• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصتي أنا و زوجتي مع الجنس

م.ن

نسوانجي جديد
إنضم
أغسطس 13, 2025
المشاركات
1
التفاعل
0
النقاط
1
الإقامة
تونس
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
أنا اسمي م.ن أبلغ من العمر 39 سنة تزوجت من 12 سنة بزوجة جميلة اسمها ن عشنا سنوات نمارس الجنس بمختلف انواعه و اشكاله حتى اننا جربنا الجنس من الدبر لكن زوجتي لم تتحمل كبر قضيبي فلم نمارسه مرة أخرى لأنني لا أريد لها الألم. بعد ثلاث سنين من زواجنا أردت أن أضفي بعض التغيير على علاقتنا فاقترحت ان نشاهد أفلام بورنو قبل أن نقوم بالعلاقة بيننا فتلقيت القبول من زوجتي متعللة أنها تريدني أن اتمتع بكل شيء معها و ان لا تحرمني من شيء، في أحد المرات بينما كنا نشاهد الإباحية صادفنا فيلم تبادل زوجات فاحسست أنني اشتعلت حماس و قضيبي انتفخ أكثر من العادة و اهتجت على زوجتي وافترستها ليلتها كذئب جائع والذي زاد من تأجج ناري أنّي لاحضت أنّ زوجتي سالت سوائل رحمها دون أن ألمسها وعندما وضعت يدي بين ساقيها تأوهت بمحنة وفتحت ساقيها وقالت لي أريدك أن تمصّ كسي و تضع زبّك في فمي كي امنحك احساس ممارسة الجنس مع إمرأتان، و من يومها أدمنْا مشاهدة مثل هذه الأفلام وكنّا كل مرة نتخيل موقفا جديدا فمثلا أكون أنا و هي في الديسكو في ركن مضلم و انيكها هناك دون اعتبار للناس الموجودين الخ... إلى أن في أحد المرات زوجتي لديها صديقة جميلة أيضا تدعى ع متزوجة و حامل زوجها اسمه ع منضم رحلات تخييم إلى آخره.. اقترحت زوجتي ان نذهب في رحلة مع صديقتها و زوجها إلى مكان جميل في الغابة تحيط به الجبال و توجد به بحيرة و كان المكان في غاية الروعة، وافقت أنا طبعا على الفور وانطلقنا في الرحلة و من محاسن الصدف أنه في هذه الرحلة لم نكن إلا نحن الأربعة موجودين. نعود للوصف قليلا: زوجتي قصيرة ممتلئة قليلا لها صدر كبير مهما حاولت ان تخفيه يثير كل من يراه من فوق ملابسها هي محجبة و لبسها دائما فضفاض وتمتلك زوجتي مؤخرة كبيرة تمنع الثياب أن تأخذ شكلها العادي فدائما ألاحظ عليها أن جلبابها مرفوع فوق بسبب طيزها أو أنه محصور بين فلقتيها خاصة إذا لبست سليب فتلة، و صديقة زوجتي جميلة القوام غير محجبة. نعود للرحلة: قبل ذهابنا طلبت من زوجتي أن تأخذ معها فساتينها المنزلية القصيرة و اشتريت لها مايو سباحة يتكون من قميص يظهر من صدرها أكثر مما يخفي و شورت فوق الركبة من نوع ستريتش يبين كل تفاصيل مؤخرتها وحتى يبين تفاصيل شفراتها من الأمام متعللا ان صديقتها غير محجبة وان لباسها مثير نوعا ما فوافقت زوجتي خاصّة أنه سنكون نحن الأربعة فقط في ذلك المكان، وصلنا و رتبنا كل شيء خيمة لي ولزوجتي و خيمة لصديقتها وزوجها أكلنا غدائنا وكان كل شيء عادي إلّا أني طلبت من زوجتي ان تنزع غطاء رأسها لأن الطقس حرّ و هي لن تكون مرتاحة و هي تلبسه فوافقت على الفور فهي لم تكن تعصي لي أمرا، ثم بعد الاستراحة قررنا ان ننزل للسباحة ارتدت زوجتي لباس السباحة الذي اشتريته لها وكانت مستحية قليلا من زوج صديقتها لكن ذهب حيائها عندما رأت صديقتها تنزل للبحيرة مرتدية بيكيني أحمر اللون مثير جدا و زوجها مايو عبارة عن سليب مثلث و يظهر قضيبه من تحته كبير وحتى من الخلف نصف مؤخرته يظهر، نزلنا الماء جميعا و كنا نتراشق بالماء و مرة نرفع زوجتي على أيدينا أنا و زوج صديقتها و مرة نرفع صديقتها و كنا نتعمد أن تلمس أيدينا اثدائهن أو طيازهن و كنا نضحك على أساس أنها كانت حركة عفوية ثم أمسك كل واحد فينا زوجته وانزوى بها في مكان في البحيرة لا يستطيع الآخرون رأيته ومارست الجنس مع زوجتي بكل قوة و حب خاصة أن قضيبي كان واقفا بشدة لما لمست من اثداء و مؤخرات زوجتي و صديقتها و أعجبني ما فعلنا ولم ألقي بالا أن زوج صديقتها كان هو الآخر يطيل احيانا وضع يده على ثدي زوجتي أو على مؤخرتها فأنا كنت كالمنتشي أريد فقط أن أمارس الجنس، في السهرة قلت لزوجتي ان تتزين و ترتدي أحد فساتينها القصيرة و أن لا تخجل فلعبة الماء اسقطت كل جدران الخجل بيننا الأربعة، صببنا بعض كؤوس الوسكي كي نفرفش السهرة و رقصنا