سالب مفتوح من غير ما اجرب الزبر

[سالب لبوة]

انا امير سالب منيوك مفتوح وخرم طيزى واسع جدا وعمرى ما جربت الزبر والا اللبن انا عمري ١٩ سنة من المنصورة حكايتى تبدأ وانا عندى ١٠ سنين كنت أنا وابن عمى نقله هدومنا وكنا نجيب حاجات رفيعة زى حتة عصابة أو شمعة وكنا نتبادل النوم على بطننا هو يدخل صابعه فى طيزى وبعدين العصاية وبعدين الشمعة وبعدين هو ينام وانا أعمل فى كده بس انا كنت بحب انام على بطنى اكتر وهو يلعب فى خرم طيزى وفضلنا على كده لمدة سنة كل يوم نرجع من المدرسة نطلع السطح ونعمل كده شوية شوية بقينا نجيب حاجات اكبر وندخلها فى خرم طيزنا لغاية لما فى يوم اتمسكنا وبعدين قعدنا فترة كبيرة ملناش علاقة ببعضنا وبطلنا نعمل كده بس انا كنت حابب الموضوع اووووووووى فبدأت اعمل في نفسى كنت اجيب جيل الشعر ادهن بيه خرم طيزى وأبدأ ادخل صباعى فى خرم طيزى وابقى مبسوط وممحون اووووووووى وبعدين بقو صباعين وبعدين بدأت اجيب اقلام التلوين بتاع الرسم ادخل قلم واتنين وتلاتة وأربعة وخامسة وستة مع بعض لدرجة انى بدأت أحس أن خرم طيزى بدأ يوسع اوى وكل أما خرم طيزى يوسع اجيب حاجة اكبر وبدأت بالخيار كنت اجيب الخيار وادخله فى طيزى وكنت بجيب اكبر خيارة وادخلها فى خرم طيزى وبعدين بقيت بدخل طمطاية متوسطة كان خرم طيزى بيبلعها وكنت ادخل كمان واحدة معاها لدرجة انى أحس أن خرم طيزى اتملى وأبدأ اطلعهم كان شعور منيوك اووووووووى وبعدين بدأت ادخل بيض الفراخ الاحمر وبعدين بدأت ادخل ازايز الكاتشب الصغيرة فىها وكنت بحس انى متناك وشرموط اوووى وكنت بتفرج على افلام الشواذ وكنت بحب اتفرج على السوالب اللى بتتناك من ازبار سودة كبيرة وكنت اقوم ازازة الجيل وادخلها كلها فى طيزى وفضلت على كده لغاية الآن وعمرى ما جربت الزبر والا اللبن والا مص الزبر وخرم طيزى واسع جدا وكنت هتناك فى يوم ولكن خفت بعد اما اتفقت مع واحد على النت وكان زبره كبير اوى وكان عنده مكان واتفقنا على كل حاجة وبعدين قبل ما اروح بساعة خفت وماروحتش على الرغم من انى هموت واتناك من زبر كبير يفشخنى ويدلعنى وابقى شرموطوته ومراته ولبوته بس اعمل ايه فى الخوف على فكرة قصتى دى قصة حقيقية ومفيهاش كدب والا تخيلات عاشق النيك فى الطيز والزبر الكبير لكن مجربتش لسه على امل انى ابطل خوف واحاول امتع نفسى مستمر ردودك اوووى وتعليقاتكو ولو نصايحكو كمان بحبكو اووووى