نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
الجزء الأول
من زمان وانا ابحث عن امرأة متحررة للزواج كنت ادخل لمواقع الشات ولا اجد غير السوالب والديوثين ونادرا ما ترسلني انثى لتختفي بعد بضع محادثات متقطعة. في احد الايام وبينما كنت ابحث عن شخص احدثه عن خيلاتي لفت انتباهي احد الاشخاص يسمي نفسه ديوث وافتخر! دخلت عنده وسالته عن نوع دياثته وميوليه اجبني انا ديوث اختو وهو سالب ومنيوك. اثرني كلامي وبدأت اسأله عن مدينته وعن سنه فتفاجئت انا يسكن قريبا مني فاثرني ذلك واخبرني انا اسمه نور الدين والتمس ان اخاطبه بنورة وهي اسماء كلها مستعارة طبعا واخبرني ان سنة 21 سنة واخته اسمها رقية وسنها 27 سنة لم اود اخباره بأنني اسكن في نفس المنطقة التي اسكن فيها مخافة ان يختفي ولا يكمل المحادثة معي. اقنعته ان نكمل حديثنا على الواتساب. ارسل لي رقمه الخاص الذي ادخلته في تطبيق لمعرفت اسمه الحقيقي فوجدت ان اسمه محمود. المهم صرت احدثه كل ليلة وكل مرة اهيجه على اخته واطفي لهيب محنته كان من النوع البنوتي الذي يحب ان يتناك ويكون خاضعا ذليلا وكنت انا فنانا في اثارته.
صرت كل يوم اسأله على معلومة جديدة واقابل المعلومات مع الاسم الذي حصلت عليه في التطبيق. كما بدأت اقوم بتحريات خاص عن الاسم ومرة بعد ان صار في عالم ثاني من الاثارة ترجيته ان يبعث صورة اخته بلا وجه وفعلا قطع صورة حقيقة لاخته وبعثها بطريقة خاطفة ومسحها لم يكن يدري ان كنت اسجل الصورة في حينها في هاتفي. صرت اتغزل بالصورة ومتعته كثيرا تلك الليلة وفي الصباح عدت لمشاهدة تلك الصورة كانت اخته فعلا لبوة بجسم يضاهي الفنانات ولبس مستور لكنه مثير. بدأت ادقق في الصورة وفي الخلفية لقد قطع كل شيء حتى الخلفية لم يترك اي شيء لاعرف المكان عدا جانب صغير من لوحة تشكيلة تظهر المكان كانها مقهى. صرت كل يوم اذهب لمقهى معين وأعاين الديكور حتى وجدت المقهى وصرت اداوم على الذهاب اليه حتى حدث ذات يوم ان حضرت ثلاث بنات في عمر العشرينات في كامل زينتهم وكانت وحدة منهم نفس الجسم الذي عندي في الصورة فقلت في نفسي لا شك انها هي. وهذه فرصتي لاتعرف عليها بدأت انظر اليها ووجدتها سريعة التجاوب كأي قحبة تتربص بالزبائن وعندما قامت لدورة المياه تبعتها وقلت لها انا وحدي في الطاولة المقابلة وأود الانضمام اليكم ودعوتكم الى الغذاء على حسابي قالت بابتسامة ماكرة افضل ان تدعوني للعشاء منفردة وسلمت لها الهاتف وسجلت رقم هاتفها وعادت الى صديقتها ثم سريعا عادرنا المكان. في المساء كنت على أحر من الجمر وتوصلت مع الديوث وبدأت اسخنه واساله اين قضت اختك يومها فاخبرني انها كانت خارجا وقلت له ان يصف لي ماذا كانت تلبس وقال انا كانت تلبس جينز ضيق مع معطف مفتوح و**** وكان هذا بالضبط ما كانت تلبسه فطرت من مكاني فرحا وعرفت انها هي الصيد المنشود.
ثم انهيت معه المحادثة واتصلت باخته التي اخبرتني في حينها انا اسمها ريهام واتفقنا على مقهى في طرف المدينة كان يمتاز بهدوءه وانه بعيد عن الاعين وبالفعل وصلت في الميعاد المحدد لابسة فستان مجسم على جسدها العض وصدرها منتصب وطيزها تترج كانها لا تلبس شيئا مع **** يظهر منها نص شعرها المصبوغ باللون الاصفر.
سلمت عليها وقلت ما هذا القمر، ضحكت وقالت يبدو انك جريئ، مر لقائنا الاول سريعا وعلمت منها ان عمرها 27 تمام كما صرخ به اخو عندما علمت انني اكبر منها ب 8 سنوات. كما اخبرتني انها تشتغل في محل البسة نسائية للمحجبات لذلك تجدها في كانل أناقتها لأن جزء من عملها هو القيام بإشهارات للالبسة التركية للمحجبات التي هي اكثر اثارة من الملابس العادية وارتني صفحتها التي يتجاوز عدد معجبيها 10 الاف وفيها تضع اغلب صورها المثيرة بلا وجه وتقوم احيانا بالرقص وحركات الاغراء. اخبرتها انني معجب بها وتكررت اللقاءات بيننا وكل مرة ابين لها انني احب النوع المتحرر من النساء وانا لا اشكال لدي في طريقة اللباس او في الشهرة. وكنت في المقابل اتحدث معها لازداد يقينا انها هي واثار اكثر. وفي احد اللقاءات اخبرتها انني سأمر لاخذها بالسيارة بالقرب من محل عملها فلم يكن لديها مانع ووجدتها تنتظرني بجوار احد المقاهي رفقة شاب يبدو اصغر منها وقبل ان اوقف السيارة بجانبها بدأ قلبي يدق بشدة امعقول ان يكون هذا اخوها نزلت من السيارة وافترست النظر فيه مليا وفكرت ان لا اقترب منهم لكي لا اسبب لها مشكلة لكن رأيتها تلوح لي هاي انا هنا وتقدمني للشاب الذي امامي هذا اخي سمير مددت يدي مصافحا مرتبكا وهو مدها بلا تردد تبادلنا بعض عبارات المجاملة وقدمته على اساس اني احد معارفها لم ادري كيف اتصرف هل ادعوهم للسيارة اما انتظر ما ستقوم به اخته.
قالت ريهام هل يمكنك ان تقرب اخي من منزلنا وبعد ذلك نذهب الى وجهتنا قلت له مرحبا ركبت هي بجاوري وكانت تلبس كعادتها ملابس ضيقة تجسد جسمها مع مكياج خفيف لكنها مثير ركب اخوها سمير في الخلف وصرت اختلس النظر الى وجهة في المرآت الداخلية كان شاب في العشرينيات جميل الوجه وفعلا كانت تظهر عليه آثار الانوثة كأنه بنت في جسد ولد وصلنا للقرب من منزلها ونزل وبقينا لفترة لم نتحرك قلت لي ريهام ما بالك مرتبك قلت لها لقد تفاجئت باخوك وظننت انني ساسبب لك مشكلة. ضحكت بشرمطة قالت لا اخي متفهم جدا، وانا اهلى يثقون في قلت في نفسي لذلك هو يبعث صورك للفحول ويرغب في شدة لكي يراك فوق زب احد الفحول. مر اللقاء سريعا ولم يخل من بعض المداعبات والقبل الخاطفة وعدت لمنزلي وبدأت افكر هل اصارح الديوث بحقيقته ام ادع الامور كما هي. كنت قدا بدأت الح عليه منذ مدة ان يعرفني عليها وان يساعدني للزواج منها لكنه كان يتهرب. فرودتني فكرة ان اطلب يدها للزواج دون علمه واصارحه بعدما تكون زوجتي.
لم انام تلك الليلة وظللت اقلب الفكرة في راسي وكيف اخبر اهلي بموضوع الزواج وفي الصباح استجمعت شجاعتي وصارحت اهلي بذلك واخبرتهم انني وجدت فتاة مناسبة لي. لم يصدقوا الخبر خاصة انني كنت ارفض فكرة الزواج تمام، وشجعوني على اكمال الامر. رتبت معها لقاء سريعا في المساء واتت كالعادة من محل عاملها في كامل انقتها كانت اخبرتني سابقا انها الدراع الايمن لصاحب المحل وهي المشرفة على كل. اعماله وكانت رئيسة لثلاث فتيات اخرى. وقد كنت اتردد مرارا على المحل لافهم طبيعة عملها ففهمت انه يستعمل جسدها كواجهة لعرض الملابس التي يبعيها وكان ينتقى جميع الفتيات اللواتي يشتغلن معه بحرفية حيت كانو كلهم في العشرينات ومثيرات ومن النوع الذي تحس انه ليس فقط يشتغل في البيع وانما لاغراض اخرى. وكانت ريهام اجملهم لذلك كانت وضعها خاص في المحل.
المهم التقينا وسلمت عليها بالوجه كما صارت عادتنا منذ شهر. وعجلت واخبرتها بما عزمت عليه تفاجئت قليلا وقالت انها كانت تنتظر الخطوة مني لكن ليس بهذه السرعة. قلت انني معجب بها واحب اسلوبها في الحياة واكيد اننا سنتفق. قالت انها مبدئيا موافقة لكن يجب ان تتفق على بعض التفاصيل قبل أن اجيء باهلي لاهلها. قلت لها حددي كل شروطك والامور التي توديننها وانا تحت امرك وقلت لها اخبر اهلك بالموضوع وخاصة اخوك لكي يصبح صديقا من الان فصاعدا وقلت لها ان يدخل عندي فالرقم الخاص بي. وفعلا بعد ان ذهب وجدت رقيما غريبا يتصل بي اجبت كان الصوت انثويا وناعما كان اخوها سمير هو المتصل اخبرني بارتباك ان اخته اخبرته انني اريد التواصل معه اخبرته مباشرة بموضوع الزواج وانا ارغب في الزواج منها وانني اخبرت اهلي بذلك وهم موافقين، وقلت له ان يساعدني على اقناع اختو بالفكرة وقبل انا ننهي حديثنا قلت لما لا اجربه. فبدأت اصف مقدار اعجابي باختو قائلا اختك حلوة جدا ويتمناها اي راجل، وانا ارغب فيها بشدة لم يعقب، لكن اشار انا اخته مدللة ويجب ان اعتني بها فاخبرتها اني معجب باسلوبها. احسست انه ارتاح لي وبدات اكسب ثقته.
بعثت له رسالي من رقمي الاخر وقلت له انني توحشت اختك الشرموطة وجدته يرد بسرعة وهو مستثار. اعدت اليه طلبي مرة بشأن الزواج وقال لي انه سيحاول.
ب اسبوع التقينا انا واخته في مكان عام كان هو الاخر حاضرا ومعها ابنة اخته الصغيرة بعدما اصبح الاتصال باهلها رسميا وحددنا موعد الخطبة بعد شهر.
قالت لي انها اتت لتحدد معي شروطها ومقدار الصداق وتفاصيل اخرى
قلت لها انا تحت امرك وناديت سمير لكي يكون شاهدا علينا
اخبرتني في البداية انها تشترط منزلا خاص بها وفقت بدون تردد
كما اخبرتني انها تريد مقدار 5 ملايين مهر و10 مؤخر
واخبرتني انها تريد الاستمرار في العمل وترفض حذف صفحتها على الانستغرام خاصة انا صورها المثيرة لا تظهر فيها بالوجه كاملا قلت لا بأس في ذلك
وهنا تدخل اخوها وقال ان لديها حياة اجتماعية فهي تخرج وتسافر ولا يمكنني ان امنعها من ذلك قلت لا باس بذلك يا ابو نسب
اما من حيث المهر فلماذا 10 كاملة مؤخر اخبرتني بصراحة انها تريد ان تضمن نفسها لكي لا اتراجع في كلامي حتى اذا اردت تطليقها تضمن هي 10 ملايين مؤخر قلت لا بأس بذلك انا موافق. لكن انا لدي شروط ايضا وهنا انا كان الشيطان يلعب في راسي وزبي مثار وكل تفكيري كيف اجعل سمير تنكشف حقيقته امامي ويظهر في مظهر الديوث. قالو لي تفضل قلت انا من سيتختار طريقة لبسها بنفسي حسب ذوقي
تدخلت ريهام منفلعة لكن اخبرتني قبل اليوم انك تحب طريقة لبسي قلت لها نعم احب ذلك بالتأكيد لكن هناك اماكن ومناسبات انا من سيختار مثلا عند اهلي يجب ان تلبسي ملابس محتشمة اكثر وليس ضيقة او مفتوحة وتعمدت ان اشير لفتحة عند صدرها والتي تظهر من تحت ال**** وانظر في اخوها سمير ببرود
وقبل ان ينطقا اكملت اما في السهرات والافراح فاكيد اريدك ان تخلغي ال**** وتظهري شعرك الجميل مع فستان قصير يظهر انوثتك.
بعد سماعهم هذا الكلام انفرجت اساريرهم، لكنها سألت بحبث هل تريد ان ارتدي فستان قصير في عرسنا مثلا
قلت لها نعم بالتاكيد لان عرسنا سيكون في يومين اليوم الاول للاهل والناس المحترمين واليوم الثاني لاصدقائنا فقط، ابتسمت وقالت بحماس نعم انا موافقة وفكرة اننا نعمل حفلة مستقلة لاصحابنا رائعة. فانا اريد اغاضة اصداقائي. قلت لها ممازحا حتى لواردت ان تغيضي حبيبتك السابق سندعوه للحفلة ليرى القمر متزوج في احلى فستان. ضحك اخوها سمير وقال لما لا نظرت له وعمزت له بطرف عين. صرنا نجهز للعرس بعدما اصبحت الخطوبة شكلية فقط بعدما تفقنا انا وريهام على كل شيء وصرت استدعي اخوها في كل التفاصيل. كما انني لم اقطع محادثتي معاه بحسابه المزيف وكل ليلة اعطيه جرعة دياثة اكبر. حتى صرح انا اخته مقبلة على الزواج، وصرا يحكي ان زوجها من النوع المتفتح وصرت اشجعه ان يبين له ان ايضا ديوث وبنوتي. وفي احد الايام اتصلت به وقلت له تعال تختار فستان الحفلة لاختك ونجعلها مفاجئة. ذهبت به لاحد المحالات المشهورةفي المدينة لكن لم يروق لنا اي فستان لانها رغم انها قصيرة ومفتوحة على الصدر الا انها لم تكن لتشبع ديثتنا فطلبت منه ان يذهب معي الى مدينة اخرى بعيدة لنجد موديلات اكثر اثارة واخبرته اننا سنقضي هناك ليلة لنبحث جيدا وفعلا سافرنا عبر الحافلة وتركت سيارتي لريهام لتسهل عليها عملية التنقل.
