سالب

[سالب لبوة]

عتدما انتهى موسم الدراسة وبدات العطلة الصيفية كنت العب مع صحابي في الشارع كرة القدم وحدثت مرة ابو صاحبي شافني وكنت لابس شورت ضيق وظاهرة طيزي منه لاحظت عيونة تراقبني ويحاول يسولف معي ولم اهتم حتى اقترب مني واخبرني بانه يعمل حداد ويحتاج الى يساعده في المحل وبعد حوار طويل معه اغراني بانه سوف يعطيني فلوس كثيرة فوافقت وثاني يوم ذهبت معه للمحل وبعهدا استاجر سيارة ووضع فيها الغراض التي نحتاجها للحيم وتوجهنا الى منزل قيد البناء يعني كامل ولكن بدون ابواب وشبابيك وعمال البناء انتهو منه وبقينا لوحدنا فيه وبعد فترة من العمل شعرت بالتعب وقال لي لنسترح وتجولنا في المنزل الفارغ حتى وصلنا للحمام بدا ينزع ملابسه لكي ياخذ دش وبقي فقط باللباس وبصراحة اشتهيت عيرة الكبير والضخم البارز وسحبني من يدي الى تحت الدش معه وجسمي يلاسق جسمه وقال لي انزع وصير مثلي وطبعا نزعت وبقيت بالباس وهو يحسس على جسمي واني ارجف من الرعشة . البقة تاتي
وبدا يفرك بصدري وحلماتي ويحسس على خصري ويخلي اصبعة بطرف طيزي واني اتواه واحاول اخفي الرعشة الي عندي بس الدودة اللي بطيزي كشفتني وصرت مايع بين ايده وقال انت منيوج قبل جاوبته اي وحكيت الي صار لما ناجني صديقي وهو بسرعة طلع عيرة المتين وكلي شنو رايك واني انبهرت وصرت الزمة وفرك بي وكلت هذا ضخم كلش وهو ضحك وكلي مصة حتى يكبر اكثر ومصيته بحلكي وبشفتي ولحسته بلساني وهو فوت اصبعة بطيزي وبزرفي وكلي طيزل صدك مال نيج اليوم راح اريحك تنح كدامي واني تنحت وفتحت طيزي بدية وصار زرفي كدام عيرة وهو خلى تفال بطيزي وبعيرة وبدا يدخلة بهداوة وبصراحة عندة خبرة وشوية يدخل الراسية ويطلعه لحد ما زرفي رخى وصار طري جدا وجاهز للدخلة وهو دخل نص عيرة وبدا يدفع شوية شوية لحد دخل كله بطيزي وصار يرهز عليه برومانسية وهدوء حتى خصاوية طخت بطيزي واني ممحون ومرتعش وفرحان من الالم اللي بطيزي وبقى حوالي 10 دقايق يهز بيه واني متنح ومرتاح كلي وين اتريد اجب بطيزك لو على صدرك كتله جب بطيزي ولا طلع عيرك خلي جوة