سوسو بنوتي ❤️
نسوانجي محترف
- إنضم
- Apr 16, 2025
- المشاركات
- 883
- التفاعل
- 106
- النقاط
- 18
صديقي أسمه جان عمره 18 سنة جماله لا يوصف ابيض شعره ناعم ليس طويل و لا قصير متوسط الطول بدأ شذوذه الجنسي عندما كان يشاهد افلام إباحية فكان يُعجب ب الشباب و كان يحب الزب الكبير و من بعدها بدأ يشاهد فقط افلام إباحية لواط و كان يدخل (الخيار) في طيزه.
ابن جيرانهم اسمه أسامة عمره 23 سنة شكله أيضا جميل جدا و رجولي و نوعا ما جسمه يمتلك عضلات و كان جدا جدا جدا جدا جدا جدا مشاغب بحيث كل العوائل في الحي تحذر أبنائها منه إلا جان كان معجب به.
الان صديقي يبدأ يروي لي قصة نيكه.
في يوم من الايام كنت أسير في الحي و كانت الساعة الحادية عشر مساء و كنت أسير وحدي في الحي لأن كان الحي فارغ ليس فيه اي احد و في أثناء السير سمعت صوت قادم من دربونة ضيقة جدا كنت أخاف أن أسير فيها فتقربت من الصوت و دون أن يراني احد رأيت أسامة ينيك بشخص كان هذا شخص غريب عن الحي و كان سمين و كان يصرخ من شدة الألم انا عندها شهوتي ارتفعت جدا جدا و تمنيت لو كنت الشخص الذي كان ينيكه أسامة فخلعت البرمودا الذي كنت مرتديها و حملت عصا و أدخلتها في طيزي و جعلت العصا تنيكني وبقيت على هذه الحالة إلى أن قذف أسامة في طيز الشخص الذي ينيكه ثم ارتدا كل من أسامة و هذا الشخص ملابسهم و قال أسامة له غدا تعال في نفس المكان و في نفس الوقت لكن رفض هذا الشخص وقال له هذه المرة الأخيرة الذي تنيكني بها حاول أسامة اقناعه لكنه رفض بدأ أسامة يعصر طيزه ليثير له الشهوة لكن من دون جدوى فذهب كل شخص إلى بيته انا حينها كنت شبه المغمى عليه من شدة الشهوة فدخلت إلى حمام و قذفت و قمت بالاستحمام و خلدت إلى النوم و في الصبح قررت أن اقوم بتهكير حساب أسامة فهكرت الحساب من دون أن يعرف ان حسابه مهكر فرأيت صوره الذي كانت في غاية الروعة والجمال فجسمه جميل جدا و زبه كبير و رائع فكنت كلما أرغب في أن ينيكني أسامة أشاهد هذه الصور و اقذف و مع مرور الوقت أصبحت اعشق أسامة و في يوم من الأيام وصلت إلى مرحلة لم أستطيع أن اتحمل فقررت أن أذهب إلى بيت أسامة لينيكني لكن قبل ذلك قمت بإزالة جميع شعر جسمي و قمت بالاستحمام و ارتديت شورت جينز ضيق جدا بحيث طيزي كان بارز و فخذي واضحة للعيان و ارتديت قميص من دون أن أغلق ازراره لجعل نهدي واضحة ثم قمت بوضع احمر الشفاه و ذهبت إلى بيت أسامة كانت الساعة الثانية بعد الظهر الجو كان جدا حار فكان جميع اهل الحي في بيوتهم فوصلت إلى بيت أسامة و فتحت لي الباب أمه الذي كان عمرها يناهز الستين عام و دخلت إلى غرفة الضيوف فألقيت التحية على أسامة و اخواته فأسامة يمتلك ام و أثنين خوات و ابوه كان متوفي فلم يرد أسامة عليه التحية لأنه كان صافن علي و منبهر لمظهري الرائع و بعدها جلست اتكلم مع أسامة و اخواته و بعد مرور ربع ساعة طلب مني أسامة أن أذهب معه ليريني بيتهم فقام بتدوري في المنزل و عندما و صلنا إلى ممر ضيق قرب الحمام جعلني أسير أمامه ثم جائني من الخلف و حملني و بدأ يضرب طيزي بزبه و انا اصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه بكن من دون أن نخلع ملابسنا و عندما أحس ان أمه قادمة سحبني إلى الحمام ثم بدأ يعتذر مني و قال ارجوك لا تخبر احد هذه آخر مره انا لم اتحمل أن أراك في هذا المظهر الرائع فهو كان يظن انني لا أرغب بأن ينيكني فأنا من دون أن اتكلم كلمة واحدة قمت بمص شفايفه فتفاجئ جدا و بدأ يتبادل معي مص الشفايف فكان يمص شفايفي و يعصر نهدي بكل قوة و بقينا على هذه الحال حتى قالت أمه جان أسامة أين أنتم تعالوا الغدا جاهز فذهبت إلى طاولة طعام ثم جاء بعدي أسامة و في طيلة تناول طعام لم يبعد نظره عني و في أثناء تناول طعام اوقعت عدسات العين الذي كنت مرتديها تحت الطاولة متعمدا فقلت لهم أن عدساتي وقعت تحت طاولة سأنزل تحت طاولة للبحث عنها فنزلت تحت الطاولة و تقربت من أسامة و خلعت له البرمودا الذي كان مرتديها و بدأت امص له زبه وادخلته بالكامل إلى فمي و كان اللعاب يتساقط على زبه و بعدة فترة ابعدني و عدت إلى تناول طعام ثم قال لي بعد طعام تعال إلى غرفتي لأصلاح هاتفي فذهب إلى غرفته و بعدة فترة قصير لحقته إلى الغرفة فرأيت مستلقي على سرير بدون ملابس فقال لي اقفل باب الغرفة فقفلته ثم قال لي تعال نام جنبي فنمت جنبه ثم نام علي و بدأ يمص شفايفي و رقبتي و يمص و يعصر نهدي بكل قوة و من ثم انتقل إلى طيزي و بدأ يلحسه و من ثم فخذي فكان يمصهما و يعصرهما و من ثم جعل فخذ فوق فخذ و أدخل زبه بين فخذي و بدأ ينيكهم ثم نام على سرير و جلست على زبه وكنت اقفز عليه و أنا اصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ثم سحبني و بدأ يمص شفايفي و ينيكني في نفس الوقت و من بعدها جائني من الخلف وناكني و بعدها رفع رجلي و أدخل زبه في طيزي و من بعدها وضعية الكلب و بعدها جعل رأسي على الحائط و طيزي إلى الوراء وناكني إلى أن جلس على الكرسي و اجلسني على زبه و كان يدفع زبه بكل قوة داخل طيزي ويمص شفايفي حتى قذف في طيزي ونزل المني على الكرسي و من بعدها عصر زبي و جعلني اقذف و قال لي هذه هي ليلة الدخلتنا اليوم تزوجنا انت من الان أصبحت زوجتي و الذي استمتع بطيزها و أفشخه بزبي من الان فصاعدا سأنيكك في كل وقت و في كل مكان و متى شأت
ابن جيرانهم اسمه أسامة عمره 23 سنة شكله أيضا جميل جدا و رجولي و نوعا ما جسمه يمتلك عضلات و كان جدا جدا جدا جدا جدا جدا مشاغب بحيث كل العوائل في الحي تحذر أبنائها منه إلا جان كان معجب به.
الان صديقي يبدأ يروي لي قصة نيكه.
في يوم من الايام كنت أسير في الحي و كانت الساعة الحادية عشر مساء و كنت أسير وحدي في الحي لأن كان الحي فارغ ليس فيه اي احد و في أثناء السير سمعت صوت قادم من دربونة ضيقة جدا كنت أخاف أن أسير فيها فتقربت من الصوت و دون أن يراني احد رأيت أسامة ينيك بشخص كان هذا شخص غريب عن الحي و كان سمين و كان يصرخ من شدة الألم انا عندها شهوتي ارتفعت جدا جدا و تمنيت لو كنت الشخص الذي كان ينيكه أسامة فخلعت البرمودا الذي كنت مرتديها و حملت عصا و أدخلتها في طيزي و جعلت العصا تنيكني وبقيت على هذه الحالة إلى أن قذف أسامة في طيز الشخص الذي ينيكه ثم ارتدا كل من أسامة و هذا الشخص ملابسهم و قال أسامة له غدا تعال في نفس المكان و في نفس الوقت لكن رفض هذا الشخص وقال له هذه المرة الأخيرة الذي تنيكني بها حاول أسامة اقناعه لكنه رفض بدأ أسامة يعصر طيزه ليثير له الشهوة لكن من دون جدوى فذهب كل شخص إلى بيته انا حينها كنت شبه المغمى عليه من شدة الشهوة فدخلت إلى حمام و قذفت و قمت بالاستحمام و خلدت إلى النوم و في الصبح قررت أن اقوم بتهكير حساب أسامة فهكرت الحساب من دون أن يعرف ان حسابه مهكر فرأيت صوره الذي كانت في غاية الروعة والجمال فجسمه جميل جدا و زبه كبير و رائع فكنت كلما أرغب في أن