ركبنا الحافلة في المساء وكان الطريق لا تقل عن 8 ساعات لذلك لابسة لباس رياضي وطلب من سمير ان يلبس هو الاخر لابس خفيف حتى نصل للمدينة وفعلا وجدته لابس شورط قصير وتيشورت لاول مرة منذ ان تعرفنا مان تيشرت قصير وكان عندما يقفر يظهر جزء من بطنه كما كان تيشورت على اللحم يظهر حلمته البارزة المثيرة كان شعره جميلة ووجه رائع كما ان شفيته منفوخين كانه فتاة مراهقة لما رايتها قادما الى الحافلة زبي قام منتصبا بسرعة ورأيت بعض النظارات تلاحقه. كان المقعد الذي ركبنا فيها بقع في مؤخرة الحافلة التي لم تكن ممتلئة الى عند حدود النصف. سلمت عليه وتعمدت ان اقبل وجنيته واحسست انه ارتبك قليلا بدانا محادثة عادية ثم اطفئت انوار الحافلة وعط الجميع في نوم عميق قلت يمكنك النوم قليلا لتستعد لليوم الموالي اسند راسه على المقعد ثم عطى في نوم قبل ان ينزل براسه على صدري في حركة عفوية ويستفيق قلت له لاباس يمكن ان تنام هكذا اذا كانت الوضعية تناسبك شكرني ووضع راسه على صدري وحوطته بذراعي لكي لا يقع وبعد مدة احطاني بذراعه هو الاخر وصرنا متعانقين وراسه على صدري انا صدري منفوخ لكن لم احس بوجه على صدري لانني كانت لابسا بذلة رياضية غليظة قررت انا اخلغها لاحس بملمسه استفاق مرة اخرى على وانا احاول ان اخلع البذلة وساعدني ان اخلعها اخبرته انا الجو دافئ هنا وانا قربه زدني دفئا اعتذر وقال سأكف عن النوم لمست شعره ووجه بكفي قلت له نم حبيبي انت اخو مرتي ويجب ان احرص على راحتك وهذه المرة تجرأ اكثر ووضع راسه اعلى قبلا من صدري بحيث اصبح اذنيه بالقرب من العنق وشعره الكثيف غطى وجهي في في حين اقترب اكثر من حجري وصار كأنه جالس في حجري. لم اريد تعديل وضعيته رغم خوفي ان تشتغل الأضواء خلسة ونتهم في الحفلة بوضعية شاذة صرت العب في شعره وقلت له سألعب في شعرك لتعود لنوم بسرعة قال لي بدلال واستسلام شكر رفعته عندي ووضعته على حجري تمام وهو لم يعلق وظل مستسلما ظللت العب بشعره وزبي المنتصب دخل بين فلقات طيزه الذي احسست به طريا جدا همس لي قال اختي ستكون محظوظة بك قربت شفتي من شفته وقبلته قبلة طويلة وقلت لماذا قال بمحن زبك كبير جدا اجبت وانت طيزك اجمل من طيز اختك قال لا تكذب طيز اختى اكبر بكثير لكن طيزي طري فقدت السيطرة على نفسي لما سمعت هذه الكلمات وقذفت على سروالي بحرارة لدرجة انه اللبن وصل مؤخرته هو ايضا عدلنا من وضعية جلوسنا عندنا علمنا اننا اقتربنا من باحة استراحة وهمست في اذنه يتوجب علينا ان ننزل في هذه الباحة يتبقى لنا فقط ساعتين لنصل لمرادنا سوف نبحث عن فندق ننام فيه انا وانت لنستحم وترتاح قم نغارد غدا صباحا ففهم قصدي خاصة انا مؤخرته كانت ملطخة تمام بلبني عندو وصلنا لبلدة الاستراحة كانت تعج بالمسافرين اخبرته ان ينزل اول وسريعا قبل اشعال الاوضواء ويقعد على كرسي المطعم المقابل لكي لا يلاحظ احد البقعة على سرواله اما انا فقد داريت البقعد بالبذلة وتحركت اخبرت السائق اننا لن نكنل الرحلة وسنرتاح هنا، ذهبت ابحث عن فندق كانت اغلبها شعبية ورخيصة وجدت احدها تديرها امراة في الاربعين تظعر انها بالاضافة الى عملها في الاستقبال تنشط قوادة. قلت لها انني اريد غرفة بسريرين لي ولصديقي. ارتني واحدة كانت بلا حمام طلبت منها غرفة مريحة بحمام اخبرتني انها بضعف السعر ولا تتوفر على سريرين فقط سرير كبير للمتزوجين. ثم قالت مادام انتم ذكور فلا بأس أن تنامو على سرير واحد ثم اضافت وحتى لو اردتم رفقة ثالثة فلا بأس وفقت بلا تردد ووعدتها ان افكر في أمر الرفقة الثالثة لكي لا تشك في امرنا ذهبت لاجد سمير في مكانه لكن في جانبه شخص يحاول التودد اليه كانا اربعينا يبدو انه مخترف في الايقاع بالغلمان اقتربت من سمير قلت له لقد وجدت غرفة لنا وهمست له يبدو انه يوجد شخص معجب بك هناك ثم ذهبت لطلب اكل لنا وقد لمحت الرجل يمكش ورقة ويلقي بها الى سمير الذي جمعها بخفة تدل انه متعود على هذا المواقف، خطرت لي فكرة ذهب لسمر وقلت له انت اسبقني الى الفندق الذي يبعد باقل من نصف كيلومتر وانا ألحقك بعدما يجهز الطعام فعلا قام من كرسيه وبانت بقعة كبيرة على مؤخرته لكن لم يلاحظ احد ذلك الا الرجل الاربعيني الذي قام على اثره يتبعه وانا الاخر لم اتاخر وتبعتهم لارى ماذا سيحصل كان سمير يمشي ومؤخرته تهتز والقميص يظهر سرته ولما احس بالرجل يتبعه صار يتدلل في مشيته سمعت الرجل يصيح بيه ويرتجاه أن يتوقف توقف سمير وتغير نبرة صوته لتصبح مثل اي فتاة ليل محترفة ماذا تريد مني هل تريد ان يرانا حبيبي وهو في ذلك يقصدني انا اجاب الرجل انا لا اهتم انا اريدك انت هذه الليلة بأي ثمن حتى لو قمت بفضيحة تعبير الرجل ونبرته تبدو صادقة ندمت على الفكرة لقد بدأت الامور تخرج عن السيطرة، لكن سمير كان يبدو مستمتعا ضحك بشرمطة وقال يبدو انك ممحمون لدرجة كبيرة رد الرجل نعم يا شاذ ممحمون على طيزك واريدها الليلة رغم انه بيدو انها شبعت من الحليب مشير الى البقعة التي في مؤخرة سمير لم يرتبك سميرة بل اظهر كم هو محترف في مثل هذه المواقف قائلا هذه البقعة لسيدك حبيبي الذي ناكني في الحافلة اجاب متلهفا وانا اليس لدي حق في هذه المؤخرة الجملية واقترب منها مستغلا وصلوهم لمنقطة مقفرة كنت لا ابعد عنهم باكثر من عشرة امتار وراء حاوية للازبال مراقبا المشهد. اجاب سمير انا اليوم مع فحل اخر اختر يوم ثاني وسنتقابل اذهب قبل ان يعود حبيبي من فضلك واعيدك انك ستنال مرادك. بعدما سمعت هذا الكلام فهمت انني امام شرموطة محترفة قررات انا اظهر بشكل لا يظهر الريبة. قائلا لسمير ومتجاهلا الرجل لقد تاخر عليا صاحب المطعم هي بنا الى الفندق لقدا اخضرت الطعام تحركنا انا وسمير ببطئ وحركات الرجل ظلت ورائنا احسست بشعور غريب ايعقل انه مازال يلاحقنا رغم انني اتيت هل تصل به الجرأة ان يتحرش بسمير وانا موجود وربما اعتبرني انا ايضا مثله لكن قبل ان اكمل سمعت ينادي اخي اخي توقف التفت لاجد الرجل الاربعيني وهو يلهث والعرق يتصبب منه. قال لي هل لي بمحادثة صغيرة قلت له تفضل قال ارجو ان لا تفهمني خطأ من اين حصلت على هذا الشاب نظرت فيه بإستغراب نعم؟ قال اقصد لم ارى هذا الشاب الجميل في البلدة قبل اليوم هل هو اشتغل حديثا ثم غمز لي فهمت انه يقصد الدعارة التفت لسمير لا ادري ما اجيبه ليجيب هو بنفسه لقدا اخبرتك ان تبتعد عني سابقا والا جمعت عليك الخلق .. هل تريد فضيحة قال الرجل بتوتر نعم اريدها انا لن اتركك قبل ان اذوق منك ثم التفت الي وقدا استل من جيبه رزمة اوراق نقدية كم دفعت له مستعدا ان ادفع لك الضعف واترجاك ان تتركه ليسهر معي هذه الليلة.
قلت ماذا هل تريد ان ادعك تنام معه اجاب بلهفة نعم ومستعد لتعويضك قدر ما تشاء قام زبي منتصبا بعدما سمعت هذا العرض. لكنني استدركت اعدك انه في الصباح سيتصل بك وتعقد معه اتفاقا لكن ليس الليلة. قال لي حسنا اعطني رقمك لاتصل بك غدا صباحا قبل ان يغادر لاي مكان وهذا 100 ريال مقابل هذه الخدمة اعطيته رقم الثاني . واكملنا طريقنا للفندق بعدما سلكت مسارا ملتويا مخافة ان يلحقنا الرجل الذي ولى مدبر بعدما حصل على وعد صريح مني انه سيحصل على لحم سمير وتقضيت مقابل هذا الخدمة ثمنها فيما يشبه القوادة.
دخلت الفندق استقبلتنا القوادة بابتسامة ماكرة عندما رات سمير وطريقة لابسه وقالت هل انت متأكد انك تحتاج الى رفقة قلت لها ربما نظر فيا سمير بإرتياب قبل ان تقول لنا القوادة انا تحت امركم في أي وقت من هذه الليلة. كانت الساعة تشير الى 3 ليلا عندما دخلنا الى الغرفة . التفت لي سمير وقد تلاشت كل عبارات الاحترام بيننا هل كانت تقصد انها ستجلب لك عاهرات لقضاء الليلة معانا قلت له نعم. اجاب هل ستخون اختى برفقتي يا شاذ قبل ان ينهي كلامه اقتربت منه في قبلة طويلة ساخنة قائلا لما لا يا لبوتي هجم على ملابس بلا تردد ونزل الى زبي مباشرة ليشرع بمصه بدون توقف لم اتحكم في نفسي الا وانا اقذق حماما من اللبن على وجهه اجلسته على السرير وصرت امسح لبني على سائر وجهه لبصبح وجه اكثر اثارة ثم اخذت هاتفي والتقطت له كم صورة ولسانه خارجة وهو يتلوى كقحبة مشتاقة. قال يبدو انني ساترجع في كلامي الذي قلته في الحافلة تذكرت انا قال أن اخته محظوظة بي . قلت لماذا قال لانك سريع القذق ولم تلبي شهوتي بعد يبدو انني ساتصل بالرجل الاربعيني ليطفي شهوتي قلت هل تريد حقا ان اتصل بالرجل الاربعيني قال نعم فانا متعبة وانت قبضت ثمن قوادتك لي سالفا لما سمعت هذا الكلام قام زبي ثانية قلت حسنا يا قحبة سأتصل به واكمل القوادة عليك يا لبوة. اجاب يا ريت وبسرعة اتصلت بالرجل الذي اجاب غير مصدقا انه قادم خرجت عند مدخل الفندق وقلت في نفسي مادام اخو مرتي لبوة محترفة دعني اكمل القوادة على اصولها قلت للرجل انا سأقبل إن شاركتني غرفتي وعاهرتي لكن يجب ان تدفع 1000 ريال لي و1000 ريال للعاهرة وتتفاهم مع قوادة الفندق لكي تدخلك معانا قال دع قوادة الفندق عليا فأنا اعرفها وستسعد بمدخول اضافي ولربما استدعيتها لتتناك مع الولد قلت لها حسنا قال لي ان ذوقك في الشواذ رائع من اين حصلت عليه قلت من مدينة اخرى قال سأزروكم فيها لو ترغب ان نكون اصدقاء قلت له حسنا رقمي عندك. وقبل انا يدخل كيف تريد ان يكون الامر ننيكه جماعة ولا كل واحد انيك لوحدة قلت له حسب رغبتك انا موافق قال حسنا انا عنيف في النيك يجب أن ان تتحملني قليلا قلت لا بأس احب ان اشاهد ذلك. دخلنا وتكلم مع القوادة التي صارت تساوم على الثمن وتضحك بشراهة وهي تنفث دخان الشيشة من فمها نظرت الي وقالت: انا كنت متاكد ان صحبتك هي قحبة منيوكة لكن لم اريد ان أفسد حفلتك لكن يبدو انني سأمضم اليكم لارى هذه القحبة الجديدة التي تريد المنافسة في هذه البلدة المنحطة. قال الرجل دعونا لا نستعجل يا الحاجة كلثوم سندخل نحن ونشبع منه وبعد ذلك سنطلبك لكي نشبع منك ايضا وضحك قالت له انت تعرف التعريفة وأن في خدمتكم جميعا.
دخلنا الغرفة ووجدنا سمير قدا استحم ولبس ملابس انثوية بحيث لا تميزه على بنت في الثامنة عشر خاصة عندما وضع مكياجا احمر وركب اظافر ورموش دخلت وقبلته قبل ان احس بقبضة الرجل الاربعيني تقول توقف يا شاذ دعني استمتع بهذا القحبة انا ايضا وخطفه مني بعنف وصار يقبله بلهفة وسمير يتلوى كأفعى بين يديه صرت انا اضربه على طيزه سمعت طرق باب نظرت من العين السحرية لاجد القوادة في كامل زينتها فتحت الباب ودلفت مسرعة قائلة الفضول يقتلني لارى العروسة الجديدة قل له الرجال انت اهتمي بهذا الشاذ لكي يدعني وحدي مع عروستي ولا يزعجني اقتربت من القوادة قاىئلا دع سي التهامي يستمتع بعروسته وتعال أدللك. كانت خائفا انا تكون مريضة بمرض جنسي لكن كنت هائجا صارت تقبلني من كل مكان قائلة حبلني يا خول اريد ابنا منك وسيم وجذاب مثلك وصارت تقمشني باظفرها بحركات سريعة احترافية حتى صار بطني مخططا والدم ينزف وصرت اصيح بها ماذا تفعلين يا مجنونة والرجال الاربعيني يعبث بسمير ويضحك. قالت اليوم ساريك النيك على اصوله قال الرجل ساخر اليوم ستنيكك الحاجة كلثوم صرت تدخل لسانها في فمي ثم تعض شفتاي وانا مستسلما وزبي مرتخي بفعل الخوف والاثارة المفرطة وعدد المرات التي قذفتها خاصة انني كنت ما زالت لم اذق لقمة او ارتاح من 15 ساعة نرلت الى صدري وصرت تغض وحجرتني مرة اخرى باظافرها وانا اصيح فيها بالراحة يا قحبة يا منيوكة.
اكملت عملها غير عابئة بصراخي وصارت تدخل اصبعها في مؤخرتي الشيء الذي جعل زبي ينتصب بسرعة فنزلت على ركتبتها وصارت تمص بشراهة وهي تنظر في عيني كانها مجنونة في حين ظل التهامي ينيك مؤخرة سمير بعنف وهو يتلوى فوق زبه كالافعى. المنظر أثارني فأدخلت زبي كامل في فم كلثوم وصرت اخنقها به وكلما حاولت اخراجه اضغط عليه بشدة وادخله كالمجنون حتى عضت زبي لاخرجه وهي تشتم وتلعن ستخنقني أيها الشاذ قبل أن تتناول زبي بيدها ودخلها في كسها المفتوح وذو الشعر الكثييف صرت ادخله وهي تضحك وتقولو لي زبك صغير دخله في كسي كاملا لم اتحمل كثيرا حتى قذفت حماما من المني اعماق كسها وهي تتاوه وتقول ساحمل منك يا منيوك ان لم اشرب حبوب منع الحمل. استلقيت بتعب على سرير مهترئ بينما التهامي القا بمنيه على وجه سمير والقى بأوراق نقذية وغادر مع الحاجة كلثوم للسكر واكمال سهرتهم في غرفتها أسفل الفندق. نظر اليا سمير وقال لي مقتربا ووجهه مازال ممتلأ بقطرات المني ماذا لو حملت منك القحبة ماذا ستفعل مع أختى نظرت اليه ودون أن أشعر جذبته من شعره وقبلته قبلة طويلة ثم لسحت المني من على وجنيته المتوردتين ثم همست في اذنيه اختك قحبة مثل الحاجة كلثوم وسأعلمها كيف تمص زبي مثلها ووتتناك مثل اخوها الديوث. اثاره كلامي ونزل يقبل صدري ويرضع من حلماتي ثم نزل الى زبي ومازال عليها اثر نيك الحاجة وصار يمصه بشراهة وقال لي من أكثر اثارة أنا أو أختي قلت له انت اقحب منها لكن سأعلمها لتصبح مثلك. نظر اليا قائلا انا احب أن آراها قحبة قلت له وأنا سأحقق حلمك يا ديوث.
