالهم انتوا مخليين اللبوه ديه ليكم انتوا بس ياولاد المتناكه فابو جابر بيقولوا امال باقي الرجاله فين مصطفي ضحك وراح جاب قاله بيشرب ا عصير بره ماتقلقش وراح ابو جابر جايب في طيز اللبوه وراح مرمى عالسرير وهنا مصطفي قالها استحملي ياكسمك وراح مدخل زبه في كسها مع زب جابر وبقوا الاتنين بينيكو ها وهي بتشخر وعماله تقولهم حرام عليكوا وبتصوت وجهه جري اللي بره وكان ابو ايمن شايل اسماء على دراعه وحاط زبه في كسها وعمال بينططها ودخل وهم كده وابوها شافها كده قالها اه يامتناكه يابنت اللبوه وجه ابو الخير اللي كان زبه حوالي ٢٥ سم وكانت عروق زبه نافره راح حاطط زبه في بوق ام احمد اللي كانت بتشخر هتموت من كتر اللي بيحصل فيها وجهه اده ميل على ابو ايمن انه يحط زبه في كسها ويسيب طيز اسماء شويه قاله عشان انت حبيبي وراح راشق زبه في كسها والتاني في طيزها وهنا كان أحمد خلاص من المتعه معدش قادر وأسماء وقالتلهم انا عامله احلى مفاجأه وقالت لاخوه قوم وسيب اللبوه بنت المتناكه للمعلم مصطفي والمعلم ابو الخير اللي بدأوا واحد يشيلها ويحطه في كسها والتاني من ورا في طيزها وهي فالنص وجابر قالها ايه يالبوه راحت اسماء قالت له افتح الدولاب هات المفاجاه وراحت ضاحكه وفعلا اخوها فتح لقى جوزها فالدولاب ابوها قالها يابنت المتناكه هو هنا من ساعتها قالت له ياحاج هو جاب ينفع يطلب مني حاجه اتأخر وكان جابر ماسكه من ايده بيطلع وشايله وراح واخده وواقف بيه جانب اسماء الرجاله بينيكو ها فقال لأحمد انزل ارضع ياكسمك عاوزك تتفرج وانت بترضع على امك ومراتك وهم بيتناكوا وكانت ام احمد خلاص الرجاله جابو لبنهم فيها وناموا وهي نامت فاتحه رجليها من النيك اللي اتناكتو طول النهار وابنها راح جابر مقلعه ملط وراح واخده قاله عاوزك تلحس لبن المعلمين من طيز وكس امك وهي نايمه مش قادره وفعلا كان أحمد خلاص هيموت من المتعه وجهه جابر وراه وراح حاطط زبه في طيز احمد مره واحده وراح دافس بايده راس احمد في كس امه عشان كانت طيز احمد ضيقه جدا وده حط زبه رشق وبدأت طيز احمد تجيب دم وجابر حاطط بوز احمد في كس امه بيقوله ماسمعوش صوتك يابن الزانيه امك ديه بطل ربع ساعه هتلاقيها قايمه تتناك من الرجاله تاني وانت لازم تستحمل عشان الرجاله عاوزه تجرب طيزك انت وامك واقولك انا هخلي ابويا ينيكك وانت بتنيك فامك اي خدمه وأسماءالرجاله اللي كانو معها خلصوا راحت نايمه جانب حماتها وقالت له تعالي ياعرص الحس اللبن بتاع المعلمين والواد احمد بدا يتمتع وهنا اسماء راحت قايمه على زب ابوها قالت له ليه ياحاج مانفسكيش تنيك احمد وامه قالها بصراحه الواد طيزه حلوه وراحت فضلت ترضع في زب ابوها اللي قام وبقي حديده وراحت هي قالت لاخوها سيب بقي ابوك ياخد فرصته وراح احمد طالع حاطط زبه في كس امه اللي كانت مغمضه ولما فتحت لقت ابنها اللي بينيك فيها وجهه ابو جابر من ورا احمد ورشق زبه في طيزه وقامت اسماء لقت المعلم مصطفي بيشدها وراح نايم جانب ام احمد واخد اسما في حضنه وحط زبه في كسها وجهه ابو ايمن اللي اول ما أسماء حست بزبه قالت له بالراحه يابو ايمن حرام عليك انت المفروض اللي تتناك منك مره تقفل على كده وكانت في النص وجنبها جوزها في النص بينيك امه بيتناك من حماه وراحت اسماء قالت له عرفت بقي يابن المتناكه ان امك اللي بتتناك من الكل واديك انت كمان حسك عينك ياكسمك تبقى تشتكني ولا تفكر تضربني راح ابوها مظلع زبه من طيز احمد وقالها هو ابن المتناكه كان هيضربك قالت له