• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زبه اشبعني نيك حين اغلق علي محله و هددني بالنيك او اخبار الشرطة – الجزء 1

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
505
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
بقدر الفضيحة الكبيرة بقدر المتعة و زبه اشبعني نيك و قد مارس علي الجنس ثلاث مرات و تركني هناك لمدة ساعتين تقريبا و انا اتناك واشتعل و فعل بي ما لم يفعله اي رجل منقبل و بدات قصتي في ذلك المحل الذي يبيع الهواتف النقالة في احدى المراكز التجارية الكبرى . و انا كنت فتاة شقية و ذهبت مع احدى صديقاتي هناك و اخبرتني انها تريد الحصول على هاتف ايفون 6 عن طريق السرقة و كان انذاك احدث موديل من الهواتف الذكية و انا تعجبت منها لانها ليست فتاة غنية و في الطريق طلبت مني ان اخفيه تحت معطفي في جهة الابط بينما هي تحاول اغراء البائع و تسخنه و انا كنت خائفة لانني لم يسبق لي ان سرقت في حياتي


و حين دخلنا كنت خائفة و الاضطراب واضح مني و صديقتي ذهبت الى البائع و كانت ترتدي قميص يبرز بزازها و مفتوح بعض ازراره و هي فعلتها حتى تثيره و فعلا بدا ينظر الى صدرها و انا من الخوف حملت الهاتف و اخفيته و لم الاحظ وجود الكاميرات و ما هي الا دقيقة او اقل حتى جاء الشاب الذي زبه اشبعني نيك و امسكني من يدي و شتمني ثم طلب مني ان اتبعه . و ذهبت خلفه الى محل اخر يقع في اقصى الرواق على الجهة اليمنى و ادخلني هناك ثم شغل الكاميرا و التسجيل و رايت بعيني كيف تم تسجيلي اسرق و بدات ابكي و امسك هاتفه و اخبرني انه سيتصل بالشرطة


ثم ازداد بكائي و اقترب مني و طلب مني ان ادفع ثمنه و انا اخبرته اني سارده و صرخ في وجهي و قال اذن سانيكك يا بنت الشرموطة و فعلا زبه اشبعني نيك و انا ابكي وترجيته الا يفكر في هذا الامر لانني فتاة محترمة و قد ارتكبت تلك الفعلة بالخطا . و امام الحاحه رضخت له لانني لن اقدر على دفع الهاتف و اخاف فضيحة الشرطة لكن ترجيته ان يتمتع بجسمي سطحيا و الا يفتحني و تشجعت و قلت له اذا فتحت كسي ستنقلب عليك الامورو واشتكي بك انا للشرطة ثم شتمني و قال اسكتي يا قحبة واخرج زبه بعدما اغلق علي المحل و طلب مني ان امص و زبه اشبعني نيك بكل حرارة


و كنت في الاول خائفة و خولة و مضطربة ولكن لما وضعت الزب في فمي زال خوفي و كان لذيذ و مذاقه جميل و انطلقت ارضع و امص بكل حرارة و هو يتكئ ويتلوى من المتعة و يجذبني من شعري و يشتمني و زبه اشبعني نيك في فمي . و كان يسبني و انا انزع زبه من فمي و اؤكد له انني لست شرموطة ليرد علي بشتيمة اخرى ارضعي يا بنت القحبة و ادخل زبه مرة اخرى في فمي و زبه اشبعني نيك و انا ارضعه له و الحس لحس ساخن رغم الخوف الذي كان في داخلي
 
عودة
أعلى