تشجيعتكم لاكمال الجزء الثاني
من زمان وانا ابحث عن امرأة متحررة للزواج كنت ادخل لمواقع الشات ولا اجد غير السوالب والديوثين ونادرا ما ترسلني انثى لتختفي بعد بضع محادثات متقطعة. في احد الايام وبينما كنت ابحث عن شخص احدثه عن خيلاتي لفت انتباهي احد الاشخاص يسمي نفسه ديوث وافتخر! دخلت عنده وسالته عن نوع دياثته وميوليه اجبني انا ديوث اختو وهو سالب ومنيوك. اثرني كلامي وبدأت اسأله عن مدينته وعن سنه فتفاجئت انا يسكن قريبا مني فاثرني ذلك واخبرني انا اسمه نور الدين والتمس ان اخاطبه بنورة وهي اسماء كلها مستعارة طبعا واخبرني ان سنة 21 سنة واخته اسمها رقية وسنها 27 سنة لم اود اخباره بأنني اسكن في نفس المنطقة التي اسكن فيها مخافة ان يختفي ولا يكمل المحادثة معي. اقنعته ان نكمل حديثنا على الواتساب. ارسل لي رقمه الخاص الذي ادخلته في تطبيق لمعرفت اسمه الحقيقي فوجدت ان اسمه محمود. المهم صرت احدثه كل ليلة وكل مرة اهيجه على اخته واطفي لهيب محنته كان من النوع البنوتي الذي يحب ان يتناك ويكون خاضعا ذليلا وكنت انا فنانا في اثارته.
صرت كل يوم اسأله على معلومة جديدة واقابل المعلومات مع الاسم الذي حصلت عليه في التطبيق. كما بدأت اقوم بتحريات خاص عن الاسم ومرة بعد ان صار في عالم ثاني من الاثارة ترجيته ان يبعث صورة اخته بلا وجه وفعلا قطع صورة حقيقة لاخته وبعثها بطريقة خاطفة ومسحها لم يكن يدري ان كنت اسجل الصورة في حينها في هاتفي. صرت اتغزل بالصورة ومتعته كثيرا تلك الليلة وفي الصباح عدت لمشاهدة تلك الصورة كانت اخته فعلا لبوة بجسم يضاهي الفنانات ولبس مستور لكنه مثير. بدأت ادقق في الصورة وفي الخلفية لقد قطع كل شيء حتى الخلفية لم يترك اي شيء لاعرف المكان عدا جانب صغير من لوحة تشكيلة تظهر المكان كانها مقهى. صرت كل يوم اذهب لمقهى معين وأعاين الديكور حتى وجدت المقهى وصرت اداوم على الذهاب اليه حتى حدث ذات يوم ان حضرت ثلاث بنات في عمر العشرينات في كامل زينتهم وكانت وحدة منهم نفس الجسم الذي عندي في الصورة فقلت في نفسي لا شك انها هي. وهذه فرصتي لاتعرف عليها بدأت انظر اليها ووجدتها سريعة التجاوب كأي قحبة تتربص بالزبائن وعندما قامت لدورة المياه تبعتها وقلت لها انا وحدي في الطاولة المقابلة وأود الانضمام اليكم ودعوتكم الى الغذاء على حسابي قالت بابتسامة ماكرة افضل ان تدعوني للعشاء منفردة وسلمت لها الهاتف وسجلت رقم هاتفها وعادت الى صديقتها ثم سريعا عادرنا المكان. في المساء كنت على أحر من الجمر وتوصلت مع الديوث وبدأت اسخنه واساله اين قضت اختك يومها فاخبرني انها كانت خارجا وقلت له ان يصف لي ماذا كانت تلبس وقال انا كانت تلبس جينز ضيق مع معطف مفتوح و**** وكان هذا بالضبط ما كانت تلبسه فطرت من مكاني فرحا وعرفت انها هي الصيد المنشود.
ثم انهيت معه المحادثة واتصلت باخته التي اخبرتني في حينها انا اسمها ريهام واتفقنا على مقهى في طرف المدينة كان يمتاز بهدوءه وانه بعيد عن الاعين وبالفعل وصلت في الميعاد المحدد لابسة فستان مجسم على جسدها العض وصدرها منتصب وطيزها تترج كانها لا تلبس شيئا مع **** يظهر منها نص شعرها المصبوغ باللون الاصفر.
سلمت عليها وقلت ما هذا القمر، ضحكت وقالت يبدو انك جريئ، مر لقائنا الاول سريعا وعلمت منها ان عمرها 27 تمام كما صرخ به اخو عندما علمت انني اكبر منها ب 8 سنوات. كما اخبرتني انها تشتغل في محل البسة نسائية للمحجبات لذلك تجدها في كانل أناقتها لأن جزء من عملها هو القيام بإشهارات للالبسة التركية للمحجبات التي هي اكثر اثارة من الملابس العادية وارتني صفحتها التي يتجاوز عدد معجبيها 10 الاف وفيها تضع اغلب صورها المثيرة بلا وجه وتقوم احيانا بالرقص وحركات الاغراء. اخبرتها انني معجب بها وتكررت اللقاءات بيننا وكل مرة ابين لها انني احب النوع المتحرر من النساء وانا لا اشكال لدي في طريقة اللباس او في الشهرة. وكنت في المقابل اتحدث معها لازداد يقينا انها هي واثار اكثر. وفي احد اللقاءات اخبرتها انني سأمر لاخذها بالسيارة بالقرب من محل عملها فلم يكن لديها مانع ووجدتها تنتظرني بجوار احد المقاهي رفقة شاب يبدو اصغر منها وقبل ان اوقف السيارة بجانبها بدأ قلبي يدق بشدة امعقول ان يكون هذا اخوها نزلت من السيارة وافترست النظر فيه مليا وفكرت ان لا اقترب منهم لكي لا اسبب لها مشكلة لكن رأيتها تلوح لي هاي انا هنا وتقدمني للشاب الذي امامي هذا اخي سمير مددت يدي مصافحا مرتبكا وهو مدها بلا تردد تبادلنا بعض عبارات المجاملة وقدمته على اساس اني احد معارفها لم ادري كيف اتصرف هل ادعوهم للسيارة اما انتظر ما ستقوم به اخته.
قالت ريهام هل يمكنك ان تقرب اخي من منزلنا وبعد ذلك نذهب الى وجهتنا قلت له مرحبا ركبت هي بجاوري وكانت تلبس كعادتها ملابس ضيقة تجسد جسمها مع مكياج خفيف لكنها مثير ركب اخوها سمير في الخلف وصرت اختلس النظر الى وجهة في المرآت الداخلية كان شاب في العشرينيات جميل الوجه وفعلا كانت تظهر عليه آثار الانوثة كأنه بنت في جسد ولد وصلنا للقرب من منزلها ونزل وبقينا لفترة لم نتحرك قلت لي ريهام ما بالك مرتبك قلت لها لقد تفاجئت باخوك وظننت انني ساسبب لك مشكلة. ضحكت بشرمطة قالت لا اخي متفهم جدا، وانا اهلى يثقون في قلت في نفسي لذلك هو يبعث صورك للفحول ويرغب في شدة لكي يراك فوق زب احد الفحول. مر اللقاء سريعا ولم يخل من بعض المداعبات والقبل الخاطفة وعدت لمنزلي وبدأت افكر هل اصارح الديوث بحقيقته ام ادع الامور كما هي. كنت قدا بدأت الح عليه منذ مدة ان يعرفني عليها وان يساعدني للزواج منها لكنه كان يتهرب. فرودتني فكرة ان اطلب يدها للزواج دون علمه واصارحه بعدما تكون زوجتي.