كبر ياحاج قالها لا أكبر ايه وراح شادد احمد من فوق امه وقال لابنه العرص ده لازم احط زبي انا وانت في طيزه ابن المتناكه ابن الزانيه وامها قالت له ياحاج لو ليه خاطر عندك هو غلطان وهيعيش كلب تحت رجليكم انما انتوا الاتنين الواد يموت فيها دي اول مره بيتناك فيها وكفايه اللي حصله الرجاله أدخلت قالهم خلاص فلقس طيزك ياكسمك وانت يالبوه تقومي ترضعي الا بار كلها وتحط زبر زبر في طيز ابنك يامره يامتناكه فاهمه قالت له انت تامرني ياسيد الناس وراحت موقفهم مصطفي وابو الخير وابو ايمن وادهم وتمص زبر واحد منهم وتلعب بايدها التانيين وبعد مايشد الزب بدأت بادهم زبه رفيع وطويل وراحت لحست خرم طيز احمد اللي كان بي مع من وجع طيزه من اللي عمله فيه حماه وراحت مدخله صابعين والتالت وشالت ايدها و شقت زب أدهم اللي فضل ينيك فاحمد وراح منزل لبنه في طيز احمد واحترمي جانبه وبعدها جابت الحاج مصطفي كان زبه تخين شويه وطويل وبدأت تجهز طيز احمد للنيك وساعتها راحت اسماء طالعه راكبه على ضهر احمد ووشها ناحيه اللي بينيك احمد وكان مصطفي اللي فضل يرضع في بزاز اسماء وكانت هي عماله تضرب احمد علي طيزها وهو بيتناك من مصطفي اللي راح مطلع زبه ورشقه في بوب ام احمد وقاله اشربي واستمتعي بطعم طيز ابنك اللي على زبي وخلص وهنا جه الدور على ابو الخير اللي كان زبه حاجه كده طول بعرض ونزلت اسماء ترضع مع حماتها في زب ابو الخير وقالت حماتها اصبري انا هفتحلك طيزه وحاول تدخلي الراس الأول وراحت جابت زيت و هنت طيز جوزها وبابديها الاتنين فشخت طيزه وامه مسكت زب الرجل رضاعه وركزت على رأس زبه ودخلت الراس وأسماء حطت زيت على زب ابو الخير اللي راح راشقه بكل قوته كان أحمد اغمى عليه من الوجع ومحسش باي حاجه غير لما فاق لقى ان امه وحماه ومراته اللي جانبه والباقيين مشيوا فقال لمراته ايه اللي حصل راح حماه قاله فوقت يابن المتناكه اخيرا فامه راحت واخده في حضنها وعيطت مراته قالتلها بقول لكسمك ايه ابويا مابيحبش العكننه ولا ايه راح ابوها قالع العبايه اللي كان لابسها وقالها قومي يابت اسماء ارصعي شويه في زبي ولا اقولكم انزلو انتو التلاته ارضعوا ياولاد اللبوه وفعلا قلعوا ملط وراحوا نازلين رضاعه وكان احمد بدا يتمتع باللي بيحصل فحماه قاله تعالي ياعلق بضهرك اطلع اقعد على زبي وكان احمد زبه بقي حديده فقال لام احمد ارضعي زب ابنك يالبوه واطلعي اقعدي عليه بطيزك ياكسمك وفعلا وأسماء من غير اي كلام فضلت تلحس في كس حماتها لما جابت في بوقها وبدلت مع حماتها على زب احمد لحد مالمببر جاب لبنه في طيز احمد وقام اخد دش وقال لأحمد حسك عينك يابن الزانيه على سمعها ان مراتك تشتكي منك فاهم يامتناك قاله فاهم ياحمايا قاله اسمها فاهم ياسيدي وديه وشاور على أسماء اسمها ستك انت وامك ولو اشتكت منكم تاني هخلي صبيان الندبة كلهم ينيكوك انت وامك المره ديه معلمين ومش يتكلموا انما لو قليت باصلك انت فاهم راحت اسماء قايمه بايسه ابوها من شفايفه قالت له ماتحرمش منك ولا من حسك وراحت ضاحكه ومسكت زبه وقالت له ولا من زبك ياحاج هههه وخرج الحاج مشي وأسماء قالت لام احمد تقومي ياكسمك تنضفي البيت من الحرب ديه على مادخل اخد دش واريح وراحت باصله لأحمد وقالت له عرفت بقي ياعرص يابن الشرموطه قالها عرفت دخلت تاخد دش واحمد لبس هدومه وخرج وهو مش مصدق حياته اللي اتغيرت خالص وكان كل اللي شاغل باله اللي عمله حماه وابنه ومراته فيه
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى