سبب حبى لأن أتناك

[الروائي]

كنت فى الصف الأول الإعدادى وكنت بآخد درس عند الأستاذ على وكان دائما محبا لى ويميزنى عن أى طالب فى الفصل أو فى البيت عنده وأنا أبيض وطيزى كأنها طيز بنت وليست طيز ولد وفى يوم طلب منى الأستاذ أن أبقى معه لقضاء بعض حاجاته فمكثت بعد أن ذهب زملائى وقال لى إن دمك خفيف وولد دلوع وعسل وباسنى كام بوسه فى خدودى وقعدنى على رجليه وأنا عادى خالص لحد ما لاحظت شئ أسفل منى يلعب بطيزى فعرفت أنه زبه وكان كالعمود الذى يضرب فى طيزى وقال هات الكتاب اللى فوق المكتبه دى وأنا هاعمل لك عصير برتقال صعدت على كرسى والمكتبه كانت مرتفعه فكدت أن أقع وجاء الأستاذ مسرعا وحضضنى من الخلف وقال على مهلك يا حبيبى وأحسست إحساس غريب تجاهه وجلب العصير وشربته وقال هاطلب منك طلب بي يبقى سر بيننا أنا بصراحه معجب بك وبطيزك وعاوز أنيكك قلت له يعنى إيه قال تعالى ونيمنى على بطنى على السرير وخلعنى البنطلون والشورت وهو خلع كمان وظل يملس على وعلى طيزى بأصابعه وأنا رخت فى عام تانى إستحليت للى بيعمله وكنت أفتح طيزى أبعد بين فلقتى علشان يدخل صوابعه وبعدين حسيت بشئ بيحطه بصابعه داخل طيزى عرفت إنه كريم ودخل زبه جوى طيزى وبصراحه لم أتألم وظل ينيك فى أكثر من ربع ساعه و؛سيت يصوته يصرخ بأههه وبعدها طيزى إتملت سائل منه وكان دافئ وممتع . وهذا سبب حبى لأن أتناك .