لم انام تلك الليلة وظللت اقلب الفكرة في راسي وكيف اخبر اهلي بموضوع الزواج وفي الصباح استجمعت شجاعتي وصارحت اهلي بذلك واخبرتهم انني وجدت فتاة مناسبة لي. لم يصدقوا الخبر خاصة انني كنت ارفض فكرة الزواج تمام، وشجعوني على اكمال الامر. رتبت معها لقاء سريعا في المساء واتت كالعادة من محل عاملها في كامل انقتها كانت اخبرتني سابقا انها الدراع الايمن لصاحب المحل وهي المشرفة على كل. اعماله وكانت رئيسة لثلاث فتيات اخرى. وقد كنت اتردد مرارا على المحل لافهم طبيعة عملها ففهمت انه يستعمل جسدها كواجهة لعرض الملابس التي يبعيها وكان ينتقى جميع الفتيات اللواتي يشتغلن معه بحرفية حيت كانو كلهم في العشرينات ومثيرات ومن النوع الذي تحس انه ليس فقط يشتغل في البيع وانما لاغراض اخرى. وكانت ريهام اجملهم لذلك كانت وضعها خاص في المحل.
المهم التقينا وسلمت عليها بالوجه كما صارت عادتنا منذ شهر. وعجلت واخبرتها بما عزمت عليه تفاجئت قليلا وقالت انها كانت تنتظر الخطوة مني لكن ليس بهذه السرعة. قلت انني معجب بها واحب اسلوبها في الحياة واكيد اننا سنتفق. قالت انها مبدئيا موافقة لكن يجب ان تتفق على بعض التفاصيل قبل أن اجيء باهلي لاهلها. قلت لها حددي كل شروطك والامور التي توديننها وانا تحت امرك وقلت لها اخبر اهلك بالموضوع وخاصة اخوك لكي يصبح صديقا من الان فصاعدا وقلت لها ان يدخل عندي فالرقم الخاص بي. وفعلا بعد ان ذهب وجدت رقيما غريبا يتصل بي اجبت كان الصوت انثويا وناعما كان اخوها سمير هو المتصل اخبرني بارتباك ان اخته اخبرته انني اريد التواصل معه اخبرته مباشرة بموضوع الزواج وانا ارغب في الزواج منها وانني اخبرت اهلي بذلك وهم موافقين، وقلت له ان يساعدني على اقناع اختو بالفكرة وقبل انا ننهي حديثنا قلت لما لا اجربه. فبدأت اصف مقدار اعجابي باختو قائلا اختك حلوة جدا ويتمناها اي راجل، وانا ارغب فيها بشدة لم يعقب، لكن اشار انا اخته مدللة ويجب ان اعتني بها فاخبرتها اني معجب باسلوبها. احسست انه ارتاح لي وبدات اكسب ثقته.
بعثت له رسالي من رقمي الاخر وقلت له انني توحشت اختك الشرموطة وجدته يرد بسرعة وهو مستثار. اعدت اليه طلبي مرة بشأن الزواج وقال لي انه سيحاول.
ب اسبوع التقينا انا واخته في مكان عام كان هو الاخر حاضرا ومعها ابنة اخته الصغيرة بعدما اصبح الاتصال باهلها رسميا وحددنا موعد الخطبة بعد شهر.
قالت لي انها اتت لتحدد معي شروطها ومقدار الصداق وتفاصيل اخرى
قلت لها انا تحت امرك وناديت سمير لكي يكون شاهدا علينا
اخبرتني في البداية انها تشترط منزلا خاص بها وفقت بدون تردد
كما اخبرتني انها تريد مقدار 5 ملايين مهر و10 مؤخر
واخبرتني انها تريد الاستمرار في العمل وترفض حذف صفحتها على الانستغرام خاصة انا صورها المثيرة لا تظهر فيها بالوجه كاملا قلت لا بأس في ذلك
وهنا تدخل اخوها وقال ان لديها حياة اجتماعية فهي تخرج وتسافر ولا يمكنني ان امنعها من ذلك قلت لا باس بذلك يا ابو نسب
اما من حيث المهر فلماذا 10 كاملة مؤخر اخبرتني بصراحة انها تريد ان تضمن نفسها لكي لا اتراجع في كلامي حتى اذا اردت تطليقها تضمن هي 10 ملايين مؤخر قلت لا بأس بذلك انا موافق. لكن انا لدي شروط ايضا وهنا انا كان الشيطان يلعب في راسي وزبي مثار وكل تفكيري كيف اجعل سمير تنكشف حقيقته امامي ويظهر في مظهر الديوث. قالو لي تفضل قلت انا من سيتختار طريقة لبسها بنفسي حسب ذوقي
تدخلت ريهام منفلعة لكن اخبرتني قبل اليوم انك تحب طريقة لبسي قلت لها نعم احب ذلك بالتأكيد لكن هناك اماكن ومناسبات انا من سيختار مثلا عند اهلي يجب ان تلبسي ملابس محتشمة اكثر وليس ضيقة او مفتوحة وتعمدت ان اشير لفتحة عند صدرها والتي تظهر من تحت ال**** وانظر في اخوها سمير ببرود
وقبل ان ينطقا اكملت اما في السهرات والافراح فاكيد اريدك ان تخلغي ال**** وتظهري شعرك الجميل مع فستان قصير يظهر انوثتك.
بعد سماعهم هذا الكلام انفرجت اساريرهم، لكنها سألت بحبث هل تريد ان ارتدي فستان قصير في عرسنا مثلا
قلت لها نعم بالتاكيد لان عرسنا سيكون في يومين اليوم الاول للاهل والناس المحترمين واليوم الثاني لاصدقائنا فقط، ابتسمت وقالت بحماس نعم انا موافقة وفكرة اننا نعمل حفلة مستقلة لاصحابنا رائعة. فانا اريد اغاضة اصداقائي. قلت لها ممازحا حتى لواردت ان تغيضي حبيبتك السابق سندعوه للحفلة ليرى القمر متزوج في احلى فستان. ضحك اخوها سمير وقال لما لا نظرت له وعمزت له بطرف عين. صرنا نجهز للعرس بعدما اصبحت الخطوبة شكلية فقط بعدما تفقنا انا وريهام على كل شيء وصرت استدعي اخوها في كل التفاصيل. كما انني لم اقطع محادثتي معاه بحسابه المزيف وكل ليلة اعطيه جرعة دياثة اكبر. حتى صرح انا اخته مقبلة على الزواج، وصرا يحكي ان زوجها من النوع المتفتح وصرت اشجعه ان يبين له ان ايضا ديوث وبنوتي. وفي احد الايام اتصلت به وقلت له تعال تختار فستان الحفلة لاختك ونجعلها مفاجئة. ذهبت به لاحد المحالات المشهورةفي المدينة لكن لم يروق لنا اي فستان لانها رغم انها قصيرة ومفتوحة على الصدر الا انها لم تكن لتشبع ديثتنا فطلبت منه ان يذهب معي الى مدينة اخرى بعيدة لنجد موديلات اكثر اثارة واخبرته اننا سنقضي هناك ليلة لنبحث جيدا وفعلا سافرنا عبر الحافلة وتركت سيارتي لريهام لتسهل عليها عملية التنقل.
