سائق التكسي

[الروائي]

في احد الليالي كنت خارجه اشتري شوية اغراض ولما خلصت وبدي ارجع وقفت بدي تكسي مالقيت ظليت واقفه كثير لحين مااجا تكسي وقفتوا قال لي ماعندي مكان شايل اغراض فيكي تجلسي في المقعد الامامي قلت مومشكله لاني كثير تأخرت
لما ركبت السياره ونظرت على السائق شفتوا شاب كثيير حلوو وسيم انا كنت لابسه تنوره قصيره وقميص كثيير ضيق وصدري باين منو
فجأه صار عندي مغص وبديت اتلوى قام هو وقف السياره وبرم لعندي واخذ يغسل وجهي ويمسك بايدي لحتى يعرف شو في
قلت له في عندي وجع ببطني وحاسه صدري مخنوق ونفسي ضيق
اخذ يدعك لي بطني وفتح زرار القميص مشان اتنفس منيح
انا لحظتها صحيت وحسيت نار ولعت بجسمي قمت اتحايل عليه واقولو خذني على البيت بدي اتسطح
عطيتو العنوان واهذني للبيت وحملني لعند غرفتي اول مانزلني على السرير جريتو لعندي وحضنتوا
وقلت له بليز لاتتركني انا كثير تعبانه هو ظل متفاجئ موعارف يعمل ايه
ظلو نايم على صدري قمت شلحتوا القميص وشلحت قميصي انا وطلع صدري مسكت ايدو وخليتها على كسي من برا التنوره
وقربت شفايفو لعند صدري هو على طول بدا يرضع بصدري كانو طفل صغير
وانا عم اصيح من لذه الرضع ومداعبت اصابعو لكسي
بديت احس بزبو عم ينتفخ
مسكتوا بايدي وطلعتوا لبرا وقمت ارضع زبوا لحد ماحسيت زبوا عم يكبر بفمي
وهو يدعك بكسي وصدري
قال لي انتي متزوجه ولابعدك صبيه
قلت لا انا بنت
قال خلص اتركيني اروح مابدي اغلط معكي
قلت له دخيلك ظل قال لي مابقدر قاوم رغبتي بنيكك
قلت خلص نيكني بطيزي قمت وحطيت ايديني على الكرسي وصار طيزي مقابيل زبوا
وبدا يدخل زبوا في طيزي على مهل لاني قلت له اني بخاف اتوجع لحد مادخل نص زيوا بطيزي انا على طول بديت اصرخ من النشوه وهو لما يسمعني اصرخ يدفع زبوا اكثر لحد ماحسيت ان طيزي انشق
وظل يطببوا ويطلعوا وصدري يتحرك من كثر الهز لحد ماجاب لبنوا داخل طيزي
لما طلع زبوا نام فوقي وبدا يحك زبوا بكسي لحد ماانا حميت صرت نار
قلت له دخلوا بكسي قال لي لا انتي لسه بنت مابيصح
ظل يدعب كسي بزبوا الحديد النار
لحد مااجتني النشوه ونزلت وانا ارعش من كثر النشوه
حضني وقال لي بدك اجي لعندك كل يوم
قلت له اوكي لما يطلع بي وامي يسهروا بدق عليك
وكان هذا احلى سكس