ما احلى المتعة و الزب و صديق زوجي ناكني يومها في بيتي بحضور زوجي و لكن لم يكن يستوعب اي شيء لانه كان سران بشدة و انا منذ تزوجته اعرفه يحب الشرب و السهر و لكن لم يسبق له ان احضر صديقه الى البيت لان زوجي لم يكن يوما ديوثا . في تلك الليلة سمعت الجرس على ساعة متاخرة جدا في الليل و اسرعت لافتح الباب...
لم اصدق اني مارست معها السحاق الا بعدما عدت للبيت لانني لما كنت معها كنت مثل السكرانة و المغامرة حدثت مع صديقتي المثيرة التي تملك جسم سكسي جدا يطمع فيه كل الرجال و لكن انا لم اتوقع اني سامارس معها السحاق . و في تلك المغامرة كنت اتبادل معها قبلات جميلة و ناعمة و كنت افعل ذلك من باب التجربة لاغير...
انا شاب جزائري حنونتي نياكة بزاف و تحب الزب و انا ثاني نياك و نحب الحتشون تاعها و نحب ترمتها و حنونتي اسمها رحيمة و شابة تهبل و مترمة و انا عرفتها في الحقيقة بالزهر و تبليتا في الطريق كي كانت تمشي بصح حكمت لي معاها . و مع الوقت درتها الحنونة تاعي و مدامتي حتى وليت نخرج معاها و لقيتها نياكة اكثر...
أنا نسيم من القاهرة. طولي 165 سم وبشرتي فاتحة وعندي جسم رياضي وزبي تقريباً عشرين سنتي (شاب محظوظ بقى) وأنا عندي كل المواصفات الجسمية المطلوبة في الشابة. وقصتي عن إزاي نكت زميلتي في الكلية بعد عام من إنهائنا للدراسة الجامعية. بطلة قصتنا اسمها شيرين. طولها كان حوالي 160 سنتي ولون بشرتها كان أبيض...
كنت في متعة كبيرة و صديق زوجي ناكني نيكة ساخنة و حارة جدا و اذاقني لاول مرة زب حقيقي كبير لان زوجي زبه صغير و حين كان يحشر زبه كنت احس بمروره في كسي منطقة بمنطقة و راسه المدرع على حوافه يتحرك و يحك و يشطف كسي من الداخل و كسي كان يفرز اللزوجة الكبيرة بلا توقف . حتى اصبح زبه يتحرك بسهولة في كسي...
سنرى في تلك الحلقة علاقة رباب التي توترت بخطيبها و كيف أن رباب لبوة تتمحن على زبر خطيبها بشدة بعد ان افتقدته مع فقد أحمد فراحت تتشهاه و تعلن رغبتها تلك فيشرع معها خطيبها في مص الشفاة الساخنة و رضع الحلمات المثيرة منها! ذات مرة من مرات جلوس رباب مع خطيبها عماد لم تنتبه رباب لهاتفها المحمول...
ما احلى النيك حين بابا ناك طيزي و فتح مؤخرتي و رغم اني كنت اتمنى ان اتناك في كسي الا ان حلاوة الزب كانت كبيرة جدا حتى في فتحتي رغم ان بابا زبه كبير و ثخين جدا و ادخله بصعوبة في طيزي و لكن المتعة كانت اكبر و احلى بكثير . و في ذلك اليوم جاءني بابا الى الفراش و كنت نائمة و لما صحوت وجدت بلباس...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.