ركبنا الحافلة في المساء وكان الطريق لا تقل عن 8 ساعات لذلك لابسة لباس رياضي وطلب من سمير ان يلبس هو الاخر لابس خفيف حتى نصل للمدينة وفعلا وجدته لابس شورط قصير وتيشورت لاول مرة منذ ان تعرفنا مان تيشرت قصير وكان عندما يقفر يظهر جزء من بطنه كما كان تيشورت على اللحم يظهر حلمته البارزة المثيرة كان شعره جميلة ووجه رائع كما ان شفيته منفوخين كانه فتاة مراهقة لما رايتها قادما الى الحافلة زبي قام منتصبا بسرعة ورأيت بعض النظارات تلاحقه. كان المقعد الذي ركبنا فيها بقع في مؤخرة الحافلة التي لم تكن ممتلئة الى عند حدود النصف. سلمت عليه وتعمدت ان اقبل وجنيته واحسست انه ارتبك قليلا بدانا محادثة عادية ثم اطفئت انوار الحافلة وعط الجميع في نوم عميق قلت يمكنك النوم قليلا لتستعد لليوم الموالي اسند راسه على المقعد ثم عطى في نوم قبل ان ينزل براسه على صدري في حركة عفوية ويستفيق قلت له لاباس يمكن ان تنام هكذا اذا كانت الوضعية تناسبك شكرني ووضع راسه على صدري وحوطته بذراعي لكي لا يقع وبعد مدة احطاني بذراعه هو الاخر وصرنا متعانقين وراسه على صدري انا صدري منفوخ لكن لم احس بوجه على صدري لانني كانت لابسا بذلة رياضية غليظة قررت انا اخلغها لاحس بملمسه استفاق مرة اخرى على وانا احاول ان اخلع البذلة وساعدني ان اخلعها اخبرته انا الجو دافئ هنا وانا قربه زدني دفئا اعتذر وقال سأكف عن النوم لمست شعره ووجه بكفي قلت له نم حبيبي انت اخو مرتي ويجب ان احرص على راحتك وهذه المرة تجرأ اكثر ووضع راسه اعلى قبلا من صدري بحيث اصبح اذنيه بالقرب من العنق وشعره الكثيف غطى وجهي في في حين اقترب اكثر من حجري وصار كأنه جالس في حجري. لم اريد تعديل وضعيته رغم خوفي ان تشتغل الأضواء خلسة ونتهم في الحفلة بوضعية شاذة صرت العب في شعره وقلت له سألعب في شعرك لتعود لنوم بسرعة قال لي بدلال واستسلام شكر رفعته عندي ووضعته على حجري تمام وهو لم يعلق وظل مستسلما ظللت العب بشعره وزبي المنتصب دخل بين فلقات طيزه الذي احسست به طريا جدا همس لي قال اختي ستكون محظوظة بك قربت شفتي من شفته وقبلته قبلة طويلة وقلت لماذا قال بمحن زبك كبير جدا اجبت وانت طيزك اجمل من طيز اختك قال لا تكذب طيز اختى اكبر بكثير لكن طيزي طري فقدت السيطرة على نفسي لما سمعت هذه الكلمات وقذفت على سروالي بحرارة لدرجة انه اللبن وصل مؤخرته هو ايضا عدلنا من وضعية جلوسنا عندنا علمنا اننا اقتربنا من باحة استراحة وهمست في اذنه يتوجب علينا ان ننزل في هذه الباحة يتبقى لنا فقط ساعتين لنصل لمرادنا سوف نبحث عن فندق ننام فيه انا وانت لنستحم وترتاح قم نغارد غدا صباحا ففهم قصدي خاصة انا مؤخرته كانت ملطخة تمام بلبني عندو وصلنا لبلدة الاستراحة كانت تعج بالمسافرين اخبرته ان ينزل اول وسريعا قبل اشعال الاوضواء ويقعد على كرسي المطعم المقابل لكي لا يلاحظ احد البقعة على سرواله اما انا فقد داريت البقعد بالبذلة وتحركت اخبرت السائق اننا لن نكنل الرحلة وسنرتاح هنا، ذهبت ابحث عن فندق كانت اغلبها شعبية ورخيصة وجدت احدها تديرها امراة في الاربعين تظعر انها بالاضافة الى عملها في الاستقبال تنشط قوادة. قلت لها انني اريد غرفة بسريرين لي ولصديقي. ارتني واحدة كانت بلا حمام طلبت منها غرفة مريحة بحمام اخبرتني انها بضعف السعر ولا تتوفر على سريرين فقط سرير كبير للمتزوجين. ثم قالت مادام انتم ذكور فلا بأس أن تنامو على سرير واحد ثم اضافت وحتى لو اردتم رفقة ثالثة فلا بأس وفقت بلا تردد ووعدتها ان افكر في أمر الرفقة الثالثة لكي لا تشك في امرنا ذهبت لاجد سمير في مكانه لكن في جانبه شخص يحاول التودد اليه كانا اربعينا يبدو انه مخترف في الايقاع بالغلمان اقتربت من سمير قلت له لقد وجدت غرفة لنا وهمست له يبدو انه يوجد شخص معجب بك هناك ثم ذهبت لطلب اكل لنا وقد لمحت الرجل يمكش ورقة ويلقي بها الى سمير الذي جمعها بخفة تدل انه متعود على هذا المواقف، خطرت لي فكرة ذهب لسمر وقلت له انت اسبقني الى الفندق الذي يبعد باقل من نصف كيلومتر وانا ألحقك بعدما يجهز الطعام فعلا قام من كرسيه وبانت بقعة كبيرة على مؤخرته لكن لم يلاحظ احد ذلك الا الرجل الاربعيني الذي قام على اثره يتبعه وانا الاخر لم اتاخر وتبعتهم لارى ماذا سيحصل كان سمير يمشي ومؤخرته تهتز والقميص يظهر سرته ولما احس بالرجل يتبعه صار يتدلل في مشيته سمعت الرجل يصيح بيه ويرتجاه أن يتوقف توقف سمير وتغير نبرة صوته لتصبح مثل اي فتاة ليل محترفة ماذا تريد مني هل تريد ان يرانا حبيبي وهو في ذلك يقصدني انا اجاب الرجل انا لا اهتم انا اريدك انت هذه الليلة بأي ثمن حتى لو قمت بفضيحة تعبير الرجل ونبرته تبدو صادقة ندمت على الفكرة لقد بدأت الامور تخرج عن السيطرة، لكن سمير كان يبدو مستمتعا ضحك بشرمطة وقال يبدو انك ممحمون لدرجة كبيرة رد الرجل نعم يا شاذ ممحمون على طيزك واريدها الليلة رغم انه بيدو انها شبعت من الحليب مشير الى البقعة التي في مؤخرة سمير لم يرتبك سميرة بل اظهر كم هو محترف في مثل هذه المواقف قائلا هذه البقعة لسيدك حبيبي الذي ناكني في الحافلة اجاب متلهفا وانا اليس لدي حق في هذه المؤخرة الجملية واقترب منها مستغلا وصلوهم لمنقطة مقفرة كنت لا ابعد عنهم باكثر من عشرة امتار وراء حاوية للازبال مراقبا المشهد. اجاب سمير انا اليوم مع فحل اخر اختر يوم ثاني وسنتقابل اذهب قبل ان يعود حبيبي من فضلك واعيدك انك ستنال مرادك. بعدما سمعت هذا الكلام فهمت انني امام شرموطة محترفة قررات انا اظهر بشكل لا يظهر الريبة. قائلا لسمير ومتجاهلا الرجل لقد تاخر عليا صاحب المطعم هي بنا الى الفندق لقدا اخضرت الطعام تحركنا انا وسمير ببطئ وحركات الرجل ظلت ورائنا احسست بشعور غريب ايعقل انه مازال يلاحقنا رغم انني اتيت هل تصل به الجرأة ان يتحرش بسمير وانا موجود وربما اعتبرني انا ايضا مثله لكن قبل ان اكمل سمعت ينادي اخي اخي توقف التفت لاجد الرجل الاربعيني وهو يلهث والعرق يتصبب منه. قال لي هل لي بمحادثة صغيرة قلت له تفضل قال ارجو ان لا تفهمني خطأ من اين حصلت على هذا الشاب نظرت فيه بإستغراب نعم؟ قال اقصد لم ارى هذا الشاب الجميل في البلدة قبل اليوم هل هو اشتغل حديثا ثم غمز لي فهمت انه يقصد الدعارة التفت لسمير لا ادري ما اجيبه ليجيب هو بنفسه لقدا اخبرتك ان تبتعد عني سابقا والا جمعت عليك الخلق .. هل تريد فضيحة قال الرجل بتوتر نعم اريدها انا لن اتركك قبل ان اذوق منك ثم التفت الي وقدا استل من جيبه رزمة اوراق نقدية كم دفعت له مستعدا ان ادفع لك الضعف واترجاك ان تتركه ليسهر معي هذه الليلة.
قلت ماذا هل تريد ان ادعك تنام معه اجاب بلهفة نعم ومستعد لتعويضك قدر ما تشاء قام زبي منتصبا بعدما سمعت هذا العرض. لكنني استدركت اعدك انه في الصباح سيتصل بك وتعقد معه اتفاقا لكن ليس الليلة. قال لي حسنا اعطني رقمك لاتصل بك غدا صباحا قبل ان يغادر لاي مكان وهذا 100 ريال مقابل هذه الخدمة اعطيته رقم الثاني . واكملنا طريقنا للفندق بعدما سلكت مسارا ملتويا مخافة ان يلحقنا الرجل الذي ولى مدبر بعدما حصل على وعد صريح مني انه سيحصل على لحم سمير وتقضيت مقابل هذا الخدمة ثمنها فيما يشبه القوادة.
