• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

في الطريق للمحطة ذقت طعم الزب ...

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع طيزي
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

طيزي

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 11, 2025
المشاركات
1,429
التفاعل
116
النقاط
48
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
إغتصاب في طريق المحطة ...
قبل أربع سنوات كنت أدرس في الجامعة و أسكن في الحي الجامعي لأن مدينتنا بعيدة ، كل نهاية أسبوع أسافر لأهلي و أرجع أدرس السبت بعد الظهر ، اركب الحافلة من قريتنا للمدينة و أتمشى لغاية محطة القطار لأني كنت أحب السفر بالقطار و كنت ألتقي مع زملائي و اصقائي في المحطة ، في أحد أيام الربيع وجدت الطريق اللي متعود أسلكه فيه حفريات كثيرة و شغل و غبرة و شبه مقطوع مع تسرب مياه المجارير و ريحة كريهة فقررت أسلك طريق ثاني كنت سلكته مرة أو اثنين من قبل لكن طويل شوي و يمر بعدة مساكن مهجورة ، المهم مشيت حوالي الربع ساعة و كنت الحي فارغ و خالي من الناس و جميع الأبواب و الشبابيك مغلوقة و ما حسيت إلا و إثنين مثل البغال خرجوا لي من بناء مهجور واحد منهم حامل سيف قصير و الثاني حامل عمود معدني و هجموا علي لكن ما ضربوني لأني ما قاومت من خوفي و بدأوا يكلموني بلهجة عنيفة لكن اصواتهم منخفضة ، أول الأمر ضنيتهم قطاعين طريق لكنهم أخذوني لداخل البناء المهجور بالقوة و طاوعتهم من الخوف و صعدنا درج للطابق الأول و نزعوا مني حقيبتي و طلب مني واحد منهم أقلع ملابسي كلها ؟ لما رفضت ضربني بالعمود على طيزي لكن الضربة كانت ضعيفة شوي تهديد فقط و عرفت اني لو ما طاوعتهم ممكن يقتلوني اليوم ، نزعت ملابسي و نزلت البنطلون و بقيت بالكيلوت فقط ، كان واحد منهم يتكلم و يأمر و الثاني حامل السيف بيده و يتفرج فقط ، المكان كان فيه كرتونة كبيرة مفروشة في الأرض كأن واحد كان ينام فيها . أشار لي بيده حتى اقلع الكلسون و كنت خجلان كثيرا لكن هذا ما فعلت و بقيت عريان و هو قرب مني و بدا يلمسني من فخاذي جاء وراءي و مسكني بقوة و بدا يمرر يده على فخاذي و زبي و صدري و يرعش و لما إلتصق بيا أحسست زبه منتفخ ، ثم قلع ملابسه كلها و شفت زبه منتصب كبير يخوف و بني اللون مع رأس غليظ مدور ، كان الخجل غالب علي و الخوف شلني ، مسكني من خصري و هو ورائي و حطلي زبه بين فلقاتي و بدا بفرشي و يمرر فيه طالع و نازل ، أول مرة يلمسني زب في حياتي ، بعد ذلك بدا يتشاور مع صديقه و أنا اسمع و قال له لازم أنت تنيك أول ؟ قاله ليش ؟ قال الثاني لأن زبك أصغر من زبي (من غير ما يشوف زب صديقة ممكن نايكين من قبل و كل واحد يعرف زب الثاني ) و لو أنا نكت قبلك رايح أفتحه و أفشخه و أوسع طيزه كثيرا و أنت ما تتمتع بعدين بالنيك مثلي . قاله صح فكرة حلوة . كانوا متشاورين و كأني قحبة عندهم ما همهم أمري . الأول حامل السيف بيد و ساحب زبه من السروال بيد يلعب بيه و يتلذذ ، أما الثاني فبعد ما شبع فيا بوس و لحس و عض و عصرني و عصر زبي بيده و زبه بين فلقاتي ينزلق قرر ينيكني و لما دفع زبه انزلق و ما دخل لأني كنت متوتر و ما طاوعته حاول مرة ثانية مع كثير من اللعاب لكن ما قدر يدخل زبه في طيزي و الصراحة زبه هو كمان كبير يكون حوالي ال15 سم ، راح فتش في حقيبتي فوجد قارورة صابون سائل مطهر كنت آخذها معي للجامعة ، و للصدفة القارورة فيها خرطوم من الأمام و ممكن تعرفوا شكلها قارورة المطهر ، الخرموط طولة 2 سم و رقيق و مدبب ، جلب القارورة و سكب على زبه و بين فلقاتي الصابون و دخل الخرطوم في طيزي بقوة و بدأ يسكب الصابون جوا طيزي بعدين سحبه و حط القارورة عن جنب و أنا نايم على بطني و رجلي مفتوحة و هذا ما صعب عليه أنه ينيكني و يفتحني فقام واضعني على ال4 وضعية الكلبة و باعد بين فخاذي و فرشني تماما ثم مسك زبه ووضعه في فتحة طيزي بعد ما دخلي أصبع ليتأكد من أن الصابون عمل مفعوله ، أحسست بغلظ رأس الزب و هو في فتحتي و ارتعشت بقوة و خفت لكن بمجرد ما دفعه شوي و سحبني لعنده بقوة دخل رأس الزب في طيزي ززللططط زززللطططط كأن سكين دخل في طيزي أو عمود و صرخت لكن كنت ميت بالخجل أييي أيي اييي