• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

إغراء (سوسو) الممحونة لأخيها (ميدو) حتى تصل معاه للمتعة الكاملة في السرير

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست

هذه القصة من إعداد الزبير هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نودزاوي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.​

فتاة ممحونة تحكي تجربتها مع أخوها الذي تشتهيه وكيف مارست عليه الإغراء حتى وصلت معه للممارسة الجنسية الكاملة في السرير.​

وتقول...
أنا سوسو 18 سنه ولم أكن قد خضت تجربة الممارسة الجنسية بعد، ولكني كنت أسمع من زميلاتي في المدرسة الثانوية الشيء القليل عنها بشكل غير واضح لأنهن لم يكن قد خضن تلك التجربة أيضاً، وحتى من كانت قد جربتها فإنها لم تجروء على البوح بها بحكم التقاليد والأعراف السائدة في مجتمعنا، فمنهن من كانت قد سمعت من صديقة متزوجة، ومنهن من شرحت لها والدتها بشكل مختصر.
وبالنسبة لي فإن أمي قد توفيت من خمس سنوات، فبقيت وحدي لإني البنت الوحيدة لعائلتي المكونة من أبي وأخي الأكبر (ميدو) والمتخرج حديثاً من الجامعة.
ولكن الظروف قد هيأت لي جارة شابة كانت قد تطلقت من زوجها مؤخراً وعادت إلى بيت أهلها المجاور لنا، وكانت جارتنا (ساره) تتمتع بقدر عالٍ من الجمال والأناقة، وسألتها ذات يوم عن سبب طلاقها فأخبرتني إنها مسألة تتعلق بما يدور في غرفة النوم ولايمكنها إخباري بها نظراً لصغر سني، ولم أريد في وقتها الألحاح عليها وأحراجها، ثم أصبحنا صديقتين حميمتين وأصبحت تقضي معظم وقتها معي، لكني لاحظتها أنها كانت شديدة الأهتمام بأخي (ميدو) وكثيرة السؤال عنه، فأدركت بغريزتي الأنثوية إنها كانت تميل لأخي، فأثار ذلك شغفي وغيرتي منها على أخي.
وفي الحقيقة فإن أخي ميدو كان شاباً رائعاً بكل المقاييس فقد كان وسيماً ذو بشرةً سمراء قليلاً ووجه رجولي جميل خاصة شاربه الأسود الخفيف فوق شفتيه بالإضافة إلى جسده الرياضي وعضلات زنديه المفتولة، فقد كان يملاء غرفته بالمعدات الرياضية التي يواظب على التمرين عليها، ولاحظت أنه كان مهتماً بجارتنا المطلقة (ساره) أيضاً، فقد كان يسألني عنها كثيراً، وحين تزورني يحاول البقاء معنا أطول فترة ممكنة وكان يطيل النظر إليها ويسترق النظر إلى سيقانها البيضاء الجميلة.
ثم تتطورت العلاقة بيني وبين ساره جارتي المطلقة، ورجعت أسألها عن سبب طلاقها فأخبرتني بكل صراحة بأن زوجها في بداية حياتهم الزوجية كان يمارس الجنس معها مرتين إلى ثلاثة مرات في اليوم، وفي كل مرة كان يجعلها تحس بالنشوة والسعادة واللذة الجنسية مما يجعلها أسعد إمرأة في الكون، ولكنه بعد ثلاثة أشهر أخذ يقلل من النوم معها إلى مرة في الأسبوع، ثم إلى مرة في الشهر مُتحججاً بجهد العمل ومشقة الحياة، وكانت تصدقه لأنها تحبه، ولكنها إكتشفت أنه كان يمارس العادة السرية كلما أختلى بنفسه وكان ذلك سبباً من أسباب طلاقها منه.


ولم أكن أفهم في وقتها معنى العادة السرية.​

فسألتها.. وأخبرتني على إستحياء إنها تمارسها الآن لإنها تعودت على اللذة الجنسية، ثم أخذت تشرح لي قائلة بأن العادة السرية بالنسبة للرجل هي مداعبة عضوه التناسلي (زبه) بيده وتمريره بين راحتي يده وتحريكه مستعيناً بشريط فيديو جنسي أو مجلة جنسية أو خياله حتى يبلغ لذته القصوى بتدفق سائله المنوي، ثم أخبرتني بشكل مطول عن السائل المنوي وتأثيره في المرأة عندما يتدفق ويتناثر في مهبلها ورحمها وما يحدثه فيها وعن شكله وحرارته وكثافته، ثم بدأت تحكي لي عن ليلتها الأولى مع زوجها، وكيف أدخل زبه كله في كسها وكيف إرتعش جسدها حين أحست بحرارة سائله المنوي في رحمها أول مرة، وكانت تصف لي كل شيء بشكل دقيق ووصف رائع، مما جعلني أشعر بالدوار والخدر فأحست (ساره) بما أعانيه فسألتني ضاحكة: ماذا..؟ هل أحسستِ بالشهوة؟.. إنك حارة جداً.. فماذا ستفعلين لو إنك بين أحضان رجل تشمين رائحته وتحسين بحرارة قضيبه بين فخادك وهو يمص شفتيكي أو يعصر نهديك؟ آآآآه.. حبيبتي (سوسو) ليس هنالك في العالم لذة أجمل من لذة العلاقة الجنسية.​

وكانت أنفاسي تتقطع وصدري يعلو ويهبط وأنا أتخيل كل ما كانت تحكيه لي، ومن غير شعور وجدت نفسي أضع كفي فوق كسي من فوق ملابسي، فإنتبهت (ساره) لذلك فوضعت كفها فوق كفي وراحت تضغطها فوق كسي وتقول: نعم هنا مركز اللذة.. هنا مركز السعادة.. هنا يبدأ العالم.. هنا يركع الرجال.. إضغطي أكثر وتخيلي نفسك إنك الآن تحت زب رجل.​

فأصبحت على درجة عالية من الشهوة، فلم أمنعها حين رفعت ثوبي، ومدت يدها لتضعها فوق فخادي، ثم إقتربت مني حتى ألتصقت بي وألقت ذراعها حول كتفي، فيما كانت يدها الأخرى تمسح فوق فخادي المضمومة بمنتهى الرقة والهدوء، ثم قربت فمها لوجهي وراحت تقبلني بنعومة من رقبتي وخلف أذني وخدودي وشفايفي، ومن غير إرادتي أنفرجت فخادي لتجد كف (ساره) طريقها نحو باطن فخدي وراحت تضغط بخفة، ثم أزاحت حافة كلوتي ودست أصبعها داخل كلوتي، فشهقت أنا من اللذة حين لامست بظري وزاد أنيني حين أنزلق أصبعها بين أشفار كسي المبلل، وهمست في أذني قائلة: تأنين من أصبعي؟.. فكيف سيكون أنينك لو كان هنالك زب رجل منتصب بمكانه؟ تخيلي.. تخيلي لو أن رجلاً وسيماً بارك بين أفخاذك يداعب بزبه المنتصب شفرات كسك المنتفخة.​

كانت عبارتها الأخيرة كافية لأن أطلق العنان لخيالي الذي لم أجد فيه رجلاً وسيماً سوى أخي (ميدو)!! فأخذ جسدي يتشنج ودارت الدنيا برأسي، وزادت (ساره) من حركة أصبعها على بظري البارز، حتى فقدت إحساسي بالدنيا وبدأ جسدي ينتفض بقوة، وجاءتني لذة عارمة لم أعرفها من قبل وحالة من النشوة والسعادة والإرتياح جعلتني أستلقي فوق الكنبة مغمضة العينين مستمتعة بما حدث لي.​

وبعد دقيقة أو دقيقتين فتحت عيني فوجدت (ساره) مستلقية عارية فوق سريري، وقد باعدت ساقيها وفتحت كسها وهي تدلكه بأصابعها بقوة وهائمة في بحر الشهوة واللذة، فأقتربت منها لأشاهد جسدها الرائع المثير وكسها المنتفخ المحمر الخالي من الشعر وفتحتها الوردية الممتلئة بأفرازاتها اللزجة ووضعت كفي فوق كسها فتأوهت بأرتياح مما شجعني لأدخل أصبعي في فتحة كسها الساخنة الضيقة، وما لبثت حتى إهتز جسدها بقوة وفتحة كسها تتقلص وتنبسط حول أصبعي، فقد بلغت شهوتها القصوى، كما بلغتها أنا قبلها، كانت تجربة مفيدة لي عرفت خلالها طعم اللذة الجنسية وعرفت كيف تمارس الفتاة العادة السرية.​

بعد ذلك توطدت علاقتي بها كثيراً وأفصحت ساره لي عن شعورها بالشهوة تجاه أخي ميدو ورغبتها القوية في معاشرته وشهوتها الكبيرة بأن تنام تحته ليدخل زبه فيها ويمتعها وتمتعه بجسدها المثير، وطلبت مني مساعدتها بتحقيق ذلك، ولم تفاجأني برغبتها تلك لأني كنت دائماً ألاحظ إعجابها به.
ولكني أشترطت عليها أن تدعني أراهما حين يمارسان الجنس وحين يدخل زبه في كسها.
وسألتني بأستغراب: وكيف ذلك، هل تريدين رؤية زب أخيكي؟
ولم أجيب على سؤالها، لكنها وافقت ووضعنا خطة لتنفيذ ذلك.
لكن كل شيء ذهب أدراج الرياح، فقد مرض أبي فجأة وأصبح نزيل المستشفى وأنقلبت أحوالنا رأساً على عقب، وكذلك لم يستطع أخي أن يجد عملاً له لتأمين تكاليف المستشفى، لكن (ساره) كانت تساعدنا مالياً كثيراً، ليس لأنها تحب أخي بل لأنها أحبتني أنا، فقد كنا غالباً ما نمارس الجنس سوياً وأفعل بها كما تريد.
وفي إحدى الليالي عاد أخي ميدو للبيت مخموراً جداً وثملاً للغاية حتى إنني بالكاد إستطعت توصيله لغرفته، وإنتظرته حتى يغير ملابسه، وكنت أساعده في فك أزرار قميصه، وحين رماه ملأت أنفي رائحة جسده المثير، فأخذت أنظر اليه بشهوة جنسية، وأخذت أنظر إلى تقاطيع جسده الرياضي وعضلات زنديه وصدره الواسع ذو الشعر الأسود، وقد أثارني جداً ذلك الخيط الرفيع من الشعر النازل من تحت صرته ليختلط بشعر عانته فوق زبه، وحين فك حزام بنطلونه ليخلعه تمنيت لو أنه لم يكن مرتدياً السليب تحته لأرى ما لديه بين فخديه، وترنح وهو يحاول خلع بنطلونه فتقدمت إليه مسرعةً لأساعده فجثوت على ركبتي أمامه وسحبت بنطلونه إلى أسفل، وذهلت حين رأيت أفخاده السمراء المفتولة ولمستها بيدي وشعرت بحرارة جسده، فأرتعش جسدي وبدأ سائلي اللزج يسيل من كسي، ثم ترنح ميدو مرة أخرى، فأصطدم زبه المختبأ تحت لباسه الداخلي بوجهي مما أفقدني عقلي، فوقفت أمامه وأحتضنته بقوةٍ واضعة وجهي على صدره فأحتضنني بحنان ونظر لي بعيون نصف مفتوحة، وقال لي: ماذا بك يا سوسو؟ هل أنت خائفة علي؟.. لاتخافي فأني مخمور فحسب.. وعندما أنام سيكون كل شيء على مايرام.. لاتخافي.
فرفعت وجهي إليه وأخذت أقبل وجنتيه وهو يظن أنني خائفة عليه، حتى أقتربت شفتاي من شفتيه وشعرت بصلابة زبه على بطني، فقد إنتصب زبه، لكنه تراجع قليلاً.
وقال: ألا تخرجين؟ أريد أن أخلع لباسي الداخلي فالجو حار هذه الليلة.
فأجبته بصوت حنون: لن أخرج حتى أراك نائماً في سريرك.
فقال بصوت متثاقل: حسناً .. كما تريدين.
وإقترب إلى سريره متعثراً وأدار لي ظهره وخلع لباسه الداخلي،
واووو.. لقد أصبح أخي عارياً أمامي بجسده المثير، فإقتربت منه بحجة رفع لباسه من الأرض، وحاولت أن أرى زبه بعد أن رأيت مؤخرته، لكنه كان يضع كفيه فوقه.
ومرة أخرى ألتصقت بظهره وأخذت أقبله من أكتافه ورقبته.
وكانت أنفاسه تتسارع، وهو يتمتم: ..أووووه.. يا سوسو.. أعرف إنك تحبيني، وأنا أيضاً أحبك.. قلت لك لاتخافي.. فأنا لاأعاني من شيء.. فقد أفرطت في الشراب هذه الليلة فقط.
وبينما كان يقول ذلك.. فأنزلت أنا حمالة ثوبي عن كتفي، فأنسلت الثوب عن جسدي الى الأرض، وأصبحت أنا عارية تماماً مثله، وألصقت جسدي بجسده، حتى أصبح كسي ملاصقاً لمؤخرته، ولففت ذراعي حوله وأخذت أفرك صدره بنعومة قائلة له: إنك تحتاج لمساج خفيف.. دعني أدلك صدرك وظهرك، وراحت أصابع يدي تتخلل شعر صدره وأنا أضع خدي فوق كتفه بنشوة بالغة، وكان لايزال يضع كفيه فوق زبه، وأنا مازلت أحك كسي على مؤخرته وأحاول إدخال ساقي بين ساقيه المضمومتين.
ثم بدأت أنزل يدي الى بطنه وأمسح فوقها بهدوء، وكنت أسمع أنفاسه المتسارعة، وهو حاول الأبتعاد عني، لكني كنت ألاحقه كلما فعل ذلك، وقال بصوت يشبه الأنين: أرجوكي لاتفعلي هكذا فأنا مخمور ولايجوز بقاءك هكذا.. أنا عاري.. أرجوكي إبتعدي عني.
ولكني لم أبتعد، بل جعلت كلتا يداي تمران على زنديه، وتمسح فوق ذراعيه وساعديه، حتى أوصلتهما إلى كفيه اللتان تحجبان زبه، وحاولت ابعادهما، لكنه كان متشنجاً ولا يزال يقاوم فروحت أعض على كتفيه وظهره، ولا أدري كيف وضعت يدي اليسرى فوق مؤخرته تاركة أصبعي يمر من خلال الشعر الكثيف الى فتحة شرجه، فتأوه هو بقوة ودفع مؤخرته قليلاً بأتجاهي، فعرفت أنه بدأ يستمتع بحركة أصبعي فوق شرجه فأخذت أضغط حتى أدخلت أصبعي في فتحته الحارة، وأخذت أحرك أصبعي ببطأ وبشكل محوري، وبعد ثواني شعرت بحركة يده فوق زبه وكانت يدي الآخرى فوق يده التي تتحرك على زبه وأستطعت أن أزيحها لتحل كفي محلها فوق زبه، وارتجف جسدي حين شعرت بنعومة ملامسة زبه الساخن بيدي، ولم يكن كفي كافياً لأحتواء قضيبه فقد كان غليظاً جداً وكان سائله اللزج قد ملأ كفي مما سهل تحريك راحة يدي حوله، ثم ضغط بكفه فوق كفي وأخذ يحركه كما يحب، وإرتفعت آهاته وأصبعي مستمر بالدخول والخروج من شرجه الضيق، ثم أستدرت أنا قليلاً ليصبح بزي على كتفه الأيمن، فألتفت إلي ووجدني عارية بين يديه، فوضع ذراعه خلف ظهري وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الناعمة بشهوة، وأصبح ذراعه خلف ظهري، وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الحارة برومانسية وأصبح لسانه يدور في فمي بطريقة مذهلة، وفجأة أستدار إلي كلياً وتراجع قليلاً ليتأمل جسدي.
ولكني كنت أتأمل زبه المنتصب الغليظ وقد أحمر وأنتفخت شرايينه ومنتصباً وبارزاً لأعلى، ثم قال بصوت ضعيف: لقد أيقظتي شيطاني يا شيطانة.
لم أفكر بشيء في تلك اللحظة سوى بتلك اللذة التي ملأت جسدي وأنا أتطلع إلى جسده البرونزي وعضلاته المفتولة وإلى ذلك الزب الغليظ الذي جعلني أرتجف من إشتياقي وشهوتي إليه، إنه لم يعد أخي.. بل فارس الأحلام الذي تتمناه أي فتاة.
حتى رائحة الخمرة المنبعثة من أنفاسه كانت بالنسبة لي أطيب من رائحة الورد، أما رائحة جسده وعرقه المتصبب فكانا يبعثاني إلى الجنون.
