قصص سكس محارم عربي نسوانجي | قصة حياتي مع الجنس منذ نعومة اظافري ( الجزء التاني)

[الروائي]

في نهاية الجزء الاول امي دخلت عليا انا و دونا المربيه بتاعتي ونا بمصلها بزازها .
كانت صرخة امي هي اللي فوقتني من شعوري بالفرحه لاني مخلي دونا مبسوطه ، دونا زقتني من عليها و انا استغربت لاني مكنتش فاهم ان ده غلط و بدات المرحلة التانيه في فهمي للجنس من اللحظه دي . ( انتو بتهببو ايه ، و انتي ايه اللي بتعمليه ده يا وسخه ده عيل صغير ) دي كانت اول كلمات امي بعد صراخ مش مفهوم ، دونا كانت في حالة ثبات من الخضه حتى انها مغطتش كسها اللي كان واضح عليه الهيجان و البلل ، و لبسنا و ماما اخدتنا الاوضه و قعدت تتكلم بهدوء مفاجئ " بالطبع امي كانت لابسه بانتي و برا بس زي عادتها هي و خالاتي في موسم الصيف .. مفيش راجل في البيت (غيري طبعاً هههه) " قعدتا قصادها و بدات تتكلم مع دونا اني لسه صغير و مش هديها الاحساس اللي محتاجاه و انها لازم تتجوز ... و انا لاول مره ابدأ ابص لجسم الست بشكل مختلف ، ماما طولها متوسط شبه ليلى علوي بجد بنفس الجسم ايام الوظوظه صدر كبير سوه نار و وسط سافل في الرقص و طياز مدملكه و فخادها بتقتلني لحد ديلوقتي و سمانة الرجل مشدوده . طبعا ده شفتو بعين واحد تاني بياض ماما و البرا و البانتي الاسود كانو عاملين كيميا غريبه مع بعض لحد مودني سمعت ( بس هو بجد عرف يوصلي الاحساس اللي محتاجاه و انا لو اتجوزت هبعد عنكو ونا مش عاوزه ابعد ) ردت ماما ( وصلهولك ازاي فهميني) و بصتلي بنظره لن انساها طوال حياتي فيها استغراب و دهشه و الا حد ما فيها (احه دي فرصه) دونا قالتلها اني بتعلم بسرعه و في فلمستي احساس جميل ( عارفه احساس البراءة مع الهيجان و فنفس الوقت انتي عارفه انو مش بيعمل كده عشان حيوان زي باقي الرجاله ) تلك الكلمات كانت بداية لعمان فكرة في مخ امي ونا حافظ ماما و لما بتجلها فكرة شريره . قالت لدونا ( طيب اخرجي شوفي اختو لحد متكلم معاه شويه ) فور خروج دونا اني رمقتني نظره ارتعد جسمي لها ( قلي بقا دونا كانت بتعمل ايه ) بدات احكي كل التفاصيل ، في البدايه كانت مستمعه عادي بعد كده بدا يظهر عليها علامات الهياج الجميله و انا بدات اتبسط ان ماما كمان مبسوطه و فهمت ان دي حاجه بتبسط الست و كانت عنيا دايما على وش ماما لحد مخلصت و اتفاجأت انها حطا ايدها تحت البانتي بتلعب في كسها بنفس الحركه اللي انا رفضتها مع دونا . قلتلها ( ممكن اوريكي عملت ايه كمان ) لم ترد علي بحرف و اكنها راحت في عالم موازي لعالمنا ، قمت اعدت على حجرها و كان وشي في وشها و حاسس ب ايديها تحتي بتحركهم في كسها . بدات ابوس شفايفها و ايدي على خد و الايد التانيه على رقبتها ، و بدات حركة ايد ماما تزيد و شفايفها بتبوس فيا زي المجنونه ، نزلت بشافيفي على رقبتها وفضلت ابوس براحه جدا و ايديا بتلعب في بزازها بس كنت متدايق من البرا ورفعتو فوق و ظهر قصادي الجواهر النادره الخاصه ب امي .. مختلفه تماما عن دونا حلمتها اكبر و لونهم مائل للبني الفاتح حجمهم اكبر من دونا و كانو اطري و لكن بهم انوثه واضحه ،بدات امص قي صدر و ايدي بتعصر التاني . حركة ايد ماما كل متزيد قوي توقفها لحظات ترجع تحركها تاني من البدايه ببطئ ثم اسرع .. نفسها كان سريع ، بدات تتأواه اهات خفيفه و دي كانت الاشاره ان هي مستعده اروح للكنز ، نزلت من على حجرها و دخلت ايدي مع ايدها و بدات اتابع صوابعها عشان اوصل للمكان اللي مخليها كده و كان في بحر دافي جوا . فجأه طلعت ايدينا و قلعت البانتي و قعدت على طرف السرير ونا قعدت على الارض اجبار بحركة ايديها و هي بتزقني .. فضلت العب ب ايدي و المره دي مكنتش متدايق من البلل بالعكس كنت مستمتع جدا و كل محرك ايدي اكتر اهات امي تعلى شويه و حطت ايدها على بقها ... و الايد التانيه مسكت راسي و دخلتها بين رجليها و فهمتك انها عاوزاني امص زي مكنت بمص بزازها و فعلا عملت ده ... و دي كانت اول مره احس احساس غريب ناحية زبري مش مفهوم و لكني تجاهلته عشان ماما .. فضلت كل متضغت اكتر امص اكتر و بدات اشرب من رحيق كسها بسبب جمال ريحتو . بدات رعشه في جسمها و قفلت فخادها على راسي لدرجة اني اتألمت و بعد لحظات من الرعش المستمر و الزائد .. فجاه نامت على ضهرها و اديتني حريتي من بين فخادها .
سمعتها بتندهلي بصوت خفيفي ( اطلع نام في حضن ماما يا عفريت ) .
دي كانت بدايتي الحقيقيه في اني اكون راجل البيت لكل ستات البيت .
الجزء التالت هحكي فيه ازاي بقيت اللعبه ل امي و خالاتي و صاحباتهم ، و طبعاً دونا معلمتي الاساسه ، ارجو التعليق ازا كان في اي مشكله في طريقة الكتابه