اححح اححح اححح احسست طيزي تتقطع و الوجع كبير و هو كمل ينييك و دفع زبه للآخر و أنا من وجعي ارتميت ونمت على بطني و ما قدرت أبقى على ال4 وراح هو نايم فوقي و مدخل زبه للبيضات لأني شعرت بهم يضربوا في بيضاتي لما كان ينيكني و يدخل و يخرج و لما سحب زبه بالصدفة او انزلق زبه سمعت صوت طيزي سسططط سسسططط لما خرج الزب و عاود ضرب فيا زبه مرة ثانية و هو ماسكني من كتفي و ساحبني عنده حتى فتحت فمي من الوجع و كنت أصرخ فقط أيي أيي اييي و ما حبيته يسمع صوتي من خجلي . كان فوقي يتعرق و يصرخ و هو ينيك أمممم أمممم أسسسس أسسسس أحححح كأنه ينيك في قحبة ، بعد مدة تعودت عليه شوي و زبه كان يدخل و يخرج من دون مقاومة و من دون ما يمسكه و يوجهه بيده فقط لما ينزلق للخارج يحكه بين فلقاتي و لما يوصل للفتحة يدفعه يدخل يجري لطيزي ، ظل ينيكني مدة ثم تحول النييك لعنف و قوة و كل ما يضرب فيا زبه افتح فمي من الوجع و مرات أصرخ أعععععع من قوة الزب و زبه يزيد غلظ و قساوة ، عصرني تحته بقوة و العرق يقطر من جبينه و هو يلهث و ينيك فيا ثم توفق و هو يصرخ أححححح أححححح أسسسسسسسسسسس و هنا بدا زبه يقطر في طيزي و استغربت كيف أني اشعر بزبه و هو يقذف ، المهم قذف فيا كمية كبيرة من المني و ظل نايم فوقي يرتاح و لما سحب زبه سسسسططططط شعرت بالمني يسيل على فخذاي و طيزي تحرقني بقوة و ما قدرت أغلقها و لما وضعت يدي علي الفتحة وجدتها مفتوحة ، قام من فوقي و هو عريان و زبه مرتخي و متدلي و منتفخ محمر من النييك كأن نحلة لسعته و أشار لصديقه أبو زب كبير ، أنا الزب الأول ما قدرت استحمله فكيف هذا الزب أبو 18 سم مثل العمود ، هو ما احتاج للصابون لأن طيزي كلها مني و مفتوحة ، وضعني على ال4 و هو على ركبتيه و بدا يحكلي زبه على طيزي و يفرشي كأنه يسخن في نفسه و لما هاج راح مدخل فيا زبه بلطف لأنه يعرف ينيك كويس ممكن متعودين ، هذه المرة الصراحة لما دخل الزب في طيزي راحت الحرقة لكن الزب كبير يوجع شوي و كان كلما سحب زبه تعاود الحرقة و لما يدخل تزول الحرقة ليش ما عرفت و تمنيته ما يسحب زبه من طيزي حتى ما تجيني الحرقة لأنها مثل النار ، من شهوته ناكني بسرعة فائقة ما كمل 5 دقائق كان قاذف فيا كأس مني أو أكثر وزبه يرج و يرتعش مثل الأفعى في بطني ، صديقه فتحني وهو فشخني على الآخر و كمل العملية . تعذبت عذاب كبير مع أنه ولا واحد لمسني أو آذايني فقط الزب في طيزي . ناكوني مرتين كل واحد و شبعوا فيا نييك و زب مثل القحبة لكن المرة الثانية لما ناكوني طولوا فيا نييك كل واحد ظل ينيك فيا تقريبا 20 دقيقة حتى فشخوني بالزب و طيزي انفتحت على الآخر و ما عادت تنغلق . ما أخذوا ولا شيء من اغراضي فقط عذريتي لما فتحوني . اغتصبوني و تركوني نايم على بطني عريان و انسحبوا مثل الأشباح و أنا لبست و خرجت بسرعة لكن ما قدرت أمشي من حرقة طيزي كأني مجروح و تحاملت على نفسي شوي . فكرت أتصل بالشرطة لكن قلت في نفسي ليش أفضح حالي و أتبهل ناكوني و خلاص . كنت مصدوم شوي لأنها أول مرة ينيكني واحد و يدخل زبه في طيزي و أول مرة أشوف زب أمامي و أول مرة أتعرض لهيك عملية . الغريب في الأمر هو أن هذه الحادثة أثرت فيا كثيرا و بعد ما تأقلمت ونسيت الصدمة بدأت أتذكرها و أحن إليها و بسببها تحولت لرجل شاذ و لوطي و بدأت أبحث على الزب أين ما كان لكن بسرية و كنت ألعب في طيزي كل ما جاءت الفرصة في الحمام و أتلذذ لما أحلب زبي و أدخل شيء في طيزي . كانت أول عملية نييك تحدث معي بعد الحادثة هي مع زميلي في الغرفة الجامعية في بداية السنة الجدية لما كنا في نهاية الأسبوع و دخلت عليه فجأة لأني كنت رايح للبيت و تركته في الغرفة و تراجعت عن قراري و قررت قضاء نهاية الأسبوع في الجامعة و لما دخلت لقيته عريان و يمارس العادة السرية و زبه منتصب مثل العمود و هو رافع رجليه و فاتح طيزه يبعبص فيه و ينازع و ما شعر لما دخلت و ما قدر يعمل أي شيء و لكي أخفف عنه الصدمة لأنه انصدم عن جد رحت ماسك زبه مباشرة بيدي و بعدين بدأت أمص و ارضع البيضات و انقلبت لوضعية 69 و هو بعد مدة خطف زبي بفمه و بدأنا نمص لبعض و هذه هي القصة الجاية انتظروها راح تكون مسلية كثيرا و فيها إثارة و شهوة . نهاية القصة .
 
عودة
أعلى