اتناكت من عمي

[مودي ابو طياز]

عمى ساكن جمبي و عندو سوبر ماركت و علاقتي بيه كانت كويسه و انا اصلا سالب و بحب الكبار فى السن و فوق انو كبير فى السن و جسمو جامد ، صعيدي فا صباح الجمدان كان نفسي من زمان ندخل فى علاقه مع بعض و كنت بحاول طول ما انا بقعد معاه اتشرمط كدا احاول و انا نازل رايحلوا البس لبس ضيق و ارفع البنطلون ابين طيزي و كنت بحس منو انو بيهيج عليا و فى مره اهلى سافروا مشوار و انا معرفتش اروح معاهم فا روحت ابات عند عمى الكام يوم دول و هوا عايش لوحدو مراتوا و ولادو كلهم فى البلد فا طلعت انام عندو فا انا نمت فى اوضه و هوا فى اوضه و فى اليوم ده كان الجو حر جداا و الاوضه اللى انا فيها مفيهاش تكيف ولا مروحه ( علشان محدش بينام فيها ) مكنتش عارف انام و كنت حران جدا و انا طبيعة نومى بنام بالكلوت و مش لابس حاجة من فوق و هوا عمى فا قولت اخبط عليه انام معاه فى التكيف بدل الحر اللى انا نايم فيه ده و فعلا نمت معاه فى السرير و قضينا اليوم عادي بس كان بيفضل يحك زبو فى طيزي و انا ببقى حاسس و عامل نفسي نايم و بتعمد اودي طيزي اكتر عندو و تانى يوم بدات انى احضنوا كدا و مره فى مره حاولت انى الحس زبو من تحت اللبس و هوا نام و حظي انى مكنتش نايم فا قام و قالى كنت عارف انك شرموط و قالى ليلت دخلتك انهاردة و قفشنى من شعري و خلانى ابلع زبو كلو لدرجة انى مكنتش عارف اتنفس و بكل عنف خلانى اعمل وضعية الكلب و فشخنى نيك لدرجة ان مصر كلها كانت هتسمع صويتى او مكنتش حاطت فى بوقى قماشه
لو عايزين قصة تانية و انا بتناك من صاحبي اكتبولى فى الكومنتات