• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

غصاب صديقة جامعية | قصص سكس محارم حقيقي حصري!

مناضله(ملاك التحرر)💕

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 12, 2025
المشاركات
1,886
التفاعل
226
النقاط
63
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
مفيش حاجة ثابتة
أنا طالب بالجامعة وكان لدي العديد من الصديقات ومنهم صديقة اسمها سمر وكنا أنا وسمر نتواعد ونجلس مع بعض وكنت معجب فيها جدا وأتوق لي أن أمارس الجنس معها لان كان جسمها جميل جدا فعلاقتي أنا وسمر كانت مقتصرة على مسك اليد والقبل لأكن في احده الأيام قالت لي أن أتي إلى بيتها الذي كانت تستأ جرة هيا وصديقاتها لأنهم من خارج محافظتنا فسألتها سوف تكوني لوحدك قالت نعم وسوف نفعل كل شيء أنا وأنت فلم أمانع وتحمست للفكرة وفي اليوم التالي ذهبنا أنا وسمر إلى المنزل فقالت لي أنا خائفة من أن تفتحني (لأنها عذراء) فقلت لا لن افعل فقالت لي مل ضمانه فقلت لها أي شيء تريدي أنا جاهز اقترحت علي أن تربط لي يداي الاثنان بالكرسي ففكرت ووافقت شلحة القميص وربطت يداي بالكرسي بأحكام ومن ثم فكت لي أزرار البنطلون وشلحتني إياه واضن ألباس نزعته وبعد ذالك بدأت بربط قدماي فقلت لها لماذا فقالت للأمان فقط فأصبحت تحت رحمتها ثم أشعلة موسيقاه سلو أجنبي وبدأت ترقص أمامي وترفع ألتنوره القصيرة وتريني فخذاها وجلست على الكرسي امامي وشلحت حذائها ومن ثم رفعت قدماها إلى الأعلا وبدأت تشلح الجراب الأسود وكنت احترق على نار هادئا وبعد ذالك قامت بفك ازرار القميص زر وراء زر إلى أن رأيت السوتيان السوداء وجزء من صدرها وأنزلت ألتنوره القصيرة وشلحت السوتيان على مهلها وقلت لها لو لم تقيديني لكنت أكلتك مثل الوحش فقالت من اجل هذا ربطك ورايت اجمل صدر في حياتي ومن ثم بدات تضع يدها على كسها من تحت ألباس وبعد ذالك شلحته وأصبحت بلا ملابس وكان أيري أصبح احمر مثل الدم وتضخم كثيرا لأني كنت متهيج إلى أعلا درجا فقلت لها اقتربي ألي فلم تقبل وضلت تتراقص وتتلاعب بجسمها فغضبت وقلت اقتربي وآلا فكي قيدي لكي ارحل فقالت لا تزعل واقتربت مني وجلست على كرسي أمامي وبدأت تداعبني بقدمها تضعها على صدري وعلى أيري وشعرت إن قدماها الجميلتان هيا مخلصتي من النيران ألي في داخلي وبعد قليل دق الباب وذهبت لترا لاكني خفت لأني مقيد وعندما عادت سألتها من كان على الباب فقالت لا احد وسمعت صوت ضحك فلتفتت ورأيت صديقاتها الاثنان فسلما علي ودخلا إلى الغرفة ومن ثم خرجا عاريين وبدئوا يقبلوا بعض أمامي ويحضنوا بعضهم وكنت أنا قد ارتفعت حرارتي لأني كنت أريد أن افرغ النطاف وشعرت ببيضاتي قد تحجرا وأعصابي أصبحت مشدودة إلى حد لا يوصف فصرخت وقلت لسمر أن تفك قيودي لأني أريد أن ارحل فقالت لماذا زعلت مني قلت لا لاكن أريد أن ارحل فقط وفكت قيودي وعندما قمت على الكرسي ضربتها بالألم على وجهها ومن قوة الضربة وقعت على الأرض وبداو صديقاتها يصرخون ويتعابطون مع بعض فمسكتهم من شعرهم وجريتهم الى الغرفة وقفلت عليهم بالمفتاح ومن ثم عدت الى صديقتي مثل الثور الهائج وحملتها ووضعتها على ألكرسي الطويل وبدأت مضاجعتها بكل ما عندي من قوة حتى أني لم أتذكر بأنها لازالت عذراء وفتحتها وازرق محل كسها من قوت الضرب الذي كنت أمارسه وهيا لم تقاومني أبدا لاكن كان صوتها يعلو من الألم وقلبتها على بطنها ووضعته ايري في بخش طيزها وقبل أن يأتي ظهري بقليل وضعة في فمها وفظي ته وتركتها ودخلت أحضرت صديقتها من الغرفة ومارست أيضن معها وعندما انتهيت من الثلاثة لبست ثيابي وتركتهم وذهبت وفي اليوم الثاني رايتها بالجامعة فقربت لكي تكلمني فرفضت توسلة الي فوافقت وذهبنا جلسنا في الكاف تريا وحكت لي لماذا فعلت فيني هكذا قالت أنا كنت متقصدة أن أحميك وأغضبك لأني أحب الجنس العنيف وفرحت كثيرا ألبارحه وتمنا أن أعيد الكرة فقلت لها لا لن افعل معك ثانيا إذا تحبي أن نصبح أصدقاء فقط فوافقت وبقينا اصدقاء
وده اميلى للبنات والمدنات العوزينى اكون معهم
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى