شرموطة صغيرة بزازها ضخمة و طيزها كبير انيكها في الحانوت نيك ساخن – الجزء1

[Karen Fisher]

كانت احلى شرموطة صغيرة في السن ربما اقل حتى من عشرين سنة و قصيرة و تبدو بزازها واضحة و كبيرة من بعيد فهي كانت تلبس بودي ضيق جدا و ملتصق على صدرها و انا كنت ادخن سيجارة و كانت الساعة الثانية زوالا و الحرارة كبيرة . و لما لمحتها قادمة دخلت و بقيت انظر اليها خلف الزجاج و كانت تمسك في يدها طفل صغير هو ابنها و قد نظرت في جهتي ثم قالت له تعال ننظر ما يبيع هذا الحانوت و دخلت علي حيث اعلمكم اني ابيع ادوات منزلية و اواني المطبخ و عمري ثلاثة و ثلاثون سنة و انا غير متزوج و ممحون الى درجة لا يمكن تخيلها .


و حين دخلت اعطتني ابتسامة ساخنة و حركت عينيها بطريقة مهيجة جدا للشهوة و طلبت من طفلها ان يجلس و بدات تسالني عن الاسعار و انا انظر الى ذلك الصدر الاسمر الكبير و البودي يبدو كانه سيتمزق و قد بدا زبي ينتصب على شرموطة صغيرة و شهية جدا و واضح انها لذيذة . و كانت تلمني وهي تمضغ العلكة و زبي ينتصب كاثر ثم قلت لها انت تملكين صدر نار و هي ضحكت و قالت هل يعجبك فقلت نعم يعجبني و يشهيني و اخبرتها اني اريد ان امارس معها الجنس و باني اشتهي شرموطة صغيرة ججميلة مثلها و احب النهود الكبيرة و عرضت عليها مباشرة الف دينار .


و لم تقبل بعرضي و ضاعفت المبلغ لكن انا رفضت مبارة و طلبت منها الخروج ثم عرضت علي ان نقتسم المبلغ على نصفين اي الف و خمسمائة و انا وافقت بشرط ان تتركني افعل ما اريد و اكب في فمها و وجهها و ادخل زبي في كسها بلا عازل . و وافقت و اخذتها الى الخلف انيك شرموطة صغيرة و قلبي يدق بقوة كبيرة و كانت تطلب من ابنها ان ينتظرها هناك على الكرسي و انا شغلت له كرتون و اخذتها الى الجهة الخلفية و حين وصلنا كانت انفاسي حارة وقبلتها بمحنة كبيرة في فمها و فتيها وكنت اتحسس على صدرها الكبير و اداعب احلى شرموطة صغيرة و هي تضحك


ثم انتصب زبي و اخرجته و تركته في يدها تلعب به و بقيت انا الاعبها و اقبلها بكل محنة و اتحسس على صدرها و اريد اخراجه من البودي حتى اراه و هي تلعب بزبي و كانت تريد ان تخرج شهوتي بسرعة حتى اتركها تغادر و لكن انا اريد ان انيك و استمتع متعة جنسية لا حدود لها . و كانت انفاسي ساخنة نار و انا الحس في رقبتها و اتحسس على صدرها و اريد اخراج ثدييها باحلى متعة مع شرموطة صغيرة و نياكة ولها صدر كبير مثير جدا و هي تقول اه اه بسرعة قبل ان يبدا ابني بالبكاء و انا اقبلها بحرارة من الشفتين ثم ادخلت يدي لاخرج لها ثدييها