ادخل لها زبي و انيكها و اسخن جنس و اول نيك مع حرارة نار

[Karen Fisher]

ساحكي لكم عن اول نيك في حياتي و كيف كنت ادخل لها زبي في الكس و انا لا اعرف كيف انيك و لكن الشهوة هي من كانت تحركني و تدفعني بذلك الهيجان و كانت شريكتي في النيك و اسمها رتاج و سمراء و جميلة جد و لها طيز كانه بالون كبير . و قد اصبحت رتاج تحبني عد مرور حوالي شهرين على بداية علاقتنا و انا وقعت في غرامها و صرت ايضا احبها و لكن حتى يكتمل حبنا كان لابد من ممارسة السكس و تذوق النيك و الجنس معها و هو ما حدث في تلك الامسية الحارة الساخنة جدا لما التقينا في السرير و الفراش الناعم و كان النيك بيننا رومنسي اكثر


و كنت انا اقبلها من شفتيها و اريد تسخينها و تهييجها و هي تعطيني فمها و تفعل معي كل شيء و انا المسها في المؤخرة و اتحسس على الطيز و العب به و هي تتبادل معي اللحظات الساخنة الجميلة جدا و زبي ينتصب و اعجبتني اللذة و لكن اريد ان ادخل لها زبي في كسها حتى انيك . و بدات الحرارة الجنسية تشتعل و تزيد حتى لم اعد قادر على تمالك نفسي اكثر من ذلك و صرت اقبلها بجنون كبير و اتلمس المؤخرة و اتحسس عليها و هي ترد علي بقبلات عنيفة و كلانا سخن و خلعنا الثياب وغابت الرومنسية و عوضتها الشهوة الحارة و الالتهاب الجنسي


و خلعنا الثياب و رايتها عارية و زادت في محنتي و تسخيني و بدات ادخل لها زبي في كسها و كان كسه ساخن و مفتوح و جميل جدا و لما دفعت زبي في الكس غاب بسرعة و ما احلى تلك المتعة و اللحظة الجنسية الجميلة الحارة كالنار . و بدات اهتز و اصعد على كسها و ارتج و ادخل و اخرج و هي توحوح و تشعر بالمتعة مع زبي الساخن ايضا و تطلب مني ان اقبل رقبتها و انا اقبل الرقبة و امسك حلمات الثدي العب بهما و ادخل لها زبي بقوة في الكس و احركه تحريك ساخن و عنيف جدا و هي توحوح وتتغنج كانها تبكي من شدة الشهوة و انا اشعر ان زبي على وشك اخراج الشهوة الحارة القوية


و حولت زبي عن جسمها و بدات اكب امامها شهوتي وانا ارتعش رعشة ساخنة نار و الزب كان يقذف بكل قوة و المتعة جميلة وقوية جدا و اصرخ كلما اخرج زبي قطرات المني بتلك الحرارة الجميلة التي كانت بداخلي و اللذة الجنسية لا يمكن ان اصفها لكم بالتدقيق . و كانت حرارتي كبيرة جدا و قوية و انا اكب منيي و احيانا اتفوه بشتائم ساخنة و كل ذلك من حلاوة الشهوة التي كانت تتحكم في حركاتي و حلاوتي الجنسية التي كنت فيها و انا انيك لاول مرة امراة وادخل لها زبي في كسها و اذوق حرارته وحلاوته