• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اعشق مص الزب الكبير و احب الجنس الفموي الحار و هذه قصتي مع احلى زب

نهر العطش

نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4,256
التفاعل
255
النقاط
63
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
ذكر
انا فتاة ساخنة اعشق مص الزب الكبير و قد رضعت احلى زب في حياتي و اكبر زب اراه مع احد الرجال و كان صاحبه هو احد زملائي و انا كنت اعرفه و لكن علاقتي به سطحية فقط و بعد مدة تعارفنا و تجاذبنا لبعض و احسست ان شيئا ما يجذبني الى زميلي . حين كان يدخل الى المكتب يبدو زميلي جذاب جدا و يرتدي ملابس انيقة و كانه هو المدير رغم انه لم يكن غني الى تلك الدرجة و انا كلما نظرت اليه اجد عيني تنزل الى منطقة زبه و كانني اريد ان اراه و مع مرور الوقت بدا يدرك ما الذي كنت اريده منه و فهم قصدي و طبعا هو ايضا كان يحب ان ارضع له زبه


في ذلك اليوم دعاني مكتبه و حدد لي الوقت للزيارة و تظاهرنا اننا سنلتقي في قضية تتعلق بالشغل و حين دخلت عليه كنت احمل الكتب و الملفات ثم اغلق الباب و انا اعشق مص الزب و متشوقة جدا لاكتشاف الزب الذي يخفيه زميلي . و بدا زميلي يفتح سحاب بنطلونه وكان مضطربا جدا و يديه ترتجفان من شدة الشهوة الى ان اخرج زبه بصعوبة لانه كان منتصب و لم يقدر على اخراجه الا بعدما حرره من البوكسر و رايت امامي زب كبير جميل احمر الراس و رهيب و احسست ان كسي بدا ينزل البلل على ذل الزب و انا اعشق مص الزب و احب الجنس الفموي و اريد ان ارضعه بكل حرارة


و عرف زميلي ان اعشق مص الزب من البداية حيث ادخلت الراس في فمي و كان طعمه حار و لذيذ جدا و بداتافتح شفاهي كاملة و الزب كبير و منتصب و ناعم جدا و مليئ بالعروق و الشهوة فيه واضحة و انا حين كنت ارضع كان زبه يفرز سائل حامض من فتحته و انا الحس بلا توقف. و بقيت انظر الى وجه زميلي في كل مرة و انا ارضع زبه و اتحسس على الخصيتين و العب بهما و امصهما و اداعبهما باللسانو هو له خصيتين جميلتين جدا و في تلك اللذة الجميلة ازداد زميلي شهوة و كان يخرج انين جميل و انا امص الزب و اعشق مص الزب الكبير و احيانا اريد ان اعض له راس زبه


و حين احس انه سيقذف ادخل زميلي يده في جيبه واخرج المنديل ثم سحب زبه من فمي و عرفت انه سيقذف و كان زميلي يتلوى امامي و انا مندهشة لتلك الشهوة التي كان فيها و المتعة التي يشعر بها و هو يلف زبه بالمنديل حتى لا يخرج منيه الى الارض . ثم انطلقت الاهات الحارة اه اح اح اح اح و الزب كان يكب الحليب على ذلك المنديل و انا منتشية و انظر اليه و اضحك و زميلي عرف باني احب الرضع و اعشق مص الزب بقوة في فمي
 
عودة
أعلى