دخلت الفندق استقبلتنا القوادة بابتسامة ماكرة عندما رات سمير وطريقة لابسه وقالت هل انت متأكد انك تحتاج الى رفقة قلت لها ربما نظر فيا سمير بإرتياب قبل ان تقول لنا القوادة انا تحت امركم في أي وقت من هذه الليلة. كانت الساعة تشير الى 3 ليلا عندما دخلنا الى الغرفة . التفت لي سمير وقد تلاشت كل عبارات الاحترام بيننا هل كانت تقصد انها ستجلب لك عاهرات لقضاء الليلة معانا قلت له نعم. اجاب هل ستخون اختى برفقتي يا شاذ قبل ان ينهي كلامه اقتربت منه في قبلة طويلة ساخنة قائلا لما لا يا لبوتي هجم على ملابس بلا تردد ونزل الى زبي مباشرة ليشرع بمصه بدون توقف لم اتحكم في نفسي الا وانا اقذق حماما من اللبن على وجهه اجلسته على السرير وصرت امسح لبني على سائر وجهه لبصبح وجه اكثر اثارة ثم اخذت هاتفي والتقطت له كم صورة ولسانه خارجة وهو يتلوى كقحبة مشتاقة. قال يبدو انني ساترجع في كلامي الذي قلته في الحافلة تذكرت انا قال أن اخته محظوظة بي . قلت لماذا قال لانك سريع القذق ولم تلبي شهوتي بعد يبدو انني ساتصل بالرجل الاربعيني ليطفي شهوتي قلت هل تريد حقا ان اتصل بالرجل الاربعيني قال نعم فانا متعبة وانت قبضت ثمن قوادتك لي سالفا لما سمعت هذا الكلام قام زبي ثانية قلت حسنا يا قحبة سأتصل به واكمل القوادة عليك يا لبوة. اجاب يا ريت وبسرعة اتصلت بالرجل الذي اجاب غير مصدقا انه قادم خرجت عند مدخل الفندق وقلت في نفسي مادام اخو مرتي لبوة محترفة دعني اكمل القوادة على اصولها قلت للرجل انا سأقبل إن شاركتني غرفتي وعاهرتي لكن يجب ان تدفع 1000 ريال لي و1000 ريال للعاهرة وتتفاهم مع قوادة الفندق لكي تدخلك معانا قال دع قوادة الفندق عليا فأنا اعرفها وستسعد بمدخول اضافي ولربما استدعيتها لتتناك مع الولد قلت لها حسنا قال لي ان ذوقك في الشواذ رائع من اين حصلت عليه قلت من مدينة اخرى قال سأزروكم فيها لو ترغب ان نكون اصدقاء قلت له حسنا رقمي عندك. وقبل انا يدخل كيف تريد ان يكون الامر ننيكه جماعة ولا كل واحد انيك لوحدة قلت له حسب رغبتك انا موافق قال حسنا انا عنيف في النيك يجب أن ان تتحملني قليلا قلت لا بأس احب ان اشاهد ذلك. دخلنا وتكلم مع القوادة التي صارت تساوم على الثمن وتضحك بشراهة وهي تنفث دخان الشيشة من فمها نظرت الي وقالت: انا كنت متاكد ان صحبتك هي قحبة منيوكة لكن لم اريد ان أفسد حفلتك لكن يبدو انني سأمضم اليكم لارى هذه القحبة الجديدة التي تريد المنافسة في هذه البلدة المنحطة. قال الرجل دعونا لا نستعجل يا الحاجة كلثوم سندخل نحن ونشبع منه وبعد ذلك سنطلبك لكي نشبع منك ايضا وضحك قالت له انت تعرف التعريفة وأن في خدمتكم جميعا.
دخلنا الغرفة ووجدنا سمير قدا استحم ولبس ملابس انثوية بحيث لا تميزه على بنت في الثامنة عشر خاصة عندما وضع مكياجا احمر وركب اظافر ورموش دخلت وقبلته قبل ان احس بقبضة الرجل الاربعيني تقول توقف يا شاذ دعني استمتع بهذا القحبة انا ايضا وخطفه مني بعنف وصار يقبله بلهفة وسمير يتلوى كأفعى بين يديه صرت انا اضربه على طيزه سمعت طرق باب نظرت من العين السحرية لاجد القوادة في كامل زينتها فتحت الباب ودلفت مسرعة قائلة الفضول يقتلني لارى العروسة الجديدة قل له الرجال انت اهتمي بهذا الشاذ لكي يدعني وحدي مع عروستي ولا يزعجني اقتربت من القوادة قاىئلا دع سي التهامي يستمتع بعروسته وتعال أدللك. كانت خائفا انا تكون مريضة بمرض جنسي لكن كنت هائجا صارت تقبلني من كل مكان قائلة حبلني يا خول اريد ابنا منك وسيم وجذاب مثلك وصارت تقمشني باظفرها بحركات سريعة احترافية حتى صار بطني مخططا والدم ينزف وصرت اصيح بها ماذا تفعلين يا مجنونة والرجال الاربعيني يعبث بسمير ويضحك. قالت اليوم ساريك النيك على اصوله قال الرجل ساخر اليوم ستنيكك الحاجة كلثوم صرت تدخل لسانها في فمي ثم تعض شفتاي وانا مستسلما وزبي مرتخي بفعل الخوف والاثارة المفرطة وعدد المرات التي قذفتها خاصة انني كنت ما زالت لم اذق لقمة او ارتاح من 15 ساعة نرلت الى صدري وصرت تغض وحجرتني مرة اخرى باظافرها وانا اصيح فيها بالراحة يا قحبة يا منيوكة.
اكملت عملها غير عابئة بصراخي وصارت تدخل اصبعها في مؤخرتي الشيء الذي جعل زبي ينتصب بسرعة فنزلت على ركتبتها وصارت تمص بشراهة وهي تنظر في عيني كانها مجنونة في حين ظل التهامي ينيك مؤخرة سمير بعنف وهو يتلوى فوق زبه كالافعى. المنظر أثارني فأدخلت زبي كامل في فم كلثوم وصرت اخنقها به وكلما حاولت اخراجه اضغط عليه بشدة وادخله كالمجنون حتى عضت زبي لاخرجه وهي تشتم وتلعن ستخنقني أيها الشاذ قبل أن تتناول زبي بيدها ودخلها في كسها المفتوح وذو الشعر الكثييف صرت ادخله وهي تضحك وتقولو لي زبك صغير دخله في كسي كاملا لم اتحمل كثيرا حتى قذفت حماما من المني اعماق كسها وهي تتاوه وتقول ساحمل منك يا منيوك ان لم اشرب حبوب منع الحمل. استلقيت بتعب على سرير مهترئ بينما التهامي القا بمنيه على وجه سمير والقى بأوراق نقذية وغادر مع الحاجة كلثوم للسكر واكمال سهرتهم في غرفتها أسفل الفندق. نظر اليا سمير وقال لي مقتربا ووجهه مازال ممتلأ بقطرات المني ماذا لو حملت منك القحبة ماذا ستفعل مع أختى نظرت اليه ودون أن أشعر جذبته من شعره وقبلته قبلة طويلة ثم لسحت المني من على وجنيته المتوردتين ثم همست في اذنيه اختك قحبة مثل الحاجة كلثوم وسأعلمها كيف تمص زبي مثلها ووتتناك مثل اخوها الديوث. اثاره كلامي ونزل يقبل صدري ويرضع من حلماتي ثم نزل الى زبي ومازال عليها اثر نيك الحاجة وصار يمصه بشراهة وقال لي من أكثر اثارة أنا أو أختي قلت له انت اقحب منها لكن سأعلمها لتصبح مثلك. نظر اليا قائلا انا احب أن آراها قحبة قلت له وأنا سأحقق حلمك يا ديوث.
تشجيعتكم لاكمال الجزء الثاني
اسم الموضوع : ديوث مينوك يزوجني باختو القحبة
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة