• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

شرموطة غجرية في باريس كادت تاكل زبي من الشهوة و كسها جعلني اقذف مرتين

مايا ادم

نسوانجي محترف
إنضم
May 29, 2025
المشاركات
1,361
التفاعل
94
النقاط
48
الإقامة
مصر
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
احلى ذكرى في حياتي كانت مع شرموطة غجرية جميلة و ساخنة جدا كانت هناك تعيش في ازقة و احياء باريس و انا شهواني جدا و لا اصبر على النساء و اتمنى لو انيك كل الفتيات خاصة حين اكون على سفر و اكره كثيرا الفتيات من صنف المترفعات اللواتي يرتدين الملابس الفاخرة ويعشقن السيارات بل احب الفقيرات . نعم كانت تلك الغجرية فقيرة و متشردة و لكن جمالها يفوق اي جمال و جسمها مثير و يفتن و طبعا تمارس الدعارة و تمنح المتعة حسب الاجر الذي تتقاضاه فانا لما عرضت عليها اخبرتني ان ثمن ادخال زبي في كسها و النيك ليس هو نفس الثمن الذي تطلبه مقابل ان تقبلني و ترضع زبي و تتركني اقذف في فمها و انا قلت لها ساعطيك اي ثمن تريدين فقط امنحيني نيكة لا تنسى


و اخذتها الى بيت صديقي الذي كنت مقيم عنده و اخبرته اني احضرت معي شرموطة غجرية فضحك علي و قال هذا النوع من الفتيات هو الارخص و لكن انا قلت له اني افضل هذا النوع البسيط مثلما انا بسيط و كان السعر الذي اتفقنا عليه هو مائة يورو مقابل ان افعل فيها ما اشاء و تفعل لي كل ما اريد . و هكذا خرج صديقي و تركني معها في تلك الشقة و كان الجو بارد ولكن النيك جعل الحرارة تغلي و اعطيتها قبلات حارة وحارقة في شفتيها و لم اتركها و انا امص لها شفتيها و الاعبها و العق فيها و كانت حلوة و لذيذة جدا ثم طلبت منها ان تفتح لي سحاب البنطلون حتى ترضع لي زبي و تفعل فيه كل ما اقول لها و كانت تمص و ترضع مثلما اطلب منها


و حتى في المص كانت تبدع و تحرك شهوتي اكثر و انا اسخن و ارى مع زبي شرموطة غجرية جميلة جدا و جمالها جمال طبيعي متوحش ثم طرحتها على الاريكة في وضعية الكلبة و ادخلت زبي في كسها من الخلف و بدات انيك و هي تصرخ بقوة و توحوح اه اه اح اه اه اه . و كنت انا اعجن في بزازها بكل حرارة حتى غلبتني الشهوة و اخرجت زبي و قذفته على بطنها و انا اخور من الشهوة و لكن العجيب في الامر زبي لم يرتخي و لم تنطفئ الشهوة فيه بل ظل منتصب كانه جاهز للمعركة و عادت الغجرية ترضع زبي و هو بمنيه و انا انظر الى حليب زبي على بطنها و كنا عراة كلانا ثم رفعت رجليها و ادخلت زبي في الكس و انا انيك شرموطة غجرية نار و نياكة جدا


و في النيكة الثانية لم اكن احس ابدا اني قذفت قبل قليل بل كلما كنت ادفع زبي اشعر باني اريد ان اقذف من كثرة ما كانت لذيذة و كسها ساخن نار و انا انيك و ادفع زبي و اسمعها توحوح و لكن هذه المرة رايت ان احلى شيء هو القذف على صدرها الجميل المتوسط في حجمه . و وضعت زبي بين تلك النهود الجميلة البيضاء و رايت زبي يقذف بقوة كانه بندقية و النار تخرج مني و انا اصرخ اه اح اه اه اه اه و متعتي الجنسية كانت كبيرة حيث مارست احلى جنس مع شرموطة غجرية نياكة و لذيذة جدا و فاتنة و منحتها ما طلبت مني و هي تستحقه



 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى