صديقي و خاله في الفندق

[مودي ابو طياز]

في هذه القصة يروي لي صديقي كيف ناكه خاله. في أحد الايام ذهبنا انا و خالي في رحلة عمل في مدينة بعيدة عن مدينتنا و عندما حل المساء قررنا أن نبقى هنا و في اليوم التالي نعود فحجزنا في فندق غرفة واحدة و كانت الغرفة تحتوي على سرير واحد لتوفير المال فدخلنا إلى الغرفة فقررت ان أدخل الى حمام و خلعت ملابسي و تركتها خارج الحمام حتى لا تبلل بالماء لأنني كنت لم أجلب غيرها فبعد خمس دقائق باب الحمام فتح فكان خالي ينظر لي و انا عاري و كان يستمني فأنا لم أستطيع ان اقول له ان يكف النظر لأنني كنت أخجل منه فجعلته يظن أنني لم اراه و بعدما أكملت الاستحمام طلبت منه ان يعطيني ملابسي فقال لي ان ملابسك أعطيتها لخدمة الفندق لكي يتم تنظيفها أرتدي غيرها فقلت له أنني لم أجلب غيرها فخرجت من الحمام و جعلت المنشفى تغطي زبي و طيزي و خالي أيضا اعطى ملابسه لخدمة الفندق فنام كلانا عاريان بدون ملابس وبعد ساعة أستيقظت على صوت عاهرة تصرخ فكان خالي يشاهد افلام اباحية و يستمني لكن لم ينتبه علي أنني أستيقظت و بعد مرور خمس دقائق بدأ خالي يتحرش بي و بدأ يعصر فخذي بيده و بدأ يبعصني من طيزي ثم أدخل زبه في طيزي و بدأ ينكيني فصخرت و حاولت أن أبعده لكن من دون فائدة فظربني على طيزي و قال لي اياك ان تمانع ثم بدأ بمص شفايفي و رقبتي و نهدي ثم بدأت بمص زبه و جعلني أبتلعه بالكامل ثم جعل رأسي على حائط و طيزي إلى وراء و استمر بنيك طيزي و بعدها أجلسني فوق زبه و ناكني الى أن قذف بفمي و شربت المني
وقال لي أياك ان تخبر أمك فقلت له لا أخبرها بشرط ان تنيكني في الايام القادمة
فبتسم و قال لي سوف أجعلك عاهرة