ينيكني أسامة أشاهد هذه الصور و اقذف و مع مرور الوقت أصبحت اعشق أسامة و في يوم من الأيام وصلت إلى مرحلة لم أستطيع أن اتحمل فقررت أن أذهب إلى بيت أسامة لينيكني لكن قبل ذلك قمت بإزالة جميع شعر جسمي و قمت بالاستحمام و ارتديت شورت جينز ضيق جدا بحيث طيزي كان بارز و فخذي واضحة للعيان و ارتديت قميص من دون أن أغلق ازراره لجعل نهدي واضحة ثم قمت بوضع احمر الشفاه و ذهبت إلى بيت أسامة كانت الساعة الثانية بعد الظهر الجو كان جدا حار فكان جميع اهل الحي في بيوتهم فوصلت إلى بيت أسامة و فتحت لي الباب أمه الذي كان عمرها يناهز الستين عام و دخلت إلى غرفة الضيوف فألقيت التحية على أسامة و اخواته فأسامة يمتلك ام و أثنين خوات و ابوه كان متوفي فلم يرد أسامة عليه التحية لأنه كان صافن علي و منبهر لمظهري الرائع و بعدها جلست اتكلم مع أسامة و اخواته و بعد مرور ربع ساعة طلب مني أسامة أن أذهب معه ليريني بيتهم فقام بتدوري في المنزل و عندما و صلنا إلى ممر ضيق قرب الحمام جعلني أسير أمامه ثم جائني من الخلف و حملني و بدأ يضرب طيزي بزبه و انا اصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه بكن من دون أن نخلع ملابسنا و عندما أحس ان أمه قادمة سحبني إلى الحمام ثم بدأ يعتذر مني و قال ارجوك لا تخبر احد هذه آخر مره انا لم اتحمل أن أراك في هذا المظهر الرائع فهو كان يظن انني لا أرغب بأن ينيكني فأنا من دون أن اتكلم كلمة واحدة قمت بمص شفايفه فتفاجئ جدا و بدأ يتبادل معي مص الشفايف فكان يمص شفايفي و يعصر نهدي بكل قوة و بقينا على هذه الحال حتى قالت أمه جان أسامة أين أنتم تعالوا الغدا جاهز فذهبت إلى طاولة طعام ثم جاء بعدي أسامة و في طيلة تناول طعام لم يبعد نظره عني و في أثناء تناول طعام اوقعت عدسات العين الذي كنت مرتديها تحت الطاولة متعمدا فقلت لهم أن عدساتي وقعت تحت طاولة سأنزل تحت طاولة للبحث عنها فنزلت تحت الطاولة و تقربت من أسامة و خلعت له البرمودا الذي كان مرتديها و بدأت امص له زبه وادخلته بالكامل إلى فمي و كان اللعاب يتساقط على زبه و بعدة فترة ابعدني و عدت إلى تناول طعام ثم قال لي بعد طعام تعال إلى غرفتي لأصلاح هاتفي فذهب إلى غرفته و بعدة فترة قصير لحقته إلى الغرفة فرأيت مستلقي على سرير بدون ملابس فقال لي اقفل باب الغرفة فقفلته ثم قال لي تعال نام جنبي فنمت جنبه ثم نام علي و بدأ يمص شفايفي و رقبتي و يمص و يعصر نهدي بكل قوة و من ثم انتقل إلى طيزي و بدأ يلحسه و من ثم فخذي فكان يمصهما و يعصرهما و من ثم جعل فخذ فوق فخذ و أدخل زبه بين فخذي و بدأ ينيكهم ثم نام على سرير و جلست على زبه وكنت اقفز عليه و أنا اصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ثم سحبني و بدأ يمص شفايفي و ينيكني في نفس الوقت و من بعدها جائني من الخلف وناكني و بعدها رفع رجلي و أدخل زبه في طيزي و من بعدها وضعية الكلب و بعدها جعل رأسي على الحائط و طيزي إلى الوراء وناكني إلى أن جلس على الكرسي و اجلسني على زبه و كان يدفع زبه بكل قوة داخل طيزي ويمص شفايفي حتى قذف في طيزي ونزل المني على الكرسي و من بعدها عصر زبي و جعلني اقذف و قال لي هذه هي ليلة الدخلتنا اليوم تزوجنا انت من الان أصبحت زوجتي و الذي استمتع بطيزها و أفشخه بزبي من الان فصاعدا سأنيكك في كل وقت و في كل مكان و متى شأت
اسم الموضوع : صديقي يتزوج من ابن جيرانهم
|
المصدر : قصص مثليين و لواط وشذوذ وشيميل