بابا يجامع ماما و ينيكها و انا انظر و كسي يحترق بالشهوة – الجزء 1

[Karen Fisher]

ا زلت غير مصدق اني رايت بابا يجامع ماما في تلك الليلة و لم اكن اتوقع ان ماما جد ساخنة و شهوانية حيث كنت اعتقد ان الرجل هو فقط من ينيك و يضخ اما المراة فمهمتها فتح رجليها و ترك الرجل ينيك حتى يقذف زبه و هذه خلاصة ما كنت اعرفه عن الجنس في ذلك الوقت رغم اني اقتربت من العشرين من عمري . و القصة حدثت منذ حوالي سنتين و كنت انا طالبة في الجامعة و لكن خجولة جدا و لا اعرف اي شيء عن امور الجنس و النيك ما عدا القليل مثلما اوضحت و حتى افلام النيك لم يسبق لي ان رايتها لاني انام في غرفة مع اختي الاصغر مني و لا نملك الا القنوات العربية و كل ما كنت اراه هو بعض القبلات و الاغراءات و التي كانت تثيرني احيانا و تجعلني اتصور ما يحدث في السكس
و غير بعيد عما كنت اتصور جعلتني الاقدار ارى بابا يجامع ماما حيث كنت ارى النيك كانن اشاهد فيلم بورنو و طبعا لم يكونا على علم اني اشاهدهما و يومها لم اذهب الى الجامعة بحجة ان الاساتذة كانوا في اضراب بقيت في البيت انا و امي فقط لوحدنا و شعرت بالملل و اخبرتها اني سادخل الى غرفتي كي انام و لكن ما ان اغلقت الباب خلفي حتى سمعت صوت بابا و كنت اريد اخرج اليه لاسلم عليه لكني تفاجات منه يقول لها حبيبتي اشتقت اليك و اصبح قلبي نبض بقوة كبيرة من سماع ذلك الكلام الذي لم اتوقعه و لم اتخيل اني سارى باب يجامع ماما لانه بسرعة توقف كلامهما و انا من باب الفضول خرجت لكن لم اجد اي احد في الرواق و مشيت الى غرفة نومهما على اصابعي قدماي لاتفاجئ مرة اخرى بوجود الباب مفتوح
و لم اصدق اني ارى بابا يجامع ماما بتلك الحرارة فقد رايته فوقها يقبلها بجنون و ماما ذات الجسم الجميل رجليها مفتوحتين و مرفوعتين على ظهره و هو يقبلها من رقبتها و يقول لها حبيبتي اشتقت ليك و انا سخنت و احسست ان كسي هائج جدا على ذلك المنظر المثير جدا . و رايت بابا يدعك في بزاز ماما حتى اخرجهما و انطلق يرضع بشهوة قوية جدا و ماما تلمسه في صلعته و تقول له حبيبي انا ايضا اشتاق اليك و احبك و هو يمص حلمتها و يرضع بقوة كبيرة و فجاة ؤايت امر مثير جدا حين كان بابا يجامع ماما حيث رايتها سخنت وانزلت له بنطلونه الى ركبتيه و هو فوقها لارى طيز بابا البيضاء المدورة و انا اختلط شعرو الشهوة بالضحك على منظر بابا
و تحت طيزه رايت خصيتيه و لكن زبه لم يظهر لانه بسرعة حشره في كس ماما التس صاحت اممممممم كانه اغلق لها فمها و ادخل زبه في كسها ينيكها نيك ساخن جدا و هو يدفع زبه حيث صرت ارى حوضه يرتفع و ينزل و طيزه فلقاتها تنفتح و تنغلق باستمرار و هو ينيك و يجامع بقوة . و كانت ماما تصرخ من الشهوة و املتعة اه اح اه اه اه اه و رغم انها كانت تعلم اني في البيت الا انها نسيت نفسها اما بابا فلم يكن يعلم اني موجودة و ربما عاد من عمله خصيصا كي ينيكها و يتمتع لانه اشتاق الى البقاء معها لوحدهما و هكذا كان بابا يجامع ماما بقوة و حرارة كبيرة جدا و هي تتغنج بقوة اه اح اح اه اه