بمجون على أنغام حلوة و كنت أقبل شفتي زوجتي أمام صديقتها وزوجها دون استحياء وهما يفعلان مثل ذلك بل إن صديقتها جلست في حجر زوجها و أخذت تمتحن عليه كأنها لم تعد تعي ماذا تفعل ثم ذهبنا كل واحد إلى خيمته و كنت عندما تضع شمعة داخل الخيمة فإن الذي بالخارج سيرى بوضوح خيالك وكانت خيمتي مضائة و خيمة اصدقائنا كذلك و تعريت انا و زوجتي و أخذت وضعية الفارسة فوقي و أخذت تقفز و اثدائها تنط معها بطريقة مجنونة و في الخيمة الأخرى كنا نرى بوضوح صديقتها عارية وهي على ركبها و بزازها تتدلدل و زوجها واقف أمامها و زبه للامام وهي ترضع له انغمسنا أنا و زوجتي في ما نفعله ففوجئنا بسلسلة خيمتنا تفتح قليلا و صديقة زوجتي تنادي زوجتي فخرجت لها زوجتي وهي عارية تماما ثم عادت لي و قالت: ع بالخارج هي و وزوجها يمارسان الجنس على ضوء القمر لأن الحرارة شديدة في الخيمة فإذا اردنا يمكننا أن نخرج نحن أيضا ففي الخارج هناك هواء عليل و الفرشة التي وضعها زوجها كبيرة و الوقت ليل فلن نرى بعضنا حتى إن كنا بجوار بعض. وافقت مباشرة و خرجنا عاريين ولم يكن الظلام حالكا مثلما قالت صديقتها بل أنني تمكنت من أن أرى الزوج عبد ال .. يركب فوق زوجته و هي رافعة رجليها مفتوحين و ثدييها يهتزان كلما أدخل مدفعه فيها و اخرجه، تمددت زوجتي بحيث اكون أنا في مقابل عبد ال.. و هي وجهها و شفتاها بجانب وجه و شفاه صديقتها أدخلت أنا أيضا مدفعي في زوجتي فصرخت لأنها لم تكن مستعدة و لأن سلاحي كان مشدودا جدا فضحكت صديقتها و قالت لي: حسبك المرأة سوف تقتلها ههههه. ضحكنا جميعا و قلت لها:لا تخافي فهي متعودة على أكثر من ذلك. و كنت أقصد ألعاب السكس التي نستعملها أحيانا. كنت أنا انيك زوجتي بقوة و عبدال.. أيضا يفعل و من الشهوة قبلت المرأتان بعضهما من شفاه بعض فاعجبنا ما فعلتا و زدت من وتيرة الادخال و الإخراج و زوجتي تتلوى تحتي ومن الألم تبتعد قليلا حتى وصل وجهها بجانب وسط صديقتها، كان قضيبي قريب جدا لوجه صديقتها عا.. و وجه زوجتي أيضا قريب من قضيب عبد ال.. من دون أن أشعر ربما من قوة الشهوة أو من الخمر الذي شربناه وأنا في تلك الوضعية وضعت يدي على بزاز عا.. فلم تعترض و حتى زوجتي لم تقل شيئا فقام عبد ال.. بنفس الفعل لزوجتي و أصبحت النسوة تتاوه من الشهوة و المحنة، فتجرأت أكثر و أخرجت زبي من كس زوجتي و قربته لفم عا.. فالتقمته بنهم وأخذت تلحس مياه زوجتي العالقة على قضيبي و زوجها ينيكها بقوة و هي ترضع بقوة ثم أخرج عبد ال.. زبه أيضا و وضعه في فم زوجتي و أخذ ينيكها من فمها حتى اختنقت فضحكنا عليها لأن فمها كان صغير مقارنة بزب عبد ال.. ثم غيرنا الوضعية فنام عبد ال.. على ضهره و جلست زوجته على وجهه و أخذ يلحس بظرها و هي مستمتعة فامرت زوجتي أن تجلس على ركبتيها و يداها على الأرض بين رجلي عبد ال.. و وقفت خلفها و أخذت ادخل قضبي في فرجها من الخلف ثم امسكت رأسها و انزلته كي ترضع زب عبد ال.. و هكذا كنت أنا انيكها من الخلف و هي ترضع زب زوج صديقتها و صديقتها تركب وجه زوجها وهو يلحس كسها و أنا ألعب ببزازها الكبيرة. ثم تمددت أنا فجائت عا.. وركبت فوق زبي بوضع الفارسة و وجهها يقابلني و جاء زوجها فادخل قضيبه في دبرها بعد أن دهنه بزيت خاص فكانت تصيح من المتعة و الألم لأن قضيبين في داخلها و زوجتي تمتحن فوق وجهي و أنا بلساني الحس كسها و اعض احيانا زنبورها الذي برز كنتوء صغير من كثرة الشهوة، و بقينا نتبادل الوضعيات فمرة انيك زوجتي و مرة صديقتها و عبد ال.. كذلك يفعل حتى قاربنا ان نطلق حمم براكيننا فجلست النسوة على ركبهما و شرعتا في تقبيل بعضهما فما كان مني أنا و عبد ال.. إلا أن افرغنا ما في داخلنا على وجهيهما و على شفاههما فاخذتا تلحسان كل قطرة من منينا المختلط مع بعض ثم توجهت كل واحدة لزوجها و مصت قضيبه بقوة حتى يفرغ تماما من المني و قامتا ببلعه ثم ضممت زوجتي إلي بقوة و دخلنا خيمتنا و نمنا إلى الصبح نوما عميقا.
وفي الغد عدنا إلى ديارنا ولم يطرح الموضوع بيننا مرة أخرى أبدا إلا أنني كلما افتكره اهيج و أمارس الجنس مع زوجتي بكل متعة و أضن أنها تشاطرني الإحساس.
 
عودة
أعلى