استمني على البزاز و الطيز و جارتي المتزوجة تزيد في محنتي بثيابها

[Karen Fisher]

كلما اتمحن انظر الى جارتي و استمني على البزاز و الطيز و هي لا ادري ان تفعلها متعمدة ام ماذا فانا اعرفها و احترمها و لكن جسمها الجميل الفاتن وثيابها التي تلتصق على طيزها و صدرها حتى ارى حلماتها و ساحكي لكم عن يوم جن جنوني و تصرفت معها بوقاحة ليس لها مثيل . في ذلك اليوم دخلت الى بتنا و كانت تتكلم مع اختي و هي ترتدي فستان خفيف جدا على لحمها و حلماتها و شق بزازها كانا يهيجان الزب و طيزها المكور كان ملتصق على الفستان و جلست و انا اشعر برغبة كبيرة في الاستمناء و اخراج المحنة و لكن بما انها كانت في بيتنا فقد شعرت انها تستفزني بثيابها


و ذهبت من الجهة التي تقابلها من دون ان تراني اختي و بدات استمني على البزاز و احك زبي امامها و هي تبتسم و تتظاهر بالخجل و اختي تحدثها في امر لم اكن مركز عليه لاني الشهوة كانت حارة جدا و انا انظر الى جارتي و العب بزبي . ثم سخنت اكثر و زادت وقاحتي لما اخرجت زبي لها و راته واقف و احمر في راسه و الشهوة مشتعلة فيه و انا انظر اليها و الى ذلك الصدر الابيض الذي كان يظهر تقريبا حتى مع هالته الوردية و انا استمني على البزاز و العب بزبي الممحون امامها بكل محنة و الشهوة تشتعل و احس اني انيكها من شدة النشوة و اللذة خاصة و انها كانت تنظر الى زبي و تتظاهر انها لا تفعل


ثم وصلت شهوتي الى ذروتها بسرعة و قوة كبيرة لم اتوقعها و انا استمني على البزاز و اريد ان اقذف و لم يكن الوقت يكفي للهرب الى الحمام و طبعا يستحيل ان اقذف هناك و اختلطت علي الامور بين الشهوة الحارة و بين القذف . و كنت ارتعش و زبي وصل الى مرحلة الاورجازم القوصى و لم اجد الا اخفاء زبي داخل البوكسر و انا بدات اقذف بحرارة كبيرة وهي تبسمت و فهمت ان زبي بدا يقذف و كنت حار جدا و انا استمني على البزاز و اقذف شهوتي و احسست يومها اني كنت انيكها و لولا انها اكبر مني و متزوجة لطلت منها ان تدخلني الى بيتها و النيك معها في السرير


و ذهبت الى الحمام انظف المني و ازله و قلبي يدق بقوة و غير مصدق ما الذي حدث و كانني كنت احلم وكان زبي قد اخرج المني بكثرة و كبيت في البوكسر شهوة حارة و ساخنة نار و غير تبوكسر اخر و عدت الى الغرفة انظر الى جارتي فوجتها قد خرجت . و بقيت تلك الحادثة عالقة في ذهني فانا لم اكررها و لكن تصرفت بجنون كبير و انا استمني على البزاز و انظر اليهما على المباشر و جارتي تعرف ان بزازها تهيجني مثل طيزها و ربما كانت سعيدة لانها اغرتني و هيجت لي زبي

---