• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

بدايتى مع الزب قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل نسوانجي!!!

مودي ابو طياز

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 15, 2025
المشاركات
553
التفاعل
73
النقاط
28
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
لم اكن اتعرض كثيرا للتحرش فقد تعرضت مرات قليلة للتحرش من طرف اشخاص اكبر مني ولكن المشكلة الحقيقية بدأت حين اجتزت مرحلة الابتدائي وصعدت للمتوسط حيث تغير شكل من يدرسون معي وتغيرت اصواتهم وبدأت ملامح الرجولة تظهر عليهم الا انا فقد بقي صوتي رقيقا وجسمي لم يظهر عليه تغير كبير وأذكر اني حين تعرفت على الجتس لأول مرة ولكني كنت احبس هذه الرغبة واذكر اني اغرمت ذات مرة بشاب يدرس في الثانوية وفي بعض الاحيان كنت انهض من نومي بعد ان احلم اني في حضنه وانه يداعبني ويلمس فخذاي ومؤخرتي وانا اتغنج عليه واتأوه تحت يديه وحدثت اول قصة تيك لي حين كنت صغيرا من جارنا حيث كان على وشك الزواج وكان يعد بيته الجديد ويقون ببنائه وكنت في السابعة عشر من عمري فقط كنت جالس في مكان قريب لبيتنا قليلا حين مر شخص سكير فقد كانت رائحة الويسكي تفوح منه وهذا الشخص لم اكن اعرفه فقد كان من مكان بعيد وكان راجع ليلا وكنت احب السهر وجاء الي وبدا يطلب مني ان اعطيه لينيكني وبقيت ارفض فبدأ يرمي يديه على مؤخرتي ليبعبصني فبدأت اتناوش معه وقتها كان الشارع خاليا فقط ابن جيراننا وهو الذي سيصبح زوجي الاول بعد مدة كان في الشارع يشرب سيجارة ولم اكن اعرف عنه الكثير وقتها لكنه هب لنجدعي وتخليصي من السكير وبعدها راى اني كنت خائف من السكير فعرض علي ان أذهب بعدها معه الى بيتهم حيث كان بيتهم متكون من الكثير من الغرف ولديهم غرفة اول ما تدخل للبيت تجدها فجلسنا فيها وكان اهله نائمين في الداخل وبدأنا نتجاذب اطراف الحديث وهكذا تعرفت عليه وشكرته كثيرا لانه خلصني من السكير واصبحت علاقتنا قوية فقد اصبحت اعده صديق وكنت دائما اجلس معه ومع اني كنت الاحظ انه ينظر الى جسمي كثيرا وأنه يعاملني كأنثى الا اني لم اكن انزعج منه لانه لم يكن يطلب مني شيء فقط كان بعض الاحيان يتغزل بي مثل ان يقول لي انك احسن من البنات وان جسمك يتعبني واني اتمنى ان اقبل شفتيك وانا كنت اقبل تغزله على انه مزاح وفي مرة طلب مني ان اساعده في بيته الذي كان يجهزه ليتزوج به في بعض الامور فوافقت وذهبت معه وحين دخلنا قال لي تعال لنجلس في الغرفة فوافقت ودخلت معه ففتح التلفاز ووضع فيديو سكس لشخص كبير في العمر يقوم بتدليك شخص صغير وقال لي هل تحب السكس فقلت له احيانا اشاهد ولكني اتمنى ان اتوقف عن المشاهدة فقال لي ولماذا فقلت له لاني قرات عن اضراره فقال لي انه يعشق السكس وانا وقتها كنت قد بدات قبل مدة قليلة من الدخول للفيس حيث تعرفت على السوالب والموجبين والبنوتي وبدات اكلمهم واصبحت اتفرج على فيديوهات شواذ فلم انزعج من فتحه الفيديو بالعكس كنت اشاهد مستمتع وكنت اجلس في اريكة بجانب اريكته فجاء الي وجلس في نفس الاريكة وقال لي انه يحب شاب كثيرا وانه يود ان يجامعه وكان يتحدث بعدما وضع يده على كتفي فقلت له ومن هو هذا الشاب فقال لي لا استطيع اخبارك لانك ستغضب مني فقلت له وما شأني انا فقال لي اظنك تكره التحرش بالتأكيد حين يتحؤش بي وانا لا اريده ويطلب مني بالقوة سانزعج فقال لي يعني اذا طلب منك بهدوء وكنت راغبا بذلك هل ستوافق وقد كنت وقتها خائفا من الاقرار بميولي الجنسي فقلت له اني لا اقصد ما فهمته فقط احاول توضيح ردة قعلي وهنا بدأت الافكار تراودني وبدأت اشك في نواياه خصوصا انه منذ تعارفنا كان جيدا معي كثيرا حيث اهداني رائحة قبلتها منه وفي مرة كان يريد ان يشتري لي هاتف نقال لكني رفضت لاني كنت املك واحدا ولاني لم اعلم ما نيته وكنت حين اسأله يقول لي انها مجرد هدية يمكنك اعتبارها عربون صداقة ولكني رفضت الهاتف بأصرار وقتها في لحظة استعدت كل ما حدث بيننا وعلمت ما غرضه مني ولكنني لم انزعج ابدا لاني كما قلت كنت قد دخلت الى عالم الشواذ عبر الفيس ومشاهدة الفيديوهات وكنت اتكلم مع سوالب واخبرهم اني بنوتي واحب ارتداء الملابس النسائيةمن صغري وكانوا دائما يسألوني هل انتي مفتوحة فكنت اجيب بالنفي ودائما ما يشرعون في مدح الممارسة الجنسية خصوصا مع رجل وان اكون انا السالب ويقولون لي انها ممتعة فأصبح لدي رغبة في تجربة هذا الشعور لكنني لم احب ان اسقط مباشرة عليه حتى يكتشف اني اريد ان اجرب الزب وتركته يتحدث حيث ظل يحدثني عن حبه وفجأة قبلني لرقبتي وعضني عليها فقلت له ماذا تفعل وكنت اتظاهر بالغضب فقال لي انه منذ مدة طويلة يريد تقبيلي فقلت له انك على وشك الزواج فقال لي انه مجبر على الزواج وانه يحب شاب اخر ويريد ان يكون زوجته وانه سيعطيه كل شيءاذا وافق وانه لا يميل الى النساء بل يميل الى الشباب الرقيقة والناعمة مثلي فقلت له ماذا تقول ساذهب الآن وقمت لأخرج فقام يجري ورائي وامسكني من يدي وقال لي ابقى معي وساغلق هذا الكلام فرجعت وبقيت انتظر منه ان يتكلم ويعيد فتح الموضوع من جديد لكنه كان خاىف من ان اتركه من جديد لذلك لم يعيد الحديث فيه ففتحته انا وقلت له اني لا امانع ان تقوم بتدليكي لان كتفي يوجعني من الامس ففرح وكاد ان يقفز من شدة الفرح واقترب الي وقال لي كنت اعرف انك تحب هذا وقال لي انك تجيد وضع المكياج اكثر من النساء وانه داىما ما كان يشم رائحنه وراىحته العطر النسائي الذي اضعه وقال لي ساحضر قارورة زيت لادلكك بها لكني رفضت وقلت له لدي كريم في بيتنا سنذهب نحظره وتدلكني به فوافق وذهبنا مع بعض وأحضرنا الكريم وفي الطريق اخبرني انه كان ينتظر ان ياتي هذا اليوم منذ كنت صغيرا وانه متشوق كثيرا للنوم بجانبي في السرير فقلت له ومن قال لك انك ستنام معي اليوم فقال لي انت قبل قليل قلت فقلت له اني كنت اقصد التدليك فقط وليس امر اخر فقال لي طيب وبعد ان وصلنا للبيت ذهبت الى السرير وكان موجود في غرفة اخر ونمت بعد ان نزعت كل ثيابي بقيت فقط بكالسون وقبل ان يبدأ التدليك طلبت منه ان يمص اصابع اقدامي ويلحسها فوافق وقال لي اليوم سامصك كلك على بعضك يا عسل ثم بعد ان اكمل المص بدأ يتدليك قدماي وصعد الى ركبتي وحين انتهى من تدليك ركبتي طلبت منه ان يدلك صدري لكنه قال لي سأدلك فخذيك ومؤخرتك ثم انتقل الى الاعلى فقلت له ليس انت من تحدد ماذا تدلك انا من احدد ذلك تعال ونفذ ما اطلبه منك فوافق وخو حزين لانه كان يريد ان يدلك طيزي وبدأ بظهري ثم استدرت فدلك صدري ورقبتي بعد ان مص لي حلماتي ورضعهم وقد اشتعلت وقتها وامسكت رأسه وتمنيت ان يبقى يمص لي حلماتي ووقتها اصبحت انا من يريد ان ينيكني فقمت بنزع الكالسون وبقيت بالبوكسر وهكذا بدأ بتدليك افخاذي واكمل منهم وبعدها نزعت المان فنظر الى طيزي بفرح وفتح فلقتي طيزي ولحس الخرم قليلا ثم قبله وبدأ بتدليك فلقات طيزي وكنت مشتعلا ويعجبني تدليكه كثيرا خصوصا انه قام بلحسهم قبل تدليكهم وكان يقول لي طيزك يجنن نكت شباب قبلك ولكن طيزهم لم يكن مثل طيزك الحلوة وبعد ان اكمل دلك فلقات طيزي وضع بعض الكريم على خرمي وقال مارأيك ان انيكك لأني لم اعيد اطيق الصبر بعد ان شفت طيزك فقلت له موافق بشرط ان تشتري لي روب نسواني وستيان وكليطة مثلما تشتري لخطيبتك ووافق وقال لي انتي من اليوم ستكونين زوجتي وقبل ان يدخل زبه قلت له تعال سأرضع لك زبك ثم يمكنك ان تبدأ بالنيك فرضعت له زبه وكنت الحس راس زبه بلساني ثم ذهب وبدأ يحاول ان يدخله وبدأت اتألم كثيرا حتى صرت له اتركني اتركني انا لا اتحمل الوجع لا اريد ان تنيكني لكنه كان يمسكني من خصري بكل قوة ويقول لي اصبر سأفتحك صحيح انك ستتالم قليلا لكنك ستستمتع وظل يحاول وهو يضرب فلقات طيزي بيديه مثل السكس وانا اتألم الا ان ادخله بعد محاولات عديدة وقتها احسست وكأن صدمة كهرباىية قد اصابتني واحسست انه سيغمى علي من كثرة الوجع لكنه كان ممتع قليلا الاحساس وبدا ينيكني بكل قوة وانا اتوجع واتأوه مثل القحبة الشرموطة واطلب منه ان يتوقف لكي ارتاح قليلا لكنه يواصل النيك بكل قوة الى ان افرغ كل منيه في طيزي وذهب ليرتاح قليلا وانا ظللت ناىما على النفس الحالة وكنت اشعر ان اللبن يتسرب من طيزي فبالكاد رميت يدي الى طيزي ووضعت اصبعي وقطرته في اللبن ولحسته بفمي وتذوقت لبنه وكان مالح جداوقد اعجبتني طعمه كثيرا وبعد ان عاد من الدوش بدأ ينيكني من جديد وانا اتألم ولكن هذه المرة قام بأفراغ لبنه على وجهي وقال لي الحسه بلسانك وانا تعبت كثيرا ولم اعد اشعر بظهري ابدا وبقي اللبن في وجهي وعيوني كانو يوجعوني لان اللبن سقط عليهما وكنت اتمنى انها المرة الاخيرة لكي ارتاح فصحيح اني استمتعت لكني توجعت كثيرا لكنه عاد من جديد ليكمل علي وهذه المرة رمى لبنه في طيزي بعد ان ناكني واكمل تحطيم كل جسمي بالكامل واذكر وقتها اني نمت من التاسعة صباحا الى العاشرة ليلا من شدة الالم وجاء مع التاسعة ليقوم بأيقاظي لنذهب الى بيتنا فقمت بصعوبة وكنت متكأ عليه في المشي حيث كنت امشي بصعوبة لان عظامي كلها كانت محطمة من النيك لكني حين اتذكر ذلك اليوم اشعر بسعادة كبيرة لانه من اكثر الايام متعة خصوصا اني في ذلك اليوم تعرفت على متعة النيك واستمتعت بزبه ولبنه وتذوقت طعم اللبن الخاثر والساخن والمالح وشممت رائحة زبه وبعدها ظللت معه في علاقة لمدة سنتين ثم طلقته هذه كانت قصتي اتمنى ان تكون قد اعجبتكم وعلى فكرة هي قصة حقيقية وكل ما فيها حقيقي
 
عودة
أعلى