• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ابي ينيك شرموطة و يعطيها زبه ترضعه له في الطريق و يقذف بحرارة

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,842
التفاعل
557
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
رايت ابي ينيك شرموطة و انا غير مصدق و ابي بائع خضار متجول و كان من عادته ان يوقف عربته في احدى الطرقات التي تدخل الى الحي الذي نسكن فيه و كثيرا ما كان اصدقائي يستفزوني بقولهم ان ابي يحب الشراميط و نياك و انا اغضب و اقول لهم هذه مجرد تهمة . و في ذلك اليوم رايت بام عيني ابي و هو ياخذ بيدها و يتوجهان الى طريق موقف الحافلات القديم الذي كانت فيه الاشغال و البنايات المهدمة و انا لم اصدق لما رايت ابي يمسكها من يدها و يتوجه بها نحو ذلك الحطام لينيكها و تبعته و انا مستغرب و في نفس الوقت كنت جد حامي و اريد ان اراها هي عارية لاني كنت اعتقد ان منظر ابي لن يهيجني لانه ابي و لكن لما وصلا و رايته يخرج زبه لترضعه غيرت رايي فقد كان زب ابي ضخم منتصب الى درجة عجيبة جدا


و الشرموطة راحت تمسك زب ابي بسرعة فهي تعلم انه مستعجل جدا على عمله و على اخراج شهوته قبل ان يراه احد ولا يعلم ان ابنه يراقب زبه و كانت الشرموطة ترضع له و هو يمسكها من شعرها و يتحسس على نعومته و يلعب بخدها و رقبتها و زبه جد منتصب و كبير و ابي ينيك شرموطة في ذلك المكان و انا مندهش . و حتى الشرموطة اعجبها زب ابي فهي لم تتوقف عن مصه و رضعه و لكن الغريب فيالامر انها كانت تمص و ترضع له و كانها تعرف ما الذي يحبه و كانها على علاقة معه منذ مدة لان ابي لم يتكلم و تركها تفعل كل شيء و كانت تمص و ترضع و تلحس بلا توقف و ابي زبه واقف و يتلذذ بفمها الساخن جدا و انا انظر و غير مصدق ان ابي ينيك شرموطة في الخلاء كانه متشردة و زبه بذلك الحجم


و سخن ابي بسرعة حيث امسكها من اذنيها و صار هو من يحرك زبه و ابي ينيك شرموطة من فمها بقوة و اسنانه كانت تبرز من شدة الشهوة و هو على وشك القذف و قد كاد يخنق انفاسها حين اشتدت شهوته و هو يدفع بزبه و يكاد يعض على لسانه من شدة لمحنة و الشهوة التي كان فيها . ثم سحب مرة اخرى ابي ذلك الزب الضخم من الفم و قد كان على موعد ساخن جدا من اخراج الحليب و انا لم اصدق ان ابي يفعل ذلك الشيء و انا ارى زبه يقطر بالمني كانه شاب مراهق في ذلك المكان و زبه اخرج كمية كبيرة جدا من الحليب الذي سال كله في التراب و ان مستغرب و ارى ابي ينيك شرموطة و يقذف بعد اسخن جنس فموي معها و هي كانت تنظر الى زبه و هو يقذف


ثم اعطته منديل و بدا ابي يمسح زبه و لكن لم ياخذ منه الامر سوى لحظات و اخفى زبه و ذهب من دون ان يدفع لها شيء و لا اعرف ان كان دفع لها مقدم ام هي صديقته و تعرفه ام طلب منها ان تذهب لعربته كي يدفع و تاكدت يومها ان ابي يحب النساء و بان امواله تقريبا كلها اكلتها الشرموطات و القحاب و صرفها على امتاع زبه . و انا بقيت تلك اللحظات عالقة في ذاكرتي و كيف رايت زب ابي الضخم جدا و هو يذوب مع الشرموطة و كيف كان يقذف المني بحرارة و محنة و لم اتصور ابدا ان ارى ابي ينيك شرموطة بتلك القوة و الحرارة الجنسية الرهيبة و في الخلاء
 
عودة
أعلى