ثم فتح ذراعيه لي، فأرتميت مسرعةً على صدره أفرك وجهي بكل شوق ولهفة بذلك الشعر الكثيف فوق صدره، وبدأت أقبل صدره، حتى حلمتيه مصصتهما، وكان هو سعيد بذلك، ثم جثوت على ركبتي لأطبع قبلاتي فوق بطنه وعلى زبه الجبار الماثل أمام وجهي، لكنه دفع حوضه ليدخل زبه كله في فمي وليملأه بحجمه الكبير، وكنت أمصه مستمتعة بملمسه الناعم وحرارته، وأعبث بخصيته الكبيرة المتدلية بين ساقيه، ثم أمررت يدي من بين فخديه إلى مؤخرته وأدخلت أصبعي مرة أخرى في شرجه فتأوه عالياً بأرتياح، وكان زبه مستمراً بالدخول والخروج من فمي، وسائله اللزج الشفاف يملأه بطعمه المالح اللذيذ، مثلما كانت سيلانات كسي تسيل على فخادي، ثم قال بصوت يشبه الحشرجة: أوووه.. أوووف.. أوووه.. ضمي شفتيك حول راسه.. إنك رائعة.. نعم أكثر.. أكثر.. إنك بارعة.. من أين تعلمتي كل ذلك؟ أووووه.. سأقذف.
لكني أنتفضت واقفة أمامه حين سمعت كلامه وألتصقت به وأمسكت زبه ووضعته على كسي وقلت له بتحدي: لاتحرمني من لذة زبك الغليظ هذا.. أدخله هنا.. أدخله في فتحتي الصغيرة لن يملأها غير زبك.. أوووه.. أنظر.. أنظر كيف يغوص رأسه بين شفرات كسي.. أنظر كيف أختلط سائلك اللزج بسائلي.. أنظر كيف إنتفخ كسي ليوسع الطريق لدخول زبك المنتصب فيه.. لن تقذف إلا في داخلي، فأمسكني من خصري وجذبني إليه، وعاد ليقبلني بشهوة جنونية وكأني عشيقته، تاركاً زبه ينزلق بهدوء بين فخادي، وشهوتي تتأجج كلما لامس راس زبه بظري البارز، وأخذ يسحبني إلى الفراش حتى هوينا فوقه سوياً، وصار هو فوقي وزبه لايزال يبحث بهدوء عن فتحة كسي الصغيرة حتى أصبحت راس زبه المكورة فوق فتحة كسي تماماً، فهيأت نفسي لأستقبال أول زب سيدخل في كسي فأحتضنته بقوةٍ وأخذت أعض على كتفيه وشعرت براس زبه وقد إحتلت المكان المناسب.
وما هي إلا دفعة واحدة حتى يملأ مهبلي بحجمه، وباعدت بين فخادي ورفعت رجولي وأطبقتهما حول ظهره حتى لا يفلت قضيبه من كسي وهو جاثم بجسده المثير فوق جسدي العطشان للمتعة، وزبه يضغط على شفرات كسي، وفتح فخادي وباعد بينهما، وأخذ يعصر كسي بزبه بشهوة، حتى شعرت بحرارة راس زبه على فتحة كسي ونزل بجسمه فوق جسدي، ثم مد ذراعيه وأخذ يعصر بزازي بيديه وأخذ يقبلني هامساً في أذني: تريدين أن أدخله فيكي؟ هل تريديه كله؟
وأنا أجيبه: أريده كله كله في كسي أنزل سائلك في كسي المتأجج.
وشعرت بضغط راس زبه على جوانب كسي الصغير وبدأت أشعر بالألم فتململت تحته، فعاد ليسألني: هل تريديه كله؟ سأدخله فيكي كله.. الى الخصية.. سأقذف ماءي الحار في أحشاءك.. قولي.. هل تريديه كله؟
وقبل أن أجيبه كان زبه كله يتراقص داخل كسي.
فقلتله بشهوة: نعم أريده .. لكنه يؤلمني.. أرجوك.. أكمل.. أدخل زبك كله في كسي.. آآآآه.أحححح.
وقبل أن أكمل قال بحدة وعصبية: إذن خذيه لبوة، أوووووف.
ودفع حوضه بقوة فأنزلق زبه بحجمه المخيف كله في كسي، حتى شعرت أنه يخترق رحمي فصرخت بقوة من الألم والمتعة التي كنت أحلم بها.
وحاولت التملص منه، لكنه أحكم مسكي ولم يدعني أفلت منه وأستمر بتحريكه وأدخاله وأخراجه دون أن يأبه لتوسلاتي وصرخاتي، حتى إنتفض وأخذ يقذف لبن زبه في أعماق كسي بقوة، وهو يصرخ من شدة شهوته ويقول: هذا ماتريديه.. أووووف.. لقد ملأتك بسائلي.. خذيه يا لبوة.
وكان عذابي كبيراً في تحمل ألم زبه، ولكني أشعر بتلك اللذة التي طلبتها وكنت أحلم بها.
________________
 
عودة
أعلى