• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

بابا فتحني بقوة و ناكني من كسي في ليلة ساخنة بعدما هجم علي في غرفة نومي – الجزء 3

الروائي

ملك القصص الإباحية الراقية
إنضم
May 17, 2025
المشاركات
3,988
التفاعل
142
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
بحرارة جنسية قوية بابا فتحني بقوة كبيرة و زبه اخترق اخيرا كسي حيث تحرر الزب داخلي و اصبح يدخل في رحمي للخصيتين و بابا ما زال يقبلني ويلحس و اعتقد انني زوجته و نسي اني بنته البريئة الجميلة التي يحبها و انا ذائبة في الحرارة و المتعة و اتناك نيك ساخن جدا . و كان بابا يهز زبه في كسي و يرفع حوضه بقوة ثم يدفع زبه واحيانا يؤلمني زبه واصرخ اي اي و احيانا احس بحرارة جميلة مع تحرك الزب و السبب اني اتناك لاول مرة و الزب كان كبير و سميك جدا و ظل بابا يلهث بلا توقف اثناء النيك و الزب الذي كان يتحرك في كسي ساخن جدا و ناعم و كسي يفرز المزيد من مياهه و بابا يقبلني من الفم بحرارة و يلهب اه اه اح اح اح اه اه اه حبيبتي اح اه اه اه .


و انا تجوابت معه في تلك اللحظات حتى صرت اعانقه و هو فوقي واحس باللذة فقط بعدما زال مفعول الالم و اصبح الزب لذيذ جدا في كسي بعدما بابا فتحني بقوة و غرس زبه في كسي و كانت ضربات زب ابي قوية جدا و الخصيتين تضرب شفراتي بحرارة و انا ائن بقوة . و كنت اسمع صوت تحرك الزب طخ طخ طخ طخ طخ طخ و اسمع اه اه اه اه بنتي ساقذف اه اه اه اه وانا ذبت و اعتقدت ان بابا سيقذف في كسي و لكن من حسن حظي انه كان يحتفظ ببعض الوعي و راح يسحب زبه ليقذف على فخذي و انا كنت ارتعش و بابا فتحني بقوة و حرارة كبيرة و لاول مرة رايت الزب يقذف الحليبو بابا يئن بحرارة اه اح اه اه اه اح اح اه اه اه و الحليب يندفع من زبه على فخذي


و كان منظر الزب يقذف الحليب مقزز نوعا ما و لكن اللذة كانت واضحة فيه و عرفت ان بابا كان ممحون الى درجة جعلته يعتدي علي و ينيكني و بابا فتحني بقوة كبيرة و هو سكران و عاد الي يقبلني من الفم و هو يقول حبيبتي احبك سامحيني الشهوة كانت اقوى مني و انا كنت ابكي . و عاد الي بابا مرة اخرى و اخبرني انه سيتكفل بمصاريف اجراء عملية الترقيع كاملة و هو ما اراحني نوعا ما و عاهدني انه لن ينيكني مرة اخرى و اخبرني انه كانت في نيته رضع بزازي فقط و مداعبتي و لكنه حين ذاقني و سخن علي هاجت شهوته و بابا فتحني بقوة و اكمل النيكة من الكس بالتهاب جنسي ناري


و نمت في حضنه كانه زوجي و قلبي يدق و كنت اريد ان ينتصب زبه مرة اخرى حتى ينيكني و لكنه غط في نوم عميق و حاولت اللعب بزبه حتى يقوم مرة اخرى و لكنه ظل مرتخي و انا كنت احك كسي على زبه و على جسمه حتى احصل على اللذة الجنسية . و هكذا انتهت علاقتي بابي حيث كما وعدني رقع غشائي و اان اليوم عذراء و مخطوبة و بابا لم يعد يشرب الخمر و اصبح انسان اخر و لكن تلك المغامرة و اللذة لا يمكن نسيانها و ذلك الزب الكبير جدا الذي كان يمزق كسي حين بابا فتحني بقوة و ناكني في تلك الليلة الساخنة جدا المليئة باللذة و المتعة الجنسية الحارة و تركني الى الان اعشق ذلك الزب الجميل الكبير الذي لم اره الا في ذلك اليوم



 
عودة
أعلى