بدايتي مع التحرر

[نهر العطش]

في البداية اعرفكم بنفسي انا اشرف ٣٢ سنة ومراتي شيماء ٣٠ سنة متجوزين من ٦ سنين
شوشو طولها 165 ووزنها حوالي 70 . جسمها يعتبرمثالي واكتر حاجة ملفتة فيه هيا بزازها اللي هيا سبب دياثتي اصلا بزازها كبير جدا وملبن كده وهيا بيضة وطيزها تعتبر عادية مش بارزة اوي بس بزازها فعلا يتهيج اي حد
من اول ما اتجوزنا وهيا كانت قطة مغمضة او ده اللي كانت مبيناه عشان كده مكنتش عارف اكلمها ولا المحلها بميولي للدياثة خوف من ردة فعلها لحد محصل الموقف اللي هحكيلكوا عنه النهارده من سنة ونص كده وبعدها شيمو تحولت الى شرموطة وبتديثني علطول
كنا في مصيف في شرم الشيخ وكانت اوضتنا خلفي يعني في وشنا سور الاوتيل وكانت في اخر الممر
في ليلة كده حوالي الساعة اتنين بعد نيكة حلوة خرجنا نشرب سيجارة ف التراس او الجنينة قدام الاوضة
عشان كنا بالليل اوي ومفيش حد م العمال بيشتغل في الوقت ده والناس اللي ف الاوض جمبنا اجانب ونايمين والدنيا كانت مضلمة مفيش غير لمبة صغيرة ف تراس كل اوضة ف شوشو لبست قميص نوم ع اللحم وخرجت بيه ف التراس ع اساس انه كده كده صعب حد يشوفها ولو حد جاي ف اول الممر هنشوفه وهتدخل
عشان تتخيلوا شكلها القميص من كبر حجم بزازها كان بزها منزل القميص لتحت وشبه خارج كله بره لانها مش لابسة برا
واحنا قاعدين عادي بعد شوية خدت بالي ان فيه عامل من اللي بيسقوا الجناين واقف وسط الشجر بعيد شوية عننا ومتنح ل بزاز شوشو بس مش باين اوي لان الدنيا ضلمة وهوا كان شبه مستخبي بس انا خدت بالي منه بالصدفة كده
عملت نفسي مش شايفوا وكنت مستمتع اوي بنظراته وهوا شايف بزاز شوشو
جاتلي فكرة اني اشوف رد فعلها ايه
قولتلها هقولك على حاجة بس متعمليش اي رد فعل ولا تبصي
قولتلها فيه عامل بيسقي الزرع واقف بيبص عليكي ومتنح اوي لبزازك وبيدعك في زبو (دي انا زودتها من عندي) بس متبصيش عشان ميخدش بالو اننا شوفناه ويبقا شكلي وحش قداموا
ف سكتت شوية وقالتلي يعني انت خايف على شكلك قداموا ومش فارقلك ان واحد شايف بزاز مراتك شبه عريانة وبيضرب عشرة عليا!!!!
قولتلها ما هوا خلاص شاف كل حاجة هنعمل ايه يعني
نخلص السيجارة وندخل
وهنا هيا حست اني ديوث واني مستمتع لانها بصت على زبي وانا كنت لابس بوكسر كان زبي واقف حديدة من الهيجان
خلصنا السيجارة ودخلنا والمفروض كنا هننام بس انا من هيجاني نكتها اجمد نيكة في حياتي وهيا اتكيفت اوي وفي نص النيك وهيا هيجانة قالتلي انا لو اعرف ان ده هيخليك جامد اوي كده هوري بزازي كل يوم ل راجل
خلصنا النيكة وقالتلي تحب نطلع نشرب سيجارة تاني قولتلها ماشي والمرة دي بقا لبست روب على اللحم بس قفلته ف كان مغطي كل حاجة تقريبا
العامل كان لسه ف نفس الجنينة بيسقي ولما خرجنا راح وقف في نفس المكان على اساس اننا مش شايفينه
واحنا قاعدين قالتلي انت كنت جامد اوي النهاردة وهيجتني انا عاوزة تاني دلوقتي
قولتلها تعبان ممكن بكرة بقا راحت فاتحة الروب وقالتلي بص بزازي هيجانين اوي ازاي وفتحت رجليها قالتلي بص كسي مبلول ازاي هتسيبهم يناموا كده !!!
طبعا هيا كانت قاصده تعمل كده عشان تشوف رد فعلي لما العامل يشوف بزازها وكسها
قولتلها ع فكرة الراجل لسه واقف قالتلي بجد ده انا بحسبوا مشي...خلاص بقا هفضل كده لحد منخلص السيجارة عشان ميبقاش شكلك وحش قداموا
قالتها بشرمطة كده واحنا الاتنين فهمنا دماغ بعض
انتوا مش متخيلين كمية الهيجان اللي كنت فيه ف اليوم ده ومن وقتها وشوشوا عرفت اني ديوث وبقينا كل فترة نعمل موقف تديثني فيه عليها واخرهم مصت لواحد بتاع توصيل قدامي
هحكيلكوا باقي المواقف في الجزاء الجاية